logo
مفوضية اللاجئين: 1.2 مليون أفغاني عادوا من باكستان خلال 9 أشهر

مفوضية اللاجئين: 1.2 مليون أفغاني عادوا من باكستان خلال 9 أشهر

العربي الجديدمنذ 5 أيام
ذكرت
المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
، أنّ حوالي 1.2 مليون أفغاني عادوا من باكستان منذ سبتمبر/ أيلول 2023، محذرة من أنّ الكثيرين يواجهون ظروفاً صعبة، وحثت على تقديم معونات عاجلة لمنع تفاقم الأزمة الإنسانية. وطبقاً لتقرير صدر أمس الخميس، فقد حصل أكثر من 156 ألفاً من العائدين، من بينهم 98 ألف حامل بطاقة مسجلة على مساعدات إنسانية منذ عودتهم إلى أفغانستان، حسب وكالة خاما برس الأفغانية للأنباء، اليوم الجمعة.
وأضافت المفوضية، أنّ النساء والفتيات يشكلن حوالي نصف هؤلاء الذين حصلوا على معونات، بينما حوالي 2.2% من جميع العائدين، أشخاص من ذوي الإعاقات. وبحسب الوكالة، فإنّ أكثر من 315 ألف أفغاني عادوا في عام 2025 وحده، بما في ذلك 51 ألف شخص، تم ترحيلهم بشكل قسري من السلطات الباكستانية.
وتهدد الضغوط السياسية والأمنية المتزايدة في باكستان وضع أكثر من مليوني لاجئ أفغاني يعيشون هناك منذ عقود. ويواجه العائدون الأفغان وضعاً معيشياً سيئاً، لأنّ أفغانستان تعاني من صعوبات اقتصادية منذ وصول
حركة طالبان
إلى الحكم بعد انسحاب القوات الأميركية والدولية في أغسطس/ آب عام 2021. واضطر كثير من العائدين الأفغان إلى بلادهم إلى العيش المخيمات التي أنشأتها حكومة طالبان، التي تعمل على توفير الإيواء ولو بشكل مؤقت، وتأمين وسائل المواصلات داخل البلاد، في حال أراد البعض التوجه إلى الولايات.
لجوء واغتراب
التحديثات الحية
لاجئون أفغان يأملون بتغيّر موقف باكستان
وحذر برنامج الأغذية العالمي، أخيراً، من أنّ واحداً من كل خمسة أفغان يعاني من الجوع، داعياً إلى تقديم مساعدات عاجلة لمنع تفاقم انعدام الأمن الغذائي في جميع أنحاء أفغانستان. وبحسب الأمم المتحدة، يعتمد 24.4 مليون شخص يمثلون نحو 60% من سكان أفغانستان على المساعدات الإنسانية للحصول على الاحتياجات الأساسية.
وكانت الداخلية الباكستانية، قد أعلنت في مارس/ آذار الماضي، أنها ستلغي تصاريح إقامة اللاجئين الأفغان في إطار المرحلة الثانية من خطة طردت في مرحلتها الأولى نحو 800 ألف من الأفغان غير النظاميين في البلاد. وبحسب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، يبلغ عدد اللاجئين الأفغان المسجلين في باكستان 1.33 مليون لاجئ، إضافة إلى نحو 600 ألف آخرين لجؤوا إلى إسلام أباد بعد وصول حركة طالبان إلى الحكم في أغسطس/ آب 2021.
(أسوشييتد برس، العربي الجديد)

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اقتراح الرئيس اللبناني بتغيير تسمية جادة حافظ الأسد إلى زياد الرحباني يثير جدلاً
اقتراح الرئيس اللبناني بتغيير تسمية جادة حافظ الأسد إلى زياد الرحباني يثير جدلاً

