
دوى انفجارات فى تل أبيب والقدس ومنطقة السهل الساحلى
قالت وسائل إعلام عبرية أن الموجة الأخيرة من الهجمات الإيرانية التى شنت فجر اليوم السبت كانت تستهدف منطقة المركز فى تل أبيب.
وفى نفس السياق، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلى أن أجهزة الدفاع اعترضت صواريخ فى كل من تل أبيب وحيفا، والقدس، ومنطقة السهل الساحلى.
وتدخل عمليات التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل يومها التاسع، فبعد أن نفذت تل أبيب فجر الجمعة الماضية، سلسلة من الغارات الجوية ضد طهران، في واحدة من أعنف الضربات العسكرية التي تطال العمق الإيراني منذ سنوات، سميت بـ"الأسد الصاعد"، ردت السلطات الإيرانية فجر السبت الماضي على الهجمات وأطلقت دفعات كبيرة من الصواريخ تحت اسم "الوعد الصادق 3".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
الحرس الثورى الإيرانى: القصف الصاروخى على إسرائيل سيستمر بشكل متواصل
أعلن الحرس الثورى الإيرانى، استمرار القصف الصاروخى على إسرائيل بشكل متواصل، وفقا خبر عاجل قناة القاهرة الإخبارية. وأوضح الحرس الثورى الإيرانى، أن أنظمة الدفاع الجوى الإسرائيلية لم تعترض مسيرات شاهد 136، مؤكدًا أن أنظمة الدفاع الجوى الإسرائيلية لم تعترض مسيرات شاهد 136. فيما أعلنت وسائل إعلام إيرانية، مقتل شخص وإصابة 2 فى قصف إسرائيلى على منزل بمدينة قم.


وضوح
منذ 3 ساعات
- وضوح
مشهد تحريضي كامل: مراسل القناة 14 العبرية يحمل السلاح أثناء تغطيته للأحداث
متابعة/ هاني حسبو. في مشهد يلخّص واقع التحريض والعسكرة داخل المنظومة الإعلامية الإسرائيلية، ظهر مراسل القناة 14 العبرية في تقرير تلفزيوني ميداني من منطقة القصف الإيراني في 'حولون' بـ 'تل أبيب' وهو يحمل سلاحًا حربيًا خلال تغطيته.وذلك وفقا لموقع 'قدس' وفي يناير 2024، نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' صورة للمذيعة في ذات القناة، ليتال شيمش، وهي تحمل سلاحًا فرديًا على خاصرتها داخل أستوديو الأخبار أثناء تحضيرها لتقديم النشرة. علّقت الصحيفة على المشهد بالقول إن 'من بين النساء اللاتي سلحن أنفسهن، ليتال شيمش، مذيعة القناة 14'. وتُعد القناة المذكورة إحدى أبرز المنصات الإعلامية الداعمة لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، ومقرّبة من أوساط اليمين الديني القومي. ليس مشهدًا جديدًا أن يحمل الصحفي السلاح في دولة الاحتلال، وقد سبقه العديد من المقاطع لمسعفين في إسعاف الاحتلال، ووهم يحملون السلاح. هذا التسليح لقطاعات الإعلام لا يأتي بمعزل عن المشهد العام داخل دولة الاحتلال، حيث كشفت صحيفة 'هآرتس' في إبريل 2025 أن عدد المستوطنين الحاصلين على تراخيص لحمل السلاح قبل 7 أكتوبر بلغ 172,384 مستوطنًا. وبعد السابع من أكتوبر، وزعت وزارة الأمن القومي في دولة الاحتلال 157,443 رخصة جديدة، مع وجود 50 ألف طلب قيد الإجراءات، ليصل عدد حملة السلاح من المستوطنين إلى 329,827 شخصًا حتى مارس 2025، دون احتساب الأسلحة التابعة للجيش والشرطة وشركات الحراسة الخاصة. في الموازاة، يُواصل الاحتلال سياساته المنهجية باستهداف الصحفيين الفلسطينيين في قطاع غزة، والذين بلغ عدد الشهداء منهم منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر وحتى اليوم 227 صحفيًا، وفق ما وثّقه مكتب الإعلام الحكومي. وأشار مركز 'صدى سوشال' للحقوق الرقمية إلى أن الاحتلال لا يكتفي بالاستهداف الميداني للصحفيين، بل يشن حملات تحريض ممنهجة بحقهم عبر المنصات الرقمية، من خلال إلصاق تهم 'الإرهاب' و'الانتماء لحماس'، أو وصفهم بـ'إرهابيين بزي صحفي' لتبرير قتلهم أمام الرأي العام العالمي. ورصد المركز أكثر من 70 'كود عداء رقمي' استُخدمت لتبرير العدوان على الصحفيين والمؤسسات الإعلامية في غزة والضفة، ومناصري القضية الفلسطينية حول العالم، من أبرزها: 'معظم صحفيي غزة يعملون ضمن جماعات إرهابية'، أو 'يتنكرون بزي صحفيين'، وهي عبارات تمهّد غالبًا لاستهداف مباشر، كما حصل في العديد من المجازر السابقة التي سبقتها حملات تحريض على مواقع التواصل باللغة العربية. وتأتي عسكرة المنظومة الإعلامية الإسرائيلية، وتحريضها الممنهج على الصحفيين، في سياق متكامل من التغطية على جرائم الحرب عبر صناعة رواية أمنية تبريرية، يتم من خلالها تحويل الضحايا إلى أهداف مشروعة، وتصوير العمل الصحفي في مناطق النزاع كجزء من 'البنية العسكرية للعدو'، بما يخالف كافة المواثيق الدولية التي تحظر استهداف الإعلاميين وتحميهم بصفتهم مدنيين.


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- اليوم السابع
وسائل إعلام إيرانية: أصوات انفجارات وتفعيل أنظمة الدفاع الجوى فى أصفهان
قالت وسائل الإعلام الإيرانية أن دوى الانفجارات سمع فوق سماء مدينة أصفهان فجر اليوم السبت بعد تفعيل أنظمة الدفاع ضد هجمات جوية إسرائيلية. ويشن سلاح الجو التابع لجيش الاحتلال هجمات ضد البنية التحتية لتخزين وإطلاق الصواريخ فى وسط إيران، حسب ما نشرت هيئة البث الإسرائيلية فى وقت سابق. ويأتى الرد الإسرائيلى بعد تلقى الداخل المحتل لدفعة صواريخ إيرانية جديدة فى الساعات الأولى من فجر اليوم- قدر عددها بعشر صواريخ حسب الإعلام العبرى- أصابت مبنى فى منطقة جوش دان فى وسط تل أبيب، ومبنى أخر فى منطقة حولون فى جنوب نفس المدينة. وتدخل عمليات التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل يومها التاسع، فبعد أن نفذت تل أبيب فجر الجمعة الماضية، سلسلة من الغارات الجوية ضد طهران، في واحدة من أعنف الضربات العسكرية التي تطال العمق الإيراني منذ سنوات، سميت بـ"الأسد الصاعد"، ردت السلطات الإيرانية فجر السبت الماضي على الهجمات وأطلقت دفعات كبيرة من الصواريخ تحت اسم "الوعد الصادق 3".