logo
التلفزيون الإيراني: المرشد الإيراني يعين اللواء محمد باكبور قائدا عاما للحرس الثوري

التلفزيون الإيراني: المرشد الإيراني يعين اللواء محمد باكبور قائدا عاما للحرس الثوري

الجزيرةمنذ يوم واحد

التفاصيل بعد قليل..
التلفزيون الإيراني: المرشد الإيراني يعين اللواء محمد باكبور قائدا عاما للحرس الثوري
التلفزيون الإيراني: المرشد الإيراني يعين اللواء علي شادماني قائدا لمقر خاتم الأنبياء التابع لهيئة الأركان
| التلفزيون الإيراني: المرشد الإيراني يعين اللواء عبد الرحيم موسوي رئيسا لهيئة الأركان الإيرانية
المصدر: الجزيرة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تطورات جديدة في مصر بشأن المشاركين في المسيرة العالمية إلى غزة
تطورات جديدة في مصر بشأن المشاركين في المسيرة العالمية إلى غزة

الجزيرة

timeمنذ 43 دقائق

  • الجزيرة

تطورات جديدة في مصر بشأن المشاركين في المسيرة العالمية إلى غزة

قال التحالف العالمي ضد الاحتلال إن قوافل التضامن مع غزة هدفها كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، ولا تهدف إلى المساس بأي حكومة أو دولة تمر بها، مبينا أن هناك محاولات مع السلطات المصرية من أجل منح التصاريح التي تسمح لآلاف النشطاء بالوصول إلى معبر رفح. وفي تصريحات للجزيرة نت، قال رئيس التحالف سيف أبو كشك إنه يستغرب موقف السلطات في مصر من " المسيرة العالمية إلى غزة"، مبينا أن ترحيل عدد من المتضامنين مع غزة أو رفض دخولهم لا يعكس الموقف الحقيقي للشعب المصري. وأضاف أبو كشك (الموجود حاليا في مصر) أن المسيرة سلمية وهدفها كسر الحصار المفروض على نحو 2.3 مليون فلسطيني من قبل الاحتلال الإسرائيلي، مبينا أن المسيرة لا تهدف أبدا إلى المساس بالأمن المصري أو الإضرار به. وأمس الجمعة، أظهرت مشاهد مصورة اعتداء بلطجية على النشطاء الموجودين في مصر الذين أتوا للتضامن والمطالبة برفع الحصار ضمن "قوافل كسر الحصار عن غزة"، ومطالبة الاحتلال بفتح معبر رفح الحدودي مع مصر، وأدت الاعتداءات إلى إصابة عدد من النشطاء، وفقدان بعض أمتعتهم وأوراقهم الشخصية. حركة عفوية وفي تصريحات للجزيرة نت من مصر، يقول عضو التحالف العالمي ضد الاحتلال عمر فارس إن قوافل كسر الحصار عن غزة عبارة عن حركة عفوية وليست تنظيما سريا، وغير موجهة ضد أحد. مبينا أن الشعوب حول العالم لم تعد تتحمل الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني. مشيرا إلى أن من أهداف هذا النشاط رفع الصوت عاليا حتى يصل إلى كل الحكومات من أجل حثها على التحرك وممارسة ضغوط على حكومة الاحتلال لرفع الحصار وإنهاء العدوان على غزة. وعن ظروف توقيفهم من قبل السلطات المصرية، قال عضو التحالف الدولي ضد الاحتلال إن السلطات في البداية سحبت جوازات السفر، وأوقفت بعضهم ساعات من أجل ترحيلهم، لكنهم رفضوا ذلك، "خاصة أنهم لم يخالفوا القوانين المصرية". وأشار فارس إلى أن بعض السفارات الأوروبية تدخلت اليوم السبت، وهناك تنسيق مع وزارتي الخارجية والداخلية المصريتين، وسيتقدم النشطاء بطلبات للجهات المختصة من أجل استخراج تصاريح تسمح لهم بالوصول إلى رفح. من جانبه، طالب عضو التحالف العالمي ضد الاحتلال زياد العالول السلطات المصرية بتغليب صوت العقل والتعامل بإيجابية مع منسقي الحملة العالمية للتضامن مع غزة. احترام السيادة المصرية وفي تصريحات للجزيرة نت، أضاف العالول أن الهدف من هذه الحملة هو مواجهة الاحتلال الإسرائيلي والضغط عليه، و"أن الحملة لا علاقة لها بالسلطات المصرية، بل على العكس تمامًا، فالقوافل والمشاركون فيها يحترمون السيادة المصرية والقوانين المصرية". وأرجع عضو التحالف العالمي الهدف الأساسي من "قوافل التضامن" الضغط على الاحتلال لكسر هذا الحصار المستمر من أكثر من 20 شهرا، و"محاولة الوصول إلى أقرب نقطة من الحدود الفلسطينية المصرية"، مؤكدا أن وجود تنسيق وتأمين من قبل السلطات الأمنية في مصر لهذه المسيرة سيكون عامل نجاح كبير لها". يذكر أنه ضمن الحملة العالمية التي انطلقت منذ أيام لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، انطلقت عدة مسيرات بهدف الوصول إلى معبر رفح على الحدود المصرية مع قطاع غزة ، وشملت هذه المسيرات سفينة أسطول الحرية " مادلين" التي اعترضتها إسرائيل واعتقلت من فيها من النشطاء، وما زال بعضهم معتقلا حتى الآن، والآخرون عادوا إلى بلادهم. وهناك قافلة " الصمود" التي بدأت من الجزائر وانضم إليها نشطاء من تونس، وتحركت القافلة بنحو 20 حافلة وقرابة 350 سيارة، وحاملة أكثر من 1500 شخص، لكن السلطات في شرقي ليبيا أوقفت القافلة عند مدينة سرت، ولم تسمح لها بالمرور نحو الأراضي المصرية. كما تنادى أكثر من 4 آلاف متضامن من 80 دولة حول العالم للتجمع في العاصمة المصرية، ثم الانطلاق نحو مدينة العريش (شمالي سيناء) ثم الوصول سيرا إلى معبر رفح. لكن السلطات في مصر أوقفت بعض هؤلاء النشطاء ورحلت آخرين.

