logo
مظاهرات في اسكتلندا رفضاً لزيارة ترامب

مظاهرات في اسكتلندا رفضاً لزيارة ترامب

وكالة أنباء براثامنذ يوم واحد
أفادت قناة "STV" التلفزيونية بخروج مظاهرات في مدينتي إدنبرة وأبردين الاسكتلنديتين اليوم السبت احتجاجا على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وذكرت القناة في تقرير: "تجمع مئات المتظاهرين في كل من إدنبرة وأبردين يوم السبت للاحتجاج على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى اسكتلندا".
ورفع المتظاهرون في وسط أبردين لافتات تحمل شعارات مناهضة لترامب.
وأشارت القناة إلى أن بعضهم أعرب عن دعمه لفلسطين.
وتحدثت تقارير إعلامية عن قيام عدد كبير من ضباط الجيش والشرطة بتفتيش منتجع الغولف في مقاطعة ساوث أيرشاير الإسكتلندية، حيث كان يقيم ترامب.
ويتوقع الامن الإسكتلندي خروج احتجاجات في أيرشاير وأبردين وغلاسكو وإدنبرة، بالإضافة إلى ناديي الغولف "ترنبيري" و"ميني" التابعين لترامب.
ووصل ترامب إلى اسكتلندا أمس الجمعة في زيارة خاصة تستغرق 5 أيام، وهي الأولى له إلى بريطانيا منذ تنصيبه.
ويعتزم الرئيس الأمريكي زيارة اثنين من نوادي الغولف التابعة له وافتتاح ثالث. ومن المتوقع أيضا أن يعقد اجتماعا غير رسمي مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استمرار القتال بين كمبوديا وتايلاند
استمرار القتال بين كمبوديا وتايلاند

