logo
الكرملين: قرار البرلمان الإيراني تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية هو نتيجة مباشرة لهجوم 'غير مبرر' على إيران

الكرملين: قرار البرلمان الإيراني تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية هو نتيجة مباشرة لهجوم 'غير مبرر' على إيران

عاجل| الكرملين: قرار البرلمان الإيراني تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية هو نتيجة مباشرة لهجوم 'غير مبرر' على إيران

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن: مليون شخص إضافي سيعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد بحلول فبراير القادم
اليمن: مليون شخص إضافي سيعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد بحلول فبراير القادم

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

اليمن: مليون شخص إضافي سيعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد بحلول فبراير القادم

أفاد تقرير أممي حديث أن مليون شخص إضافي في اليمن سيعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد بحلول مطلع العام القادم، مع استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية نحو الأسوأ، جراء ارتفاع أسعار الغذاء والوقود والتراجع الحاد في القدرة الشرائية للأسر. وقالت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO)، في تقرير "نشرة السوق والتجارة اليمنية" لشهر مايو/أيار 2025، الصادرة الثلاثاء: "لا تزال توقعات الأمن الغذائي في كلتا المنطقتين (الشمالية والجنوبية) باليمن قاتمة، وستستمر الأزمة بالتفاقم حتى فبراير/شباط 2026، لتطال أكثر من 50% من السكان، والذين سيكونون بحاجة لمساعدات غذائية طارئة". ووفق التقرير فإن من سيواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد سيرتفع من 17.1 مليون شخص في الفترة بين مايو/أيار وأغسطس/آب 2025، إلى 18.1 مليون (بين سبتمبر/أيلول 2025 وفبراير/شباط 2026)، أي بزيادة قدرها مليون شخص إضافي. وأشارت "الفاو" إلى أن تفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي يعود بشكل رئيسي إلى عدة عوامل، أهمها: استمرار الصراع، وانهيار العملة، وتراجع التحويلات، وانخفاض الصادرات النفطية، وضعف القدرة الشرائية، والصدمات المناخية، وغياب السياسات الاقتصادية المستقرة في كلا المنطقتين. وأوضح التقرير أن الانهيار المتواصل للعملة المحلية وارتفاع تكاليف الوقود في مناطق نفوذ الحكومة المعترف بها دولياً (GoY)، ستسبب زيادات متوالية في أسعار المواد الغذائية الأساسية. "وستستمر الزيادات السعرية، إلى جانب انخفاض المساعدات الإنسانية، في الحد من قدرة الأسر في الوصول إلى الغذاء وتحمل تكاليفه، خلال الفترة القادمة". وأردف أن انهيار الأجور وضعف التوقعات الزراعية لموسم 2025 في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين (SBA)، ستعمل على استمرار تقييد القدرة الشرائية للأسر، كما أن "الفيضانات المتوقعة، وتفاقم آثار الصراع، وتعليق المساعدات الغذائية، ستؤدي إلى تعميق مخاطر الأمن الغذائي للسكان في شمال البلاد". وأكدت منظمة "الفاو" أهمية مراقبة العوامل الرئيسية المُحركة لأزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن، مثل "الأسعار، وعمليات الموانئ، والواردات، والفيضانات، والصراع، والآثار المترتبة المحتملة للتصعيد الأخير في أزمة الشرق الأوسط على البلاد". ودعت الجهات المانحة الدولية إلى ضرورة توفير تمويلات عاجلة لبرامج الأمن الغذائي، وزيادة المساعدات النقدية للفئات الأشد فقراً، مع ممارسة المزيد من الضغوط لإزالة القيود المفروضة على التجارة المحلية والدولية التي تؤثر على تدفق السلع.

