logo
تحذير طبي.. 3 عناصر سامة في غرفة نومك تهدد صحتك!

تحذير طبي.. 3 عناصر سامة في غرفة نومك تهدد صحتك!

الوكيلمنذ 3 أيام
الوكيل الإخباري- كشف طبيب من جامعة هارفارد عن 3 أشياء سامة قد تكون مخبأة في غرفة نومك، وينصح بالتخلص منها فورا للحفاظ على صحتك.
اضافة اعلان
وأوضح سوراب سيثي، طبيب أمراض الجهاز الهضمي من كاليفورنيا، أن هذه الأشياء هي الوسائد القديمة ومعطرات الجو الصناعية والمراتب التي تزيد عمرها عن 7 إلى عشر سنوات.
وفي مقطع فيديو على حسابه في إنستغرام بيّن المخاطر الصحية لهذه العناصر، مشيرا إلى أن الوسائد القديمة قد تحتوي على عث الغبار والعرق ومسببات الحساسية التي تتراكم مع مرور الوقت، ما يزيد من فرص الإصابة بالربو، خاصة إذا كانت الوسادة أقدم من عام أو عامين.
كما حذر من استخدام معطرات الجو الاصطناعية في غرف النوم، لأنها تطلق مركبات كيميائية ضارة مثل الفثالات والمركبات العضوية المتطايرة التي قد تسبب دوخة وصداع واضطرابات في التركيز والرؤية على المدى القصير، وتؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة كأمراض القلب والسرطان مع التعرض الطويل.
ودعا إلى استبدالها ببدائل طبيعية مثل الزيوت العطرية المستخرجة من النباتات.
أما بالنسبة للمراتب، فأشار إلى أن استخدام مرتبة السرير لأكثر من 7 إلى 10 سنوات يؤثر سلبا على جودة النوم، وقد يسبب آلاما مزمنة في الظهر بسبب فقدان الصلابة والدعم، وهو ما أكدته دراسات حديثة.
وأكد أنه من الأفضل استبدال المرتبة القديمة بأسرع وقت ممكن.
وانتشرت تعليقات متباينة على الفيديو، حيث عبر بعض المتابعين عن صدمتهم من عمر وسائدهم القديمة، بينما أعرب آخرون عن قلقهم من التأثير البيئي لاستبدال الوسائد والمراتب بشكل متكرر.
من جهة أخرى، أوضح مارتن سيلي، خبير النوم، وجود اختبار بسيط لمعرفة موعد استبدال الوسادة، وهو بطي الوسادة من المنتصف والضغط عليها، فإذا عادت إلى شكلها الأصلي فهذا يعني أنها ما زالت صالحة، أما إذا لم تعد فحان وقت استبدالها، مع التنويه أن هذا الاختبار لا يكشف عن تراكم العث أو البكتيريا.
RT
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر.. استقالة 8 أطباء يسبب أزمة واجتماع للمسؤولين
مصر.. استقالة 8 أطباء يسبب أزمة واجتماع للمسؤولين

جو 24

timeمنذ 8 ساعات

  • جو 24

مصر.. استقالة 8 أطباء يسبب أزمة واجتماع للمسؤولين

جو 24 : أعلن عميد كلية الطب بجامعة طنطا في مصر أحمد غنيم، عقد اجتماع عاجل في أعقاب استقالة 8 أطباء من أصل 15 من قسم النساء والتوليد، وما صاحب ذلك من شكاوى حول ظروف العمل. مصر.. استقالة 8 أطباء يسبب أزمة واجتماع عاجل للمسؤولين وأوضح غنيم في تصريح لموقع القاهرة 24، أن الاجتماع يهدف إلى بحث تفاصيل الأزمة والاستماع إلى كل الأطراف من أجل الوقوف على حقيقة ما جرى، واتخاذ ما يلزم من قرارات بما يخدم مصلحة المنظومة الطبية والمرضى، ويضمن بيئة عمل عادلة للأطباء. وكانت طبيبة شابة تدعى رنين جبر قد نشرت عبر حسابها منشورًا مطولًا كشفت فيه عن ظروف قاسية وصفتها بغير الآدمية داخل قسم النساء والتوليد، وأكدت أنها قدمت استقالتها مع 7 آخرين بعد شعورهم بعدم التقدير وتعرضهم لضغوط نفسية ومهنية كبيرة. المصدر: RT + القاهرة 24 تابعو الأردن 24 على

حمى تصيب الجهاز التنفسي.. التفاصيل الكاملة لانتشار داء الفيالقة
حمى تصيب الجهاز التنفسي.. التفاصيل الكاملة لانتشار داء الفيالقة