الزمان

timeمنذ ساعة واحدة

  • الزمان

استمرار القتال بين كمبوديا وتايلاند

سامراونغ (كمبوديا) (أ ف ب) – تبادلت كمبوديا وتايلاند القصف المدفعي لليوم الرابع على التوالي الأحد، مع الإعلان عن استعدادهما للبحث في وقفٍ لإطلاق النار بوساطة الولايات المتحدة. وتخوض الدولتان الواقعتان في جنوب شرق آسيا الاشتباك الأعنف بينهما في إطار نزاع على الأراضي متواصل منذ منذ حوالى 15 عاما. وأسفر تبادل إطلاق النار وعمليات القصف والغارات الجوية عن مقتل 34 شخصا على الأقل كما تسبّب في نزوح نحو 200 ألف شخص. وأكد الجانبان اللذان تواصل معهما الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنّهما يريدان بدء محادثات، ولكنّ القتال استؤنف في ساعة مبكرة من صباح الأحد، في ظل تبادل الاتهامات بهذا الشأن. واندلعت التوترات في البداية بين البلدين صباح الخميس، بسبب معابد قديمة متنازع عليها منذ فترة طويلة قبل أن تنتشر المعارك على طول الحدود الريفية التي تتميز بالغابات البرية والأراضي الزراعية حيث يزرع السكان المحليون المطاط والأرز. والأحد، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مايلي سوشياتا، إنّ تايلاند هاجمت معبدَين متنازعا عليهما في شمال غرب البلاد في الساعة 4,50 صباحا (21,50 بتوقيت غرينتش السبت). وأضافت في بيان أن بانكوك ارتكبت 'أعمالا عدائية ومنسّقة'، مندّدة بـ'الأكاذيب والذرائع الكاذبة' التي استخدمها الجيش التايلاندي لتبرير 'الغزو غير القانوني'. من جانبها، أشارت وزارة الخارجية التايلاندية إلى أنّ الجيش الكمبودي أطلق 'نيران مدفعية ثقيلة' مستهدفا 'منازل مدنيين' في مقاطعة سورين، قرابة الساعة 4,30 صباحا (9,30 مساء بتوقيت غرينتش). وأكدّت أنّ 'أي وقف للأعمال القتالية مستحيل ما دامت كمبوديا تُظهر افتقارا صارخا لحسن النية وتستمر بشكل متكرّر في انتهاك المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان والقانون الإنساني'. كذلك، اتهم الجيش التايلاندي كمبوديا الأحد باستخدام 'أسلحة بعيدة المدى'. – عدّة جبهات – في الأيام الأخيرة، اندلعت اشتباكات في المناطق الساحلية للدولتين على خليج تايلاند، على بعد حوالى 250 كيلومترا جنوب غرب خطوط المواجهة الرئيسية. والسبت، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه تحدث مع الزعيم الكمبودي هون مانيت ورئيس الوزراء التايلاندي بالإنابة فومثام ويتشاياتشاي، مضيفا أن الجانبين اتفقا على الاجتماع و'التوصل بسرعة' إلى وقف لإطلاق النار. ورحّب ترامب بـ'محادثتين جيدتين للغاية' وأعرب منشور على منصته الاجتماعية 'تروث سوشال' عن أمله في أن تتفق 'الدولتان الجارتان على مدى سنوات عديدة مقبلة'. وأعلنت بانكوك السبت أنّها توافق من حيث المبدأ على الدخول في وقف لإطلاق النار مع كمبوديا. وأكدت الخارجية التايلاندية حصول اتصال هاتفي بين ترامب وويتشاياشاي، مضيفة على منصة اكس 'مع ذلك، تود تايلاند أن ترى نية صادقة من الجانب الكمبودي'. وأصدر رئيس الحكومة هون مانيت تعليمات لوزير خارجيته براك سوخون للتنسيق مع نظيره الأميركي ماركو روبيو من أجل 'إنهاء' الصراع. وتجري تايلاند وكمبوديا محادثات مع البيت الأبيض بشأن الرسوم الجمركية الباهظة التي ستفرضها الولايات المتحدة ابتداء من الأول من آب/أغسطس، والتي ستؤثر على الاقتصادين اللذين يعتمدان على التصدير. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه 'من غير المناسب' العودة إلى طاولة المفاوضات بشأن قضية التجارة قبل 'توقف' القتال. كذلك، حثّت الأمم المتحدة الدولتين السبت على التوصل 'فورا' لوقف لإطلاق النار. – دعوات إلى الهدنة – وصلت العلاقات الدبلوماسية بين الجارتين اللتين تربطهما علاقات ثقافية واقتصادية غنية، إلى أدنى مستوياتها منذ عقود. وأسفرت الاشتباكات الجارية عن مقتل 21 شخصا على الجانب التايلاندي، بينهم ثمانية عسكريين، بينما أفادت كمبوديا عن مقتل 13 شخصا بينهم خمسة عسكريين. وأجلي أكثر من 138 ألف تايلاندي من المناطق ذات المخاطر المرتفعة، وفقا لبانكوك، كما تم إجلاء أكثر من 80 ألف شخص من الجانب الكمبودي من الحدود، وفقا لبنوم بنه. يختلف البلدان على ترسيم حدودهما المشتركة، التي حُددت خلال فترة الهند الصينية الفرنسية. وقبل القتال الحالي، كانت أعنف اشتباكات مرتبطة بهذا النزاع هي تلك التي جرت حول معبد برياه فيهيار بين العامين 2008 و2011، وأسفرت عن مقتل 28 شخصا على الأقل ونزوح عشرات الآلاف. أصدرت محكمة الأمم المتحدة حكما لصالح كمبوديا مرّتين، في العامي 1962 و2013، بشأن ملكية معبد برياه فيهيار المُدرج في قائمة اليونسكو للتراث العالمي والمنطقة المحيطة به.

ترامب "معجب جداً" بتيك توك.. لكن بشرط
ترامب "معجب جداً" بتيك توك.. لكن بشرط

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

ترامب "معجب جداً" بتيك توك.. لكن بشرط

شفق نيوز- واشنطن كشف وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، يوم الأحد، عن اعجاب الرئيس دونالد ترامب، بتطبيق "تيك توك" المملوك لصينيين ويستخدمه نحو 170 مليون أميركي. وقال لوتنيك، في مقابلة مع "فوكس نيوز"، واطلعت عليها وكالة شفق نيوز، إن "الرئيس معجب جداً بتطبيق تيك توك، وهو ما قاله مراراً، لأنه كما تعلمون وسيلة جيدة للتواصل مع الشبان". وتابع قائلاً: "لكن دعونا نواجه الأمر، لا يمكن أن يكون لدى الصينيين تطبيق على هواتف 100 مليون أميركي، هذا ليس مقبولاً". وأشار إلى ضرورة "نقل ملكية التطبيق إلى الولايات المتحدة الأمريكية"، مؤكداً أن "موقف الرئيس سيكون إيجابياً تجاه تيك توك في حال تحول إلى تطبيق أميركي". وما يزال الغموض يخيّم على مصير تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة منذ العام 2024، عقب إقرار الكونغرس قانوناً يُلزم الشركة المالكة الصينية "بايت دانس" (ByteDance) بسحب استثماراتها من التطبيق، تحت طائلة الحظر الكامل داخل البلاد.