القدس العربي

timeمنذ 17 دقائق

  • القدس العربي

اقتراح الرئيس اللبناني بتغيير تسمية جادة حافظ الأسد إلى زياد الرحباني يثير جدلاً

بيروت -«القدس العربي»: لا يحتاج المرء في بيروت إلى العودة إلى كُتُب التاريخ ليقرأ فصولاً من حقباته ونفوذ بعض الدول فيه، بل تكفي جولة في شوارع العاصمة وضواحيها ليقرأ الأسماء المكتوبة على اللوحات الزرقاء ليرسم حدود المناطق الجغرافية وهوياتها السياسية والطائفية، حيث تختلط الجغرافيا بالسياسة وبصنّاع القرار في فترات زمنية مختلفة. وقد أضاء اقتراح الرئيس اللبناني العماد جوزف عون بتغيير تسمية جادة الرئيس حافظ الأسد إلى جادة الفنان زياد الرحباني على سلسلة من الشوارع في العاصمة بيروت التي تحمل أسماء رؤساء وقادة عرب وأجانب وشخصيات أدبية، ولا تحظى بكثير من الرضى والإجماع في صفوف فئات لبنانية، بل تشكل نقطة خلاف نتيجة التركيبة اللبنانية الطائفية والانقسام السياسي. قبل تبني مجلس الوزراء إطلاق اسم زياد الرحباني على الجادة التي كانت تحمل اسم حافظ الأسد، اقترح بعض المثقفين والناشطين على بلدية بيروت ووزارة الثقافة إطلاق اسم زياد الرحباني على شارع الحمراء 'تكريماً لزياد الخلاّق وتحية لبيروت المزروعة في قلب زياد وموسيقاه ومسرحه'. غير أن هذا الاقتراح لم يلقَ تأييدا كثيرا، لأن الحمراء بالنسبة إلى البعض ليست فقط شارع زياد الرحباني إنما أيضاً شارع الثقافة والصحافة والمثقفين والشعراء…فيما رأى البعض الآخر أنه لا يليق بزياد الرحباني أن يرث موقع حاكم أياً كان، لأنه كان ابن الناس ورفيق المقهى وصوت الشارع. وبعد إطلاق اسم زياد على جادة الأسد، رحّب كثيرون بهذه الخطوة الرئاسية التي تشطب اسم 'مجرم كبير بحق لبنان' كما قال النائب ميشال الدويهي. ولكن في المقابل سُجّلت اعتراضات سياسية. فرئيس بلدية الغبيري معن خليل القريب من 'حزب الله' اعترض على القرار الحكومي، وتبنى نظرية الصحافي فيصل عبد الساتر، وقال 'إن تسمية الشوارع قرار بلدي سيادي بامتياز. وأضاف '‏شوارعنا ستُرسم بأسماء الشهداء، شهداء المقاومة، وأشرف الناس'. ومن المعروف أنه في كل حقبة من تاريخ لبنان كانت تُطلَق أسماء على شوارع في العاصمة اللبنانية، بدءاً من مرحلة الانتداب الفرنسي حيث حصلت فرنسا على الحصة الأكبر، فتمت تسمية شوارع بأسماء مفوضين سامين عسكريين مثل 'هنري غورو' أول المندوبين السامين لدى إعلان دولة لبنان الكبير في 1 ايلول/سبتمبر من عام 1920 وشارع 'ويغان'، ثم شارع 'اللنبي' وهو قائد الجيش البريطاني في فلسطين خلال الحرب العالمية الأولى، وشارع 'فوش' القائد الأعلى لقوات الحلفاء في فرنسا خلال الحرب العالمية الأولى، وشارع 'كليمنصو' الشهير نسبة إلى رئيس الوزراء الفرنسي الراحل حيث يقطن الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، وصولاً إلى شوارع 'شارل ديغول' و'كاترو'، و'سبيرز' و'فردان' نسبة إلى المعركة التي خاضها الجيشان الفرنسي والألماني طوال عام 1916، وأخيراً شارع 'جاك شيراك' الرئيس الفرنسي الراحل صديق الرئيس رفيق الحريري الذي حل مكان شارع 'المعرض' سابقاً. وفي حقبة الرئيس المصري جمال عبد الناصر، أطلق اسمه على ساحات وشوارع في بيروت والمناطق، وبدأت لاحقاً مرحلة تسمية الشوارع باسم حافظ الأسد، وأشهرها رفع نصب 'مسلة' على طريق المطارـ المدينة الرياضية. وبعد حرب تموز/يوليو 2006، رغبت الحكومة اللبنانية في توجيه تحية لدولة قطر التي ساهمت في إعادة الإعمار، فتم في شهر أيار/مايو 2010 تخصيص جادة في وسط بيروت في منطقة 'باب إدريس' باسم أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، تعبيراً عما يربط لبنان بدولة قطر وتقديراً لمد يد العون والدعم. وفي شهر نيسان/إبريل 2018 أطلق اسم العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز على شارع عند الواجهة البحرية لبيروت من 'ميناء الحصن' حتى 'زيتونة باي'. إلى ذلك، هناك شوارع بأسماء تاريخية مثل الأمير فخر الدين والأمير بشير، وأسماء في حقبة متصرفية جبل لبنان اعتباراً من عام 1861 مثل داوود وإبراهيم ومدحت ورستم باشا.