طهران: الحوار مع أميركا بشأن النووي لا معنى له
طهران: الحوار مع أميركا بشأن النووي لا معنى له

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

طهران: الحوار مع أميركا بشأن النووي لا معنى له

قال وزير الخارجية عباس عراقجي -اليوم السبت- إن مواصلة المحادثات النووية مع الولايات المتحدة لا مبرر لها في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على البلاد. واعتبر عراقجي -وفق وسائل إعلام إيرانية- أن المفاوضات مع واشنطن غير مبررة في ظل استمرار "السلوك الهمجي" الإسرائيلي. ومن جهته، قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن الحوار مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي لطهران "لا معنى له" متهما واشنطن بدعم الهجوم. وجاء ذلك في تصريحات للتلفزيون الرسمي الإيراني، تطرق فيه بقائي إلى تأثير الهجمات الإسرائيلية على الجولة الجديدة من المحادثات النووية غير المباشرة التي كان من المقرر عقدها غدا بالعاصمة العمانية، مضيفا أن "الطرف الآخر (إسرائيل) جعل الحوار والمفاوضات بلا جدوى". ضوء أميركي أخضر وأشار المتحدث الإيراني إلى تناقض الموقف الأميركي، إذ تدعو واشنطن من جهة إلى الحوار والتفاهم بينما تغضّ الطرف عن انتهاكات إسرائيل لسيادة بلاده. وأكد بقائي أن إسرائيل لم تكن لتشن هذا الهجوم على إيران دون "ضوء أميركي أخضر" محملا الإدارة الأميركية مسؤولية هذا العمل غير القانوني. وحول مستقبل المفاوضات بشأن البرنامج النووي، أشار بقائي إلى أنه سيتم اتخاذ قرار نهائي بشأنها غدا. وأعلنت طهران -أمس- تعليق المباحثات النووية مع الولايات المتحدة، عقب الهجوم الإسرائيلي الواسع على إيران الذي طال عدة أهداف بينها منشآت نووية. وفي تصريحات أخرى، شدد عراقجي على أن بلاده ستستخدم حقها المشروع في الدفاع والرد بالمثل، متهما الولايات المتحدة بتقديم دعم مباشر لإسرائيل في اعتداءاتها على إيران. كما اعتبر أن قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية شكّل مبررا للهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، وذلك في ظل اتهامات الوكالة لطهران بعدم الامتثال لالتزاماتها بالضمانات النووية. اهتمام أميركي في الأثناء، نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مسؤول أميركي قوله إن الولايات المتحدة ما زالت مهتمة بإجراء محادثات مع إيران، نافيا صحة المزاعم التي تحدثت بأن هذه المحادثات كانت تهدف لتضليل طهران، واصفا إياها بأنها "رواية خاطئة تماما". ومنذ فجر الجمعة، تشن إسرائيل، بدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران تحت اسم "الأسد الصاعد" مستخدمة عشرات المقاتلات، مستهدفة خلاله منشآت نووية وقواعد صاروخية في مناطق متفرقة، كما اغتالت قادة عسكريين بارزين وعددا من العلماء النوويين. ومن جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم الاستباقي نُفذ بتوجيهات من المستوى السياسي، في حين أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن هذه العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "تدمير البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، إضافة إلى قدرات عسكرية أخرى". وفي مساء اليوم نفسه، ردّت إيران على الهجوم الإسرائيلي بعملية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق-3" وقد نُفذت عبر 6 جولات من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة. وأسفرت العملية -حسب وسائل إعلام إسرائيلية- عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 172 آخرين بجروح متفاوتة، إضافة إلى أضرار مادية كبيرة طالت المباني والمركبات. كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع "حدث خطير جدا" في تل أبيب، جراء قصف إيراني استهدف موقعا إستراتيجيا، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل نتيجة الرقابة العسكرية الصارمة وتعليمات التعتيم التي فرضها الجيش.

