logo
غروندبرغ : لا يزال هناك مفقودون من طاقم سفينة هاجمها الحوثيون

غروندبرغ : لا يزال هناك مفقودون من طاقم سفينة هاجمها الحوثيون

موجز 24منذ 3 أيام
قال المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، إنه 'لا يزال هناك عدد من المفقودين' من طاقم السفينة التجارية 'إيترنيتي سي' التي أغرقها الحوثيون قبل أيام في البحر الأحمر.
وأعرب غروندبرغ في بيان الخميس عن 'بالغ قلقه إزاء التصعيد الأخير من قبل أنصار الله (الحوثيين) في البحر الأحمر، بما في ذلك الهجوم الذي أدى إلى غرق السفينة التجارية إيترنيتي سي في 8 يوليو (تموز)، وأسفر عن وقوع وفيات وإصابات'.
وأضاف أنه 'لا يزال عدد من الأشخاص في عداد المفقودين من طاقم هذه السفينة المستهدفة'، متمنيا 'عودة آمنة فورية لهم' دون أن يذكر عددهم.
وعقب الهجوم، قالت مهمة 'أسبيدس' التابعة للاتحاد الأوروبي، إن السفينة كان على متنها وقت الهجوم 22 بحارا، 21 فلبينيا ومواطنا روسيا، إلى جانب فريق أمن من 3 أفراد (لم تحدد جنسياتهم)، فيما أفادت وكالة أسوشييتد برس بأنه حتى مساء الأربعاء تم إنقاذ 6 دون توضيح مصير الباقين.
كما أعرب المبعوث الأممي عن 'قلقه البالغ إزاء الهجوم السابق وما تلاه من غرق السفينة التجارية ماجيك سيز في 6 يوليو (تموز)'، داعيا الحوثيين' إلى وقف الهجمات التي من شأنها تأجيج التوترات داخل اليمن ومحيطه'.
والأيام الماضية، أعلنت جماعة الحوثي اليمنية استهداف وإغراق السفينتين 'إترنيتي سي' و'ماجيك سيز' في البحر الأحمر، على خلفية توجههما إلى موانئ إسرائيلية.
وتحمل السفينتان علم ليبيريا، وتداران من قبل شركتين يونانيتين، وأسفر الهجوم عن سقوط قتلى وجرحى بين أفراد الطاقم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حلف قبائل حضرموت يحذر من عواقب استمرار الفساد ومحاولات تهريب نفط خام حضرموت
حلف قبائل حضرموت يحذر من عواقب استمرار الفساد ومحاولات تهريب نفط خام حضرموت

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

حلف قبائل حضرموت يحذر من عواقب استمرار الفساد ومحاولات تهريب نفط خام حضرموت

حذر حلف قبائل حضرموت من تداعيات استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في البلاد، مشيرًا إلى أن تفاقم الأزمة سببه فشل القيادة العليا في إدارة شؤون الدولة، وارتفاع معدلات الفساد، وانهيار العملة الوطنية، وتردي مستوى الخدمات الأساسية. و أوضح في بيان صادر عنه، اليوم ، أنه سبق له أن اتخذ مواقف واضحة منذ البداية عبر مشروع 'حق الحكم الذاتي'، بهدف حماية حضرموت من هذه الانهيارات، وضمان أمنها واستقرارها، وصون ثرواتها. وأشار حلف قبائل حضرموت إلى أنه رصد تحركات من بعض الجهات الحكومية تسعى ، إلى إعادة فرض سلطتها من خلال إصدار أوامر لاستمرار فسادها في حضرموت و اختلاس ثرواتها من خلال تهريب نفط الضبة، مؤكدًا بان كل ذلك لن يتم و اوامرهم مردودة إليهم و انه سيدافع عن حضرموت و حقوقها ولن يتهاون في ذلك .. وأضاف : و في حالة اصرار هذه الجهات في محاولاتها سيكلفهم فقدان امداد النفط الخام الحالي المقدم من شعب حضرموت إلى اخوانهم أهالي عدن لتشغيل الكهرباء . نص البيان : بسم الله الرحمن الرحيم على الرغم من معاناة المجتمع المتفاقمة يوما بعد يوم و الحالة المعيشية المنهارة نتيجة لانهيار العملة المتزايد ناهيك عن الجوانب الخدمية و الانتشار المهول للفساد ، و العامل الاساسي في ذلك يعود إلى فشل القيادة العليا في ادارة البلاد مما ينذر بكارثة شاملة .. سبق و ان حلف قبائل حضرموت منذ الوهلة الأولى نبه بذلك و اتخذ مواقف واضحة من خلال مشروع حق الحكم الذاتي لتحصين حضرموت من حدوث ذلك و اثاره ، و فرض بذلك خطوات على الأرض للحفاظ على ثروات حضرموت و امنها و استقرارها .. و في سياق اخر طالعتنا مصادر حكومية مختلفة تحاول تعاود سلطاتها في اتخاذ بعض الأوامر لاستمرار فسادها في حضرموت و اختلاس ثرواتها من خلال تهريب نفط الضبة ، نؤكد ان كل ذلك لن يتم و اوامرهم مردودة إليهم و اننا في الدفاع عن حضرموت و حقوقها لن نتهاون مهما كلفنا ذلك .. و في حالة اصرارهم سيكلفهم ذلك فقدان امداد النفط الخام الحالي المقدم من شعب حضرموت إلى اخوانهم أهالي عدن لتشغيل الكهرباء . و الله الموفق ،،، صادر عن : حلف قبائل حضرموت بتاريخ يوم الأحد : 13 يوليو 2025م

