logo
الكوليرا تقسو على بلد عربي.. 13 وفاة و661 إصابة في أسبوع

الكوليرا تقسو على بلد عربي.. 13 وفاة و661 إصابة في أسبوع

شفق نيوز١٥-٠٧-٢٠٢٥
شفق نيوز- الخرطوم
أعلن مركز عمليات الطوارئ الاتحادي في السودان، يوم الثلاثاء، تسجيل 13 حالة وفاة و661 إصابة بالكوليرا خلال الفترة من 5 إلى 11 تموز/ يوليو الجاري.
وجاءت هذه الحالات من 33 محلية في 12 ولاية، ليرتفع إجمالي الإصابات التراكمية إلى 87 ألفاً و762 إصابة، مع 2264 وفاة في 111 محلية بـ17 ولاية.
وأكد التقرير استمرار التحديات الصحية رغم الإجراءات المتخذة، مشيراً إلى وجود تفاوت في توفر أدوية الكوليرا واللوازم الطبية في مخازن الصندوق، بالإضافة إلى استمرار فحص العينات في المعمل القومي للصحة العامة.
وشدد وكيل وزارة الصحة الاتحادية هيثم محمد إبراهيم، على ضرورة تكثيف الجهود العاجلة لاحتواء انتشار الكوليرا بإقليم النيل الأزرق، مع تفعيل غرف الطوارئ في الولايات استعداداً لموسم الخريف المقبل.
كما كشف مركز عمليات الطوارئ تسجيل 28 حالة إصابة جديدة بحمى الضنك خلال الأسبوع الماضي جميعها بولاية الخرطوم، دون تسجيل أي وفيات حتى الآن.
وأكد التقرير أن الوضع الصحي يتطلب تحركاً عاجلاً للسيطرة على انتشار المرض.
وفي السياق، وجه وكيل وزارة الصحة الاتحادية هيثم محمد إبراهيم، بزيادة التدخلات العاجلة لمجابهة حمى الضنك في العاصمة، إلى جانب تكثيف التنسيق لاجتماعات طوارئ الخريف وتفعيل غرف الطوارئ بالولايات بالتعاون مع الشركاء الدوليين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تهديد صامت" يدق ناقوس الخطر في إقليم كوردستان
"تهديد صامت" يدق ناقوس الخطر في إقليم كوردستان

