
"إستنفار أمني غير مسبوق بسبب "ترامب
وستقام المباراة النهائية على أرضية ملعب "ميتلايف" في ولاية نيوجيرسي، بين باريس سان جيرمان الفرنسي وتشلسي الإنجليزي.
وأفادت صحيفة "آس" الإسبانية بأن الفيفا والسلطات الأمنية الأميركية رفعوا درجات الحيطة والحذر، وسيتم اتباع إجراءات صارمة، تشمل عمليات تفتيش وتدقيق مشددة، لتأمين الحدث.
كما تم إلزام الجماهير بالحضور إلى محيط الملعب قبل ثلاث ساعات على الأقل من انطلاق المباراة، لتسهيل عمليات الدخول والتفتيش، وفقا لـ"آس".
وأوضح المصدر أنه "ستكون هناك عمليات تفتيش وتفتيش جسدي أكثر صرامة من المباريات السابقة".كما كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أن فرق الأمن وموظفي الملعب ومنظمي الفعاليات وجهاز الخدمة السرية كلهم كلفوا بحماية ترامب في الملعب الذي يتسع لـ82,500 شخص في ولاية نيوجيرسي.
وقال خبراء في الشؤون الأمنية إن التحضير لتوفير الأمن الشخصي لشخصية عامة بارزة في حدث كبير مثل نهائي كأس العالم للأندية يتطلب عدة أيام من الاستعداد والتخطيط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ويبدو
منذ يوم واحد
- ويبدو
عرض ليبي بقيمة 70 مليار دولار لترامب
في خضم إعادة تشكيل التوازنات الدبلوماسية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يبدو أن الولايات المتحدة تسعى إلى تحقيق عودة اقتصادية قوية في ليبيا. هذا ما أشار إليه مسعد بولوس، المستشار الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب للشؤون الأفريقية والشرق أوسطية، خلال زيارته الرسمية إلى طرابلس يوم الأربعاء 23 جويلية 2025. في ختام اجتماعه مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عبد الحميد الدبيبة، وصف بولوس اللقاء بأنه 'مثمر' وأعرب، في رسالة نشرها على منصة X، عن رغبة واشنطن في 'تعزيز الاتفاقيات التجارية بين البلدين'. وأكد المستشار على ضرورة استعادة الهدوء، ومنع العنف، وإعادة إطلاق الحوار السياسي في إطار تعاون ثنائي يهدف إلى استقرار وازدهار الشعبين. في الكواليس، قدمت حكومة الوحدة الوطنية للولايات المتحدة خطة شراكة اقتصادية واسعة تقدر قيمتها بـ 70 مليار دولار، وفقًا للمنصة الرسمية 'حكومتنا'. تتضمن هذه الخطة مشاريع جاهزة للاستثمار في قطاعات رئيسية: الطاقة، التعدين، الكهرباء، الاتصالات والبنية التحتية. الهدف المعلن: تمكين دخول مباشر، منظم ومستدام لرؤوس الأموال الأمريكية إلى السوق الليبية. أبدى مسعد بولوس، الذي أظهر تقبلاً لهذا الاقتراح، تأكيد دعم إدارة ترامب لجهود استقرار ليبيا واهتمامها بتعزيز التعاون الاستراتيجي مع الحكومة الحالية.