عدالة (درف).. محامي ذبيح الاخوان!
عدالة (درف).. محامي ذبيح الاخوان!

سودارس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سودارس

عدالة (درف).. محامي ذبيح الاخوان!

من أبرز الانتقادات التي وُجهت لتشكيل حكومة الأمل برئاسة كامل إدريس، تعيينه المحامي عبد الله محمد دَرَف وزيرًا للعدل، ورغم أن البعض ركّز على أصوله الإريترية، مما لا يخوّله، في رأيهم، لتولي هذا المنصب الحساس، لكن الجميع يعلم ان وزراء الكيزان كانوا يحملون جنسيات مزدوجة! لذلك الخطورة الحقيقية تكمن في سيرته المهنية الحافلة بالدفاع عن رموز النظام البائد، وتعويقه للعدالة في قضايا محورية كقضية تقويض النظام الدستوري. كما لم يُعرف لدرف موقف قانوني واحد شجاع في مواجهة الفساد، أو جرائم المخدرات، أو نهب المال العام. بل ظل حاميًا لمصالحهم في ساحات القضاء، وترأس حملات لدعم اعادة ترشيح البشير. كما في الحرب الحالية، رفض المطالبة بإعادة المخلوع البشير ورفاقه الهاربين إلى السجون، واستمر في تعطيل العدالة بذات الحماس. فهل يُعقَل كوزير يوكل اليه ملف العدالة، مثلاً أن يُسلِّم رقاب البشير وأحمد هارون للجنائية، ليُحاكموا على جرائم ومجازر دارفور، وهي جرائم لن يسلم منها حتى الجنرال البرهان نفسه، (رب الفور)! فكيف سينتصر درف للعدل، وهو موالٍ لجلادي العدالة؟ في ظل قضاء معطوب، وقضاة تعوزهم أخلاق المهنة، يركعون لحكومة متخبطة القرارات، تتخذ السياسة مطيّة لإصدار الأحكام ضد معارضيها من المواطنين، بينما يُغدق المال على من يغمض عينه عن الحق، فهل يجرؤ الوزير، الذي ظل خانعًا في زمان السلم ، أن يظهر شجاعة في زمن الحرب؟ أن يدافع عن أولئك المظلومين في السجون، المعتقلين فقط بسبب ملامحهم أو لهجتهم بتهمة الوجوه الغريبة؟ أو الشباب والشابات المتهمين بالعمالة، والمهددين بالإعدام، فقط لأنهم عبروا عن رأيهم ضد الحرب في وسائط التواصل الاجتماعي؟ كل من رفع راية لا للحرب، أو دعا إلى التفاوض والسلام، هو خائن أو عميل! بل حتى أولئك الذين اكتفوا بالمساعدة الإنسانية في التكايا والمستشفيات لإنقاذ الجرحى، أصبحوا في نظره مشبوهين، جزاؤهم السجن والموت بالشك والريبة. أما المصيبة الفادحة التي وردت في سيرة الوزير، ويتباهى الكيزان بإيرادها، فهي ما اعتبروه من أشهر إنجازاته العدلية، حين كان ممثل الاتهام في قضية الردة الشهيرة ضد الصحفي محمد طه محمد أحمد، رئيس تحرير صحيفة الوفاق رحمه الله، بينما الحقيقة أن ما ورد يُظهر بجلاء انهيار ميزان العدالة وعجزها عن إقامة الحق. في تلك القضية، مثّل عبد الله درف