
"إن بي سي": ترامب يعتزم تجديد المكتب البيضاوي بلمسات ذهبية
وتجري حاليا أعمال صيانة دورية مجدولة سنويا داخل المكتب الرئاسي، ومن المتوقع أن تنتهي خلال أسبوعين.
وكانت إدارة ترامب قد أعلنت في وقت سابق عن مشروع بناء قاعة احتفالات داخل البيت الأبيض بتكلفة تُقدّر بـ200 مليون دولار، على أن يبدأ العمل في سبتمبر المقبل ويُستكمل قبل نهاية ولاية ترامب الرئاسية.
تجدر الإشارة إلى أن البيت الأبيض، الذي يُعد المقر الرسمي لرئيس الولايات المتحدة، كان فكرة أول رئيس للبلاد جورج واشنطن، وقد بدأ تشييده عام 1792 وفق تصميم المعماري جيمس هوبن، واكتمل البناء في الأول من نوفمبر عام 1800، وهو اليوم نفسه الذي انتقل فيه الرئيس الثاني جون آدامز إلى المبنى.
وقد خضع البيت الأبيض لأعمال إعادة إعمار واسعة بين عامي 1815 و1817 بعد تعرضه لحريق كبير عام 1814.
المصدر: "إن بي سي"
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس، أنه سينفق 200 مليون دولار من أمواله الشخصية على بناء قاعة رقص في البيت الأبيض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 6 دقائق
- روسيا اليوم
هجوم على النظام الإلكتروني للمحاكم الفيدرالية الأمريكية
وأضافت الصحيفة أنه تمت سرقة جزء من البيانات المتعلقة بقضايا جنائية والمشتبه بهم. وأشارت المصادر إلى أن الاختراق ربما أدى إلى سرقة بيانات شخصية لشهود ومخبرين مشمولين ببرامج حماية تضمن لهم السرية والأمان، بينما تعمل وزارة العدل الأمريكية والمحاكم الفيدرالية حاليا على تقييم حجم الضرر الناجم عن الهجوم. ويتكون النظام الإلكتروني المخترق من جزأين: 1. منصة إدارة القضايا، وهي التي يستخدمها المشاركون في الإجراءات القضائية لرفع المستندات الرقمية المتعلقة بالقضايا. 2. منصة الوصول المحدود، وهي التي تتيح الاطلاع على تلك المعلومات بشكل مقيد. كما يحتوي النظام على معلومات حساسة، بما في ذلك بيانات عن الشهود والمتهمين، بالإضافة إلى أوامر التوقيف والتفتيش.وعبر مصدر بوليتيكو عن مخاوفه من أن استخدام القراصنة لهذه البيانات – خاصة إذا تم بيعها لعناصر إجرامية – قد يساعد بعض المجرمين على الهرب. وأوضح المصدر أنه لا توجد معلومات واضحة عن هوية الجهة التي تقف وراء الهجوم الإلكتروني.المصدر: بوليتيكو أفادت صحيفة "واشنطن بوست"، نقلا عن مسؤولين أن قراصنة هاجموا وكالات وشركات حكومية أمريكية بسبب ثغرة أمنية في برنامج مايكروسوفت "شير بوينت".


