logo
بلومبيرغ: شركة تقترب من بيع حصة استثمارية في مشروع الجافورة العملاق للغاز الصخ

بلومبيرغ: شركة تقترب من بيع حصة استثمارية في مشروع الجافورة العملاق للغاز الصخ

رواتب السعودية١٨-٠٧-٢٠٢٥
نشر في: 19 يوليو، 2025 - بواسطة: عزيز محمد
بلومبيرغ:
شركة ..أرامكو تقترب من بيع حصة استثمارية في مشروع الجافورة العملاق للغاز الصخري مقابل 10 مليارات دولار لتحالف بقيادة شركة ..بلاك_روك الأمريكية، وتشمل الصفقة خطوط أنابيب وبنية تحتية أخرى تخدم المشروع الذي تتجاوز قيمته الإجمالية 100 مليار دولار
المصدر : مشاريع السعودية | منصة x
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البيتكوين يتجه إلى التصحيح برغم محاولة البائعين استعادة الهيمنة
البيتكوين يتجه إلى التصحيح برغم محاولة البائعين استعادة الهيمنة

سعورس

timeمنذ 5 ساعات

  • سعورس

البيتكوين يتجه إلى التصحيح برغم محاولة البائعين استعادة الهيمنة

ووفق سامر حسن، محلل أسواق أول في فإن تراجع العملات المشفرة يأتي في إطار تصحيح فني يشهده السوق وسط محاولة البائعين استعادة السيطرة على المشترين، وذلك على الرغم من أساسيات السوق الأوسع المواتية. فعلى جانب أساسيات السوق، فقد توصلت الولايات المتحدة واليابان إلى اتفاق تجاري رئيس يخفض التعريفات الجمركية على السيارات اليابانية من 25% إلى 15% ويضمن استثمارًا يابانيًا بقيمة 550 مليار دولار في الولايات المتحدة ، مع حصول الولايات المتحدة على 90% من الأرباح. كما يفتح الاتفاق أسواق اليابان أمام السلع الأمريكية ويتضمن مشروعًا مشتركًا للغاز الطبيعي المسال في ألاسكا. شكلت هذه الأخبار دفعة للأسهم والعقود الآجلة للمؤشرات في الجلسة الآسيوية. هذا التطور من شأنه أن يعزز من الأمل حول إمكانية التوصل إلى اتفاقات أوسع سواء مع الاتحاد الأوروبي والصين في الأيام المقبلة بما يبدد من المخاوف حول الحرب التجارية الشاملة. كما أن هذا يساهم في تغذية شهية المخاطر في السوق الأوسع بما يلزم لدفع الاتجاه الصاعد في سوق العملات المشفرة أيضاً. كما أن الاتجاه السائد لتسوية النزاع التجارية يتقاطع مع المزيد من التبني من المستثمرين المؤسسين للمعلات المشفرة. حيث سيتم اندماج شركة Dynamix لتكوين شركة Ether Machine، وهي شركة من المقرر أن تدير أكثر من 1.5 مليار دولار من الايثريوم وذلك بدعم من جهات فاعلة في السوق مثل Kraken و وذلك وفق وول ستريت جورنال. في حين تُشير هذه الصفقة إلى تنامي الثقة المؤسسية في الايثريوم، وتُمثل تحولًا نحو تبني العملات المشفرة على نطاقٍ أوسع في ظل إدارة ترمب المؤيدة لها وإن كان هذا التبني ذو طبيعة مضاربية بحتة في العديد من جوانبه. على من هذا، يجد المتداولون أن المستويات الحالية هي مستويات مواتية لجني الربح وفرصة لإعادة تشكيل الزخم الهبوطي. حيث تمكن البائعون من استعادة السيطرة على المشترين في سوق العقود الأجلة باستحواذهم على أكثر من 52% من أحجام التداول، وذلك وفق بيانات CoinGlass. كما أن معدل التمويل للعقود الآجلة للبيتكوين يتجه إلى التراجع منذ بداية تعاملات اليوم وذلك في إشارة إلى الضغط الذي يعاني منه الاتجاه الصاعد. لكن على الرغم من ذلك، فلا تظهر إشارة على تجدد موجات تصفية المراكز الشرائية على نطاق واسع وهذا ما يحول دون تصحيح أوسع للأسعار. في حين أن وجهة النظر الفنية تعرض إشارات متباينة. فعلى الرغم من بلوغ منطقة ذروة الشراء في مؤشر القوة النسبية، إلى أن البيتكوين تمكنت من الاختراق أغلى نموذج الوتد ولا تزال متماسكة أعلاه بما يعزز من فرضية إعادة اختبار مستوى 120 ألف دولار في الساعات المقبلة. كما أن مخطط Heiken-Ashi على الإطار الزمني اليومي يظهر إشارة على تماسك الاتجاه الصاعد إلى الأن.

