فضل الأطعمة الصحية التي يجب تناولها في أول أيام العيد

في عصر تتسارع فيه الضغوط النفسية وتزداد فيه وتيرة الحياة اليومية، أصبح القلق المزمن واحدا من أكثر الاضطرابات النفسية انتشارا، ولكن ما لا يعرفه كثيرون هو أن القلق ليس مجرد حالة نفسية، بل يمكن أن ينعكس تأثيره بشكل مباشر وخطير على صحة القلب.
ما هو القلق المزمن؟
القلق المزمن (Chronic Anxiety) هو حالة نفسية تتسم بمشاعر دائمة أو متكررة من الخوف، التوتر، القلق، والانزعاج بدون مسبب مباشر دائم، وقد تستمر لأسابيع أو شهور أو حتى سنوات، تختلف أعراضه من شخص لآخر، وتشمل:
الخفقان
صعوبة في النوم
العصبية المفرطة
التفكير الزائد
التعرق أو الرجفة
اضطرابات المعدة
لكن ما يثير القلق بحق، هو تأثير هذه الحالة النفسية على صحة القلب والأوعية الدموية.
كيف يؤثر القلق على القلب؟
1. تنشيط الجهاز العصبي السمبثاوي
عند الشعور بالقلق، يطلق الجسم استجابة "الكر والفر" (Fight or Flight)، ما يؤدي إلى:
إفراز هرمونات التوتر: الأدرينالين، الكورتيزول، والنورأدرينالين
تسارع ضربات القلب
ارتفاع ضغط الدم
ضيق الأوعية الدموية
إذا تكررت هذه الحالة بشكل مزمن، فإنها ترهق القلب وتزيد من احتمالية الإصابة بخلل في عضلة القلب أو الشرايين.
2. اضطراب نظم القلب
الأشخاص المصابون بالقلق أكثر عرضة للإصابة بخفقان القلب أو عدم انتظام ضرباته، خاصة في أوقات الراحة أو النوم، وهذا قد يؤدي إلى مضاعفات أخطر مثل:
الرجفان الأذيني
نوبات هلع يصعب التمييز بينها وبين نوبات قلبية
3. رفع خطر الإصابة بمتلازمة القلب المنكسر
وهي حالة تُشبه النوبة القلبية تمامًا، وتنتج عن ضغط نفسي شديد أو خسارة عاطفية مفاجئة، وتسبب ضعفا مؤقتا في عضلة القلب، خاصة لدى النساء.
4. زيادة الالتهاب العام في الجسم
القلق يزيد من إنتاج البروتينات الالتهابية (مثل CRP)، والتي ترتبط بأمراض القلب وتصلب الشرايين.
5. تأثير غير مباشر عبر أنماط الحياة غير الصحية
القلق المزمن يدفع البعض إلى:
الإفراط في الأكل أو اتباع أنظمة غذائية غير صحية
قلة النوم أو الأرق المزمن
التدخين أو الكحول
قلة ممارسة الرياضة
جميع هذه العوامل تعتبر مسببات مباشرة لأمراض القلب.
كيف يمكن حماية القلب من تأثير القلق المزمن؟
ممارسة الرياضة بانتظام: التمارين الهوائية (كالمشي، السباحة، ركوب الدراجة) تساعد في تقليل هرمونات التوتر، وتحسين صحة القلب.
اتباع نظام غذائي صحي للقلب: التركيز على الأطعمة الغنية بالأوميجا-3 (مثل الأسماك الدهنية)
تقليل الكافيين والسكريات المكررة: الإكثار من الخضروات والفواكه الطازجة
تقنيات إدارة التوتر: التأمل وتمارين التنفس العميق
النوم الجيد: النوم 7-8 ساعات ليلا يقلل من التوتر ويحسن أداء القلب
طلب الدعم النفسي: التحدث إلى معالج نفسي متخصص يمكن أن يكون خطوة فعالة لعلاج القلق قبل أن ينعكس على الجسد.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا لاحظت الأعراض التالية بشكل متكرر، لا تتجاهلها:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