الطلب على "السجون الخاصة" في أمريكا "يزدهر" بسبب سياسات ترامب
الطلب على "السجون الخاصة" في أمريكا "يزدهر" بسبب سياسات ترامب

شفق نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • شفق نيوز

الطلب على "السجون الخاصة" في أمريكا "يزدهر" بسبب سياسات ترامب

شفق نيوز- واشنطن كشفت بيانات رسمية أمريكية عن "طفرة" في الطلب على "السجون الخاصة"، وذلك مع تصاعد حملة ترحيل المهاجرين التي تتبناها إدارة الرئيس دونالد ترامب. وبحسب البيانات فقد ارتفع عدد مراكز الاحتجاز الخاصة من 107 إلى 200 منشأة منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، معظمها تُدار من قبل شركات خاصة. وتشير أرقام وكالة الهجرة والجمارك الأمريكية إلى احتجاز نحو 60 ألف مهاجر في شهر حزيران/ يونيو الماضي، غالبيتهم دون أحكام جنائية، فيما يقبع أكثر من 80% منهم في منشآت خاصة، بحسب مشروع "تراك" بجامعة سيراكيوز. ويشهد قطاع السجون الخاصة في الولايات المتحدة ازدهاراً غير مسبوق، ففي مدينة كاليفورنيا يتم تجهيز مركز احتجاز ضخم تديره شركة "كورسيفيك"، إحدى أكبر الشركات الخاصة في هذا المجال. ومن المتوقع أن يوفر هذا المركز نحو 500 فرصة عمل، كما يتوقع أن يضخ 2 مليون دولار كعوائد ضريبية، وفقاً لما أفاد به رئيس البلدية ماركيت هوكيز. ووصف هوكينز المشروع بأنه "فرصة اقتصادية" للمدينة، في وقت يعاني فيه السكان من ظروف اقتصادية صعبة. وفي السياق، أكد المدير التنفيذي لشركة "كوريسفيك" أن الفترة الحالية "أكثر فترة نشاط وطلب في تاريخ الشركة منذ 42 عاماً". في حين ضاعفت الحكومة الأمريكية الميزانية المخصصة لمراكز الاحتجاز إلى 45 مليار دولار، وارتفع عدد هذه المراكز إلى 200 خلال الأشهر القلية الماضية. إلا أنه خلف هذه الأرقام، تكمن صورة أخرى قاتمة، حيث يقبع أكثر من 80% من المهاجرين في أنحاء الولايات المتحدة في منشآت خاصة كهذه. في المقابل، يتصاعد الجدل السياسي حول دور القطاع الخاص في إدارة ملف الهجرة. ووصفت النائبة الديمقراطية نورما توريس السجون الخاصة بأنها "تستغل المعاناة الإنسانية"، فيما اتهمت الجمهوريين بتوفير الحماية القانونية لهذه الشركات. وانتقدت توريس القيود المفروضة على زيارات أعضاء الكونغرس لتلك المنشآت، من خلال تصريحات أدلت بها من أمام مركز احتجاز "أديلانتو" التابع أيضا لشركة خاصة "جي إي أو". وتحدثت النائبة عن "قصص مروعة" فيما يخص الانتهاكات بحق المحتجزين من المهاجرين، تشمل العنف والعزل وحرمان المحتجزين من الرعاية الطبية الأساسية. بدورها، نقلت المحامية في المركز القانوني للمدافعين عن حقوق المهاجرين "كريستين هنسيبيرغر" شهادات عن أحد موكيلها تظهر سوء المعاملة التي يتعرض لها المحتجزون. وبحسب هنسيبيرغر، فإن المحتجزين يشتكون من "ظروف احتجاز لا تلبي الحد الأدنى من المعايير الإنسانية"، ووصفت الأمر بأنه "إستراتيجية للضغط على المحتجزين من أجل القبول بالترحيل. وبينما تنفي وزارة الأمن الداخلي الأمريكية هذه الاتهامات، تتعالى الأصوات الحقوقية المنددة بالانتهاكات، وكانت ثلاث منظمات بارزة في المجال بينها "هيومن رايتس ووتش" أصدرت تقريراً يتهم الإدار الأمريكية بإخضاع مهاجرين محتجزين لظروف "مهينة ومهددة للحياة". فيما تتصاعد وتيرة الانتقادات للسياسة إدارة ترامب المتشددة فيما يخص ملف الهجرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store