
بطريقة طبيعية.. 6 أطعمة ومشروبات تخلّصك من رائحة العرق المزعجة في الصيف
أطعمة ومشروبات طبيعية تساهم في منع رائحة العرق
ورغم الاعتماد الواسع على مزيلات العرق، إلا أن هناك حلولاً طبيعية فعالة، تتمثل في تناول أطعمة ومشروبات تساعد على تقليل الروائح غير المرغوبة وتحسين صحة الجلد.
فيما يلي 6 أطعمة ومشروبات طبيعية تساهم في منع رائحة العرق، وفقًا لما ذكره موقع Times of India:
الفواكه الحمضية
ـ الفواكه الحمضية:
مثل البرتقال والليمون والجريب فروت، حيث تعمل على إزالة السموم من الجسم وتقليل المركبات المسؤولة عن الروائح الكريهة. كما تُحافظ على نضارة البشرة وتدفق السوائل داخل الجسم.
الشاي الأخضر
ـ الشاي الأخضر:
يحتوي على مركبات مقاومة للبكتيريا مثل EGCG، ما يجعله فعالًا في تقليل رائحة الفم والجسم، كما يساهم في تقليص المسام وتقليل التعرق.
المكسرات والبذور
ـ المكسرات والبذور:
تُعد مصدرًا غنيًا بالزنك، وهو معدن أساسي للسيطرة على رائحة الجسم. نقص الزنك قد يؤدي إلى تفاقم الروائح الكريهة، لذا يُنصح بتناول حفنة من اللوز أو بذور دوار الشمس يوميًا.
الخضروات الورقية الخضراء
ـ الخضروات الورقية الخضراء:
كالسبانخ والخس والكرنب، فهي تحتوي على الكلوروفيل الذي يساعد في تنقية الجسم من المركبات المسببة للروائح. وقد أظهرت دراسات تحسنًا ملحوظًا في رائحة الجسم لدى أشخاص يعانون من حالات تسبب روائح شديدة بعد تناول الكلوروفيل بانتظام.
الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك
ـ الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك:
مثل الزبادي والمخللات الطبيعية، حيث تعمل على تحسين صحة الأمعاء، مما يقلل من نمو البكتيريا الضارة المسببة للروائح على الجلد.
الحبهان (الهيل)
ـ الحبهان (الهيل):
يمتلك خصائص مضادة للأكسدة، ويساعد في تنظيم هرمون الكورتيزول المرتبط بالتوتر، والذي بدوره يؤثر على كمية العرق المُفرَز.
هذه الأطعمة والمشروبات ليست فقط مفيدة في تقليل رائحة العرق، لكنها أيضاً تعزز صحة الجسم بشكل عام، وتُعد بدائل طبيعية وآمنة لمزيلات العرق الكيميائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
احذر.. بذور الشيا صحية ومفيدة لكن ربما لا تناسبك
حققت بذور الشيا انتشارًا واسعًا في السنوات الأخيرة وباتت تُضاف إلى كل شيء، من العصائر إلى مشروبات الديتوكس. وحازت على مكانة مرموقة بين الأطعمة الخارقة. بفضل الألياف التي تُحسّن صحة الأمعاء، وأحماض أوميغا-3 التي تدعم الدماغ، وكمية كافية من البروتين النباتي تُسعد النباتيين، فليس من المستغرب وجودها في كل مكان. وفقًا لما جاء في تقرير نشرته صحيفة "Times of India"، على الرغم من فوائدها الصحية، إلا أن بذور الشيا ليست الخيار الأمثل للجميع. فبالنسبة للبعض، ربما تضرّ أكثر مما تنفع - أو على الأقل تُسبب بعض المفاجآت غير المريحة، كما يلي: 1. مشاكل الأمعاء تمتص بذور الشيا السوائل كالإسفنجة وتتمدد في المعدة، وهو أمر رائع للشعور بالشبع - إلا إذا كان الشخص يُعاني بالفعل من الانتفاخ، أو متلازمة القولون العصبي، أو غيرها من مشاكل الأمعاء. بالنسبة للمعدة الحساسة، يمكن أن تبدو كل هذه الألياف مُفرطة. بدلاً من دعم عملية الهضم، ربما تُبطئ عملية الهضم أو حتى تُسبب تقلصات وغازات. لذا، إذا كانت معدة الشخص تُعاني من عسر الهضم، فيجب تناول بذور الشيا ببطء وشرب كمية من الماء أكبر من المعتادة. 