logo
الذهب يهبط ويتجه لخسارة أسبوعية مع صعود الدولار

الذهب يهبط ويتجه لخسارة أسبوعية مع صعود الدولار

صحيفة سبقمنذ يوم واحد

هبطت أسعار الذهب اليوم وتتّجه لتكبّد خسائر أسبوعية وسط ارتفاع طفيف للدولار.
وبحلول الساعة 0601 بتوقيت جرينتش، انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 3303.51 دولارات للأوقية (الأونصة)، وخسر المعدن النفيس 1.6% حتى الآن هذا الأسبوع.
وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5% إلى 3300.70 دولار.
وارتفع مؤشر الدولار 0.2% مما يجعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب
الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب

مباشر

timeمنذ 7 دقائق

  • مباشر

الصين تحظر استيراد الدواجن من البرازيل لهذا السبب

مباشر: أعلنت السلطات الصينية حظر استيراد جميع منتجات الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور في البلاد، التي تُعتبر أكبر مصدر للدواجن في العالم، ما أدى إلى توقف تجارة تتجاوز قيمتها مليار دولار. وقالت هيئة الجمارك الصينية في بيان مساء الجمعة إن القرار يشمل حظراً كاملاً على الواردات المباشرة وغير المباشرة لمنتجات الدواجن والمشتقات المرتبطة بها القادمة من البرازيل، ضمن إجراءات وقائية لمنع دخول الفيروس إلى البلاد. كما أكدت الهيئة أن جميع شحنات النباتات ومخلفات الحيوانات القادمة من البرازيل ستخضع لإجراءات تطهير إلزامية. ويُشكل الحظر الصيني ضربة قوية لصادرات البرازيل، التي تعد أكبر مستورد للحوم الدجاج البرازيلية، حيث يأتي في وقت تسعى فيه الدولتان إلى تعزيز علاقاتهما رغم استمرار التوترات في التجارة العالمية التي أشعلها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكانت البرازيل قد أوقفت في وقت سابق من الشهر الجاري شحنات الدجاج إلى كل من الصين والاتحاد الأوروبي لمدة 60 يوماً، بعد اكتشاف أول حالة إصابة بإنفلونزا الطيور شديدة العدوى في مزرعة تجارية داخل البلاد. تُصدر البرازيل نحو ثلث صادرات لحوم الدجاج عالمياً، وشحنت أكثر من 10% من إنتاجها إلى الصين خلال عام 2024، وفق بيانات وزارة الزراعة البرازيلية. وتشير بيانات الجمارك الصينية إلى أن حجم التبادل التجاري في قطاع الدواجن بين البلدين بلغ نحو 1.5 مليار دولار في العام ذاته. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

ارتفاع نسبة التأييد لترامب.. مع تبديد المخاوف المتصلة بالتعريفات الجمركية
ارتفاع نسبة التأييد لترامب.. مع تبديد المخاوف المتصلة بالتعريفات الجمركية

العربية

timeمنذ 32 دقائق

  • العربية

ارتفاع نسبة التأييد لترامب.. مع تبديد المخاوف المتصلة بالتعريفات الجمركية

بعد فترة شهدت تراجع التأييد له في استطلاعات الرأي، يعرف الرئيس الأميركي دونالد ترامب حالياً ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة التأييد الشعبي له. ويشير أحدث استطلاع للرأي، أجرته في نهاية الأسبوع الماضي كل من مؤسسة Decision Desk HQ ومجلة "ذا هيل"The Hill، إلى ارتفاع نسبة التأييد لترامب إلى 47.1 بالمئة، وهو أعلى مستوى له في الشهرين الماضيين. يذكر أن هذا الرقم أعلى بأكثر من ثلاث نقاط من أدنى مستوى وصل إليه في فترة رئاسته الثانية. ويُعد هذا التحسن مؤشراً إيجابياً للرئيس الأميركي، الذي واجه في السابق انخفاضات مستمرة في شعبيته، لا سيما مع المخاوف المتعلقة بسياسته التجارية. أميركا أميركا و الصين ترامب يطمئن الطلاب الصينيين: "ستسير الأمور على ما يرام" وفي وقت سابق من ولايته الثانية، شهدت أرقام التأييد لترامب تراجعاً بعد أن تمتّع بنسب تأييد مرتفعة لنحو شهر ونصف عند انطلاق عهده. وبلغت نسبة عدم تأييده ذروتها في أواخر أبريل (نيسان) الماضي، إلا أنه شهد ارتفاعاً "متواضعاً ولكن ثابتاً" في شعبيته منذ ذلك الحين. ويُعزى هذا الارتفاع بشكل كبير إلى تعليق الرئيس الأميركي لخططه المتعلقة بالتعريفات الجمركية، والتي كانت مصدر قلق كبير في الأسواق وبين الجمهور. وقد أظهر تقرير التضخم الأخير الصادر عن وزارة التجارة أن الأسعار انخفضت في أبريل (نيسان)، ما يبدد المخاوف من تأثير التعريفات على الاقتصاد. وتشير التوقعات إلى أن ترامب قد يعزز مكانته بشكل أكبر إذا نجح في تأمين صفقات تجارية تحقق "تكافؤ الفرص" الذي يسعى إليه. كذلك، هناك اعتقاد بأن هذا الارتفاع في الشعبية هو أيضاً نتيجة لـ"رد فعل" من الأميركيين تجاه القضاة الذين حاولوا عرقلة أجندة ترامب. وعلى الرغم من التحديات القانونية التي واجهتها بعض أوامر الرئيس الأميركي التنفيذية، إلا أن هذه المحاولات قد تكون قد عززت دعم قاعدته الشعبية له.