لأول مرة: إيران تكشف حجم الدمار في منشآتها النووية
لأول مرة: إيران تكشف حجم الدمار في منشآتها النووية

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

لأول مرة: إيران تكشف حجم الدمار في منشآتها النووية

أعلنت إيران رسميًا لأول مرة عن تعرض مواقعها النووية لأضرار جسيمة عقب الضربات الجوية الأمريكية التي استخدمت فيها قنابل خارقة للتحصينات، في اعتراف يؤكد خطورة الخسائر التي أصابت البرنامج النووي الإيراني. وزارة الخارجية الإيرانية لم تكشف بعد عن التفاصيل الكاملة لحجم الأضرار، لكن هذا التصريح جاء في وقت تواصل فيه واشنطن إنكار تقييمات استخباراتية أولية تسربت تشير إلى أن الضربات لم تكن مدمرة بشكل كامل، وأنها قد تؤدي فقط إلى تأجيل البرنامج النووي لعدة أشهر. في المقابل، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الهجمات أسفرت عن "إبادة كاملة" للبرنامج النووي الإيراني، معتبراً أن العمليات أعادت إيران "عقودًا إلى الوراء". وخلال قمة الناتو، أضاف ترامب أن إسرائيل تعمل على إعداد تقرير مفصل عن نتائج الضربات، مشيرًا إلى أن التقييم الأولي وصف العملية بـ"الإبادة الكاملة" للمنشآت النووية. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد

محمد علي اللوزي.. الناقد الذي قال ما لا يقال ولم يتم انصافه!
محمد علي اللوزي.. الناقد الذي قال ما لا يقال ولم يتم انصافه!

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

محمد علي اللوزي.. الناقد الذي قال ما لا يقال ولم يتم انصافه!

