logo
5 وزراء سنغاليين سابقين أمام القضاء بتهم «الفساد»

5 وزراء سنغاليين سابقين أمام القضاء بتهم «الفساد»

عكاظ٠٩-٠٥-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
أحالت السلطات السنغالية 5 وزراء سابقين من حكومة الرئيس السابق ماكي سال إلى المحكمة العليا للعدالة، على خلفية اتهامات باختلاس أموال عامة خُصصت لمواجهة جائحة كوفيد-19. واستند القرار الذي جاء بعد تحقيقات موسعة إلى تقرير صادر عن محكمة الحسابات في ديسمبر 2022، كشف مخالفات مالية جسيمة في إدارة صندوق الطوارئ الذي بلغت قيمته نحو 700 مليار فرنك أفريقي، نحو 2.2 مليار دولار تقريباً.
وأفصح التقرير عن وجود ثغرات في الشفافية وسوء استخدام الموارد، ما دفع النيابة العامة إلى فتح تحقيقات جنائية.
وأعلن المدعي العام مباكي فال أن الوزراء الخمسة، الذين لم تُكشف أسماؤهم رسمياً في البداية، يواجهون اتهامات بالفساد والاختلاس وسوء الإدارة. وكشفت تقارير إعلامية أن من بين المتهمين مصطفى ديوب، ومنصور فاي، وهما من أبرز الشخصيات في حكومة سال السابقة.
وأُحيل الملف إلى الجمعية الوطنية المخوّلة بالتصويت على إحالة الوزراء إلى المحكمة العليا للعدالة، وهي الهيئة الوحيدة المختصة بمحاكمة أعضاء الحكومة في مثل هذه القضايا. وشملت التحقيقات 27 مسؤولاً آخرين بينهم موظفون كبار ورجال أعمال يُشتبه في تورطهم في شبكة فساد أوسع نطاقاً.
وقوبلت خطوة محاكمة الوزراء وكبار المسؤولين بترحيب واسع من الرأي العام ومنظمات المجتمع المدني، التي تطالب بمحاسبة المسؤولين عن الفساد المالي، خصوصاً في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة في البلاد.
أخبار ذات صلة
FILE PHOTO: Senegal's President Macky Sall speaks at a news conference on the second day of a European Union (EU) African Union (AU) summit at The European Council Building in Brussels, Belgium February 18, 2022. John Thys/Pool via REUTERS/File Photo

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يلتقي رامافوزا وسط خلافات حول الإبادة الجماعية ضد البيض
ترمب يلتقي رامافوزا وسط خلافات حول الإبادة الجماعية ضد البيض