الاتهام، ورفع دعوى الردة على محمد طه وفق المادة 126 من القانون الجنائي سنة 1991، على خلفية نشر مقال بعنوان (مولد المصطفى) وصف بانه مسيء للنبي صلي الله عليه وسلم واله الكرام وللصحابي عمرو بن العاص! وهيئة الاتهام في تكفير الصحفي حجتها ان الجريدة لم تُرفق أي استنكار أو توضيح بشأن مضمون المقال! غير أن محمد طه أنكر علمه بالمحتوى، موضحًا أن الخطأ جاء نتيجة نقل المقال من رابط إلكتروني يتضمن في أعلاه سيرة النبي عليه السلام، والمقال نشر بطريق الخطأ. ودفع محامي الدفاع بهذا التبرير، مؤكدًا أن ما حدث كان ناتجًا عن جهل لا عن سوء نية، لكن تجاهل الاتهام المبدأ النبوي العظيم (أ درؤوا الحدود بالشبهات) وحكم عليه بالردة. نفس احكام الردة التي تراجع عنها شيخهم الترابي ليقول إنها (هراء.. لا يوجد حكم للمرتد في الإسلام، قرأناً، وسنة، والانتماء للدين والخروج عنه مسألة شخصية لا دخل للآخرين فيها) أنتهي. فهذا هو حال العدالة لدى الكيزان تصفية الخصومات السياسية تحت غطاء أحكام الردة، والإرهاب الديني، الصحفي المغدور محمد طه محمد أحمد، لم يكن خصمًا عاديًا، بل كان خطيبًا مفوّهًا من أبناء الحركة الإسلامية، ثم انقلب عليهم ناصحًا وناقدًا، وملأ الساحة الإعلامية بضجيج فضح مؤامراتهم، وعلى رأسها تعامل النظام مع إيران ، وإرسال قوات من المؤسسة العسكرية للقتال كمجاهدين إلى جانب حزب الله ضد إسرائيل، مقابل مبالغ مالية ضخمة لم تُدفع للمقاتلين كاملة! دخَل محمد طه عُشّ الدبابير، فكان مصيره أن اختُطف من أمام منزله وأمام أسرته، ليُعثر عليه بعد ستة أيام مذبوحًا، مفصول الرأس، وقد وُضع رأسه على صدره في مشهد مروّع أحزن حتى خصومه، باستثناء الكيزان الذين سارعوا بادعاء أن الجريمة تقف وراءها جماعات إرهابية أجنبية لديها خلافات شخصية معه، لكن لاحقًا، وبعد أن تفتقت عقولهم الأمنية، قرروا إلصاق التهمة بعدد من عناصر حركة العدل والمساواة، بينهم أفراد ينتمون كذلك للمؤتمر الشعبي. وجميعهم من أبناء دارفور تم التضحية بهم وإعدامهم، في واحدة من أكثر قضايا العدالة أجحافاً. هذه هي عدالة عبد الله درف وإخوته من الكيزان المجرمين، نفس الصنعة، ونفس الإتقان في الالتفاف على القانون وتسييس القضاء، فهم لم يكتفوا بتعطيل العدالة، بل أقحموا قيادة الجيش المنزوعة الإرادة في إنشاء ميليشيات مرتزقة، والزج به في معارك ضد المواطنين، تحت ذريعة التمرد لإرضاء السلطة. لقد نال عبد الله درف مبتغاه، وزيرًا للعدل. لكن تعيينه، جاء أحشفًا وسوء كيل، فلا عدالة رُجيَت، ولا كفاءة عدلية بُني عليها الاختيار.