Babnet
منذ 2 أيام
- Babnet
الولايات المتحدة تعلن انسحابها مجددا من اليونسكو وتتهم المنظمة بـ "التحيّز" ضد إسرائيل
فرانس 24 - قررت الولايات المتحدة الأمريكية الثلاثاء، الانسحاب مجددا، من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). واتهمت واشنطن المنظمة بالتحيّز ضد إسرائيل والترويج لقضايا "مثيرة للانقسام". وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس "إن الاستمرار في المشاركة في اليونسكو لا يصب في المصلحة الوطنية للولايات المتحدة". واعتبرت بروس أن اليونسكو تعمل على "الترويج لقضايا اجتماعية وثقافية مثيرة للانقسامات" وتركّز بشكل مبالغ فيه على أهداف الأمم المتحدة المتعلقة بالاستدامة في إطار ما قالت إنها "أجندة فكرية قائمة على العولمة". ورأت أن موقف المنظمة مناهض لإسرائيل عبر الاعتراف بدولة فلسطينية. وأوضحت أن قرار اليونسكو الاعتراف بدولة فلسطين كدولة عضو "يمثّل مشكلة كبيرة ويعارض سياسة الولايات المتحدة وساهم في انتشار خطاب معاد لإسرائيل داخل المنظمة". وكانت واشنطن قد انسحبت من المنظمة خلال فترة ولاية ترامب الأولى عام 2017، وعادت إليها قبل مدة تزيد قليلا عن عامين، في عهد الرئيس السابق جو بايدن. من جهتها أسفت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي، لقرار واشنطن الانسحاب من المنظمة، وأكدت أنه كان "متوقعا". وقالت أزولاي "يؤسفني جدا قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سحب الولايات المتحدة الأمريكية من اليونسكو.. ورغم أن الأمر مؤسف إلا أنه كان متوقعا واستعدت اليونسكو له". إسرائيل ترحّب من جهتها رحبت إسرائيل بالخطوة، وشكر وزير خارجيتها جدعون ساعر واشنطن على "دعمها الأخلاقي وقيادتها". وعلق على القرار الأمريكي في منشور على منصة "إكس" قائلا : "هذه خطوة ضرورية تهدف إلى تعزيز العدالة وحق إسرائيل في المعاملة العادلة داخل منظومة الأمم المتحدة، وهو حق كثيرا ما تم انتهاكه بسبب التسييس في هذا المجال". ويشار إلى أن دونالد ترامب ليس أول رئيس أميركي يعلن انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو، إذ قام الراحل رونالد ريغان بالخطوة في ثمانينات القرن الماضي، متهما المنظمة بأنها فاسدة ومؤيدة للاتحاد السوفياتي. وعادت الولايات المتحدة إليها في عهد جورج بوش الابن.


Babnet
منذ 2 أيام
- Babnet
«حكومة الدبيبة» تعرض على مستشار ترامب شراكة اقتصادية بـ 70 مليار دولار
قدم فريق تابع لحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» إلى مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب المكلّف بالشؤون العربية والشرق الأوسط وأفريقيا مسعد بولس، عرضا تفصيليا بشراكة اقتصادية ليبية بنحو 70 مليار دولار. جاء ذلك خلال استقبال رئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة لبولس الذي يزور ليبيا في إطار تعزيز التعاون الثنائي ومتابعة آفاق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وفق بيان صادر عن منصة «حكومتنا» الرسمية. وتشمل الشراكة الاقتصادية مشاريع جاهزة في قطاعات الطاقة والمعادن والكهرباء والبنية التحتية والاتصالات، بما يتيح دخولا منظما ومباشرا للاستثمار الأمريكي في السوق الليبي. الدبيبة: حريصون على بناء شراكات اقتصادية مع أميركا وفي هذا السياق، أكد الدبيبة حرص الحكومة على «بناء شراكات اقتصادية مع الولايات المتحدة، تفتح المجال أمام كبرى الشركات الأميركية للمشاركة في مشاريع التنمية والاستثمار». وتطرق إلى مستجدات قطاع النفط، خاصة ما يتعلق بالفرص المتاحة في القطع النفطية الجديدة، سواء البحرية أو البرية، و«الجهود المبذولة لتعزيز الشفافية وتحقيق عوائد مستدامة في إطار استقرار قطاع الطاقة»، وفق البيان. الدبيبة يدين التجويع في غزة ويدعو لرفع الحصار وعرج اللقاء على تطورات القضية الفلسطينية، عبر الدبيبة عن «إدانة ليبيا الشديدة لما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من جرائم وتجويع وعدوان مستمر»، مؤكدا ضرورة «الوقف الفوري للعدوان، ورفع الحصار، وتجنيب المدنيين ويلات الحرب». وقالت منصة «حكومتنا» إن بولس أكد خلال اللقاء «دعم الإدارة الأميركية لجهود الاستقرار في ليبيا، مؤكدًا اهتمام واشنطن بمواصلة التنسيق وتوسيع مجالات التعاون مع حكومة الوحدة الوطنية».