يمني برس

منذ 8 ساعات

• يمني برس

إحذروا من أكل هذه الفواكه مع بعضها

يمني برس || متابعات: اعتاد الكثير من الناس على نظام غذائي يجمع عدة أنواع من المأكولات سواء كانت خضرا أو فواكه أو لحوم أو غيرها أو الحرص على اختتام وجبة الطعام بطبق من الفواكه. أمّا الفواكه مليئة بالعناصر الغذائية المهمة والتي ينصح دائما بتناولها بين الوجبات، ولكن هناك بعض الفواكه التي لا يجب خلطها معاً، لأنها تسبب العديد من المشاكل الصحية، جربوا سلطة فواكه بألوان علم البرتغال. إليكم طريقة عمل سلطة الفواكه مثل المطاعم، لذلك نعرض لكم في السطور التالية الفواكه التي لا يجب أن تمزجوها معاً، بحسب ما جاء في موقع 'eat this'. الجوافة والموز سيؤدي تناول هذا المزيج إلى زيادة خطر الإصابة بالحموضة، والغثيان، وتراكم الغازات، إضافة إلى الصداع المستمر. البطيخ والشمام يجب تناول البطيخ بمفرده، وذلك لأنه لا يتمّ هضمه جيدًا مع أيّ فاكهة أخرى، بل يهضم بشكل أسرع من معظم الفواكه الأخرى بسبب محتواها المائي العالي. الأناناس واللبن يسبّب مركب البروميلين الموجود في الأناناس عند مزجه بالحليب عديدًا من المشاكل للجسم مثل غازات المعدة والغثيان والالتهابات والصداع وآلام المعدة. لا يفضل أبدًا خلط الفواكه والخضراوات معًا، إذ تحتوي الفواكه نسبة عالية من السكر ويصعب هضمها، كأكواب سلطة فواكه. وبالتالي تظل في معدتكم لفترة أطول بينما تتخمّر الفاكهة وتنتج سمومًا يمكن أن تسبب الإسهال، ونوبات الرأس، والالتهابات، وآلام المعدة. يمكن أن يكون خلط الجزر والبرتقال في غاية الخطورة، فمن المعروف أنّ هذا المزيج يسبب حرقة المعدة وتلف الكلى. إنّ تناول خليط من الحليب والبرتقال ، سيكون صعبًا جدًا على الهضم ، ما يسبّب عددًا من المشكلات الصحية. سوف يدمر الحمض الموجود في البرتقال الإنزيمات المسؤولة عن هضم النشاء الموجود في الحبوب، وبالتالي زيادة الإصابة بعسر الهضم. الموز وحلوى البودينج من الصعب هضم مزيج الموز والحلوى، ما يساعد في إنتاج السموم في الجسم ، الأمر الذي قد يكون خطيرًا على الأطفال، جربوا سلطة العنب الكريمية. الفواكه غنية بالعناصر الغذائية ولكنها غنية أيضًا بالسكر والألياف، لذلك يجب تجنّب خلط تركيبات معينة من الفاكهة لأنها قد تكون خطيرة وقد تسبّب مشاكل صحية، بحسب موقع 'Health'. لذلك يجب أن ندرك أنّ الجمع بين عدد قليل من الفاكهة يمكن أن يسبّب تأثيرًا ضارًا على جهازنا الهضمي وعلى صحتنا أيضًا. وتعتبر الفاكهة ذات قيمة غذائية عالية ومليئة بالفيتامينات والمعادن ومع ذلك ، يمكن تصنيف الثمار على أنها حمضية، ونسبة عالية من