روسيا اليوم
منذ 8 دقائق
- روسيا اليوم
واشنطن تسعى لتسريع إنتاج الطائرات المسيرة
وقد صرح كبير مسؤولي التكنولوجيا في البنتاغون إيميل مايكل، بأن وزارة الدفاع تمضي بسرعة نحو إزالة الحواجز الإدارية التي تعيق إنتاج وتوسيع أنواع وكميات هذه الطائرات لصالح القوات الأمريكية. وقال مايكل، وكيل وزارة الدفاع للأبحاث والهندسة، إن "اللوائح السابقة كانت تحدّ من الإمكانات المتعلقة ببناء الطائرات المسيّرة وكيفية تصنيعها واختبارها"، مشيرا إلى أن الإدارة الحالية تعمل على تجاوز تلك القيود. وتعد الطائرات المسيرة اليوم محور الصراعات العسكرية الحديثة، حيث كان لها دور بارز في الحرب في أوكرانيا، وكذلك في صراعات إسرائيل في الشرق الأوسط. ورغم أن الولايات المتحدة تمتلك تفوقا تقنيا في بعض أنواع الطائرات المسيرة الكبيرة والمعقدة مثل "بريديتور" و"ريبر"، إلا أنها متأخرة في مجال إنتاج الطائرات المسيرة الصغيرة والرخيصة التي أصبحت عاملا حاسما في الصراعات الحديثة. وبحسب تقرير صدر عن مؤسسة "ذا هيريتج فاونديشن"، فإن الولايات المتحدة متأخرة عن روسيا والصين في سباق التسلح بالطائرات المسيرة، ويعزى هذا التأخر إلى محدودية عدد الشركات الأمريكية المعتمدة لصناعتها، والتي لا يتجاوز عددها 14 شركة فقط. وفي المقابل، تهيمن شركة صينية واحدة فقط، وهي "DJI"، على 70% من مبيعات الطائرات المسيرة عالميا، وتنتج ملايين الطائرات سنويا، ما يمنح بكين تفوقا عدديا هائلا. ويحظر القانون الأمريكي على الجيش شراء الطائرات المسيرة المصنوعة في الصين، الأمر الذي يضاعف من التحديات التي تواجه واشنطن. وأكد التقرير أن "الولايات المتحدة، بقدراتها الحالية، قد لا تكون قادرة على كسب حرب طائرات مسيّرة مع الصين"، مشيرا إلى أن واشنطن لا تملك حاليًا سوى 20 طرازًا وعددًا محدودًا من النسخ الجاهزة للنشر، مقارنة بملايين الطائرات الصينية. لكن مايكل شدد على أن الولايات المتحدة لا تسعى فقط لمجاراة منافسيها، بل تعمل على فرض هيمنتها في هذا المجال، مستندا إلى الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس ترامب في 6 يونيو تحت عنوان "إطلاق العنان لهيمنة الطائرات المسيّرة الأمريكية". وينص هذا الأمر على تسريع إجراءات الموافقة للشركات الأمريكية المصنعة للطائرات المسيّرة، وضمان حماية سلسلة التوريد من أي "تأثير أجنبي غير مبرر". وقد تلاه إعلان لوزير الدفاع بيت هيغسيث الشهر الماضي عن حزمة من السياسات والاستثمارات الجديدة، تهدف إلى تبسيط إجراءات شراء الطائرات المسيّرة وتدريب القوات على استخدامها. ولتسريع إنتاج هذه الطائرات، أعلن مايكل أن وزارة الدفاع ستعقد مرتين في السنة فعالية تُعرف باسم "تجربة الجاهزية التكنولوجية" (T-REX)، والتي تتيح للمصنّعين استعراض طائراتهم أمام مسؤولي الجيش من خلال تجارب حية وعروض للنماذج الأولية. وتُعد هذه الفعالية امتدادًا لمبادرة أطلقتها إدارة جو بايدن السابقة ضمن برنامج "الاحتياطي السريع للتجارب الدفاعية"، والذي تم إلغاؤه لاحقًا. وقال مايكل: "بعض هذه الطائرات تُستخدم لجمع المعلومات الاستخباراتية، وبعضها مزود بأسلحة، والبعض الآخر يُستخدم لاعتراض طائرات مسيّرة معادية"، مضيفا: "هذه الطائرات قد تزن بضع أرطال أو تصل إلى مئات الأرطال، ويمكن إطلاقها بطرق مختلفة، تبعًا للسيناريو الذي تُستخدم