2. ضغط الدم إن بذور الشيا غنية طبيعياً بحمض ألفا لينولينيك والبوتاسيوم، مما يمكن أن يُساعد على خفض ضغط الدم. ولكن عند تناولها مع أدوية أخرى تُؤدي نفس الوظيفة، ربما تُسبب انخفاضاً حاداً في ضغط الدم. ويمكن أن تُسبب شعورًا بالدوار أو الضعف. إذا كان الشخص يتناول أدوية خافضة لضغط الدم، يجب أن يستشر طبيبه المعالج قبل الإفراط في تناول الشيا. 3. مُميّعات الدم تعد أحماض أوميغا-3 الموجودة في الشيا مُضادة للالتهابات ومفيدة للقلب، ولكنها يمكن أن تُميّع الدم قليلاً - وهو ما يُصبح مُشكلة إذا كان الشخص يتناول دواءً مُخصصاً لها. سواءً كان الوارفارين أو الأسبرين أو أي دواء آخر يُؤثر على التخثر، فإن الإفراط في تناول الشيا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالكدمات أو النزيف. إن الاعتدال مُهمٌّ أكثر من أي وقت مضى في هذه الحالة. 4. حساسية بذور السمسم أو الخردل تتداخل حساسية البذور غالبًا مع بعضها. فإذا سبق أن عانى الشخص من رد فعل تحسسي تجاه السمسم أو الخردل أو الكتان، فإن هناك احتمال ضئيل ألا يكون تناول الشيا مناسبًا له أيضًا. إنها حالة نادرة، ولكنها غير مستبعدة. يجب الانتباه لأعراض مثل الحكة أو الطفح الجلدي أو أي مشاكل في التنفس. 5. الجفاف تتمدد بذور الشيا حتى عشرة أضعاف حجمها عند نقعها. إنه أمر رائع للترطيب - ولكن فقط إذا كان الشخص يشرب كمية كافية من الماء. ويعد تناول الشيا جافة دون سوائل كافية هو طريق سريع للشعور بالانسداد أو الانتفاخ أو ما هو أسوأ. في بعض الحالات الشديدة، تسبب حتى انسدادًا في الحلق عند تناولها جافة. يجب نقع بذور الشيا أو شرب كمية مناسبة من السوائل. الاستخدامات الصحيحة عند استخدام بذور الشيا بشكل صحيح، تُقدم فوائد جمة. تساعد الألياف القابلة للذوبان في الهضم وتمنع ارتفاع مستوى السكر في الدم. إنها مصدر بروتين نباتي موثوق، وأحماض أوميغا-3 مفيدة للدماغ والبشرة والقلب. يمكن إضافتها إلى الزبادي، أو خلطها مع الشوفان الصباحي، أو تحضير بودنغ الشيا اللذيذ. تشير دراسة، نُشرت في المكتبة الوطنية البريطانية للطب، إلى أن بذور الشيا غنية بمضادات الأكسدة والمعادن الأساسية، وتحتوي على ما يصل إلى 40 غرامًا من الألياف لكل 100 غرام، مما يجعلها مفيدة جدًا لدعم صحة الأمعاء والتحكم في ضغط الدم وتقليل الالتهابات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


تيار اورغ
منذ يوم واحد
- تيار اورغ
لتعزيز الذاكرة والتركيز.. 9 تمارين لتقوية الدماغ
مع تسارع وتيرة الحياة وكثرة الأعباء، بات الحفاظ على الذاكرة والتركيز أمراً يشغل كثيرا من الناس، وبحسب ما نشرته Times of India، فإن هناك 9 طرق يمكن من خلالها القيام ببعض الأنشطة بشكل منتظم للمساهمة في تحسين التركيز وتقوية الذاكرة، وهي كالآتي: 1. التعلم المستمر يمكن أن يحفز تعلم شيء جديد العقل على تعزيز وظائفه. يمكن تعلم لغة أو آلة موسيقية، أو أي مهارة أخرى. ستُحفز هذه العملية العقل وتساعد على بناء روابط عصبية جديدة. 2. الألغاز يساعد حل الألغاز على تحسين مهارات حل المشكلات، والتعرف على الأنماط، والذاكرة في آنٍ واحد. كما سيزيد ذلك من التركيز. 3. تطوير المفردات إن مجرد الحرص على تعلم بضع كلمات يمكن أن يساعد، إذ لا يستدعي الأمر قضاء اليوم كله في قراءة القواميس. سيُحفّز تعلم معاني مفردات جديدة الدماغ ويُحسّن وظائفه. 