الماء. فمعظمنا لديه عادة تقطيع جميع الفواكه والخضراوات المتوفرة وخلطها في وعاء للاستمتاع بأجمل وجبة صحية على الإطلاق، إليكم وصفة عصير طبيعي صحي. ومع ذلك، في حين أنه من الصحيح أنّ الفاكهة صحية للغاية ، فإنّ خلط أنواع مختلفة من الفاكهة مع الخضار والفواكه الأخرى يمكن أن يسبب مشاكل في الجهاز الهضمي وبعض المشاكل المزمنة الخطيرة. يوصى بتجنب خلط البطيخ والشمام مع الفواكه الأخرى، ويجب تناول البطيخ وحده لأنه يتم هضمه بسرعة أكبر من الفواكه الأخرى، يحتوي البطيخ على نسبة عالية من الماء، لذلك قد لا يهضم بشكل صحيح عند دمجه مع الفواكه. تجنبوا خلط الفاكهة النشوية بالفواكه الغنية بالبروتين بعض الفواكه النشوية في الطبيعة تشمل الموز، من المهم تجنب خلط هذه الفاكهة بالفواكه الغنية بالبروتين مثل الجوافة والمشمش المجفف والكيوي والأفوكادو والتوت الأسود. إذ قد يكون الجمع بينها أمرًا خطيرًا لأنّ الجسم يحتاج إلى قاعدة حمضية لهضم البروتينات وقاعدة قلوية لكسر النشويات، جرّبوا طريقة عمل سلطة الفواكه بالعصير. لا تخلطوا الفواكه الحمضية بالفواكه الحلوة يجب عدم خلط الفواكه الحمضية وشبه الحمضية مثل الجريب فروت والفراولة والتفاح والرمان والخوخ مع الفواكه الحلوة مثل الموز والزبيب، لأنه غالبًا ما يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي والغثيان والصداع. تجنبوا خلط البابايا والليمون من الأفضل تجنّب هذا المزيج حيث أنّ خلط البابايا مع الليمون قد يسبّب فقر الدم أو عدم توازن الهيموجلوبين علاوة على ذلك يمكن أن يكون خطيرًا حقًا على الأطفال ، لذلك حاولوا تجنّب هذه الفاكهة معًا قدر الإمكان. لا يُنصح بالجمع بين الفاكهة والخضار ، لأنّ نسبة السكر العالية في الفاكهة يمكن أن تعيق عملية الهضم للخضراوات، لذلك قد لا يكون تناول البرتقال والجزر معًا هو الأفضل لبطنكم! يجب أن تؤكل الفواكه في فترات متباعدة من الوجبات الرئيسية. فالسكر الذي تحتويه الفواكه يبقى مدة طويلة في المعدة ويبدأ في التخمّر. لكن رغم ذلك يبقى من الأفضل للصحة اختتام وجبة الأكل مثلا بحبات فرولة بدلًا من بودنغ الشوكولاتة الحلو، حسب موقع فوكوس الألماني، إليكم وصفة عصير كيوي وليمون. كلمة السرّ للوقاية من مشاكل الجهاز الهضمي شرب الكثير من الماء الطبيعي وليس الغازي على فترات متفرقة من اليوم، إليكم مربى تين بدون سكر. وأفضل طريقة لبدء اليوم: شرب الماء الدافئ مع الليمون الطازج على معدة فارغة في الصباح. واستهلاك كوب كبير من الماء قبل الأكل بنصف ساعة (هذا يروض الجوع) ويجعلكم أيضا لا تشربون أثناء وجبة الأكل وإنما بعدها.

