
إيران: عناصر "داعش" المعتقلون في طهران أجانب خططوا لاستهداف مراسم ذكرى رحيل الخميني
ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن مصادر أمنية قولها: "إن أعضاء الخلية الإرهابية الذين قبض عليهم في طهران الأسبوع الماضي ليسوا إيرانيين، بل ينتمون إلى جنسيات أخرى".
وأضاف التقرير أن هؤلاء العناصر كانوا يخططون لتنفيذ أعمال تخريبية وتفجيرات خلال المراسم التي تُقام بمناسبة ذكرى رحيل الإمام الخميني.
يُذكر أن الحرس الثوري الإيراني كان قد أعلن في أبريل الماضي عن إحباط نشاط خلية إرهابية أخرى تابعة لـ"داعش" في محافظة كردستان غرب إيران.
وأشارت التقارير الأمنية آنذاك إلى أن أفراد تلك الخلية كانوا من عناصر التنظيم المدربين، وينتمون إلى جنسيات أجنبية، كما خططوا لتنفيذ عمليات انتحارية تستهدف احتفالات عيد النوروز في المحافظة.
وتمكنت القوات الأمنية من ضبط كميات من الأسلحة والمتفجرات بحوزتهم، بما في ذلك أحزمة ناسفة وقنابل يدوية.
المصدر: RT
أعلن الحرس الثوري الإيراني اعتقال قيادي في تنظيم "داعش" الإرهابي خلال محاولته التسلل إلى البلاد.
قال أحد مدراء إدارة مكافحة الإرهاب بوزارة الأمن الإيرانية إنه تم تحديد هوية 42 من عناصر الخلية الضالعة في الاعتداء الإرهابي على مرقد شاهجراغ في شيراز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
البنتاغون: إيران قادرة على صناعة 10 شحنات نووية خلال 3 أسابيع
وقال كوريلا خلال جلسة استماع في مجلس النواب الأمريكي، يوم الثلاثاء: "إذا قرر النظام (الإيراني) الإسراع بتطوير السلاح النووي، فإن المخزونات المتوفرة وأجهزة الطرد المركزي في عدد من المفاعلات ستكون كافية حسب تقديراتنا لإنتاج الـ 25 كغم الأولى من المادة اللازمة للسلاح خلال أسبوع واحد، وما يصل إلى 10 شحنات نووية في غضون 3 أسابيع". وتابع قائلا إن "في حال حصول إيران على الأسلحة النووية ستفعل الدول الأخرى في المنطقة كل ما بوسعها للحصول على السلاح النووي، أي تطويره أو شرائه لتكون قادرة على الحفاظ على القدرات لردع إيران". يذكر أن الولايات المتحدة وإيران أجرتا عدة جولات من المفاوضات غير المباشرة حول برنامج إيران النووي، ومن المقرر أن تجري الجولة السادسة منها في عمان يوم 15 يونيو الجاري. وأعلنت الولايات المتحدة مرارا أنها لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، فيما نفت طهران وجود نوايا لديها لتطوير الأسلحة النووية.المصدر: تاس


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
السلطات الإيرانية تتخذ خطوة انتظرها المصريون لتعزيز التقارب مع القاهرة
وأوضحت السلطات الإيرانية أن القرار جاء بعد تنسيق بين مجلس بلدية طهران ووزارة الخارجية الإيرانية، وذلك في إطار مساعي طهران لتعزيز التقارب مع القاهرة، التي تشهد انفراجة غير مسبوقة في العلاقات بين البلدين. ويُعد هذا القرار، الذي ينتظر المصادقة النهائية من المجلس البلدي الأسبوع المقبل، خطوة تهدف إلى طي صفحة من الماضي المثير للجدل وفتح آفاق جديدة للتعاون بين مصر وإيران. وأعلن علي رضا نادعلي، المتحدث باسم مجلس بلدية طهران، في تصريح لوكالة "تسنيم" الإيرانية، أن قرار تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي، المعروف أيضًا باسم "الوزراء" في منطقة 6 بطهران، جاء بعد مناقشات داخل لجنة تسمية الشوارع، وأن اللجنة اقترحت عدة أسماء بديلة سيتم عرضها في جلسة عامة للمجلس البلدي الأسبوع المقبل للتصويت النهائي. وأكد نادعلي أن القرار يعكس رغبة إيران في تعزيز العلاقات مع مصر، خاصة بعد الزيارة التاريخية التي قام بها وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى القاهرة في يونيو 2025. تأتي هذه الخطوة بعد أكثر من أربعة عقود من التوترات بين البلدين، حيث كان تسمية الشارع باسم خالد الإسلامبولي، الذي نفّذ عملية اغتيال الرئيس المصري أنور السادات خلال عرض عسكري في ذكرى حرب أكتوبر 1973، مصدر