شفق نيوز

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

"تهديد صامت" يدق ناقوس الخطر في إقليم كوردستان

شفق نيوز- ترجمة خاصة حذر موقع "أمواج" البريطاني، من "التهديد الصامت" الذي يدق أجراس الخطر في أسواق الخضار بإقليم كوردستان، التي تعاني من التلوث بالمعادن الثقيلة الضارة والمخلفات الكيميائية والبكتيريا بشكل كبير، طارحا اسباب ذلك، وإمكانات معالجتها من خلال المبادرات والمشاريع المحلية المستدامة. واوضح تقرير للموقع البريطاني، ترجمته وكالة شفق نيوز، أن "اسباب هذا التلوث عديدة، بما في ذلك استخدام الاسمدة بشكل مفرط، والاعتماد الكبير للمزارعين على مبيدات الافات، ونشاطات تصريف الملوثات في المجاري المائية وطرق الري، مشيرا الى ان ذلك تسبب بتفشي مجموعة متنوعة من الامراض التي بالامكان الوقاية منها، بما في ذلك انتشار الكوليرا في العام 2024. ولفت التقرير، الى ان مبادرات عدة تركز حاليا على رصد مستويات التلوث وتعزيز الزراعة العضوية وتثقيف المنتجين والمستهلكين فيما يتعلق بسلامة الغذاء، وبرغم ذلك، نبه الى أن حجم المشكلة تفاقمت، والتحديات الكبيرة ما تزال قائمة. ووفق التقرير البريطاني، فمن دون تطبيق اصلاحات شاملة واستثمار دائم في الرقابة على جودة الاغذية، فإن الناس في اقليم كوردستان، سيبقون عرضة لمخاطر غير مرئية داخل طعامهم اليومي، وهو ما يبرز الحاجة الى عمل منسق من خلال الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص. وتناول التقرير تجربة المزارع اسماعيل احمد الذي كان يعمل في حقله في غرب السليمانية، على زراعة الجرجير، مشيرا الى انه من بين الوسائل التي يستخدمها هو وغيره من المزارعين، الاعتماد على كميات كبيرة من اليوريا، وهو من السماد القائم على النيتروجين، لافتا الى انه يساهم في تعزيز محصوله الا ان هذا السماد الكيميائي اصبح يمثل مصدر قلق متزايد للاخصائيين الزراعيين بسبب ارتباطه بتحمض التربة وانخفاض خصوبة البذور على المدى الطويل. ونقل التقرير عن رئيس قسم العلوم البيئية في جامعة السليمانية زينو خالد محمد، قوله ان الاعتماد على اليوريا يمكن ان يتسبب بتعريض المحاصيل لخطر اكبر للاصابة بالامراض والحشرات، مشيرا الى ان ذلك يقود الى حلقة مفرغة من زيادة استخدام المبيدات الحشرية من قبل المزارعين. وتحدث التقرير، عن تقلبات العرض والاسعار، موضحا ان بعض القيود، مثل حظر بغداد في العام 2022 على واردات الاسمدة من اقليم كوردستان، اربكت السوق، مما ادى الى لجوء المزارعين في بعض المناطق المتنازع عليها الى التهريب. ولفت الى ارتفاع الاسعار في العام 2021 بعد ارتفاع سعر كيس اليوريا بوزن 50 كلغ من 17الف دينار (13 دولارا) الى 40 الفدينار (30 دولارا)، وه سعر لا يزال قائما الى حد كبير حاليا، وهو ما ادى الى زيادة انخفاض الحد الادنى للمنتجين الزراعيين. ومما يساهم في تعقيد الوضع، قال التقرير ان هناك الممارسة الواسعة المتمثلة في تصريف النفايات البلدية والصناعية مباشرة في انهار وجداول كوردستان، والمياه التي تستخدم لاحقا للري، مردفاً: "10-20٪ فقط من مياه الصرف الصحي في اقليم كوردستان تتم معالجتها". وفي هذا السياق، تناول التقرير نهر تانجرو الذي يمر بمدينة السليمانية في رحلته جنوبا، كمثال رئيسي على ذلك، موضحا انه على طول طريقه، يجمع النهر نفايات المدينة والنفايات الصناعية في جريانه نحو الاراضي الزراعية القريبة، مضيفا انه برغم وعود المسؤولين في اربيل وبغداد بتنظيف تلوث النهر، الا ان المزارعين لا يزالون يعتمدون على مياهه الملوثة بشدة، من اجل عمليات الري. ولفت التقرير الى ان المزارع محمد اعترف بحالات تجنب فيها مزارعون يعمل معهم، تناول منتجاتهم الزراعية الخاصة. وبرغم هذه التحديات، تناول التقرير المبادرات المشجعة التي تدعمها المنظمات الدولية والتعاونيات المحلية والخبراء الاكاديميون، والتي تعكس فكرة ان المد يتحول باتجاه مستقبل اكثر استدامة. وفي هذا الصدد، أشار التقرير الى ان احدى الشراكات بين جامعة السليمانيةوبرنامج الاغذية العالمي تستهدف تطوير نظام لترشيح مياه الصرف الصحي، باستخدام نباتات الاراضي الرطبة في الاقليم، حيث تم تمرير مياه الصرف الصحي للجامعة من خلال طريقة الترشيح الطبيعية وهو ما ادى الى ازالة 80٪ من الزيت والشحوم، كما ان الاختبارات اظهرت مواد الاراضي الرطبة استوعبت عدة انواع من الملوثات العضوية وكذلك المعادن الثقيلة المسببة للسرطان، مثل الرصاص والكادميوم والزرنيخ والكروم. ورأى التقرير انه في حال تم تطبيق المشروع على نطاق واسع، فسيكون بالامكان تعزيز حماية الاراضي الرطبة الحرجة المهددة بالانقراض والمتنوعة بيولوجيا، والتي تؤمن موطنا لا يمكن الاستغناء عنه للانواع الحيوانية والنباتية المتنوعة في الاقليم. كما تناول التقرير تجربة محلية اخرى، موضحا ان الخبيرة الكيميائية رزان عمر، وهي نائبة رئيس قسم العلوم البيئية في جامعة السليمانية، بدأت بمشروع (تسميد) لمعالجة الافراط في استخدام الاسمدة الكيمياوية، حيث تتعاون حاليا مع 15 قرية يستخدم فيها المزارعون الاسمدة الطبيعية بشكل متزايد في حقولهم. ونقل التقرير عن رزان عمر، قولها ان الهدف من مشروع السماد هو اقناع المزارعين باستبدال الاسمدة الكيماوية بسماد حيواناتهم او نفايات الطعام او المواد الطبيعية الاخرى المتاحة. كما نقل التقرير عن هارون عبد الحميد، وهو مزارع مشارك في المشروع، قوله انه يستخدم بالدرجة الاساسية السماد من مزرعة الدجاج كسماد، ويكمله باسمدة كيماوية بحد اقصى 20٪، وهو اختبار برهن على نجاحه حيث تعززت جودة منتجاته المزروعة بالاسمدة الطبيعية مقارنة بالمحاصيل المعتمدة على المواد الكيماوية، وهو صار بمقدوره ان يبيع سلعته بما يصل الى 50٪ اكثر في السوق. وبالاضافة الى ذلك، قال التقرير ان "مؤسسة VIM " غير الربحية في السليمانية، تروج للزراعة المائية كبديل للزراعة المعتمدة على المواد الكيماوية. ونقل التقرير عن مدير المشروع شدمان جنب نوري، اشارته الى قدرة التكنولوجيا على تقليل استهلاك المياه بنسبة تصل الى 90٪ مقارنة باساليب الزراعة الاكثر رسوخا، وهو ما يلغي الحاجة الى استخدام المبيدات الحشرية ومبيدات الاعشاب على المحاصيل. وختم التقرير البريطاني، بالإشارة إلى أن أي مبادرات لن تتحقق من دون استقطاب المنتجين الزراعيين غير المستقرين في إقليم كوردستان، وذلك عبر الحوافز المالية والدعم الحكومي المستهدف، ويبدو ان بذور هذا المستقبل قد زرعت، لكن نريد أن نرى ما اذا كانت ثمار العمل المستدام سيتم حصدها، او ستذبل بالإهمال.