الدستور

منذ 17 ساعات

• الدستور

تجاهلها يؤدي إلى مضاعفات مزمنة.. علامات خفية على التوتر

قد نظن أننا بخير، لكن التوتر لا يطرق الباب دائمًا، في كثير من الأحيان، يتسلل إلينا بصمت، دون أي علامات صاخبة كالبكاء أو القلق، بل يُخفي نفسه في أعراض جسدية ومزاجية خفيفة قد نعتبرها مجرد تعب أو نمط حياة سيئ، لكن تجاهل هذه الإشارات قد يؤدي إلى مضاعفات مزمنة تؤثر على صحتنا الجسدية والعقلية. أعراض جسدية قد لا تربطها بالتوتر يشير الخبراء إلى أن بعض الأعراض اليومية مثل الصداع المستمر، تساقط الشعر، اضطرابات الهضم، حب الشباب، أو انخفاض التركيز قد تكون جميعها مؤشرات على مستويات مرتفعة من التوتر المزمن، الدكتور سانشيت شارما، مؤسس Ayouthveda، يؤكد أن هرمون الكورتيزول – وهو هرمون التوتر الأساسي – مسؤول عن هذه التغيرات، إذ يسبب خللًا في دورة النوم، إنتاج الزيوت في البشرة، وتساقط الشعر، فضلًا عن اضطراب الشهية وأعراض الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والحموضة. الإجهاد ليس مجرد حالة نفسية توضح الدكتورة نيتو تيواري أن التوتر المزمن يؤثر على الإدراك، الذاكرة، والانتباه، وقد يُساء تفسير ذلك بأنه نتيجة للتقدم في العمر أو قلة النوم، في حين أنه ناتج عن خلل في محور الغدة النخامية – الكظرية (HPA)، مما قد يؤدي إلى تغيرات هيكلية في الدماغ، وتحديدًا في منطقة الحُصين المرتبطة بالذاكرة. الألم الصامت والتعب العاطفي ووفًا لموقع "health" تؤكد ألما شوبرا، مدربة الحياة والناشطة في مجال الإعاقة، أن العلامات الخفية مثل تصلب الكتفين، آلام الظهر، أو الفك المشدود، ليست مجرد أعراض بدنية، بل انعكاسات حقيقية لتحمل التوتر في الجسد، كذلك، قد يشعر البعض بالخدر العاطفي أو اللامبالاة، كطريقة دفاعية من العقل لحمايتك من الإرهاق. ما يمكنك فعله؟ استمع لجسمك: خذ إشاراته بجدية – الإرهاق، اضطراب النوم، أو التغيرات المزاجية ليست دائمًا "طبيعية". مارس التأمل والتنفس العميق: تساعد تقنيات الاسترخاء على خفض الكورتيزول واستعادة التوازن. نظم عاداتك الغذائية والنوم: تناول أطعمة مغذية، وحافظ على روتين نوم منتظم. اطلب المساعدة عند الحاجة: لا تتردد في مراجعة طبيب نفسي أو معالج مختص إذا استمرت الأعراض.