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

ترمب يلتقي رامافوزا وسط خلافات حول الإبادة الجماعية ضد البيض

يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، صباح الأربعاء، رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا في البيت الأبيض، في وقت تشهد فيه العلاقات بين البلدين أدنى مستوياتها، حيث قام ترمب بقطع كل المساعدات المالية عن جنوب أفريقيا، كما اتهم الحكومة بممارسة إبادة جماعية ضد الأفريكانيين البيض، وقامت إدارته الأسبوع الماضي باستقبال 59 شخصاً من جنوب أفريقيا البيض كلاجئين يتعرضون للتمييز العنصري، تمهيداً الطريق لمنحهم الجنسية الأميركية ومساعدتهم في الحصول على عمل ومزايا حكومية أخرى. الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا يلقي كلمة في الجلسة الافتتاحية لاجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين في جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا الخميس 20 فبراير 2025 (أ.ب) وأعلن مكتب رامافوزا، في بيان، أن «زيارة الدولة التي يقوم بها إلى الولايات المتحدة ستوفر منصة لإعادة ضبط العلاقات الاستراتيجية بين البلدين». وقد وقعت بالفعل عدة مواجهات بين الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا، كانت أولاها في فبراير (شباط) الماضي؛ حيث قام ترمب بخفض المساعدات لجنوب أفريقيا بسبب تمرير قانون مصادرة الأراضي عام 2018، الذي سمح للسلطات المحلية بمصادرة الممتلكات. واشتبك رامافوزا مع ترمب خلال ولايته الأولى بسبب هذا القانون وطالب ترمب بعدم التدخل في شؤون بلاده. وعاد الخلاف مرة أخرى بعد عودة ترمب للبيت الأبيض في ولايته الثانية، حيث اتهم جنوب أفريقيا بالتمييز ضد البيض، المعروفين باسم الأفريكانز، والاستيلاء على أراضيهم. وهاجمت تامي بروس، المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، جنوب أفريقيا وأشارت إلى قيام ترمب بإعطاء الأولوية لتوطين البيض الأفريكانيين في الولايات المتحدة من منطلق أنهم يواجهون تمييزاً عنصرياً غير عادل، ويواجهون مصادرة ممتلكاتهم ويتعرضون للهجمات بسبب عرقهم. ونفت حكومة جنوب أفريقيا هذه الاتهامات. وقال رامافوزا: «نحن الدولة الوحيدة في القارة التي جاء المستعمرون للإقامة فيها ولم نطردهم أبداً من بلادنا». وأبدى الغضب من استقبالهم في الولايات المتحدة تحت مسمى «لاجئين»، مشيراً إلى أن هذا المسمى له دوافع سياسية ويهدف للتشكيك في الديمقراطية الدستورية في جنوب أفريقيا. أول مجموعة من الأفريكانيين البيض تصل إلى الولايات المتحدة كلاجئين وصفهم الرئيس ترمب بأنهم يفرون من «وضع رهيب» في جنوب أفريقيا (أ.ف.ب) ووصف رامافوزا الأفريكانيين بأنهم «جبناء» وادعى أنهم لا يريدون العيش في جنوب أفريقيا الجديدة التي تحكمها أغلبية سوداء. وقال إن البيض يمتلكون أكثر من 70 في المائة من الأراضي هناك، على الرغم من أنهم يشكلون 7 في المائة فقط من السكان. من جانب آخر، أدت مواقف جنوب أفريقيا المساندة للحق الفلسطيني فصلاً آخر من الشقاق والخلاف مع الإدارة الأميركية؛ حيث هدد ترمب بقطع المساعدات عن جنوب أفريقيا بسبب تصريحات الحكومة بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في حربها ضد «حماس» في غزة، وقيامها برفع قضية إبادة جماعية ضد إسرائيل في عام 2023 في محكمة العدل الدولية. وأثار ذلك غضب إدارتي الرئيس السابق جو بايدن وترمب، حيث تعد الولايات المتحدة مورداً رئيسياً للأسلحة لإسرائيل. وبالتالي هناك اتهام غير مباشر لحكومة الولايات المتحدة بالتورط في جريمة الإبادة الجماعية. وزاد من ارتفاع مستويات الغضب الأميركية اتجاه جنوب أفريقيا لتعزيز علاقاتها مع كل من روسيا والصين وإيران. وترجمت إدارة ترمب غضبها بطرد السفير الجنوب أفريقي لدى الولايات المتحدة، وقرر وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، عدم المشاركة في قمة وزراء خارجية مجموعة العشرين في جوهانسبرغ في فبراير الماضي. وفي إطار حملة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس ترمب على دول العالم، كان نصيب دولة جنوب أفريقيا نسبة 30 في المائة على صادرات البلاد، رغم أن ترمب خفض مؤقتاً الرسوم على المنتجات من جنوب أفريقيا إلى 10 في المائة لمدة ثلاثة أشهر، فإن رامافوزا يريد مهلة أطول والتوصل إلى اتفاق يجعل الإدارة الأميركية تخفض الرسوم الجمركية بأقل من 10 في المائة. ويواجه رامافوزا معضلة أخرى تتعلق بقانون النمو والفرص في أفريقيا، وهو القانون الذي جرى توقيعه عام 2000 ويمنح 30 دولة أفريقية إمكانية وصول العديد من السلع الأفريقية إلى الأسواق الأميركية من دون رسوم جمركية، وكانت جنوب أفريقيا المستفيد الرئيسي من هذا القانون، ومن المقرر أن ينتهي أمد هذا القانون العام المقبل. وتعاني جنوب أفريقيا من معدلات بطالة عالية تزيد على 30 في المائة، ومعدل نمو اقتصادي أقل من 1 في المائة في المتوسط على مدى العقد الماضي؛ ولذا يحرض رامافوزا على التركيز على القضايا الاقتصادية قبل القضايا السياسية. ويتوقع المحللون أن تشكل القضايا السياسية عائقاً كبيراً أمام التوصل إلى اتفاق، بعد النزاعات الدبلوماسية الكثيرة بين البلدين، واحتمال أن يواجه رامافوزا فخاً سياسياً ومواجهة سياسية حادة أمام وسائل الإعلام، على غرار ما حدث مع الرئيس الأوكراني في المكتب البيضاوي في فبراير الماضي. لكن مكتب رامافوزا قال إن الحكومة ليست قلقة بشأن أي استقبال عدائي محتمل. ويشير خبراء آخرون إلى أن جنوب أفريقيا تملك بعض أوراق اللعب التي تستطيع استغلالها لإيجاد مساحة توافق مع الإدارة الأميركية، حيث تعد جنوب أفريقيا واحدة من الدول المصدرة للمعادن النادرة للولايات المتحدة، مثل البلاتين وهو عنصر حيوي في صناعة السيارات، وتوجد 600 شركة أميركية تعمل في جنوب أفريقيا. كما تعاونت جنوب أفريقيا مراراً مع الولايات المتحدة كحارس للسلام في صراعات كبرى في إثيوبيا والكونغو. هل يستطيع إيلون ماسك المساعدة في تخفيف الخلافات بين الرئيس ترمب والرئيس الجنوب أفريقي رامافوزا (أ.ف.ب) ويحاول رامافوزا التقرب من إيلون ماسك، المولود في جنوب أفريقيا وأحد أقرب حلفاء ترمب، للتوسط في تسهيل تحسين العلاقات مع ترمب في سعيه إلى تنشيط العلاقات الثنائية، خاصة ما يتعلق بالتجارة. وأشارت تقارير صحافية إلى أن القضية الأولى التي تحتل أولوية أجندة رامافوزا هي إظهار أن جنوب أفريقيا مهتمة بعلاقة تجارية مع الولايات المتحدة، وقد يأتي ذلك على حساب أي قضايا سياسية أخرى.

