
تظاهرت تطالب بإقالة محافظ واسط وقائد الشرطة
وقال مصدر محلي إن "العشرات من أهالي محافظة واسط نظموا تظاهرة للمطالبة بإقالة محافظ واسط محمد جميل المياحي، وقائد شرطة المحافظة محمد قاسم الفهد".
وجاءت هذه المطالبة عقب حريق كارثي وقع داخل هايبر ماركت الكورنيش في مدينة الكوت وتسبب بوفاة 61 شخصاً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ يوم واحد
- موقع كتابات
محذرة من دخوله أو الاقتراب منه .. بلدية الكوت تقرر رسميًا إزالة مبنى الـ'هايبر ماركت'
وكالات- كتابات: قررت 'مديرية بلدية الكوت'؛ في محافظة 'واسط'، اليوم السبت، إزالة الـ (هايبر ماركت)، الذي تعرض للاحتراق قبل أيام، محذرة من الدخول إلى المبنى أو الاقتراب منه. وذكرت المديرية في بيان؛ أنه بناءً على التقرير الفني الوارد إلينا بكتاب 'ديوان محافظة واسط' والمعدَّ من قبل المكتب الاستشاري الهندسي في جامعة (واسط)، فإن المبنى بعد تعرَّضه للحريق لعدة ساعات أصبح غير صالح للاستعمال ويُشكل خطرًا على الأبنية المجاورة. وأضافت 'مديرية البلدية'؛ بحسّب البيان، أنها ماضية بإزالة المبنى بعد إكمال الإجراءات القانونية الأصولية، محذرة في الوقت نفسه من الدخول إلى المبنى أو الاقتراب منه. وكان الحريق الذي شبّ في (هايبر ماركت)؛ في محافظة 'واسط'، في يوم 17 من شهر تموز/يوليو الجاري، قد أسفر عن وفاة العشرات وإصابة آخرين، في واحدة من أكثر الحوادث المأساوية خلال العام الحالي، وسط مطالبات بتحقيقات شفافة ومحاسبة المقصَّرين. وقبل تقديم استقالته؛ كشف محافظ واسط؛ 'محمد جميل المياحي'، عن تفاصيل جديدة تتعلق بـ (هايبر ماركت) في مدينة 'الكوت'، الذي تعرض لحريق كبير أدى لسقوط عشرات الضحايا، فيما أشار إلى أن نتائج التحقيق بالحادثة ستُعلن خلال أسبوع. وقال 'المياحي'؛ خلال مؤتمر صحافي: 'لا بُدّ أن نكون واضحين بتفسيّر هذه الحوادث أمام الشعب.. هذا الماركت هو ملك خاص وكان (أرض سكنية)؛ وتحول لتجارية، وتم افتتاحها قبل سنتين وكانت مطعم'. وصادق رئيس مجلس الوزراء؛ 'محمد شيّاع السوداني'، يوم الثلاثاء الماضي، على نتائج اللجنة التحقيقية الخاصة بحادث الحريق في مدينة 'الكوت'، حيث تضمنّت النتائج إحالة محافظ 'واسط' بصفته رئيس لجنة الدفاع المدني في المحافظة وأعضاء اللجنة المذكورة إلى التحقيق لكشف المسؤولية ومعرفة أسباب التقصير.


