logo
الذهب يرتفع في ظل تراجع الدولار وتهديد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة

الذهب يرتفع في ظل تراجع الدولار وتهديد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة

لكممنذ 2 أيام

قفزت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم، في حين أدى تراجع الدولار إلى دعم المعدن النفيس المقوم بالعملة الأمريكية.
ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.6 بالمئة إلى 3309.89 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0056 بتوقيت غرينتش.
وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.6 بالمئة لتسجل 3333.30 دولار.
وانخفض مؤشر الدولار 0.1 بالمئة مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وأعلن ترامب يوم الجمعة عزمه رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة، مما دفع المفوضية الأوروبية إلى التحذير بأن أوروبا تستعد للرد.
وتصاعدت التوترات الجيوسياسية مع تصعيد أوكرانيا وروسيا للحرب بشكل حاد. وتمثل ذلك في إحدى أكبر معارك الطائرات المسيرة في صراعهما وتفجير جسر وانهياره على قطار للركاب في روسيا بالإضافة إلى هجوم على قاذفات روسية قادرة على حمل رؤوس نووية في عمق سيبيريا.
ويتوقع المستثمرون في الوقت الراهن أن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس هذا العام بدءا من أكتوبر.
وعلى صعيد البيانات شهد مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة ارتفاعا 2.1 بالمئة على أساس سنوي في أبريل، وذلك مقابل توقعات بارتفاعه 2.2 بالمئة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 33.04 دولار للأوقية، وهبط البلاتين 0.2 بالمئة إلى 1054.28 دولار واستقر البلاديوم عند 970.79 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يشهد خلال الربع الأول من سنة 2025 دينامية غير مسبوقة في قطاع المعادن، تجسدت أساسا في الارتفاع الاستثنائي لإنتاج الفضة
المغرب يشهد خلال الربع الأول من سنة 2025 دينامية غير مسبوقة في قطاع المعادن، تجسدت أساسا في الارتفاع الاستثنائي لإنتاج الفضة

المغربية المستقلة

timeمنذ 2 ساعات

  • المغربية المستقلة

المغرب يشهد خلال الربع الأول من سنة 2025 دينامية غير مسبوقة في قطاع المعادن، تجسدت أساسا في الارتفاع الاستثنائي لإنتاج الفضة

المغربية المستقلة : شهد المغرب خلال الربع الأول من سنة 2025 دينامية غير مسبوقة في قطاع المعادن، تجسدت أساسا في الارتفاع الاستثنائي لإنتاج الفضة، الذي بلغ 1.07 مليون أونصة، محققا بذلك زيادة قدرها 192% مقارنة بالفترة نفسها من سنة 2024 ويعكس هذا التطور اللافت التحول النوعي الذي يعرفه قطاع التعدين بالمملكة، خاصة في ما يتعلق بالاستثمار والاستكشاف واستغلال الموارد المعدنية ذات القيمة العالية. في هذا الإطار، تمكنت شركة 'آيا غولد آند سيلفر'، الفاعل البارز في هذا القطاع، من تحقيق أداء مالي غير مسبوق، بعدما سجلت إيرادات قياسية وصلت إلى 33.8 مليون دولار خلال الربع الأول من السنة الجارية، أي بزيادة قدرها 566% مقارنة مع نفس الفترة من السنة الماضية. هذه النتائج تؤشر على تحول استراتيجي في قدرة المغرب على تثمين موارده المعدنية وتوظيفها في خلق قيمة مضافة حقيقية. وموازاة مع هذا النمو، أعلنت الشركة عن توسيع نطاق عملياتها الاستكشافية بعد حصولها على تراخيص جديدة في منطقة بومدين، ما سيضاعف المساحات المستكشفة لتصل إلى أكثر من 272 كيلومترًا مربعًا. ويُعد هذا التوسع دليلاً على الثقة المتزايدة في الإمكانيات الجيولوجية التي تزخر بها هذه المنطقة، والتي باتت محط أنظار المستثمرين في مجال المعادن النفيسة. كما شملت الإنجازات تحديثًا لموارد منجم بومدين بدرعة تافيلالت، حيث أسفرت نتائج البرنامج الاستكشافي لسنة 2024 عن تحديد 5.2 مليون طن من الفضة ضمن الموارد المؤكدة، إلى جانب 29.1 مليون طن كموارد محتملة، مما يعزز من الرؤية المستقبلية الواعدة للمنجم، ويعطي دفعة قوية لآفاق تطويره بشكل مستدام ومربح. وفي السياق نفسه، يتواصل توسع منجم زكوندر، أحد أهم المصادر الإنتاجية للفضة بالمغرب، والذي يشكل حجر زاوية في استراتيجية الشركة لتعزيز موقعها الإقليمي والدولي في سوق المعادن. هذه الدينامية الإنتاجية والاكتشافات الجديدة من شأنها أن تدعم جهود الدولة في تحفيز التنمية الاقتصادية المحلية، عبر خلق مناصب شغل جديدة، وتحسين البنيات التحتية، وتعزيز جاذبية المناطق المستهدفة من خلال تدفقات استثمارية إضافية. يعكس هذا التحول الكبير في أداء قطاع الفضة بالمغرب التقاء إرادة الدولة في تطوير الاقتصاد المعدني مع نجاعة الشراكات الاستراتيجية بين القطاعين العام والخاص، حيث باتت الأرقام والمؤشرات تسجل قفزات نوعية تعزز من مكانة المملكة كفاعل رئيسي في السوق العالمية للمعادن النفيسة.