خبرني

timeمنذ يوم واحد

  • خبرني

حمى تصيب الجهاز التنفسي.. التفاصيل الكاملة لانتشار داء الفيالقة

خبرني - داء الفيالقة من الأمراض التنفسية التي تتطلب تشخيصًا وعلاجًا سريعين للحد من المضاعفات، مع ضرورة اتخاذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من العدوى. داء الفيلق، المعروف أيضًا باسم حمى الفيلق أو داء الفيلقيات، هو مرض تنفسي حاد قد يصل إلى حد الخطورة، وينجم عن الإصابة بالبكتيريا المعروفة باسم الفَيلَقِيَّةُ المُسْتَرْوِحَة. يتصف هذا المرض بأعراض تشبه ذات الرئة الحاد، إلى جانب صداع وسعال جاف، ويعد من أشد أنواع الالتهابات الرئوية. فترة حضانة حمى الفيلق تتراوح فترة حضانة البكتيريا المسببة للمرض بين يومين إلى عشرة أيام من لحظة التعرض للعدوى، قبل ظهور الأعراض. انتشار حمى الفيالقة والإحصائيات يُعد داء الفيالقة من أشكال الالتهاب الرئوي الخطيرة، حيث يُسجل في الولايات المتحدة الأمريكية وحدها حوالي 5000 حالة سنويًا. الأعراض الأولية والمتقدمة لمرض الفيلق حمى الفيالقة تبدأ الأعراض عادة خلال يومين إلى عشرة أيام من التعرض للبكتيريا، وتزداد حدتها تدريجيًا إذا لم يتم العلاج. الأعراض الأولية ارتفاع في درجة الحرارة قد يتجاوز 40 درجة مئوية. شعور عام بالتعب والإرهاق. آلام في العضلات. أعراض تفاقم المرض سعال جاف قد يتحول إلى سعال يحتوي على مخاط أو دم. ضيق في التنفس. ألم في الصدر. اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الغثيان، القيء، والإسهال. حالة من الارتباك والتقلبات المزاجية. في البداية يكون السعال خفيفًا، لكنه يزداد مع الوقت، ويصاحبه بلغم في بعض الحالات، مع احتمال الإصابة بالإسهال لدى نسبة تتراوح بين 25% إلى 50% من المرضى. أسباب وعوامل انتقال داء الفيلق ينتج المرض بشكل رئيسي عن بكتيريا الفيلقية المستروحة التي توجد بشكل طبيعي في الهواء والتربة والمياه، لكنها لا تسبب المرض إلا نادرًا. يرتبط انتشار المرض بشكل أكبر بأنظمة المياه المصنعة من قبل الإنسان، مثل أنظمة التهوية والتكييف. طرق انتقال مرض الفيالقة ينتقل المرض غالبًا عن طريق استنشاق قطرات ماء ملوثة بالبكتيريا، وتشمل: دش الاستحمام. مياه الصنبور. أنظمة التبريد والمكيفات في المباني. أحواض المياه الساخنة. أحواض الاستحمام والنوافير الزخرفية. سخانات المياه وبرك الولادة. تناول المياه الملوثة. كما يمكن أن تصل المياه الملوثة إلى الرئتين عبر السعال أو الاختناق أثناء الشرب، مما يؤدي إلى الإصابة بالمرض. انتقال البكتيريا عبر التربة يصاب البعض بالبكتيريا نادرًا نتيجة التعامل مع التربة الملوثة، مثل العمل في الحديقة أو زراعة التربة بمياه ملوثة. عوامل تزيد من خطر الإصابة حمى الفيالقة لا يصاب الجميع بمرض الفيالقة عند تعرضهم للبكتيريا، لكن هناك عوامل تزيد من احتمالية الإصابة، منها: التدخين الذي يسبب تلفًا في الرئتين. ضعف الجهاز المناعي، نتيجة أمراض مثل الإيدز أو تناول أدوية مثل الكورتيكوسترويدات. وجود أمراض مزمنة مثل السكري، السرطان، نفاخ الرئة، وأمراض الكلى. التقدم في العمر، خاصة لمن تجاوز عمرهم 50 عامًا. مضاعفات داء الفيلق إذا لم يُعالج المرض، قد تحدث مضاعفات تهدد الحياة، منها: الفشل التنفسي: حيث تفشل الرئتان في تزويد الجسم بالأكسجين الكافي أو التخلص من ثاني أكسيد الكربون. الصدمة الإنتانية: انخفاض حاد في ضغط الدم يقلل من تدفق الدم إلى أعضاء حيوية مثل القلب والكلى، مما يؤدي إلى إجهاد القلب ونقص التروية. الفشل الكلوي الحاد: توقف الكلى عن أداء وظيفتها بشكل مفاجئ، ما يؤدي إلى تراكم السموم والسوائل داخل الجسم. تشخيص داء الفيالقة يعتمد تشخيص داء الفيالقة على عدة فحوصات تشمل: تحليل الدم والبول لتحديد نوع البكتيريا. تصوير الصدر بالأشعة السينية لمعرفة مدى انتشار المرض. أخذ عينات من المخاط أو الرئة في حال فشل الفحوصات الأخرى في الكشف عن البكتيريا. علاج داء الفيالقة يبدأ العلاج عادةً باستخدام مضادات حيوية عن طريق الوريد، ثم التحول للعلاج الفموي عند تحسن الحالة. تستمر فترة العلاج من أسبوع إلى ثلاثة أسابيع. تُستخدم عادة مضادات من المجموعات التالية: الفلوروكينولونات مثل ليفوفلوكساسين (الخيار الأول)، سيبروفلوكساسين، وموكسيفلوكساسين. الماكرولايد مثل أزيثرومايسين، كلاريثرومايسين، وإريثرومايسين. التيتراسايكلين، مع دوكسيسايكلين كأبرز دواء في المجموعة. علاج أعراض داء الفيالقة يحتاج بعض المرضى إلى تدابير إضافية مثل: تزويد المريض بالأكسجين عند نقصه في الدم. استخدام جهاز التنفس الصناعي عند معاناة المريض من ضيق تنفس حاد. الوقاية من الفيالقة لا يتوفر لقاح للمرض، لكن يمكن اتخاذ إجراءات وقائية مثل: مراقبة وتنظيف مصادر المياه بشكل دوري. شرب مياه نظيفة من مصادر موثوقة. الإقلاع عن التدخين. ضمان إدارة صحيحة لمصادر المياه في المباني السكنية.