السنغال: وضع وزيرة سابقة تحت الرقابة القضائية في ملف "مخصصات كورونا"
السنغال: وضع وزيرة سابقة تحت الرقابة القضائية في ملف "مخصصات كورونا"

الوطن

timeمنذ 2 ساعات

  • الوطن

السنغال: وضع وزيرة سابقة تحت الرقابة القضائية في ملف "مخصصات كورونا"

وضعت محكمة خاصة في السنغال، الاثنين، الوزيرة السابقة ساليماتا ديوب، تحت الرقابة القضائية بتهمة "التواطؤ في اختلاس" أموال صندوق مكافحة كورونا. وألزمت المحكمة وزيرة المرأة السابقة في عهد الرئيس ماكي سال، بدفع كفالة تقدر بنحو 97 ألف دولار. وتعتبر ساليمتا واحدة من خمسة وزراء في حكومة الرئيس السابق يواجهون تهما بالاختلاس منذ مايو الجاري. وكانت محكمة الحسابات قد لاحظت وجود مخالفات في إدارة صندوق كوفيد، مرتبطة بالمبالغة في شراء الأرز المخصص للأسر المحرومة وشراء المعقم الكحولي.

«مقبرة جماعية» بمقر للككلي تعيد التساؤل عن مدى مسؤولية الدبيبة
«مقبرة جماعية» بمقر للككلي تعيد التساؤل عن مدى مسؤولية الدبيبة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«مقبرة جماعية» بمقر للككلي تعيد التساؤل عن مدى مسؤولية الدبيبة