4. لعب الورق يُحسّن لعب الورق مهارات التفكير، فتُعدّ البطاقات مفيدة بشكل خاص لكبار السن، حيث يُمكنها تحسين مهارات التفكير، مثل الطلاقة اللفظية وضبط النفس. 5. الرقص إن تعلم حركات رقص جديدة يمكن أن يُحسّن وظائف الدماغ، يُسرّع سرعة المعالجة والذاكرة. 6. الاستماع إلى الموسيقى إن هناك تأثيرات علاجية للموسيقى. ويسهم الاستماع إلى الموسيقى في تعزيز الإبداع، إلى جانب ارتباطه بتحسين الذاكرة والطلاقة اللفظية والصحة النفسية بشكل عام. 7. الرياضيات العقلية ينبغي التخلص من الآلة الحاسبة، ومحاولة الشخص استخدام مهاراته في الرياضيات. يمكن محاولة حل مسائل رياضية بسيطة في الذهن. ستساعد تلك المحاولات في تحسين التركيز والذاكرة. 8. الرياضة إن النشاط البدني المنتظم ضروري للحفاظ على صحة الدماغ. تزيد الرياضة من تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ، مما يُحسّن الذاكرة والتعلم. 9. المشي في طرق مختلفة يستمتع البعض بالمشي يوميًا، وبالتالي يمكنهم القيام بتجربة طرق مختلفة، فاستكشاف طريق جديد يُحفّز الدماغ، حيث إن المشاهد والأشخاص والأشياء الجديدة تعمل على تنشيط العقل.


صوت لبنان
منذ يوم واحد
- صوت لبنان
لتعزيز الذاكرة والتركيز.. 9 تمارين لتقوية الدماغ
العربية مع تسارع وتيرة الحياة وكثرة الأعباء، بات الحفاظ على الذاكرة والتركيز أمراً يشغل كثيرا من الناس، وبحسب ما نشرته Times of India، فإن هناك 9 طرق يمكن من خلالها القيام ببعض الأنشطة بشكل منتظم للمساهمة في تحسين التركيز وتقوية الذاكرة، وهي كالآتي: 1. التعلم المستمريمكن أن يحفز تعلم شيء جديد العقل على تعزيز وظائفه. يمكن تعلم لغة أو آلة موسيقية، أو أي مهارة أخرى. ستُحفز هذه العملية العقل وتساعد على بناء روابط عصبية جديدة. 2. الألغازيساعد حل الألغاز على تحسين مهارات حل المشكلات، والتعرف على الأنماط، والذاكرة في آنٍ واحد. كما سيزيد ذلك من التركيز. 3. تطوير المفرداتإن مجرد الحرص على تعلم بضع كلمات يمكن أن يساعد، إذ لا يستدعي الأمر قضاء اليوم كله في قراءة القواميس. سيُحفّز تعلم معاني مفردات جديدة الدماغ ويُحسّن وظائفه.4. لعب الورقيُحسّن لعب الورق مهارات التفكير، فتُعدّ البطاقات مفيدة بشكل خاص لكبار السن، حيث يُمكنها تحسين مهارات التفكير، مثل الطلاقة اللفظية وضبط النفس. 5. الرقصإن تعلم حركات رقص جديدة يمكن أن يُحسّن وظائف الدماغ، يُسرّع سرعة المعالجة والذاكرة.6. الاستماع إلى الموسيقىإن هناك تأثيرات علاجية للموسيقى. ويسهم الاستماع إلى الموسيقى في تعزيز الإبداع، إلى جانب ارتباطه بتحسين الذاكرة والطلاقة اللفظية والصحة النفسية بشكل عام. 7. الرياضيات العقليةينبغي التخلص من الآلة الحاسبة، ومحاولة الشخص استخدام مهاراته في الرياضيات. يمكن محاولة حل مسائل رياضية بسيطة في الذهن. ستساعد تلك المحاولات في تحسين التركيز والذاكرة. 8. الرياضةإن النشاط البدني المنتظم ضروري للحفاظ على صحة الدماغ. تزيد الرياضة من تدفق الدم والأكسجين إلى الدماغ، مما يُحسّن الذاكرة والتعلم.9. المشي في طرق مختلفةيستمتع البعض بالمشي يوميًا، وبالتالي يمكنهم القيام بتجربة طرق مختلفة، فاستكشاف طريق جديد يُحفّز الدماغ، حيث إن المشاهد والأشخاص والأشياء الجديدة تعمل على تنشيط العقل.