مرض الزهري.. سباق علمي لمواجهة عودة "القاتل الصامت"
مرض الزهري.. سباق علمي لمواجهة عودة "القاتل الصامت"

رؤيا

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا

مرض الزهري.. سباق علمي لمواجهة عودة "القاتل الصامت"

تقارير منظمة الصحة العالمية والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض ارتفاعاً حاداً في معدلات الإصابة بمرض الزهري عالميا يشهد مرض الزهري، الذي يُعتبر أحد أقدم الأمراض المنقولة جنسياً، عودة مقلقة على مستوى العالم، مما دفع الأوساط الطبية والعلمية إلى تكثيف جهودها لمواجهة هذا التهديد المتجدد. وتتركز الدراسات الحديثة على أربعة محاور رئيسية: سباق محموم لتطوير أول لقاح فعال، والتصدي لظهور سلالات مقاومة للمضادات الحيوية، وتحسين وسائل التشخيص، ووضع استراتيجيات عاجلة لوقف الارتفاع المأساوي في حالات الزهري الخلقي الذي يصيب المواليد الجدد. أرقام مقلقة وتحديات متزايدة تظهر أحدث تقارير منظمة الصحة العالمية (WHO) والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC) ارتفاعاً حاداً في معدلات الإصابة بمرض الزهري على مستوى العالم، لكن القلق الأكبر يتركز حول الزيادة الكبيرة في حالات الزهري الخلقي، الذي ينتقل من الأم إلى الجنين أثناء الحمل، ويمكن أن يسبب الإجهاض، أو وفاة حديثي الولادة، أو مضاعفات صحية خطيرة ودائمة للطفل، هذا الواقع دفع بالباحثين إلى اعتبار مكافحة المرض أولوية ملحة في مجال الصحة العامة. الحلم الأكبر يمثل تطوير لقاح فعال ضد مرض الزهري الهدف الأسمى في الأبحاث الحالية. وقد حقق العلماء مؤخراً اختراقات هامة في هذا المجال. وتركز الدراسات الحديثة، التي يقودها باحثون في مراكز مثل كلية الطب بجامعة كونيتيكت، على تحديد واختبار بروتينات معينة موجودة على سطح البكتيريا المسببة للمرض (Treponema pallidum). الفكرة الأساسية هي استخدام هذه البروتينات لتحفيز جهاز المناعة على إنتاج أجسام مضادة قادرة على التعرف على البكتيريا وتدميرها قبل أن تتمكن من إحداث العدوى. ورغم أن النتائج في النماذج الحيوانية كانت واعدة جداً، يؤكد العلماء أن الطريق لا يزال طويلاً، وأن توفر لقاح معتمد للاستخدام البشري قد يحتاج إلى عدة سنوات أخرى من التجارب السريرية. تحدي العلاج والتشخيص على صعيد العلاج، لا يزال البنسلين هو الدواء الأكثر فعالية، لكن ظهور سلالات من البكتيريا أصبحت مقاومة للمضادات الحيوية الأخرى من الصف الثاني (مثل أزيثروميسين) يمثل تحدياً كبيراً، خاصة للمرضى الذين يعانون من حساسية البنسلين. وفي مجال التشخيص، تعمل الدراسات الحديثة على تطوير اختبارات أسرع وأكثر دقة. ومن أبرز هذه التطورات، الأبحاث الجارية على "اختبارات التشخيص السريع في نقاط الرعاية" (Point-of-care tests)، التي يمكن أن تعطي نتيجة في دقائق معدودة من عينة دم صغيرة، مما يسهل عملية الفحص والعلاج الفوري، خاصة في المناطق ذات الموارد المحدودة ويساعد في الحد من انتشار العدوى. مأساة الزهري الخلقي نظراً للآثار المدمرة للزهري الخلقي، تركز دراسات الصحة العامة على وضع استراتيجيات أفضل لحماية المواليد. وتشمل هذه الأبحاث تقييم فعالية برامج الفحص الإلزامي للنساء الحوامل، وتحديد العوائق التي تمنع بعض النساء من الحصول على الرعاية والمتابعة الطبية اللازمة أثناء الحمل، ووضع برامج توعية مكثفة حول أهمية الفحص المبكر والعلاج الفوري للأم المصابة لحماية جنينها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store