الكوليرا تقسو على بلد عربي.. 13 وفاة و661 إصابة في أسبوع
الكوليرا تقسو على بلد عربي.. 13 وفاة و661 إصابة في أسبوع

شفق نيوز

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

الكوليرا تقسو على بلد عربي.. 13 وفاة و661 إصابة في أسبوع

شفق نيوز- الخرطوم أعلن مركز عمليات الطوارئ الاتحادي في السودان، يوم الثلاثاء، تسجيل 13 حالة وفاة و661 إصابة بالكوليرا خلال الفترة من 5 إلى 11 تموز/ يوليو الجاري. وجاءت هذه الحالات من 33 محلية في 12 ولاية، ليرتفع إجمالي الإصابات التراكمية إلى 87 ألفاً و762 إصابة، مع 2264 وفاة في 111 محلية بـ17 ولاية. وأكد التقرير استمرار التحديات الصحية رغم الإجراءات المتخذة، مشيراً إلى وجود تفاوت في توفر أدوية الكوليرا واللوازم الطبية في مخازن الصندوق، بالإضافة إلى استمرار فحص العينات في المعمل القومي للصحة العامة. وشدد وكيل وزارة الصحة الاتحادية هيثم محمد إبراهيم، على ضرورة تكثيف الجهود العاجلة لاحتواء انتشار الكوليرا بإقليم النيل الأزرق، مع تفعيل غرف الطوارئ في الولايات استعداداً لموسم الخريف المقبل. كما كشف مركز عمليات الطوارئ تسجيل 28 حالة إصابة جديدة بحمى الضنك خلال الأسبوع الماضي جميعها بولاية الخرطوم، دون تسجيل أي وفيات حتى الآن. وأكد التقرير أن الوضع الصحي يتطلب تحركاً عاجلاً للسيطرة على انتشار المرض. وفي السياق، وجه وكيل وزارة الصحة الاتحادية هيثم محمد إبراهيم، بزيادة التدخلات العاجلة لمجابهة حمى الضنك في العاصمة، إلى جانب تكثيف التنسيق لاجتماعات طوارئ الخريف وتفعيل غرف الطوارئ بالولايات بالتعاون مع الشركاء الدوليين.

حرب السودان: كيف يواجه السودانيون الأزمة الإنسانية المتفاقمة؟
حرب السودان: كيف يواجه السودانيون الأزمة الإنسانية المتفاقمة؟

