
ترامب: التوصل لاتفاق تجاري مع كوريا الجنوبية يتضمن رسوما 15%
وذكر ترامب على تروث سوشيال أن كوريا الجنوبية ستستثمر 350 مليار دولار في الولايات المتحدة، وستشتري منتجات طاقة أمريكية بمئة مليار دولار.
وأضاف ترامب "تم الاتفاق أيضا على أن كوريا الجنوبية ستكون منفتحة تماما على التجارة مع الولايات المتحدة، وأنها ستستقبل منتجات أمريكية بما في ذلك السيارات والشاحنات والمنتجات الزراعية، وغيرها".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 2 دقائق
- العربية
تراجع واردات مصر من القمح بنسبة 31% خلال 7 أشهر
انخفضت واردات مصر من القمح خلال أول 7 أشهر من العام الجاري بنحو 31% لتسجل 5.5 مليون طن مقارنة بأكثر من 8 ملايين طن خلال الفترة المماثلة من عام 2024، وفق بيانات رسمية اطلعت عليها "العربية Business". أوضحت البيانات، أن تراجع العام الجاري خفض الواردات إلى أقل مستوى لها في أول سبعة أشهر من الأعوام الثلاثة الأخيرة. أشارت إلى أن تراجع الواردات الحكومية كانت السبب الرئيسي في هبوط الواردات بشكل عام، بعد أن سجلت 1.9 مليون طن في أول سبعة أشهر، منخفضة من 4.1 مليون طن في فترة المقارنة، بهبوط تجاوزت نسبته 53%. كما تراجعت واردات القطاع الخاص أيضا هذا العام، ولكن بنسبة أقل من الواردات الحكومية لم تتجاوز 7% لتسجل 3.6 مليون طن مقابل 3.9 مليون طن في أول سبعة أشهر من العام الماضي. قال رئيس شركة فينوس إنترناشيونال، محمد عبد الفضيل، إن الحكومة لديها مخزون دائم من القمح لاحتياجاتها فيما يخص منظومة الدعم، وبناءً على المصروف لصالح المنظومة تتم تعاقداتها الجديدة. وتحتاج وزارة التموين لما يتراوح بين 9 و10 ملايين طن سنويا من القمح لمنظومة الخبز المدعم ، حصلت منها على نحو 3.8 مليون طن من توريدات القمح المحلي في الموسم الذي ينتهي رسميا منتصف أغسطس الجاري. أضاف عبد الفضيل، أن القطاع الخاص يستورد وفق الاحتياجات وحجم الطلب في السوق المحلية من المطاحن والقطاعات الأخرى المستخدمة للدقيق مثل الصناعات الغذائية. وكانت مصر قد استوردت كميات قياسية من القمح خلال العام الماضي بلغت مستوى 14 مليون طن بزيادة بلغت تجاوزت 30%. ارتفاع الواردات الأوكرانية ارتفعت واردات القمح من أوكرانيا خلال أول سبعة أشهر من العام الجاري رغم تراجع الواردات بشكل عام، إذ سجلت 1.5 مليون طن مقابل 1.3 مليون طن في فترة المقارنة من العام الماضي، بزيادة بلغت نسبتها 15%. وانخفضت في المقابل الواردات من روسيا إلى 3.1 مليون طن فقط مقارنة بنحو 5.9 مليون طن في الفترة الموازية من العام الماضي، بانخفاض بلغت نسبته 47%.


العربية
منذ 30 دقائق
- العربية
"بن غاطي" للعربية: ندرس أكثر من فرصة عقارية للاستثمار في الرياض
تدرس شركة بن غاطي القابضة الإماراتية أكثر من فرصة استثمارية لتنفيذ مشاريع عقارية في مدينة الرياض السعودية، لا سيما مع السماح لتملك الأجانب للعقار في المملكة، وفق رئيس مجلس إدارة الشركة، محمد بن غاطي. وفيما جمعت الشركة مؤخراً صكوكاً بقيمة 500 مليون دولار، قال محمد بن غاطي، إن جمع الصكوك يهدف إلى تنويع مصادر التمويل عبر زيادة الرأس المال التشغيلي لدعم الخطط التوسعية وتسارع عمليات التطوير. وعن طرح حصة في سوق الأسهم كأحد بدائل التمويل، قال في مقابلة مع "العربية Business"، إن الشركة لا ترى حاجة حالياً لطرح حصة في سوق الأسهم نظراً لأدائها المالي الجيد وقوة تصنيفها الائتماني من وكالتي "فيتش" و"موديز". ولفت إلى أن طروحات الصكوك تشهد طلباً كبيراً، وجاء الجزء الأكبر من طلبات المستثمرين الدوليين. كما تتمتع الشركة بسيولة نقدية كبيرة، حيث بلغت الودائع في حسابات الضمان فقط نحو 5 مليارات درهم إماراتي، بالإضافة إلى رأس المال التشغيلي المتاح. خطط التوسع وبحسب رئيس مجلس الإدارة، فإن "بن غاطي العقارية" تعتزم تنفيذ خطة توسعية طموحة، حيث زادت محفظة أراضيها إلى أكثر من 21 مليون قدم مربعة بعد الاستحواذ على قطعة أرض ضخمة في "ند الشبا" تبلغ مساحتها 8.1 مليون قدم مربعة، بالإضافة إلى 13 مليون قدم مربعة كانت تمتلكها سابقاً. ومن المتوقع أن تصل القيمة التطويرية لمشروع "ند الشبا" وحده إلى نحو 25 مليار درهم. وتعتزم الشركة طرح جميع المشاريع الجديدة المخطط لها خلال الأشهر الستة القادمة، أي قبل نهاية العام الجاري. الرياض ولندن بعد التوسعات المحلية، تتطلع "بن غاطي العقارية" إلى أسواق عالمية جديدة، تتصدرها مدينة الرياض السعودية، ومدينة لندن في بريطانيا. وأكد محمد بن غاطي، أن الشركة تدرس حالياً "أكثر من فرصة واحدة" في الرياض، وكلها فرص كبيرة معرباً عن تفاؤله بالقرار الأخير الذي سمح بتملك