اليخت المصادَر من الملياردير الروسي كريموف يُعرض للبيع في مزاد علني
اليخت المصادَر من الملياردير الروسي كريموف يُعرض للبيع في مزاد علني

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

اليخت المصادَر من الملياردير الروسي كريموف يُعرض للبيع في مزاد علني

تعتزم السلطات الأميركية بيع يخت فاخر صادرته من الملياردير الروسي سليمان كريموف، في مزاد علني. ويُعرف اليخت باسم "أماديا" ويبلغ طوله 106 أمتار، ويضمّ مهبطاً للمروحيات، ومسبحاً، وجاكوزي، إلى جانب صالة رياضية، ومنتجع صحي، وصالون تجميل، وثماني قاعات تتسع لـ16 ضيفاً، بحسب ما أفاد موقع "أماديا أوكشن.كوم". وقد صادرت السلطات اليخت في نيسان/إبريل 2022 من كريموف، أحد أبرز الأوليغارشيين الروس، أثناء وجوده في فيجي، وهو راسٍ حالياً في سان دييغو بولاية كاليفورنيا. وتُقدّر قيمته بأكثر من 300 مليون دولار. وستُنظّم المزاد شركة "الخدمات البحرية الوطنية" (National Maritime Services) ومقرها فلوريدا، وستُقبل العروض المختومة حتى العاشر من أيلول/سبتمبر المقبل، مع شرط دفع تأمين أولي قدره 10 ملايين دولار للمشاركة في المزاد. ويأتي هذا المزاد بعد رفض قاضٍ أميركي دعوى متنازعاً عليها بشأن ملكية اليخت. إذ زعم رجل الأعمال الروسي إدوارد خوديانتوف، الرئيس السابق لشركة النفط والغاز الروسية "روسنفت"، أمام محكمة في نيويورك، أنه المالك الحقيقي لـ"أماديا"، إلا أن القاضي ديل هو رفض هذا الادعاء. وبحسب المدّعين، فإن خوديانتوف كان مجرد "مالك صوري"، بينما المالك الفعلي هو كريموف، الحليف المقرّب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الصورة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 1952، أي بعد 7 سنوات من نهاية الحرب العالمية الثانية، التي فقد فيها شقيقه الأكبر وأصيب فيها والده، عمل 16 عامًا في جهاز الاستخبارات الروسي، ثم رئيسًا للوزراء عام 1999، ورئيسًا مؤقتًا في نفس العام، وفاز في الانتخابات الرئاسية: 2000، 2004، 2012، 2018، 2024 ، والذي فُرضت عليه عقوبات أميركية عام 2018، ثم مجدداً في 2022 عقب الغزو الروسي لأوكرانيا. وفي أعقاب الغزو، أطلقت وزارة العدل الأميركية في عهد الرئيس جو بايدن حملة لمصادرة أصول الأوليغارشيين الروس المقرّبين من بوتين، ضمن عملية حملت اسم فرقة العمل كليبتو كابتشر" (Task Force KleptoCapture) وكانت هذه الفرقة قد حُلّت في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب. وكان الكونغرس الأميركي قد أقرّ العام الماضي قانوناً يتيح بيع الأصول الروسية المصادَرة، على أن تُستخدم العائدات لتمويل المساعدات الإنسانية المقدّمة لأوكرانيا. طاقة التحديثات الحية رسوم ترامب على روسيا تهدد إمدادات الغاز تندرج مصادرة يخت "أماديا" ضمن حملة أوسع أطلقتها الولايات المتحدة والدول الغربية ضد أثرياء النخبة الروسية المرتبطين بالكرملين، في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022. وتشمل هذه الحملة تجميد أرصدة، ومصادرة ممتلكات فاخرة، مثل الطائرات واليخوت والعقارات، في مسعى للضغط على الدائرة المقربة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اقتصادياً وسياسياً. وتُعدّ اليخوت الفارهة من أبرز رموز ثراء الأوليغارشيين الروس ونفوذهم، ما جعلها أهدافاً مباشرة للعقوبات الغربية. مع عرض يخت "أماديا" للبيع في مزاد علني، توجّه الولايات المتحدة رسالة واضحة مفادها أن العقوبات لن تظل حبراً على ورق، بل ستترجم إلى إجراءات ملموسة تستهدف النفوذ المالي لحلفاء بوتين. وقد يشكّل بيع اليخت سابقة قانونية تمهد الطريق أمام بيع مزيد من الأصول الروسية المجمدة، في ظل مساعٍ غربية متواصلة لتمويل دعم أوكرانيا من ثروات النخبة الروسية المعاقَبة. (فرانس برس، العربي الجديد)