مشروع طاقة ضخم في المغرب يواجه مصيرًا مجهولا
مشروع طاقة ضخم في المغرب يواجه مصيرًا مجهولا

كش 24

timeمنذ 4 ساعات

  • كش 24

مشروع طاقة ضخم في المغرب يواجه مصيرًا مجهولا

يواجه مشروع طاقة ضخم، مصيراً مجهولاً بعد تعليق الشركة المنفّذة له، "إكس لينكس" (Xlinks)، العمل مؤقتاً. ويعود هذا التعليق إلى معوقات إدارية، تحديداً انتظار قرار حاسم بشأن "عقد الفروقات" (CfD) من وزارة أمن الطاقة في المملكة المتحدة، وهو ما يثير القلق حول مستقبل هذا المشروع الطموح. ويتعلق الأمر بمشروع ضخم يتجاوز حجم استثماراته 30 مليار دولار، كان من المفترض أن يربط منطقة كلميم واد نون في جنوب المغرب بساحل ديفون البريطاني، عبر 4,000 كيلومتر من الكابلات البحرية، لنقل الكهرباء المنتجة من مزيج من الطاقة الشمسية والرياح، بطاقة إجمالية تبلغ 10.5 غيغاواط، مع قدرة تخزين تصل إلى 20 غيغاواط. ويهدف المشروع إلى تزويد أكثر من 9 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء النظيفة. ووفق ما أوردته منصة "الطاقة" فإن المشروع دخل في نفق من التأجيلات، بعد أن طلبت "إكس لينكس" تعليقًا مؤقتًا لفحص "أمر الموافقة على التطوير" (DCO)، وهو إجراء قانوني بريطاني ضروري لتنفيذ مشاريع البنية التحتية الكبرى. ويعود السبب الرئيسي لهذا التوقف إلى غياب التزام حكومي بريطاني بضمان سعر ثابت للكهرباء عبر ما يُعرف بـ"عقد الفروقات" (CfD)، وهو اتفاق يحدد سعرًا مضمونًا لبيع الكهرباء خلال مدة محددة. وتسعى الشركة إلى تأمين سعر بين 70 و80 جنيهًا إسترلينيًا لكل ميغاواط/ساعة، لضمان الاستقرار المالي للمشروع. ويؤكد مسؤولو "إكس لينكس" أن غياب هذا الالتزام الحكومي يعرقل جذب التمويل اللازم، إذ يُبدي المستثمرون ترددًا في ضخ الأموال دون وضوح حول العائد المالي المتوقع. وكان من المرتقب أن تبدأ أشغال الربط سنة 2026، على أن يتم تشغيل المشروع بشكل كامل في أفق سنة 2030. إلا أن التأجيلات الحالية، وخصوصًا على مستوى الترخيص البريطاني، تنذر بتأخير العملية إلى ما بعد سنة 2031، مما يُقلق الشركاء الماليين. من الجانب المغربي، حصل المشروع على الموافقة المبدئية، ويُعد جزءًا من رؤية المملكة لتعزيز ريادتها في مجال الطاقة المتجددة، وتثبيت موقعها كمصدر للطاقة الخضراء نحو أوروبا. لكن المشروع يحتاج إلى المرور كذلك عبر أراضي ومياه كل من فرنسا، إسبانيا، والبرتغال، التي لم تصدر بعد موافقاتها النهائية. في المقابل، يواجه مشروع "إكس لينكس" منافسة متزايدة، أبرزها من مجموعة فورتيسكيو الأسترالية، التي أعلنت عن مشروع ضخم لنقل الكهرباء من شمال إفريقيا إلى أوروبا، بطاقة تصل إلى 100 غيغاواط. وقد دخلت هذه المجموعة في مشاورات مع مسؤولين بريطانيين وأوروبيين حول مد كابلات بحرية متعددة، وهو ما قد يسحب البساط من المشروع المغربي البريطاني في حال استمرار التأخير. ورغم أن الحكومة البريطانية كانت قد صنّفت المشروع ضمن قائمة "المشاريع ذات الأهمية الوطنية"، إلا أن التغيرات السياسية المتلاحقة، خاصة بعد الانتخابات البريطانية الأخيرة، أدت إلى تأخر القرارات الحاسمة، مما دفع رئيس مجلس إدارة "إكس لينكس"، ديف لويس، إلى التعبير عن إحباطه من المماطلات الوزارية، مشيرًا إلى أن المشروع كان سيُولد استثمارات بقيمة 24 مليار جنيه إسترليني، منها 5 مليارات في بريطانيا وحدها. وفي ضوء كل هذه التطورات، فإنه من غير المرجح أن تنتهي عملية الترخيص المعقدة لشركة "إكس لينكس" للبدء في تطوير المشروع قبل عام 2026.