الحدائق.. استثمار في الإنسان قبل المكان
الحدائق.. استثمار في الإنسان قبل المكان

صحيفة سبق

timeمنذ 43 دقائق

  • صحيفة سبق

الحدائق.. استثمار في الإنسان قبل المكان

تُعد الحدائق اليوم جزءًا من بنية المدن الحضرية، إذ باتت أحد أعمدة التنمية الحضرية المستدامة، خاصة حين تتحول إلى منصات للاستثمار تعود بالنفع على المجتمع والاقتصاد معًا، وهنا يبرز دور وزارة البلديات والإسكان في تحويل هذه المساحات إلى فرص تنموية قابلة للتطوير والشراكة. من زاويتي، يمكن اعتبار التعامل مع الحديقة كمنشأة اقتصادية فهمًا متقدمًا للدور الذي يمكن أن تلعبه في تحسين رفاهية العيش، فالموقع، والمساحة، ونمط الاستخدام، جميعها عناصر قابلة للتحول إلى قيمة استثمارية حقيقية متى ما وُظّفت من قبل الجهات المؤهلة لذلك. ما يميز توجه مشروع "بهجة" الذي تشرف علية الوزارة هو شموليته في استهداف قطاعات متعددة، بدءًا من الأغذية والمشروبات، ووصولًا إلى الخدمات الصحية والفعاليات الثقافية والرياضية، وهذا التنوع يعكس قدرة الحديقة على خدمة أكثر من شريحة، ويجعلها بيئة اقتصادية مرنة، تحتضن الابتكار والنمو. أرى في هذا الطرح وضوحًا لافتًا على مستوى الأنظمة والخيارات، فالمستثمر أمامه أدوات متنوعة، سواء من حيث مدة الاستثمار، أو حقوق التسمية، أو نسب البناء المحددة بدقة، وهذه ممكنات تشجع على الدخول في السوق بثقة واستقرار. ويكتمل هذا التوجه مع إتاحة الفرص الاستثمارية عبر منصة "فرص" تابعة لوزارة البلديات والإسكان، والتي تمثل نافذة موحدة للاستثمار في المدن، وتوفر رحلة رقمية مرنة تبدأ من شراء الكراسة حتى توقيع العقد وتسلم الموقع، والأهم أن هذه المنصة لا تقتصر على المشاريع الكبرى، بل تفتح المجال لرواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتغطي طيفًا واسعًا من الأنشطة كالتجارية، والسياحية، والترفيهية، والزراعية، والبيئية، وغيرها، بما يعزز من مساهمة القطاع الخاص في تنمية المدن وتحسين أسلوب الحياة. من المهم أيضًا الإشارة إلى أن الحديقة ليست مكانًا للتنزه فقط، أنما امتدادًا للتنمية الحضرية في أرقى صورها، فهي تخلق فرص عمل، وتُنعش القطاعات الخدمية، وتُسهم في رفع مستوى الرضا المجتمعي. يمكن القول أن الوزارة تسير في مسار متقدم حين تتعامل مع المساحات الخضراء كعامل اقتصادي، وتفتح المجال أمام القطاع الخاص للمساهمة في تطويره، فهذه الرؤية لا تكتفي بزيادة عدد الحدائق، بل تركز على تحويلها إلى قيمة حقيقية ضمن معادلة المدينة الحيوية والفعّالة. الرهان في المرحلة القادمة لا يقتصر على جذب المستثمر، أنما في كيفية بناء نموذج يؤكد أن البيئة الحضرية يمكن أن تكون منتجة وذات عائد مستدام، وهذا ما تعكسه جهود وزارة البلديات والإسكان حين تدمج بين الجمال الحضري والعائد الاقتصادي في مشروع واحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store