logo
نيكاي الياباني يرتفع مع تراجع الين وانحسار المخاوف إزاء التوتر التجاري

نيكاي الياباني يرتفع مع تراجع الين وانحسار المخاوف إزاء التوتر التجاري

العربيةمنذ يوم واحد

ارتفع المؤشر نيكاي الياباني ، اليوم الجمعة، بعد أن أدى تراجع الين إلى ارتفاع المعنويات، في حين تراجعت المخاوف بشأن التوتر التجاري بعد اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ.
وصعد المؤشر نيكاي 0.5% إلى 37741.61 نقطة، لكنه هبط 1% خلال الأسبوع. وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.47% إلى 2769.33 نقطة مع تكبد خسارة أسبوعية بلغت 1.6%.
وقال ناوكي فوجيوارا وهو من كبار مديري الصناديق في شينكين أست مانجمنت "يبدو أن المحادثات المرتبطة بالتجارة انتهت بسلام، وأرسل ذلك إشارة إيجابية إلى السوق"، وفقًا لـ "رويترز".
اقرأ أيضاً
أجرى ترامب أمس الخميس اتصالا هاتفيا طال انتظاره مع شي جين بينغ في محاولة لحل النزاعات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم والتي عصفت بالاقتصاد العالمي، واتفقا على إجراء مزيد من المناقشات.
لكن فوجيوارا قال إن الحذر قبل تقرير وظائف القطاعات غير الزراعية في الولايات المتحدة، المقرر صدوره في وقت لاحق من اليوم، حد من المكاسب.
وارتفع سهما طوكيو إلكترون وأدفانتست اللتين تتمتعان بثقل فيما يتعلق بتصنيع الرقائق 1.28 و2.23% على الترتيب.
وصعدت أسهم شركات تصنيع السيارات، إذ تقدم سهما هوندا موتور ونيسان موتور 1.3% و1.27% على الترتيب، في حين زاد سهم تويوتا موتور 0.06%.
وهبط سهم باناسونيك هولدنج، التي تزود تسلا بالبطاريات، 2.37% بعد هبوط سهم تسلا 14.3%.
وانخفض سهم آي سبيس 29% إلى 744 ين، مسجلا الحد الأقصى المسموح به للتراجع في البورصة، بعد أن قالت شركة الفضاء إن مركبتها غير المأهولة للهبوط على سطح القمر ربما تحطمت في أثناء الهبوط.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المستثمرون يأملون في تحقيق تقدم بالمحادثات الأمريكية الصينية
المستثمرون يأملون في تحقيق تقدم بالمحادثات الأمريكية الصينية

مباشر

timeمنذ 22 دقائق

  • مباشر

المستثمرون يأملون في تحقيق تقدم بالمحادثات الأمريكية الصينية

مباشر- في ظل عدم وجود الكثير مما يمكن الإبلاغ عنه بشأن محادثات التجارة الصينية الأميركية في لندن، أصبح المستثمرون على استعداد للانقضاض على أي علامة على أن ذوبان الجليد في العلاقة الباردة بين القوتين العظميين أصبح وشيكاً. وتشهد الأسهم في آسيا ارتفاعا تدريجيا، كما هو الحال مع العقود الآجلة للأسهم الأميركية والأوروبية، في حين ارتفع الدولار أيضا بعد أن قال الرئيس دونالد ترامب إنه حصل على "تقارير جيدة" من اجتماع يوم الاثنين مع الصين. تستأنف المحادثات في الساعة 0900 بتوقيت جرينتش يوم الثلاثاء في لانكستر هاوس، وتريد الأسواق التوصل إلى اتفاق لتوضيح التفاصيل حول ضوابط تصدير التكنولوجيا الأمريكية وتلك المتعلقة بالمعادن النادرة الصينية، وبالطبع، حيث سيتم تحديد متوسط ​​​​معدل التعريفات الجمركية النهائي. تشير البيانات الأخيرة إلى أن الحرب التجارية تؤثر سلباً على كلا الاقتصادين الرئيسيين، وهو ما قد يؤثر سلباً على الاقتصادات الكبرى الأخرى قريباً. ويتطلع المستثمرون العالميون أيضًا إلى صفقات تجارية جديدة، مع بقاء حوالي شهر قبل انتهاء فترة توقف ترامب للرسوم الجمركية. ومن المتوقع أيضا أن يصدر من المملكة المتحدة تقرير عن التوظيف، حيث يتطلع المستثمرون وبنك إنجلترا إلى معرفة مدى نمو الأجور - وهو انعكاس لضغوط الأسعار الأوسع - في أبريل. إن علامات تباطؤ نمو الأجور قد تشكل مصدر ارتياح لصناع السياسات في بنك إنجلترا الذين ينقسمون حاليا بشأن النهج المتبع في تخفيف السياسة النقدية بشكل أكبر. في هذه الأثناء، وقع قطاع الرعاية الصحية العالمي في مرمى النيران، حيث قام وزير الصحة الأمريكي المتشكك في اللقاحات روبرت ف. كينيدي جونيور بطرد جميع أعضاء لجنة خبراء اللقاحات التابعة لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة. وقد تشكل هذه الخطوة صداعًا لشركات مثل GSK وSanofi وAstraZeneca وModerna وBioNTech حيث تواجه فترات انتظار أطول للحصول على الموافقات على اللقاح. ولم تسلم شركات الإعلان من التدقيق أيضًا، حيث ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية طلبت معلومات من بعض الشركات الرائدة في الصناعة. وكانت شركات أومنيكوم، ودبليو بي بي، ودنتسو، وإنترببليك جروب، وبوبليسيس جروب من بين الشركات التي وجهت لها هيئة الرقابة أسئلة حول ما إذا كانت جماعات الإعلان والدعوة تنتهك قوانين مكافحة الاحتكار من خلال تنسيق مقاطعة مواقع معينة. أهم التطورات التي قد تؤثر على الأسواق يوم الثلاثاء: - مبيعات التجزئة BRC في المملكة المتحدة لشهر مايو - بيانات التوظيف في المملكة المتحدة لشهر أبريل - مزاد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 3 سنوات - اجتماع مجلس حوكمة بنك الاحتياطي الأسترالي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات

البنك الدولي: العقد الراهن قد يسجل أضعف نمو لاقتصاد العالم خلال 60 عاماً
البنك الدولي: العقد الراهن قد يسجل أضعف نمو لاقتصاد العالم خلال 60 عاماً

العربية

timeمنذ 35 دقائق

  • العربية

البنك الدولي: العقد الراهن قد يسجل أضعف نمو لاقتصاد العالم خلال 60 عاماً

خفض البنك الدولي، الثلاثاء، توقعات النمو العالمي في السنة الحالية على خلفية التوتر التجاري المتواصل، محذرا من أن العقد الراهن قد يسجل أضعف نمو منذ ستين عاما. وجاء في تقرير البنك حول الآفاق الاقتصادية العالمية،أن النمو العالمي سيسجل نسبة 2.3% خلال السنة الراهنة بتراجع قدره 0.4 نقطة مئوية مقارنة بما توقعته المؤسسة المالية الدولية مطلع 2025.

العوامل الخارجية.. الداعمة لأسعار النفط
العوامل الخارجية.. الداعمة لأسعار النفط

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

العوامل الخارجية.. الداعمة لأسعار النفط

ارتفعت أسعار النفط صباح الجمعة، مدعومة بتفاؤل حول الطلب العالمي، عقب محادثات الرئيس الأميركي ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ يوم الخميس، حيث أعلن خلالها عن اجتماع مرتقب في لندن يوم 9 يونيو بين وزراء أميركيين وممثلين صينيين لمناقشة اتفاق تجاري. وقد خفض ترامب الرسوم الجمركية على السلع الصينية من 145 % إلى 30 % لمدة 90 يومًا، بينما قلصت الصين رسومها على السلع الأميركية من 125 % إلى 10 %، مما عزز التوقعات بزيادة الطلب على النفط في أكبر اقتصادين عالميين. وبنهاية تداول الجمعة، قفزت أسعار النفط بأكثر من دولار، مع تقلص الفارق بين خام غرب تكساس وبرنت بـ 1.89 دولار. وجاء ذلك بعد بيانات وزارة العمل الأميركية التي أظهرت زيادة الوظائف غير الزراعية في مايو إلى 139 ألف، متجاوزة التوقعات (126 ألف) لكنها أقل من أبريل (147 ألف). كما ارتفعت طلبات إعانات البطالة للأسبوع المنتهي في 31 مايو إلى 247 ألف بسبب تأثير الرسوم الجمركية. وأشارت بيانات يوم الاربعاء إلى انكماش قطاع الخدمات الأميركي في مايو لأول مرة منذ عام، مما يدعم احتمالات خفض الفيدرالي لأسعار الفائدة بنقطة، كما يطالب به ترامب، الأمر الذي يحفز الإنفاق ويزيد الطلب على النفط. وتصاعدت التوترات الجيوسياسية بعد فشل المفاوضات النووية الأميركية-الإيرانية، إذ رفضت طهران نقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة محايدة، مما دفع وزارة الخزانة الأميركية لفرض عقوبات جديدة تستهدف 10 أفراد و27 كيانًا تجاريًا مرتبطين بتصدير النفط والبتروكيماويات الإيرانية، خاصة إلى آسيا. هذا التصعيد، إلى جانب مخاطر ضربة إسرائيلية محتملة للبنية التحتية الإيرانية، يزيد الضغط على تدفقات النفط الإيراني ويدعم ارتفاع الأسعار عالميًا. وارتفعت أسعار النفط الاثنين الماضي مع تصاعد التوترات بعد هجوم أوكراني على مطارات عسكرية روسية وضعف الدولار، لكنها تراجعت الأربعاء بسبب تقارير اقتصادية أميركية دون التوقعات أثارت مخاوف حول الطلب على الطاقة. كما خفضت المملكة أسعار النفط للعملاء الآسيويين بأقل من المتوقع. وعلى المستوى الأسبوعي، صعد برنت 4 % (2.57 دولار) إلى 66.47 دولارًا للبرميل، وغرب تكساس 6.2 % (3.79 دولارات) إلى 64.58 دولارًا. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة انخفاض مخزونات النفط بـ 4.3 ملايين برميل للأسبوع المنتهي في 30 مايو، بينما ارتفعت مخزونات البنزين بـ 5.3 ملايين برميل والمقطرات بـ 4.2 ملايين برميل. وأشارت بيانات بيكر هيوز إلى انخفاض منصات النفط بـ 9 منصات إلى 442 منصة. على الرغم من تحديات النفط الناجمة عن مخاوف تباطؤ الطلب، خاصة مع انخفاض قطاع التصنيع في الولايات المتحدة (مؤشر مديري المشتريات 48.5 في مايو مقابل 48.7 في أبريل) والصين (49.5 في مايو)، إلا أن السوق مرشحة للاستقرار مع ارتفاع الطلب الصيفي، ليبلغ ذروته خلال الأشهر المقبلة، قبل أن تواجه الأسعار ضغوط فائض المعروض في الفترة اللاحقة. *نقلا عن صحيفة " الرياض" السعودية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store