أبرزهم ميسي.. 10 نجوم رفضوا الدوري السعودي
أبرزهم ميسي.. 10 نجوم رفضوا الدوري السعودي

WinWin

timeمنذ 7 ساعات

  • WinWin

أبرزهم ميسي.. 10 نجوم رفضوا الدوري السعودي

كانت صفقة انتقال كريستيانو رونالدو إلى النصر في 2023 إيذاناً بعهد جديد في الدوري السعودي للمحترفين، حيث فتحت الطريق لاحقًا لصفقات عالمية أمثال بنزيما ومحرز وكانتي وماني وآخرين. في يونيو/ حزيران 2023 انتقلت ملكية 75% من أسهم النصر والهلال والاتحاد والأهلي، إلى صندوق الاستثمارات السعودي السيادي (PIF) الذي ضخ مبالغ مهولة إلى خزائن الرباعي الكبير. يعد الصندوق السعودي الخامس عالميًا من بين الصناديق السيادية، بقيمة إجمالية ناهزت 925 مليار دولار، ما يفسر القوة الشرائية الفائقة التي حظيت بها أندية الدوري السعودي الأربعة مؤخراً. رواتب باهظة وصفقات قياسية انعكست القوة الاقتصادية لأندية دوري روشن على أرض الواقع فعلياً، فمثلًا يتقاضى رونالدو 200 مليون يورو سنوياً مع النصر، بينما يبلغ دخل أفضل لاعب في العالم، رودري، مع مانشستر سيتي 12 مليون يورو فقط. وفي الصفقات، تصدرت أندية الدوري السعودي المشهد عالميا، حيث دفع الهلال 90 مليون يورو لجلب نيمار من باريس سان جيرمان عام 2023، وأنفق النصر 77 مليون يورو للتعاقد مع جون دوران من أستون فيلا هذا العام. مع تلك المغريات المادية التي يصعب إيجادها في أي دوري بالعالم، رفض عدة نجوم كرة قدم الانتقال إلى المسابقة السعودية، أبرزهم الأرجنتيني ليونيل ميسي، وآخرهم البرتغالي برونو فيرنانديز من مانشستر يونايتد. 10 نجوم رفضوا الدوري السعودي في محاولة لمجابهة رونالدو النصر، اقتحم الهلال المفاوضات بقوة في 2023 للتعاقد مع ميسي، وعرض النادي العاصمي السعودي عقداً بقيمة مليار دولار، مع امتيازات مالية غير مسبوقة، بيد أن ليو قرر الانتقال إلى إنتر ميامي. في 2023 فتح النصر قنوات الاتصال مع عثمان ديمبيلي للتعاقد معه من برشلونة، غير أن النجم الفرنسي اختار الاتشاح بألوان باريس سان جيرمان، حيث صنع معه المجد لاحقاً وقاده إلى دوري أبطال أوروبا 2025. وقبل عام، استهدف الهلال التعاقد مع الكرواتي لوكا مودريتش من ريال مدريد، وقبله دخل في مفاوضات مع سيرخيو بوسكيتس نجم برشلونة، وكلا اللاعبين رفض الانتقال إلى كرة القدم السعودية. وفي 2023 أدار المهاجم البلجيكي روميلو لوكاكو ظهره لعرض باهظ من الهلال، وهو نفس ما فعله المهاجم الفرنسي المخضرم أوليفييه جيرو مع مسؤولي نادي الاتحاد في 2023 أيضاً. الدوري السعودي الأول عالميًا في إحصائية غريبة اقرأ المزيد أسطورة ليستر سيتي جيمي فاردي رفض عرضاً من نادي الخليج السعودي في 2022، وهو نفس اتجاه المصري محمد صلاح حيال عرض الاتحاد الخرافي هذا العام، كما رفض ثنائي مانشستر يونايتد، ماركوس راشفورد وبرونو فيرنانديز عرضين في الفترة الأخيرة. إليكم في السطور التالية أسماء 10 نجوم رفضوا الانتقال إلى الدوري السعودي مع تواريخ المفاوضات والأندية التي رفضوها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store