
الأرصاد: ندعو المواطنين للمتابعة المستمرة للنشرات الجوية في ظل التغيرات المناخية الحالية
وأوضحت غانم، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" على فضائية أون، أن خرائط الهيئة اليوم تنبأت بهذه الظاهرة الجوية غير المعتادة في فصل الصيف، حيث شهدت بعض المناطق أمطارًا متفاوتة الشدة نتيجة منخفض جوي غير معتاد في مثل هذا التوقيت من السنة.
وأضافت: "ارتفاع معدلات الرطوبة مع ظاهرة التسخين في أوقات الظهيرة كانت من العوامل الرئيسية التي ساعدت على تكوّن السحب الممطرة، والتي كانت في بعض المناطق سحب رعدية مصحوبة برياح هابطة."
وعن توقعات طقس الغد، قالت: "نتوقع استمرار ارتفاع درجات الحرارة بسبب تأثير منخفض الهند الموسمي، وستتراوح درجات الحرارة العظمى بين 36 و37 درجة مئوية في الظل، مع استمرار ارتفاع نسب الرطوبة، مما سيجعلنا نشعر بدرجات حرارة أعلى من المحسوسة قد تصل إلى 40 أو 41 درجة مئوية."
وأشارت إلى أن فرص سقوط الأمطار ستقل غدًا، مع احتمال انتقالها لمناطق أخرى في أقصى جنوب البلاد حتى نهاية الأسبوع، مؤكدة على أهمية المتابعة المستمرة للنشرات الجوية خاصة في ظل التغيرات المناخية الحالية، مشيرة إلى أن التحديثات الجوية قد تتغير خلال فترة قصيرة تصل إلى ست ساعات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
تغير مناخى يربك الطقس.. الأرصاد: أمطار فى عز الحر ولا خطر من تسونامى.. فيديو
على الرغم من الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة، شهدت محافظات القاهرة والجيزة والغربية ومدن القناة هطول أمطار غزيرة أغرقت الشوارع. وقال الدكتور أحمد عبد العال، رئيس هيئة الأرصاد الجوية السابق، إن سقوط الأمطار على القاهرة ومدن الوجه البحرى والقناة يُعد من الظواهر الجوية الناتجة عن التغير المناخى، الذى يؤثر على العالم كله ومنه مصر، ويجعلنا نشهد ظواهر غير طبيعية. وتابع: "نشاط الرياح متوقع نشوفه مرارًا، لكن مش هيبقى بأعداد كبيرة". وبالنسبة للأمطار قال: "حصلت فى سنوات ماضية، وبتكون مرة أو مرتين بالكثير، وعودتها مرة أخرى صعب". وأكد عبد العال: "لكن لا توجد توقعات بحدوث أى تسونامى فى الإسكندرية"، موضحًا أن التسونامى لا يحدث فى البحار المغلقة، لكنه يحدث فى البحار المفتوحة والمحيطات.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
تغير مناخى يربك الطقس.. الأرصاد: أمطار فى عز الحر ولا خطر من تسونامى.. فيديو
على الرغم من الارتفاع الشديد فى درجات الحرارة، شهدت محافظات القاهرة والجيزة والغربية ومدن القناة هطول أمطار غزيرة أغرقت الشوارع. وقال الدكتور أحمد عبد العال، رئيس هيئة الأرصاد الجوية السابق، إن سقوط الأمطار على القاهرة ومدن الوجه البحرى والقناة يُعد من الظواهر الجوية الناتجة عن التغير المناخى، الذى يؤثر على العالم كله ومنه مصر، ويجعلنا نشهد ظواهر غير طبيعية. وتابع: "نشاط الرياح متوقع نشوفه مرارًا، لكن مش هيبقى بأعداد كبيرة". وبالنسبة للأمطار قال: "حصلت فى سنوات ماضية، وبتكون مرة أو مرتين بالكثير، وعودتها مرة أخرى صعب". وأكد عبد العال: "لكن لا توجد توقعات بحدوث أى تسونامى فى الإسكندرية"، موضحًا أن التسونامى لا يحدث فى البحار المغلقة، لكنه يحدث فى البحار المفتوحة والمحيطات.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
أمطار مفاجئة تضرب القاهرة الجديدة في توقيت غير معتاد
شهدت مناطق متفرقة من القاهرة الجديدة، مساء اليوم الثلاثاء، سقوط أمطار متوسطة الشدة غير معتادة بالنسبة لهذا التوقيت من العام، حيث يتسم فصل الصيف عادة بالجفاف وارتفاع درجات الحرارة في مصر. وعبر العديد من السكان عن دهشتهم من غزارة الأمطار وتوقيتها غير المتوقع، لافتين إلى أن هذه الظواهر خارج النمط المناخي المعتاد للمنطقة. تأتي هذه الأمطار المفاجئة في سياق عالمي يشهد تزايداً في الظواهر الجوية المتطرفة، والتي يربطها العلماء بشكل مباشر بالتغيرات المناخية فارتفاع درجات حرارة الأرض يؤدي إلى تغيرات في أنماط الطقس العالمية، بما في ذلك زيادة تواتر وشدة الأمطار الغزيرة في مناطق لم تكن معتادة عليها، أو حدوثها في توقيتات غير طبيعية. وتشير تقارير الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC) إلى أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما فيها مصر، تُعد من المناطق الأكثر عرضة لتأثيرات التغيرات المناخية. وتتوقع هذه التقارير أن تشهد المنطقة المزيد من الظواهر المتطرفة، مثل موجات الحر الشديدة، والجفاف، وفي المقابل، نوبات من الأمطار الغزيرة والسيول في أوقات غير متوقعة. وتثير هذه التغيرات تحديات كبيرة للبنية التحتية وتستدعي تكاتف الجهود للتكيف مع هذه الظواهر المتغيرة، ووضع استراتيجيات طويلة الأمد للحد من تداعياتها على البيئة والمجتمعات. ويؤكد الخبراء على أهمية الاستعداد لمثل هذه الأحداث من خلال تطوير أنظمة صرف قوية، وتحسين التنبؤات الجوية، وتوعية الجمهور بآثار التغيرات المناخية وكيفية التعامل معها.