logo
انتهاء تصحيح مواد الثانوية العامة 2025 وتجهيز النتيجة للإعلان قريبا

انتهاء تصحيح مواد الثانوية العامة 2025 وتجهيز النتيجة للإعلان قريبا

اليوم السابع٢١-٠٧-٢٠٢٥
انتهت كنترولات الثانوية العامة من تصحيح كراسات الإجابة الخاصة بجميع المواد الدراسية للثانوية العامة، كما بدأت الكنترولات فى تجهيز النتيجة تمهيدا لاعلانها قريبا.
وحصل "اليوم السابع" على حق إعلان نتيجة الثانوية العامة 2025، حيث سيتيح موقع اليوم السابع نتيجة الثانوية العامة 2025 برقم الجلوس خلال الساعات القادمة بعد اعتمادها رسمياً من وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف، حيث ينشر اليوم السابع نتيجة الثانوية العامة 2025 بالدرجات.
وأدى طلاب الثانوية العامة امتحانات العام الدراسى الجارى 2024.2025، خلال الفترة من 15 يونيو الماضى حتى 10 يوليو الجارى حيث أدى قرابة 800 الف طالب وطالبة فى النظامين القديم والجديد امتحانات الثانوية العامة 2025، وشهدت الامتحانات انضباط وهدوء وخلو الأسئلة من الأخطاء، كما رصدت غرفة عمليات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بعض المخالفات ومحاولات الغش وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال هذه الوقائع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير الهيئة الوطنية: مشهد المشاركة بانتخابات الشيوخ يليق بمصر والمصريين.. فيديو
مدير الهيئة الوطنية: مشهد المشاركة بانتخابات الشيوخ يليق بمصر والمصريين.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 40 دقائق

  • اليوم السابع

مدير الهيئة الوطنية: مشهد المشاركة بانتخابات الشيوخ يليق بمصر والمصريين.. فيديو

أكد المستشار أحمد بندارى، مدير الجهاز التنفيذى بالهيئة الوطنية للانتخابات، أنه تم إزالة كل المعوقات الفنية عندما تم العمل فى مقرات اللجان الفرعية بالخارج، وتدريب السفراء على إدارة العملية الانتخابية يسر الأمور تماما. وأضاف أحمد بندارى، خلال مداخلة لقناة إكسترا نيوز، أن مشهد مشاركة المصريين في الخارج بانتخابات مجلس الشيوخ يليق بمصر والمصريين، وإتاحة الفرصة لكل متواجد خارج جمهورية مصر العربية بمباشرة حقوقه السياسية ودخوله اللجان فى الخارج والإدلاء بصوتهم. ولفت أحمد بندارى إلى أن المشهد العام للانتخابات يدل على أن المصريين على قلب رجل واحد، ويحاولون إظهار أن قوة الدولة فى مواطنيها ولحمتهم ووحدتهم، وأنا فخور بأنى أشرف على غرفة عمليات والتنسيق مع وزارة الخارجية بخروج المشهد الذى يليق بمصر والمصريين.

إغلاق عدد من المقار الانتخابية بالخارج مع استمرار عملية التصويت في انتخابات الشيوخ
إغلاق عدد من المقار الانتخابية بالخارج مع استمرار عملية التصويت في انتخابات الشيوخ

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

إغلاق عدد من المقار الانتخابية بالخارج مع استمرار عملية التصويت في انتخابات الشيوخ

قالت نورهان عجيزة، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، إن عددًا من المقار الانتخابية بالخارج أغلقت أبوابها بعد انتهاء اليوم الأول من التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري لعام 2025، وذلك وفقًا للهيئة الوطنية للانتخابات. وأوضحت عجيزة، خلال مداخلة مع الإعلامي حساني بشير، أن الهيئة أعلنت عن إغلاق 55 مقرًا انتخابيًا حتى الآن، من بينها مقار في تركيا ومدغشقر وإثيوبيا وكينيا وروسيا وتنزانيا،. بينما من المقرر أن تُغلق باقي المقار تباعًا وفق التوقيت المحلي لكل دولة، مضيفة أن اللجنة الانتخابية بمدينة لوس أنجلوس بالولايات المتحدة ستكون آخر اللجان التي تُغلق أبوابها في هذا الاستحقاق الانتخابي. وأشارت المراسلة إلى أن معظم الدول شهدت إقبالًا ملحوظًا من الجاليات المصرية المقيمة بالخارج، وسط تنظيم محكم وتيسيرات قدّمتها البعثات الدبلوماسية بالتعاون مع السلطات المحلية في كل دولة لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة.