الأجانب للعقارات في السعودية كمحفز قوي لدخول السوق بجدية. مع تفضيل الشركة أن تكون البداية في الرياض يعقبها باقي المناطق. وقال إن التوسعات في لندن لا تزال قيد الدراسة، وشدد على ضرورة أن تكون المواقع ممتازة، والعوائد الاستثمارية مجدية، وأن تضيف المشاريع قيمة للعلامة التجارية قبل اتخاذ أي خطوة خارج دبي. وتابع: "تطمح الشركة إلى إطلاق مشاريع دولية جديدة في عام 2025 أو 2026". وعن الأداء المالي، قال محمد بن غاطي، إن الشركة حققت أداءً مالياً استثنائياً في النصف الأول من عام 2025، حيث بلغ صافي الأرباح 1.8 مليار درهم إماراتي، وهو ما يعادل إجمالي صافي ربح عام 2024 بأكمله. كما ارتفعت الأرقام بثلاثة أضعاف مقارنة بالنصف الأول من العام الماضي، ومن المتوقع استمرار هذه الوتيرة حتى نهاية العام، بفضل موجة المبيعات وإنجاز المشاريع. توقعات إيجابية لسوق دبي العقاري وعن السوق العقارية في دبي، أعرب رئيس مجلس إدارة بن غاطي، عن تفاؤله بسوق العقارات في دبي، متوقعاً نمواً في الأسعار يتراوح بين 5% و8% حتى نهاية العام، خاصة في المناطق الفاخرة التي تعاني من ندرة الأراضي المعروضة. وقال إن 50% من مبيعات الشركة تتركز على عشر جنسيات مختلفة، 9 منها من خارج الإمارات، وتبرز منها الجنسيات الهندية والبريطانية، إضافة إلى الجنسيات الخليجية والإماراتية ضمن الخمس الأوائل في حجم المبيعات. محفظة تطويرية ضخمة وقال محمد بن غاطي، إن القيمة التطويرية لمحفظة مشاريع "بن غاطي" وصلت إلى 70 مليار درهم إماراتي. مؤكداً أن قيمة التسليمات في عام 2024 كانت "قياسية" وستستمر على نفس الوتيرة في الفترة القادمة. وعن دراسة فرص للاستحواذ أو الاستثمار، قال إن الشركة تمتلك فريقاً متخصصاً للاستثمار يبحث باستمرار عن فرص استحواذ مجدية على مشاريع أو شركات. وكمثال، استحوذت "بن غاطي" العام الماضي على مصنع قائم في منطقة جبل علي، والذي يورد الآن جميع أعمال الحديد لمشاريعها، وحقق هذا الاستحواذ أرباحاً ورقية في البيانات المالية، بالإضافة إلى أثره الإيجابي على تكاليف الإنشاءات.

العربية
منذ 30 دقائق
- العربية
الذهب يرتفع لجلسة رابعة مع زيادة رهانات خفض الفائدة الأميركية
ارتفع الذهب للجلسة الرابعة على التوالي اليوم الثلاثاء مدعوما بتراجع الدولار وانخفاض عوائد سندات الخزانة الأميركية إذ عززت بيانات الوظائف في الولايات المتحدة، التي جاءت أضعف من المتوقع، الرهانات على خفض أسعار الفائدة في سبتمبر. وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 3375.89 دولار للأونصة بحلول الساعة 02:39 بتوقيت غرينتش. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب أيضا 0.1% إلى 3430.40 دولار. وحوم مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أسبوع، ما يجعل الذهب في متناول حائزي العملات الأخرى. وانخفض العائد على سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى في شهر. وقال كبير محللي السوق في "أواندا"، كلفن وونغ: "الحديث الأساسي الذي يدعم أسعار الذهب هو أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) لا يزال في وضع ملائم لخفض أسعار الفائدة فعلا في سبتمبر". خفض الفائدة وجاء نمو التوظيف في الولايات المتحدة أضعف مما كان متوقعا في يوليو، في حين تم تعديل أرقام الوظائف غير الزراعية لشهري مايو ويونيو بخفض كبير بلغ 258 ألف وظيفة، مما يشير إلى تدهور أوضاع سوق العمل. وبحسب أداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة "سي.إم.إي"، يرى المتعاملون الآن أن هناك احتمالا بنسبة 92% لخفض سعر الفائدة في سبتمبر. وقالت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، ماري دالي، أمس الاثنين، إنه بالنظر إلى الأدلة المتزايدة على أن سوق العمل في الولايات المتحدة آخذة في التدهور وأنه لا يوجد مؤشر على استمرار التضخم المدفوع بالرسوم الجمركية، فإن الوقت الملائم لخفض أسعار الفائدة يقترب. ويميل الذهب، الذي يعتبر عادة من أصول الملاذ الآمن في ظل عدم اليقين السياسي والاقتصادي، إلى الازدهار مع خفض أسعار الفائدة. ومن الناحية التجارية، هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الاثنين مجددا بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الهندية بسبب مشتريات نيودلهي من النفط الروسي. ووصفت الهند تصريحاته بأنها "غير مبررة" وتعهدت بحماية مصالحها الاقتصادية، ما أدى لتفاقم للخلاف التجاري بين البلدين. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.1% إلى 37.44 دولار للأونصة، وزاد البلاتين 0.1% إلى 1330.31 دولار، وصعد البلاديوم 0.2% إلى 1204.25 دولار.