شفق نيوز

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

حرب السودان: كيف يواجه السودانيون الأزمة الإنسانية المتفاقمة؟

أصدر برنامج الأغذية العالمي، بداية الأسبوع الجاري، بيانا حذر فيه من جديد من أن ملايين السودانيين، الذين نزحوا عن بلادهم إلى دول الجوار هربا من الحرب، باتوا قاب قوسين أو أدنى من السقوط في براثن كارثة إنسانية، سببها الجوع وسوء التغذية. وعزا البيان هذا الوضع لشح المساعدات الغذائية المنقذة للحياة بسبب أزمة التمويل الحادة التي تواجهها عمليات البرنامج. وطبقا لإحصائيات الأمم المتحدة تجاوز عدد اللاجئين السودانيين خارج البلاد 4 ملايين شخص، منذ اندلاع الحرب في البلاد في نيسان/أبريل 2023. ووجد هؤلاء ملاذا في 7 دول أفريقية مجاورة هي جمهورية أفريقيا الوسطى، وتشاد، ومصر، وإثيوبيا، وليبيا، وجنوب السودان، وأوغندا. ويقول البرنامج إن تلك الأعداد التي تبحث عن الغذاء والمأوى والأمان خارج بلادها تصل إلى بلدان اللجوء مصدومة، تعاني سوء التغذية ولا تملك سوى القليل. وقدم البرنامج مساعدات غذائية ونقدية ووجبات ساخنة للاجئين وبعض المجتمعات المضيفة التي تعاني معظمها أصلا من انعدام الأمن الغذائي. ودق البرنامج الأممي ناقوس الخطر في وجه المجتمع الدولي، محذرا من أن أنظمة دعم اللاجئين في هذه الدول، باتت على حافة الانهيار بسبب قرب نفاد موارده. وأضاف أنه ما لم تتوفر موارد مالية جديدة، فقد لا يجد ما يطعم به اللاجئين السودانيين في كل من جمهورية أفريقيا الوسطى ومصر وإثيوبيا وليبيا خلال أشهر معدودة. وحذر البرنامج من أن اللاجئين السودانيين في أوغندا يتناولون أقل من 500 سعرة حرارية في اليوم – أي أقل من ربع الاحتياجات الغذائية اليومية. ويستعر الوضع الإنساني للاجئين في تشاد، التي تستضيف نحو ربع إجمالي اللاجئين السودانيين، وبسبب شح الموارد المالية أعلن البرنامج أنه سيلجأ إلى تقليص الحصص الغذائية المقدمة للاجئين، خلال الأشهر المقبلة، ما لم يحصل على مساهمات إضافية قريبا. وذهب شون هيوز، منسق عمليات الطوارئ في البرنامج إلى أبعد من ذلك، واعتبر أن الأزمة في السودان ستأخذ طابعا إقليميا وقال: "نحن أمام أزمة إقليمية كاملة الأبعاد تتفاقم في بلدان تعاني أصلا من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي ونشوب الصراعات". ولتفادي هذه الكارثة المحدقة يقول البرنامج إنه يحتاج إلى أكثر من 200 مليون دولار أمريكي لتمويل عمليات الاستجابة الطارئة للاجئين السودانيين في دول الجوار و575 مليون دولار أمريكي داخل السودان خلال الأشهر الستة المقبلة. وناشد المسؤول في البرنامج العالم التحرك على نحو عاجل لتوفير الدعم الإنساني وإيجاد حلول سياسية ودبلوماسية عاجلة لإنهاء القتال وتحقيق السلام والاستقرار. وفي نيويورك ردد المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك التحذير نفسه وقال إن الوضع الإنساني المتردي في السودان يُلقي بظلاله على الأطفال كونهم الفئة الأكثر عرضة لتأثيرات انعدام الأمن الغذائي. وأضاف أن معدلات سوء التغذية الحاد العالمي في مراكز استقبال اللاجئين السودانيين بين الأطفال في أوغندا وجنوب السودان تجاوزت عتبة الطوارئ. وجدد دوجاريك دعوته لوقف الأعمال القتالية بين طرفي الصراع في السودان وإتاحة وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، كي يتسنى للمنظمات الإنسانية وشركائها توسيع نطاق الدعم، على الرغم من النقص الهائل في التمويل. ولفت دوجاريك إلى أن انتشار الأمراض بين أطفال السودان من اللاجئين معضلة كبيرة وأن عدد حالات الإصابة بالكوليرا منذ تفشيها في البلاد في تموز/يوليو الماضي تجاوز 80 ألف بينها أكثر من ألفي حالة وفاة بين الكبار ونحو 7,300 إصابة بين الأطفال دون سن الخامسة توفي منهم مائتان. وفيما تستمر مناشدات الأمم المتحدة طرفي الصراع في السودان وقف إطلاق النار يواصل الجيش السوداني وقوات الدعم السريع خوض اشتباكات عنيفة في مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، في تجاهل تام للدعوات الأممية لهدنة إنسانية مؤقتة لتسهيل إيصال المساعدات للمدنيين المحاصرين. ونقلت تقارير أن المدينة تشهد أوضاعا إنسانية مأساوية في غياب شبه كامل للمواد الغذائية والأدوية وشح للمياه والوقود، وسط قصف عشوائي على المناطق السكنية. برأيكم هل يلتفت العالم لنداءات برنامج الغذاء العالمي لدعم موارده؟ هل يكترث العالم بالمدنيين في السودان وهل تناسى أن حربا أهلية ضروسا تدمره ؟ لماذا يرفض طرفا الصراع الحلول السلمية القائمة على التعايش بينهما؟ هل لا تزال هناك فرص لعودتهما إلى الحل السياسي؟ نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الأربعاء 2 يوليو/تموز. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store