موقع كتابات
منذ 3 أيام
- موقع كتابات
ردًا على وثيقة فرنسية .. روسيا تذكر بما تملكه من ردع نووي وتؤكد عدم نيتها مهاجمة أوروبا والـ'ناتو'
وكالات- كتابات: رفضت 'وزارة الخارجية' الروسية، اليوم الخميس، المزاعم الواردة في وثيقة استراتيجية فرنسية بشأن: 'خطر عدوان روسي محتمل على أوروبا'، واعتبرتها جزءًا من: 'دعاية تهدف إلى تبرير التصعيد العسكري ضد موسكو'. وأكّدت المتحدثة باسم الوزارة؛ 'ماريا زاخاروفا'، في بيان رسمي، أن: 'روسيا لا ولن تملك خططًا لمهاجمة دول الاتحاد الأوروبي أو حلف شمال الأطلسي؛ الـ (ناتو)'. ووصفت 'زاخاروفا' الادعاءات الفرنسية؛ بأنها: 'دعاية كاذبة وهراء وخرافات'. وأضافت: 'معدو التقرير يعلمون تمامًا أن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة'. وتابعت: 'لماذا يدعو معدو هذا التقرير الفرنسيين للاستعداد؟.. الإجابة واضحة: بسبب الأعمال العدوانية التي تقوم بها باريس نفسها ضد روسيا، من بين أمور أخرى'. واعتبرت 'زاخاروفا' أنه تحت غطاء ما يُسمّى: بـ'الحماية من العدوان الروسي'، يتم تعزيز المسّار نحو الاستعداد الشامل للصراع المسلح المباشر مع 'روسيا'. وفي معرض ردّها على ما ورد في الوثيقة بشأن دور الردع النووي الفرنسي، شدّدت 'زاخاروفا' على ضرورة ألا تنسى 'فرنسا' أنّ 'روسيا' تمتلك هي الأخرى ترسانة ردع نووي فعالة. وقالت: 'ننصح الاستراتيجيين الباريسيين بألا ينسوا في جنونهم العسكري أن روسيا تمتلك أيضًا قوات ردع نووي، وأن يُمعنوا النظر في العقيدة النووية الروسية المُحدّثة… وليُهدّئوا من حماستهم قليلًا'. وجاءت هذه التصريحات في أعقاب نشر 'الأمانة العامة للدفاع والأمن الوطني الفرنسية'؛ (SGDSN)، لـ'المراجعة الوطنية الاستراتيجية 2025″، التي رُكّز فيها بشكلٍ لافت على: 'التهديد الروسي'، حيث وردت كلمات: 'روسيا'، و'الروسية'، و'موسكو'، أكثر من (80) مرة في الوثيقة. وزعمت الوثيقة وجود: 'احتمال عدوان روسي على أوروبا خلال ثلاث إلى خمس سنوات'، مشيرةً إلى إمكانية تنفيذ أعمال هجومية روسية في 'مولدوفا' أو 'منطقة البلقان'، أو حتى ضد دول في الـ (ناتو)، من دون تقديم أي دليل يدعم هذه الادعاءات.


شفق نيوز
منذ 4 أيام
- شفق نيوز
"ثبت تقصيره".. ضوء إطاري اخضر لإقالة محافظ واسط
كشف مصدر مطلع، يوم الأربعاء، عن منح قوى الإطار التنسيقي رئيس الحكومة الضوء الأخضر لإقالة محافظ واسط محمد جميل المياحي وذلك لثبوت تقصيره بحسب تقرير اللجنة التحقيقية. وقال المصدر، لوكالة شفق نيوز، إن "حراكاً جاداً بدأ بعد اجتماع الإطار التنسيقي الذي عقد أول أمس، للوقوف على الأسباب الحقيقية لحادثة حريق الكوت"، مبيناً أن "قوى الإطار قد وجدت بعد الاطلاع على النتائج الأولية لمسببات الحريق تقصيراً واضحاً لدى المحافظ في أداء واجباته، مما دعا أغلبية هذه القوى لمنح حكومة السوداني الضوء الأخضر لإقالة المحافظ لثبوت تقصيره". وأضاف المصدر أن "قرار إحالة محافظ واسط للتحقيق يوم أمس، يأتي في إطار استكمال الإجراءات القانونية بحق جميع المقصرين في الجهات التنفيذية ذات العلاقة"، موضحا أن "بعض أعضاء مجلس النواب عن محافظة واسط، وآخرين ينحدرون من محافظات أخرى جمعوا التواقيع لإقالة المحافظ ورفع توصية لرئيس مجلس الوزراء للتصويت على الإقالة، فضلاً عن الاتفاق على تقديم طلب إلى رئاسة البرلمان لتحديد موعد جلسة نيابية خاصة للتصويت على إقالة المحافظ عقب إصدار قرار حكومي بإقالته". ويوم أمس الثلاثاء، استضاف مجلس الوزراء برئاسة محمد شياع السوداني، اللجنة التحقيقية الخاصة بحادثة الحريق في مدينة الكوت. وصادق السوداني خلال الجلسة، على نتائج اللجنة والتي تضمنت إحالة محافظ واسط بصفته رئيس لجنة الدفاع المدني في المحافظة وأعضاء اللجنة المذكورة إلى التحقيق لكشف المسؤولية ومعرفة أسباب التقصير. وشهدت مدينة الكوت مركز محافظة واسط، يوم الأربعاء الماضي، اندلاع حريق مروّع داخل مركز تجاري كبير "هايبر ماركت"، وأسفر عن مصرع أكثر من 60 شخصاً، بينهم نساء وأطفال، وفقاً لمصدر في مديرية الدفاع المدني، فيما أعلنت الحكومة المحلية الحداد ثلاثة أيام على أرواح فاجعة الحريق.