قيادي حوثي في حوار مع صحيفة إسرائيلية يهدد بمحو إسرائيل بمساعدة إيران ويتهم السعودية والخليج بالعمالة (ترجمة خاصة)
قيادي حوثي في حوار مع صحيفة إسرائيلية يهدد بمحو إسرائيل بمساعدة إيران ويتهم السعودية والخليج بالعمالة (ترجمة خاصة)

الموقع بوست

timeمنذ 6 ساعات

  • الموقع بوست

قيادي حوثي في حوار مع صحيفة إسرائيلية يهدد بمحو إسرائيل بمساعدة إيران ويتهم السعودية والخليج بالعمالة (ترجمة خاصة)

اتهم قيادي في جماعة الحوثي السعودية والأنظمة الخليجية بالعمالة، متوعدا باستعادة فلسطين التي اتهمهم ببيعها، وبناء جيش ذا دوافع أيديولوجية للدفاع عن اليمن والعالم الإسلامي. تصريحات القيادي الحوثي جاءت في حوار حصري مع صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية – ترجمه الموقع بوست - ولم تذكر الصحيفة اسمه، واكتفت بتوصيفه بالقيادي الرفيع، قائلا إنهم لا يسعون للسلطة لذاتها، بل لتحقيق رؤية حسين الحوثي ببناء دولة إسلامية وهزيمة اليهود. وحول عملياتهم الهجومية الجارية قال إن مهمتهم واضحة وهي إرباك الكيان، وإضعافه حتى ينهار من الداخل، متوعدا بتوسيع عملياتهم في البحر الأحمر وبحر العرب، وسيضربون أي شيء مرتبط بإسرائيل، داخل اليمن وخارجه، معتبرا اليهود هدف مشروع لهم. وعن أهدافهم المستقبلية قال إن جماعته تريد سيادة ودولة قائمة على القرآن الكريم، ونسعى لبناء نظام عادل قائم على القرآن الكريم، ينهض باليمن سياسيا واقتصاديا وأخلاقيا، قائلا إنهم يقاتلون "لتحرير اليمن من العدوان الأمريكي السعودي الصهيوني حتى ننال سيادتنا واستقلالنا ونرفض الوجود الأجنبي. وبما يتعلق بمعاناة اليمن الداخلية كالفقر المتفشي والمرض والانهيار الإنساني قال القيادي الحوثي للصحيفة إنهم يقاتلون "دفاعًا عن شعبنا وصونًا لكرامته وإذا استسلمنا للعدوان، فلن يكون لشعبنا قيمة ولا أرض، والحرب فُرضت علينا ونُوَجِّه جميع مواردنا لبناء القوة التي تحمي شعبنا لا لمكاسب شخصية كما يفعل المرتزقة". وعن الوضع الاقتصادي علق بالقول: "لا يهم إن خصصنا مواردنا للشعب أم لا، المهم أن ننفذ توجيهات قادتنا، والشعب اليمني سيدير شؤونه حسب الحاجة، ونحن أمة تحيا بالحرب نبني ونقاتل في آن واحد، وسنواصل حتى نهزم العدوان ونبني الإيمان". وحول العلاقة مع إيران أعرب عن عدم خجلهم من التحالف مع إيران، التي تقف على جانبهم، وتعتبر قدوتهم، وفقا لتعبيره. وقال إن علاقتهم بها قائمة على الأخوة الدينية والاستراتيجية، ونصرة المظلومين، مضيفا بالقول: "إنها علاقة إيمان وولاء لآيات الله الخميني وخامنئي، وإيران حليفنا الاستراتيجي في مواجهة الهيمنة الأمريكية الصهيونية وستساعدنا إيران على محو إسرائيل من على الخريطة". ووجه القيادي الحوثي رسائل للحكومة الإسرائيلية ووصفها بالكيان المجرم والمحتل، وأنهم سيهزمون كما يُهزم كل طاغية في التاريخ. وأضاف: "لن تنعموا بالأمن، لا في تل أبيب، ولا في إيلات، ولا في أعماق البحر الأحمر، ولا في الخارج، سنضربكم وندعم كل من يضربكم، ولن تستطيعوا إيقاف تقدم الأمة الإسلامية، ونهايتكم حتمية شئتم أم أبيتم". وعن المواطنين الإسرائيليين اعتبرهم وقود مشروع صهيوني شيطاني، وطالبهم بمغادرة أرض كنعان والعودة إلى دياركم. وقال إن الصهيونية ستقودهم إلى الهلاك، وطالبهم بمراجعة أنفسهم وترك أرض فلسطين "قبل أن تجرفكم عاصفة الغضب القادمة من اليمن ولبنان وغزة وجميع أحرار الأمة وإن اخترتم البقاء، فستكون نهايتكم كأي غزاة في التاريخ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store