صدقوني في زمن يُختطف فيه الوعي بين سطوة الشعارات وفراغ الخطابات، ينهض محمد علي اللوزي من صمت اليمن المثقل بالخذلان، ليقول ما لا يقال. فيما ليس صوته مجرد صدى لنصوص الآخرين، بل هو جرس ثقافي متمرد، يرن في فراغ الأمة كي لا تصمت نهائياً. والحق يقال إن هذا الرجل، الذي لو وُلد في مصر لأصبح علما في الجامعات، أو في العراق لأدرج اسمه في مناهج النقد المعاصر، يمضي بأدواته الفذة في فضاء عربي موصد أمام المفكرين المستقلين، مفتوح على مصراعيه أمام مهرجي المرحلة. اللوزي، الناقد لا المجامل، هو من أولئك الذين يدركون بوعي جارح أن الحداثة ليست ثوبا نرتديه على عجل، بل منظومة كبرى تبدأ من الخبز وتنتهي عند القصيدة. بل إنه يفهمها لا كمصطلح طنان مستورد، بل كمعركة فكرية وأخلاقية وسياسية. ولهذا حين يكتب عن مفارقات 'نحن' و'هم'، لا يكتفي بتشريح الفرق بين الحداثة في منشئها الغربي، وبين محاولاتنا المتعثرة لتبنيها، بل يذهب أبعد: يُدين المحاولة ذاتها، ما دامت قائمة على انقطاع الوعي وفصل النص عن الحياة. ففي مقالاته كما في رؤيته، الحداثة ليست جمالية لغوية، بل سؤالٌ وجودي سياسي أخلاقي، وكل من يتحدث عنها دون وعي بشروطها الحضارية، إنما يشارك في جريمة ثقافية موصوفة. على إن هذا الوعي النادر هو ما يجعل من اللوزي ناقدا لا يهادن، مفكرا لا يختبئ خلف الترف اللغوي. بل إنه ينتمي إلى مدرسة لم تتشكل بعد، لكنه وحده يؤسسها – على مهل، من عمق الحبر، وعلى ركام الخيبات. بمعنى أدق فإن محمد اللوزي ليس ناقدا 'أكاديميا' بالمعنى الذي يرادف الجفاف والاقتباس والتقليد. بل هو مثقف عضوي، يشهر النص ليشتبك مع السياسة، ويقرأ الحداثة ليكشف زيف السلطة. فيما يسائل البنى المؤسسة ويعيد الاعتبار للمعنى في مجتمعات غيّبته لمصلحة الشكل. ولذلك حين يتحدث عن اللامرئي، لا يفعل ذلك بوصفه شاعرا متغزلا بالضباب، بل كمن يقف على حافة الخراب ويشير إلى ما لا تراه المؤسسات، وما لا تجرؤ النخب على تسميته: الحضور الساحق للغياب. كذلك فإنه ابن اليمن الجريحة، لكنه لا يكتب عنها كما يكتب أبناء العجز عن أوطانهم. هو لا ينوح، بل يواجه. يعرف أن السلطة الثقافية، مثلها مثل السلطة السياسية، لا تمنح، بل تُنتزع. ولذلك صوته، رغم الحصار، يصل، يضرب في جوهر الأشياء، ويترك أثره في النفس كضوء مفاجئ في كهف مغلق. وفي رؤيته لمفارقات الحداثة وما بعدها، لا يُجامل اللوزي المقولات الكبرى، بل يُفككها بتؤدة، وبأناة المفكر الذي يعرف أن الزمن ليس في صفه، لكن عليه أن يكتب مع ذلك.فيما يضع يده على جراح الأمة: من تغول المؤسسات، إلى فشل الوعي، إلى خيبة النص في زمن الصراخ، إلى الحداثة التي تحولت إلى قناع تخفي به الأنظمة تخلفها. أي إن كتابته نوع من المقاومة، ومن التحدي الأخلاقي أيضا. وفي نصه عن 'اللامرئي'، يمارس ما يشبه الشعر الفلسفي – لغة تُشبه الحلم حين يغضب، والمعنى حين يقرر أن ينتحر في لحظة غياب. ف 'اللامرئي' عند اللوزي ليس فكرة مجردة، بل هو تجسيد لواقع عربي تائه، لا يعرف ما يريد، ولا إلى أين يمضي. وكأن اللامرئي هو نحن، شعوبا وأنظمة، نعيش في غياب الرؤية، وغياب الوطن، وغياب المعنى. هذا الناقد الذي ظل يكتب بثبات طيلة عقود، دون ضجيج، دون منبر، دون مكافآت، يستحق أن يُقرأ كما يُقرأ الكبار. لا لأنه فقط ناقد مبدع، بل لأنه يقدم وعيا جديدا يُحرض على المراجعة، لا على التكرار. كما يضع النقد في موقع الفعل، لا في زاوية الوصف، ويُحيل الحداثة من 'مطلب ثقافي' إلى 'اشتباك وجودي' مع كل ما هو ثابت وميت وبائد. ومن خلال محمد اللوزي، نفهم لماذا لم تنجح الحداثة في اختراق النسيج العربي: لأننا ببساطة أمة ترفض الحرية، وتخاف الفرد، وتبني نصوصها على ما قبلها لا على ما بعدها. ولذلك صار من السهل أن يُدان المبدع، ويُمنح الشعراء تهم الخيانة، وتُدفن الرؤى النقدية كما تُدفن الحقيقة. لكن اللوزي، وهو يكتب، لا يبحث عن الإنصاف، بل عن الفهم. لا يلهث خلف اعتراف المركز، بل يؤسس على الهامش ما سيصير مركزاً ذات يوم. هذا هو فعله، وهذه هي ثورته الناعمة. هو، ببساطة، أحد أولئك الذين سيذكرهم الزمن حين ينسى الجميع. لأنه قال ما لم يُرد أحد أن يسمعه، وظل يقول. طبعا أقرأ لمحمد علي اللوزي منذ ثلاثة عقود. كنت في السابعة عشرة حين صادفت كلماته للمرة الأولى، وكان ذلك أشبه باكتشاف برق داخلي يعيد تشكيل الوعي دون أن يستأذنك. بل لم يكن مجرد ناقد، قدر ما كان كان مرآةً ساخطة لوطنٍ يعجز عن النظر إلى نفسه. ولقد تسللت كلماته إلي كنبض نافر، صادقة، جارحة، ومُلهمة. فيما علمني أن النص ليس شكلا فقط، بل موقف، وأن الفكرة إذا لم تُوجع فإنها لم تُولد بعد. كبرتُ، وكبرت معي دهشتي به. فيما لم يتوقف عن الحفر في قشرة الوعي العربي الساكن، ولم يساوم في زمن امتهن كثيرون فيه الركوع. بل ظل شاهقا، حرا، يكتب كما لو أن الكتابة نجاة أخيرة من الانطفاء. بمعنى آخر إنه من القلائل الذين أشعلوا في داخلي شرارة الأسئلة الكبرى.و لذلك، كلما قرأت له، شعرت أني أعود إلى تلك اللحظة الأولى… إلى صوت الهُدى وسط صخب التيه.! و: هنا إليك يا محمد اللوزي، مجرد تحية تليق بك، وتقدير يفيض من القلب لا من المجاملة. لمن قاوم النسيان بالحرف، وواجه العتمة بالمعنى، وأضاء لنا طرق السؤال حين تاهت الإجابات. أنت صوتنا حين خرس الجميع… وشرفُ الكلمة حين خانها الزمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store