خطة إسرائيلية لاحتلال غزة ومخيمات وسط القطاع: خمس فرق خلال خمسة أشهر
خطة إسرائيلية لاحتلال غزة ومخيمات وسط القطاع: خمس فرق خلال خمسة أشهر

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

خطة إسرائيلية لاحتلال غزة ومخيمات وسط القطاع: خمس فرق خلال خمسة أشهر

كشفت وسائل إعلام عبرية، مساء اليوم الأربعاء، بعض جوانب خطة احتلال قطاع غزة، قبيل المصادقة المتوقعة عليها في اجتماع المجلس الوزاري للشؤون السياسية والأمنية المقرر غدًا الخميس. وبحسب الخطة، سيقوم جيش الاحتلال الإسرائيلي بعمليات عسكرية في منطقتين، هما مخيمات الوسط ومدينة غزة، لمدة خمسة أشهر، وفق ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية "كان". وأضافت الهيئة أنه جرت مناقشة خطة احتلال قطاع غزة بين المستويين السياسي والعسكري حتى قبل انطلاق عملية "عربات جدعون"، التي كانت بمثابة حل وسط بين رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ورئيس أركان الجيش إيال زامير، الذي أبدى معارضة لاحتلال القطاع، لكنه قال في جلسة عقدها نتنياهو في الأيام الأخيرة: "سننفذ ما يقرره المستوى السياسي". من جانبها، أفادت القناة 13 العبرية بأن الجيش الإسرائيلي يستعد لعملية واسعة النطاق في غزة، من المتوقع أن تمتد على مدى خمسة أشهر، وتشمل توغّل خمس فرق عسكرية إلى داخل القطاع، والسيطرة على معسكرات وسط غزة ومدينة غزة نفسها. وكجزء من الخطة، يُتوقّع أن ينزح نحو مليون فلسطيني نحو الجنوب، مع إدخال مساعدات إنسانية إلى داخل القطاع. ووفقًا لتقديرات الجيش، فإن احتلال المدينة قد يستغرق وقتًا قصيرًا نسبيًا، لكن القضاء الكامل على حركة "حماس" لا يبدو قريب المنال. وتأتي هذه الخطة في ظل تباينات داخل دوائر الحكم والجيش الإسرائيلي بشأن جدوى السيطرة العسكرية الكاملة على قطاع غزة. إذ عبّر عدد من كبار المسؤولين الأمنيين والعسكريين، وعلى رأسهم رئيس الأركان إيال زامير، عن تحفظهم على خطة الاحتلال، محذرين من تبعاتها الميدانية والسياسية والإنسانية، لا سيما في ظل غياب رؤية واضحة لليوم التالي. في المقابل، يضغط رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وبعض وزرائه من "الليكود" والتيارات اليمينية الأخرى باتجاه المضي قدماً في العملية، معتبرين أن أي حل لا يتضمن اجتثاث حركة "حماس" من القطاع لن يكون كافياً. رصد التحديثات الحية واضع "خطة الجنرالات" يرى مشكلة نتنياهو في غزة نفسية وفي وقت سابق، رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإفصاح عمّا إذا كان يؤيد أو يعارض سيطرة إسرائيل المحتملة على قطاع غزة عسكرياً، مشيراً إلى أن تركيز إدارته ينصب حالياً على زيادة وصول الغذاء إلى القطاع. وقال ترامب في تصريحات للصحافيين أمس الثلاثاء: "في ما يتعلق ببقية الأمر، لا يمكنني القول حقاً. سيكون ذلك متروكاً إلى حد كبير لإسرائيل". وأضاف ترامب أن بلاده قدمت 60 مليون دولار لتأمين الغذاء لسكان غزة، مشيراً إلى أن سكان القطاع "لا يحصلون على ما يكفي من الغذاء". وأضاف في تصريحات صحافية أن الولايات المتحدة تحاول ضمان وصول المساعدات إلى المحتاجين، وأن إسرائيل ستساعد في عملية التوزيع. كذلك، أكد وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس حق رئيس أركان الجيش إيال زامير في "إبداء رأيه" بشأن المرحلة المقبلة من الحرب في قطاع غزة، لكنه ملزم "تنفيذ" قرارات الحكومة بهذا الصدد. وقال كاتس عبر منصة إكس "من حق وواجب رئيس الأركان أن يعبّر عن موقفه في المنابر المختلفة، لكن بعد أن يتخذ المستوى السياسي القرارات، فإن الجيش سينفذها بحزم ومهنية، كما فعل على جميع الجبهات، حتى تحقيق أهداف الحرب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store