تكثّف الأجهزة الأمنية والعسكرية التابعة لحكومة «الوحدة الوطنية» الليبية المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، التفتيش في «ملفات فساد» عبد الغني الككلي، رئيس «جهاز دعم الاستقرار» الذي اغتيل الأسبوع الماضي. ومنذ مقتل الككلي، المعروف بـ«غنيوة»، داخل معسكر التكبالي، مقر «اللواء 444 قتال»، في عملية وصفتها «حكومة الوحدة» بـ«الأمنية المعقدة»، والأجهزة التابعة لها تفتش في مقر الجهاز الذي يتخذ من أبو سليم معقلاً، ويضم أيضاً حديقة حيوان شهيرة. وبعد أن تحدثت سلطات طرابلس عن احتمال وجود «مقابر جماعية» في منتجع كان يمتلكه الككلي، أعلنت بالفعل مساء (الأحد) العثور على «مقبرة جماعية» داخل مقر «عصابة» تابعة لنجل الككلي في منطقة أبو سليم بطرابلس، استخرجت منها 10 جثث لرجال ونساء. ليبيتان تنتحبان بجوار حفرة يقول «اللواء 444 قتال» إنها تضم «مقبرة جماعية» في مقر مملوك للككلي (من مقطع فيديو بثه «اللواء») وأعلن «اللواء 444 قتال»، إحدى أذرع الدبيبة وساهم في الإطاحة برئيس «جهاز دعم الاستقرار»، تمكنه من القبض على «عدد من أفراد العصابة التابعة للمدعو بلقاسم، نجل الككلي؛ وذلك بعد تحقيقات ميدانية قادت إلى اعترافات بوجود مقبرة جماعية داخل مقر تابع لها في أبو سليم». ويرى حقوقيون ومدوّنون ليبيون أن الككلي الذي تسارع حكومة «الوحدة» لكشف مدى «تورطه في جرائم عديدة» كان قد «وجد الحماية المطلقة منها خلال السنوات التي ساند فيها الدبيبة، وبالتالي فإن الأخير لا بد أن يُسأل عن هذه الجرائم». ويلفتون إلى أن حديث «الوحدة» المتسارع عن جرائم الككلي يستهدف «تبرير القضاء عليه بداعي التخلص من الميليشيات المسلحة في طرابلس»، رافضين ما أسموه بـ«التوظيف السياسي للجرائم». وقال جهاز المباحث الجنائية التابع لوزارة الداخلية في غرب ليبيا، إنه بدأ بالتعاون مع جهات الاختصاص عملية تحليل وتوثيق للتعرف على هوية الجثث، عبر الإجراءات الفنية المعتمدة، وتحت إشراف النيابة العامة. آلية محترقة في طرابلس (أ.ب) وذهب «اللواء 444 قتال» إلى أن هذه الواقعة «تمثل دليلاً إضافياً على الجرائم البشعة» التي قال إن «العصابة ارتكبتها»، وإنه «سيواصل جهوده لملاحقة كل المتورطين وتقديمهم للعدالة دون استثناء». وكان «جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق» في غرب ليبيا، تحدث عن «مشاهد صادمة» من سجونٍ قال إنها «توثّق أساليب التعذيب والانتهاكات التي تعرّض لها بعض المواطنين الأبرياء الذين تم خطفهم، وبعضهم قد قضى داخل هذا السجن ظلماً وعدواناً»، ورأى أن «هذه الجرائم تكشف جانباً من بشاعة ما كان يُمارَس في الخفاء، وحجم المعاناة التي عاشها الضحايا خلف القضبان». وعرفت ليبيا ظاهرة «المقابر الجماعية» على مستويات مختلفة، تتعلق أحياناً بالمعارضين على خلفيات سياسية، أو المهاجرين غير النظاميين. وكان سكان ترهونة قد عثروا على «مقابر جماعية» عقب انتهاء الحرب على طرابلس مطلع يونيو (حزيران) 2020، ضمّت مئات الجثث من مختلف الأعمار. كما تم انتشال عشرات الجثث لأشخاصٍ بعضهم مكبّل اليدين من مواقع بصحراء ترهونة، وبحاوية حديدية، وبئر معطلة بالقرب منها، بينهم أطفال. خلال العثور على «مقابر جماعية» في ترهونة العام الماضي (هيئة البحث عن المفقودين) وقال الدبيبة إن الككلي - الذي كان إحدى الأذرع المسلحة الداعمة لأركان سلطته في طرابلس - قد «ظل يُسيطر على 6 مصارف في الدولة، ومن يُخالفه يدخله السجن أو المقبرة»، متحدثاً عن «تغول الميليشيات على المشهد السياسي والمالي والاقتصادي الاجتماعي، على مدى نحو عشر سنوات، حتى أصبحت الكثير منها أقوى من الدولة». في السياق ذاته، وأمام «ضباط العمليات» بجيش غرب ليبيا، تحدث محمود حمزة، آمر «اللواء 444 قتال»، عن «النصر الفريد منقطع النظير الذي عليهم أن يفخَروا بتحقيقه»، في إشارة إلى القضاء على الككلي والسيطرة على عديد من مقار جهازه. وقال حمزة: «لقد اجتثّ الجيش الليبي براثن فسادٍ طال، من أكبر رقعة جغرافية في العاصمة طرابلس - أبو سليم - بعد أن عاث فيها فساداً لعقد ونصف العقد»، مضيفاً أن «قوات الجيش بعملياتها العسكرية الدقيقة أسقطت في ساعة واحدةٍ فقط إمبراطورية ظالمٍ بكافة أركان ظلمه». واستدرك حمزة: «اعلموا أن سقوط غنيوة لم يقتصر عليه؛ فقد سقطت من خلفه كل الدول التي استغلّته وحرّكته هي ومخابراتها، وانقطعت أوصالهم داخل أرضنا». ومضى يقول: «سنستمر في تأمين الناس، وستظهر لكم الحقائق الصادمة من آثار الطغيان والهيمنة على الأبرياء». لقاء سابق للدبيبة مع حمزة في طرابلس (حكومة «الوحدة» المؤقتة) وعلى مدار سنوات العقد الماضي، حذرت منظمات حقوقية محلية ودولية من تزايد عمليات الخطف والاختفاء القسري والقتل في ليبيا، مطالبة السلطات التنفيذية بسرعة كشف هذه الجرائم التي عادة ما كان يطويها النسيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store