خطاب بلا بوصلة.. أزمة الخطاب الحمساوي تجاه مصر
خطاب بلا بوصلة.. أزمة الخطاب الحمساوي تجاه مصر

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

خطاب بلا بوصلة.. أزمة الخطاب الحمساوي تجاه مصر

تتجدد الحاجة في قلب الأحداث الملتهبة بالمنطقة إلى إعمال البصيرة ووزن المواقف بميزان الحكمة والحقائق، ولعل من أخطر ما يواجهه الوعي العربي اليوم، هو ما تمارسه بعض الأطراف، وفي مقدمتها حركة حماس، من توظيف منحرف للقضية الفلسطينية، عبر مسارات خطابية وتحركات ميدانية تتسم بعدم النزاهة، ومناهضة للثوابت القومية، وتهدد وحدة الصف العربي وتشوه المواقف الأصيلة لبلدان دعمت فلسطين منذ نشأتها، وعلى رأسها مصر. وقد دأبت حماس منذ سنوات على استخدام خطاب مزدوج؛ يتحدث عن المقاومة في الإعلام، ويمارس التنسيق والمقايضات في الكواليس، وقد كشفت الحرب الأخيرة وما تبعها من زعزعة المشهد الغزي عن وجهٍ جديد لحماس أقل ما يقال عنه إنه انتهازي، وبدلًا من أن تعترف بفشل استراتيجيتها الأمنية والسياسية في حماية غزة وأهلها من الدمار والحرب والإبادة والتجويع وشبح التهجير وتصفية القضية، لجأت إلى تصدير الأزمة للخارج، وتوجيه أصابع الاتهام إلى دول الجوار، متجاهلةً مسؤولياتها الفعلية في تعريض الشعب الفلسطيني لكارثة إنسانية وسياسية. ومن بين هذه الممارسات، ما قامت به حماس بشكل مباشر أو عبر أذرعها الإعلامية والإلكترونية من تحريضٍ على مصر، وطرح دعوات متكررة لتنظيم مظاهرات أمام السفارات المصرية في الخارج، بزعم التقاعس أو التواطؤ في مشهد يراد به قلب الحقائق وتشويه المواقف النبيلة، ولا يمكن قراءة الدعوة إلى التظاهر أمام السفارات المصرية إلا في إطار خيانة للوعي والقضية، فالدولة المصرية كانت ولا تزال العمق الاستراتيجي الأهم للقضية الفلسطينية، وهي التي فتحت معابرها لمئات الجرحى، وقدمت قوافل المساعدات عبر الهلال الأحمر واستقبلت الوفود الدبلوماسية لرأب الصدع وشاركت في كل مسار من مسارات المصالحة الفلسطينية علي كافة الأصعدة. فهل جزاء الإحسان إلا النكران؟ وهل من الوطنية أن يتم تأليب الجماهير العربية في الخارج ضد الدولة الوحيدة التي لم تساوم على ثوابت القضية؟ أليس هذا نوعًا من الخيانة للأمانة التاريخية والسياسية التي وضعت بين يدي من يتحدثون باسم المقاومة؟ والأخطر من ذلك أن هذه الدعوات لا تخدم إلا طرفًا واحدًا الكيان الصهيوني فمن شأنها أن تبرئ الاحتلال من مسؤوليته المباشرة عن الكارثة الإنسانية في غزة، وتلقي اللوم على مصر في عملية تضليل ممنهجة تقلب الضحية إلى متهم. فمنذ عام 1948 لم تتخل مصر عن مسؤوليتها تجاه الشعب الفلسطيني، وقد دفعت من دماء أبنائها ثمنًا لذلك سواء في الحروب المباشرة أو في جهود الوساطة والدعم، ويكفي أن نراجع مواقف القيادة