فيه، سواء للدفاع عن قاعدة عسكرية أو للمشاركة في المعارك". وأشار مايكل إلى أن هناك حاليا 18 نموذجا أوليا لطائرات مسيّرة خضعت بالفعل لبرنامج T-REX، وهي الآن قيد التطوير السريع داخل البنتاغون. كما أجرت الحكومة الأمريكية تمرينا حربيا في مارس الماضي في ولاية ألاسكا، يحاكي كيفية الدفاع عن القواعد العسكرية داخل الولايات المتحدة ضد الهجمات بالطائرات المسيرة. المصدر: The Hill يستعد الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على الصين بزعم توريدها مكونات للمسيرات إلى روسيا، وتأييدها العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. طور المهندسون الروس مسيرة متعددة الاستخدام من نوع "بولدوغ-13" واختبروها في ظروف القتال الحقيقية، حيث زودوها بكاميرات رؤية ليلية تتحرك بزوايا كبيرة. أعلنت وزارة الدفاع الروسية في تقريرها اليومي عن توجيه القوات المسلحة الروسية ضربة، باستخدام صواريخ "كينجال" أو"خنجر" فرط الصوتية والطائرات المسيرة الهجومية بعيدة المدى. تستعد الصين لاختبار مسيرة عملاقة "Jiutian SS-UAV" تلقب بـ"السماء العالية" قادرة على حمل وإطلاق أكثر من 100 طائرة مسيرة صغيرة.


روسيا اليوم
منذ 39 دقائق
- روسيا اليوم
"نيويورك تايمز": ترامب يدفع نيودلهي للتقارب مع موسكو وبكين!
كما أضافت أن هذا قد يدفعها إلى تعزيز علاقاتها مع روسيا والصين. وأشارت الصحيفة إلى أن الهند والولايات المتحدة، إلى جانب أستراليا واليابان، يشكلون مجموعة الحوار الرباعي للأمن (كواد)، حيث تلعب نيودلهي دورا مهما كشريك لواشنطن في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. ووفقا لبيانات مركز "غلوبال تريد ريسيرش إنيشياتيف" الهندي، فإن زيادة الرسوم الجمركية قد تقلل الصادرات الهندية إلى الولايات المتحدة إلى النصف، والتي تتجاوز قيمتها 86 مليار دولار سنويا. كما أن الولايات المتحدة هي أكبر شريك تجاري للهند، بينما تحتل الهند المرتبة العاشرة في قائمة الشركاء التجاريين لأمريكا من حيث حجم التبادل التجاري. ومن جهته، قدر المحلل في المركز أجاي شريفاستافا أن هذه الخطوة الأمريكية "ستجبر الهند على مراجعة استراتيجيتها، وتعزيز علاقاتها مع روسيا والصين ودول أخرى". وفي 6 أغسطس، أعلنت واشنطن فرض رسوم إضافية بنسبة 25% على الهند بسبب شرائها النفط والمنتجات النفطية الروسية. وبموجب مرسوم ترامب، قد تتخذ واشنطن إجراءات مماثلة ضد دول أخرى. وبهذا، ارتفعت الرسوم الجمركية على الواردات الهندية إلى الولايات المتحدة إلى 50%. من جهتها، وصفت وزارة الخارجية الهندية هذه الإجراءات بأنها "غير عادلة وغير مبررة وغير حكيمة"، مؤكدة أنها ستتخذ جميع الخطوات اللازمة لحماية مصالحها.المصدر: نيويورك تايمز حذر الرئيس الأمريكي من فرض المزيد من العقوبات الثانوية على الدول التي تستورد منتجات الطاقة الروسية، بعدما فرض رسوما جمركية بنسبة 25% على الهند بسبب استمرارها في شراء النفط الروسي. وصفت الهند قرار الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية على البضائع الهندية بسبب شراء نيودلهي للنفط والمنتجات النفطية الروسية بأنه خطوة "غير عادلة ومؤسفة". أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، أمرا تنفيذيا بفرض رسوم جمركية إضافية على الواردات من الهند، وفقاً لما أعلنه البيت الأبيض.