أرامكو السعودية تستشرف المستقبل بتمكين شباب المملكة عالميًا
أرامكو السعودية تستشرف المستقبل بتمكين شباب المملكة عالميًا

سعورس

timeمنذ 5 ساعات

  • سعورس

أرامكو السعودية تستشرف المستقبل بتمكين شباب المملكة عالميًا

ولأنّ بلادنا زاخرة بالأبطال الذين نثق في قدرتهم على بلوغ منصات التتويج، فقد فتحت أرامكو السعودية أبواب المستقبل لهم من خلال شراكاتها الإستراتيجية المتنوعة مع عدد من الجهات، والتي تلتقي مع جهود الشركة في تنمية المهارات، وريادة الأعمال، ونقل المعرفة، والإسهام في بناء قطاع خاص متطور، ومن تلك، شراكتنا الإستراتيجية مع كأس العالم للرياضات الإلكترونية (E-sports)، الذي تستضيف المملكة بطولته هذا العام 2025. ومنذ نشأة أرامكو السعودية وطوال تسعة عقود، ظلت الشركة من رواد التغيير الاقتصادي في المملكة، وأسهمت بفعالية في التحولات الاجتماعية، والطفرات التقنية البارزة التي شهدتها بلادنا، إيمانًا منها بأن مسؤوليتها وقيمها تُحتّم عليها أداء دورها في قيادة المجتمع نحو غدٍ مشرق أبطاله هذه الأجيال التي تملك الكثير مما يجعلها تُحدث الفَرق في مختلف المجالات، كما في القول المأثور "المستقبل هو ما نصنعه اليوم". وهذه البطولة فريدة في فكرتها ومواكبتها لروح التنافس في المستقبل حيث يصبح العالم أكثر رقمنة، وهي حدث عالمي تقصده أكثر من 100 دولة، وتلتقي فيه نخبة أندية الرياضات الإلكترونية العالمية، وتحظى بمشاركة 2000 لاعب ولاعبة من النخبة على مستوى العالم، و200 نادٍ يتنافسون على 25 بطولة للحصول على مجموع قياسي للجوائز يتجاوز 70 مليوندولار، كما أن هذه البطولة فرصة من شأنها تمكين أرامكو السعودية من القيام بمبادرات اجتماعية مؤثرة، وتحقيق مستويات مميزة من التواصل مع الشباب حول العالم. ويلتقي هذا الحدث التنافسي الفريد مع استثماراتنا في التقنيات المتقدمة ودعمنا لصناعة الرياضات الإلكترونية في المملكة، وتوفير التدريب الأساس في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات (STEM) لخلق فرص جديدة للأفراد. فقطاع الألعاب الإلكترونية أصبح صناعة عالمية تبلغ قيمتها مئات المليارات من الدولارات. وتُعزّز بيئاتٍ افتراضية يتفاعل فيها اللاعبون، ويشكلون مجتمعات معتبرة ما يُحفّز نمو منظومات الأعمال الرقمية، ويُساعد على دفع عجلة الابتكار والتقنية. هذه الشراكة مع كأس العالم للرياضات الإلكترونية امتداد لتاريخ حافل وطويل لأرامكو السعودية في برامج التدريب والتطوير لاستقطاب العقول الشابة إسهامًا من الشركة في دعم حقبة جديدة من النمو بالمملكة، وتعزيز المرونة لمستقبلٍ مُتغيّر، ومن تلك الشراكات شراكة طويلة الأمد مع برنامج"STEM Racing" المدعوم من قبل الفورمولا 1،لتصبح أرامكو السعودية الراعي الرسمي للنهائيات العالمية لهذا البرنامج، وستواصل الشركة وفريق "آستون مارتن أرامكو للفورمولا 1" العمل على مبادراتهما المشتركة في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات التي تهدف إلى إلهام جيل المستقبل من الفنيين والمهندسين والسائقين الشباب. وعلى هذا الصعيد، لأرامكو السعودية العديد من صور التعاون على المستوى الدولي فهي الشريك العالمي الرئيس للفيفا، وشريكها الحصري لفئة الطاقة، مع حقوق رعاية للعديد من الفعاليات، بما في ذلك كأس العالم لكرة القدم 2026 وكأس العالم لكرة القدم للسيدات 2027، وتؤدي الشركة دورًا مهمًا في دعم وإبراز رياضة القولف من خلال رعاية البطولة السعودية الدولية ودوري "LIV Golf" . وقد أثبت شباب المملكة عبر مختلف المنافسات التي شاركوا فيها أنهم يمتلكون أدوات ومهارات التنافس وحصد ألقاب البطولات والتميّز، ما يجعل شركة رائدة وعريقة مثل أرامكو السعودية تواصل دورها وجهودها للإسهام في بناء قاعدة بشرية من الكفاءات السعودية الماهرة والقادرة على المنافسة عالميًا عبر برامج التدريب والتطوير الداخلي والخارجي، وكما انتظرنا الفِرق السعودية في منصة بطولة أرامكو فورمولا1 في المدارس فإننا ننتظر أبطالنا في حفل المتوّجين في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، بإذن الله. خالد الزامل