إزعاج دائم للعلاقات المصرية-الإيرانية. وقد أدت هذه التسمية إلى تعقيد العلاقات الدبلوماسية منذ الثورة الإيرانية عام 1979، مما جعل هذا القرار خطوة رمزية تُظهر حسن نوايا طهران، وبحسب تقارير غير رسمية يُعد اسم الزعيم الراحل لحزب الله حسن نصر الله أحد الخيارات المطروحة، وهو ما أثار نقاشات واسعة على منصات التواصل الاجتماعي. وشهدت العلاقات بين مصر وإيران انفراجة ملحوظة مع زيارة عباس عراقجي إلى القاهرة، حيث التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي وكبار المسؤولين المصريين، وتضمنت الزيارة جولة رمزية لعراقجي في منطقة خان الخليلي التاريخية، حيث أدى صلاة المغرب في الحسين وتناول العشاء في مطعم نجيب محفوظ، وهي تحركات غير مسبوقة لمسؤول إيراني في مصر. تاريخيًا، ظلت العلاقات المصرية-الإيرانية متوترة منذ الثورة الإيرانية عام 1979، بسبب عوامل مثل دعم إيران لجماعات إسلامية متشددة وتسمية شارع في طهران باسم خالد الإسلامبولي، الذي اعتُبر في مصر إرهابيًا بسبب دوره في اغتيال السادات. وقد أدى توقيع مصر لاتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل عام 1979 إلى تعميق الخلافات، حيث رأت إيران الاتفاقية خيانة للقضية الفلسطينية، ومع ذلك شهدت السنوات الأخيرة محاولات متبادلة للتقارب، مدعومة بتغيرات إقليمية مثل الاتفاق السعودي-الإيراني عام 2023 بوساطة صينية، والذي شجع على إعادة تقييم العلاقات في المنطقة.المصدر: RT ووكالات تتجه الحكومة المصرية لإتمام اتفاقيات طويلة الأمد مع شركات طاقة عالمية بينها "أرامكو"، و"ترافيجورا"، و"فيتول"، و"هارتري بارتنرز"، و"بي جي إن". حذرت وسائل إعلام إسرائيلية من وصول طائرة صينية متطورة للغاية للقوات الجوية المصرية، مشيرة إلى قدراتها القتالية العالية.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
الحكومة الإيرانية: طهران أعدت نفسها لمختلف السيناريوهات
وقالت مهاجراني في مقابلة مع قناة "الميادين": "أحد تحدياتنا في المفاوضات الحالية هو تناقضات الجانب الأمريكي. نحن مهتمون بإجراء مفاوضات تركز على رفع العقوبات". وأضافت أن "إيران ستواصل المفاوضات بطريقة احترافية، وأنه يجب على الولايات المتحدة توضيح مهمتها". وردا على تهديد ترامب بحلول بديلة لعدم الاتفاق، أكدت أنه "لا يحق للولايات المتحدة أن تقرر ما يجب أن يكون عليه موقف إيران أو لا يكون عليه. جميع خيارات إيران مطروحة على الطاولة". وأشارت إلى أن "إيران أعدت نفسها لمختلف السيناريوهات، وتركز على تعزيز العلاقات مع دول المنطقة وجيرانها، وأن الرئيس سيسافر قريبا إلى الصين". وأجرت إيران والولايات المتحدة خمس جولات من المفاوضات غير المباشرة حول الملف النووي الإيراني بوساطة عُمانية، كان آخرها في روما يوم 23 مايو، وأعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في أعقابها عن آليات مقترحة من عُمان قد تساعد على تذليل العقبات أمام تحقيق تقدم في المفاوضات، مشيرا إلى إمكانية تحقيق هذا التقدم بعد جولة أو جولتين إضافيتين. إلا أن الخلافات بين الجانبين تصاعدت قبل الجولة الخامسة، حيث طالبت واشنطن طهران بالتخلي عن تخصيب اليورانيوم قبل المفاوضات، وهو ما رفضه الجانب الإيراني، مؤكدا أن التوصل لاتفاق لن يكون ممكنا إذا أصرت الولايات المتحدة على تخلي طهران عن تكنولوجيا التخصيب. المصدر: وكالة "مهر" أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم، اتصالا هاتفيا استمر نحو 40 دقيقة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، إن جمع إيران لوثائق سرية خاصة بالوكالة الأممية خطوة سيئة تتعارض مع روح التعاون التي يجب أن تكون سائدة بين الوكالة وطهران. أفاد تقرير خاص صادر مؤخرا عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن إيران أجرت عدة اختبارات للانفجار الداخلي، وهي مهارة عسكرية أساسية لتطوير القنبلة الذرية، وفق صحيفة "جيروزاليم بوست".