المصرية خلال السنوات الأخيرة لندرك حجم ما قدم، دون ضجيج أو دعاية، فعندما أحجمت دول كبرى عن تقديم المعونات، كانت مصر تعبر بقوافل المساعدات، وتبني المستشفيات الميدانية، وتستضيف المصابين والنازحين، وتخصص الموارد المالية والبشرية لتيسير الدعم، وعندما انقسم الفلسطينيون على أنفسهم، كانت مصر هي الدولة الوحيدة التي رعت جولات المصالحة بين فتح وحماس، رغم إدراكها أن حماس تسهم في تأزيم المشهد لا حله. وتقود مصر أكثر الخطابات اتزانًا وصلابة في المحافل الدولية من الناحية الدبلوماسية، رافضة المساس بالثوابت داعمة للحق العربي، مدافعة عن المقدسات وملتزمة بعدم التفريط في القدس أو الحقوق الفلسطينية، وما يحدث اليوم يكشف بما لا يدع مجالًا للشك أن حماس لم تعد فصيلًا فلسطينيًا مقاومًا بقدر ما أصبحت ذراعًا إقليمية تخدم أجندة جماعة الإخوان وأطرافًا أخري تتلاعب بالقضية وفقًا لمصالحها ومساوماتها، فالتحالف العضوي بين حماس والإخوان معروف، وخطاب الحركة لا يخرج عن ثوب الجماعة من حيث التأليب على الدولة الوطنية وتصدير الفوضى وتشويه المؤسسات وافتعال الأكاذيب. ويعد ارتباط حماس بأجندات خارجية متعددة خيانة لشعبها، ويضعها في موقع عدائي من أغلب الدول العربية لاسيما الخليج ومصر، فقد بات واضحًا أن المقاومة بالنسبة لحماس مجرد أداة ضغط ومزايدة، يعاد تنشيطها عندما تخدم سياقات التفاوض أو الظهور الإعلامي، بينما يتم قمع كل صوت داخل غزة يطالب بالمحاسبة أو وقف نزيف الدم، وأخطر ما في سلوك حماس، ليس فقط تشويه مواقف مصر أو استغلال الجماهير العربية، ولكن الاخطر تقويضها البطيء والفعلي للقضية الفلسطينية نفسها، عبر تحويلها من قضية تحرر وطني عادلة إلى ملف عبثي، ولقد أضاعت حماس فرصة تاريخية لبناء تجربة سياسية راشدة في غزة، وبدلًا من النهوض بها كنموذج مقاوم حولتها إلى ساحة مغلقة تدار بالقبضة الأمنية، وبالتالي لم يعد الفلسطيني يؤمن بأن حماس تمثله، ولا العربي يرى فيها أملاً للقضية، وغدت عبئًا يقتات على دماء الأبرياء ويبرر الانقسام ويشعل العداوات، ثم يلوم الجميع سواه. ونؤكد أنه آن الأوان لأن نتسلح بالوعي ولا ننخدع بالشعارات الزائفة ولا نستجيب لتحريض مغرض، فالمواقف تقاس بالمبادئ والمقاومة الحقيقية تبنى على وحدة الصف ومصر، رغم كل الضغوط ومحاولات التشويه، ستبقى الرقم الأصعب في معادلة الإقليم، عصية على الابتزاز لا تنحني أمام التشويه، ولا تتنازل عن التزامها التاريخي تجاه فلسطين، لذا فدعوات حماس المشبوهة للتظاهر ضدها، لن تفلح إلا في كشف وجهها الحقيقي وفضح أجندتها وتعريتها أمام الجماهير الواعية التي ما زالت تؤمن أن فلسطين لا تتحرر إلا بوحدة الصف، وصدق النية، وشرف الفعل والمقصد. ــــــــ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store