العلاقات السعودية السورية الاستثمار بوابة التعاون الجديد
العلاقات السعودية السورية الاستثمار بوابة التعاون الجديد

سعورس

timeمنذ 5 ساعات

  • سعورس

العلاقات السعودية السورية الاستثمار بوابة التعاون الجديد

شهدت العاصمة السورية دمشق في يوليو 2025 تحولًا استثنائيًا عندما استقبلت وفدًا سعوديًا رفيع المستوى برئاسة معالي وزير الاستثمار خالد الفالح، ضم أكثر من 130 شخصية من كبار المستثمرين ورجال الأعمال السعوديين. ولأول مرة منذ أكثر من عقد، التقت السياسة بالفرصة الاقتصادية، لتترجم إلى خطوات ملموسة، ولم يكن لهذا الانفتاح أن يتحقق لولا التحول الواضح في الرؤية السعودية حيال سورية ما بعد 2024، في ضوء التغيرات السياسية التي أفضت إلى تشكيل إدارة انتقالية في دمشق ، وهذا التغير أتاح للمملكة العربية السعودية الفرصة لتفعيل أدواتها الاقتصادية في مسار يتماشى مع أولوياتها الاستراتيجية، وفي الوقت نفسه يسهم في إعادة إعمار دولة عربية محورية، وتعزيزًا لهذا التوجه، أمر ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- بإنشاء "مجلس أعمال سعودي - سوري"، يعنى بتنسيق الجهود بين القطاعين العام والخاص، وتنظيم تدفقات الاستثمار، ومتابعة تنفيذ المشروعات على الأرض. كان هذا الحدث أكثر من مجرد منتدى اقتصادي، فقد مثل إعادة صياغة للعلاقة بين البلدين في إطار جديد، قوامه التفاهم التنموي والتكامل الإقليمي. وبحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، عقدت جلسات مكثفة أفضت إلى توقيع" 47 اتفاقية ومذكرة تفاهم"، تجاوزت قيمتها 24 مليار ريال سعودي (6.4 مليارات دولار أميركي) تركزت في مجالات الصناعة والطاقة والبنية التحتية والتطوير والتقنيات المالية، لتصبح السعودية رسميًا أكبر شريك اقتصادي خارجي لسورية منذ عام 2011 امتدت الاتفاقيات لتغطي قطاعات حيوية تمثل العمود الفقري لأي نهضة اقتصادية مستدامة. فالبنية التحتية، التي دمرتها الحرب، استأثرت بنصيب كبير من الاستثمارات، مع إعلان السعودية عن مشروعات كبرى تشمل إنشاء مصانع إسمنت، مدن سكنية متكاملة، ومرافق سياحية في حمص ودمشق واللاذقية. وفي بُعد أكثر تقدمًا، وقّعت شركات سعودية اتفاقيات مع الحكومة السورية لتطوير البنية الرقمية والأمن السيبراني، في خطوة تهدف إلى تمكين الاقتصاد السوري من دخول عصر التحول الرقمي، بعد سنوات من العزلة التكنولوجية. كما لم تغب الخدمات المالية عن خارطة الاستثمارات. فقد أعلنت "مجموعة تداول السعودية" عن شراكة مع سوق دمشق للأوراق المالية لبحث إمكانية الإدراج المزدوج، وتطوير آليات التمويل البديل عبر صناديق الاستثمار، ما يُعد نقلة نوعية في بيئة الأعمال السورية. يتوقع أن تخلق هذه الاستثمارات أكثر من "50 ألف فرصة عمل مباشرة"، وإضافة إلى مئات آلاف الفرص غير المباشرة في سلاسل التوريد والخدمات المساندة. كما أنها تُسهم في نقل الخبرات والتكنولوجيا، وتحفيز بيئة ريادة الأعمال السورية، التي عانت طويلًا من الشلل والجمود. إن ما يحدث اليوم بين المملكة العربية السعودية وسورية ليس مجرد تقارب اقتصادي، بل هو إعادة تعريف للعلاقة بين بلدين عربيين مؤثرين، يملكان من الإمكانات ما يؤهلهما لتشكيل محور استقرار وتنمية في المنطقة. وفي عالم تزداد فيه قيمة الشراكات الاقتصادية، تبقى "الاستثمارات السعودية في سورية " نموذجًا لتحوّل السياسة إلى تنمية، والخلاف إلى تعاون، والماضي إلى مستقبل مشترك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store