الجيش الإسرائيلي: نحظى بحرية كاملة في الأجواء من غرب إيران إلى طهران
الجيش الإسرائيلي: نحظى بحرية كاملة في الأجواء من غرب إيران إلى طهران

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

الجيش الإسرائيلي: نحظى بحرية كاملة في الأجواء من غرب إيران إلى طهران

أكد جيش الاحتلال أنه سيصل إلى كل مكان مطلوب منه من أجل الدفاع عن إسرائيل، في وقت تواصل مقاتلاته ومسيراته شن هجمات واسعة على إيران. وأكد أيضا أن حملته الجوية المتواصلة سمحت له بتحقيق "حرية الحركة في الأجواء" من غرب إيران وصولا إلى العاصمة طهران، حيث شنّت 70 طائرة حربية ضربات خلال الليل. وقال الناطق باسم الجيش إيفي ديفرين "أقمنا منطقة نحظى بها بحرية الحركة في الأجواء من غرب إيران وصولا إلى طهران.. لم تعد طهران بمأمن" مضيفا أن سلاح الجو "شن ضربات واسعة شاركت فيها أكثر من 70 طائرة مقاتلة على أهداف في طهران". كما قال مسؤول عسكري إسرائيلي -اليوم السبت- إن موقعي أصفهان ونطنز النوويين الإيرانيين تضررا بشكل كبير جراء الغارات الإسرائيلية على هاتين المنشأتين. وأضاف ذلك المسؤول العسكري الإسرائيلي أن إيران ستستغرق أكثر من بضعة أسابيع لإصلاح الأضرار في الموقعين. وذكر أيضا أن الهجمات قتلت 9 علماء نوويين إيرانيين كبار. وأشار إلى أن إسرائيل هاجمت أكثر من 150 هدفا في إيران بمئات المقذوفات، مضيفا أن الطريق الجوي إلى العاصمة طهران أصبح مفتوحا فعليا. وقال المسؤول العسكري الإسرائيلي إن إيران أطلقت مئات الطائرات المسيرة والصواريخ باتجاه إسرائيل، وتم اعتراض معظمها. وتغطي إسرائيل بحالة من التكتم والتعتيم الشديد على أسماء مواقع حيوية استهدفتها الصواريخ الإيرانية بمنطقة غوش دان في تل أبيب الكبرى، التي تضم مراكز إستراتيجية حساسة من بينها قاعدة وزارة الدفاع، في وقت تحدث ناشطون عن ذلك رغم الرقابة. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته الأسد الصاعد، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم استباقي وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، في حين أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن (هذه) العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران -بعملية اسمتها الوعد الصادق-3- الرد على الهجوم الإسرائيلي بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والمسيّرات، أدت وفق وسائل إعلام إسرائيلية إلى مقتل ثلاثة وإصابة 172 آخرين بجروح متفاوتة، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات. ويعد هذا الهجوم الإسرائيلي الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من حرب الظل التي كانت تديرها إسرائيل ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store