فيتو

منذ يوم واحد

• فيتو

فوائد الحمص لتنظيم سكر الدم وقوة التركيز

فوائد الحمص، يُعد الحمص من البقوليات الغنية بالعناصر الغذائية، وعلى مرّ العصور، اكتسب الحمص مكانة خاصة ليس فقط لطعمه اللذيذ وتعدد طرق تحضيره، بل لما يحتويه من فوائد صحية جمّة تجعله خيارًا غذائيًا ممتازًا لمن يسعون إلى نمط حياة صحي ومتوازن. أكدت الدكتورة مروة كمال أخصائية التغذية العلاجية، أن الحمص ليس فقط طعامًا شهيًا ومتنوع الاستخدام، بل هو أيضًا كنز غذائي يحتوي على العديد من العناصر المهمة لصحة الجسم والعقل. أضافت الدكتورة مروة، أن إدخال الحمص إلى نظامك الغذائي بانتظام يمكن أن يكون خطوة فعالة نحو نمط حياة أكثر توازنًا وصحة. أولًا: القيمة الغذائية للحمص أشارت الدكتورة مروة، إلى أن الحمص غني بالفيتامينات والمعادن، ويحتوي على كميات كبيرة من البروتينات النباتية، الألياف، الكربوهيدرات المعقدة، والدهون الصحية. كما أنه مصدر مهم للحديد، الزنك، الفوسفور، الكالسيوم، المغنيسيوم، والبوتاسيوم، إضافة إلى مجموعة من فيتامينات B، وأبرزها حمض الفوليك (B9). في كل 100 جرام من الحمص المسلوق، نجد ما يقارب: 164 سعرة حرارية. 8.9 جرام بروتين. 2.6 غرام دهون. 27.4 جرام كربوهيدرات. 7.6 جرام ألياف غذائية. الحمص لصحة الجسم ثانيًا: أهم فوائد الحمص لصحة الجسم وتستعرض الدكتورة مروة، في السطور التالية أهم فوائد الحمص لصحة الجسم. 1. تحسين الهضم وتنظيم حركة الأمعاء يُعد الحمص من الأطعمة الغنية بالألياف، التي تُسهم في تحسين الهضم وتنظيم حركة الأمعاء، مما يقلل من خطر الإصابة بالإمساك، البواسير، وبعض مشاكل القولون. كما أن الألياف تساعد في تغذية البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي، مما يعزز صحة الأمعاء بشكل عام. 2. دعم صحة القلب الحمص غني بالمغنيسيوم والبوتاسيوم، وهما عنصران يساهمان في تنظيم ضغط الدم وخفض التوتر في الأوعية الدموية. كما يحتوي على الألياف القابلة للذوبان، التي تعمل على تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم، مما يقلل من احتمالية الإصابة بأمراض القلب والشرايين. 3. التحكم في مستويات السكر في الدم تُظهر الدراسات أن تناول الحمص بانتظام يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، وذلك بسبب مؤشره الجلايسيمي المنخفض، مما يعني أنه لا يرفع السكر في الدم بسرعة. كما أن الألياف والبروتين الموجودان فيه يعملان على إبطاء امتصاص الكربوهيدرات، مما يجعل الحمص خيارًا مناسبًا لمرضى السكري أو لمن يسعون للوقاية منه. 4. المساعدة في فقدان الوزن بفضل محتواه العالي من الألياف والبروتين، يُساهم الحمص في تعزيز الشعور بالشبع والامتلاء لفترة أطول، مما يقلل من الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات. كما أن الحمص قليل الدهون ومغذٍّ في الوقت ذاته، مما يجعله طعامًا مثاليًا في الأنظمة الغذائية الهادفة إلى فقدان الوزن. 5. مصدر مهم للبروتين النباتي يُعد الحمص من أفضل مصادر البروتين النباتي، خاصة للنباتيين أو الأشخاص الذين لا يتناولون اللحوم. يحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم للنمو وبناء العضلات، ويمكن دمجه مع مصادر أخرى مثل الأرز أو الخبز للحصول على بروتين متكامل. 6. تعزيز صحة العظام يحتوي الحمص على مجموعة من المعادن الضرورية لصحة العظام مثل الكالسيوم، الفوسفور، المغنيسيوم، والزنك. هذه المعادن تلعب دورًا مهمًا في بناء العظام والمحافظة على كثافتها، مما يقلل من خطر الإصابة بهشاشة العظام خاصة مع التقدم في العمر. 7. مصدر غني بحمض الفوليك حمض الفوليك أو فيتامين B9 عنصر ضروري خاصة للنساء في فترة الحمل أو اللواتي يخططن للحمل، حيث يساعد في الوقاية من التشوهات الخلقية لدى الأجنة. كما أن وجوده في الحمص يجعله طعامًا مفيدًا لتعزيز إنتاج كريات الدم الحمراء ومنع فقر الدم. 8. دعم صحة الدماغ احتواء الحمص على الحديد والمغنيسيوم وفيتامين B6 يسهم في تحسين التركيز والذاكرة وصحة الجهاز العصبي بشكل عام. كما أن حمض الفوليك يساعد في إنتاج الناقلات العصبية التي تؤثر على المزاج والصحة النفسية. الحمص وفوائده ثالثًا: الحمص في النظام الغذائي اليومي يتوفر الحمص بأشكال متعددة: حبًا مسلوقًا، مطحونًا على شكل طحينة الحمص أو "الحمص المطحون"، أو كمكون رئيسي في أطباق تقليدية مثل "الحمص بالطحينة"، "الفلافل"، أو "اليخنات". يمكن دمجه في النظام الغذائي اليومي عبر: إضافته إلى السلطات. استخدامه كبديل صحي للصلصات أو الكريما. تناوله كوجبة خفيفة مشوية ومتبّلة. مزجه مع الخضروات في السندويتشات. رابعًا: الحذر من الإفراط في تناوله رغم فوائده العديدة، إلا أن الإفراط في تناول الحمص قد يؤدي إلى مشاكل مثل الانتفاخ أو الغازات، خاصة لمن يعانون من القولون العصبي. يُنصح بنقع الحمص قبل الطهي لتقليل هذه الأعراض، والبدء بكميات صغيرة ثم زيادتها تدريجيًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.