
شوبير يطالب بدعم النجوم الرياضيين القدامى وتوفير الرعاية لهم
وقال شوبير خلال تصريحاته الاذاعية "بنحاول بقدر الإمكان إننا نعمل حاجة للنجوم، وخاصاً النجوم القدامي، لكن الإمكانيات ضعيفة جداً جداً، والمعاشات ضعيفة، الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الإجتماعي لا تتأخر عنا، والحقيقة الدكتور نيفين قباج وزيرة التضامن الإجتماعي سابقاً، هي اللي فتحت الباب ده، وهاني أبو ريدة والإستاذ جمال علام ودكتور أشرف صبحي قاموا بدور كبير في دعم قدامي اللاعبين، لكن الدنيا صعبة، وأرقام العلاج كتيرة جداً، من هنا لازم ناخد لافته سيادة الرئيس بتاعت امبارح ونبني عليها".
وطالب شوبير بضرورة إنشاء للاعبي كرة القدم أو كيان طبي متخصص في الطب الرياضي، موضحا: "هل ممكن يبقي فيه نقابة للاعبية الكرة، أو ممكن نعمل حاجة طبية، عرفت إن فيه حاجة اسمها طب رياضي دلوقتي موجود، فازاي نقدر نستفيد منها، لأن بيصعب عليا جداً، إن نجومنا القدامي بتبقي الحالة عندهم شوية صعبة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 7 ساعات
- صدى البلد
فيفا يواجه دعوى قضائية جماعية بشأن لوائح انتقال اللاعبين
أعلنت مجموعة من لاعبي كرة القدم الهولنديين، اليوم الإثنين، أنها تُعدّ دعوى قضائية جماعية على مستوى أوروبا، قد تصل قيمتها إلى مليار دولار، ضد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، واتحادات أخرى؛ سعيًا للحصول على تعويضات عن خسائر مزعومة في الدخل نتيجة القواعد التقييدية للانتقالات. وأفادت المؤسسة الهولندية للعدالة، بأن قواعد الاتحاد الدولي أثّرت على ما يقرب من 100 ألف لاعب في الدول الأعضاء الأوروبية والمملكة المتحدة منذ عام 2002. وأضافت المؤسسة أن شركة الاستشارات "كومباس ليكسيكون" قدّرت أن الأضرار قد تصل إلى مليارات اليورو، إذ صرّح عضو مجلس إدارة المؤسسة، دولف سيجار، لوكالة الأنباء الهولندية، بأنها "دعوى بمليار دولار"، ومن بين الاتحادات التي وردت أسماؤها في الدعوى، الاتحاد الهولندي لكرة القدم. ونوهت المؤسسة بأن: "هذه القضية تُرفع في هولندا بموجب القانون الهولندي؛ لتسوية الأضرار الجماعية في الدعاوى الجماعية، والذي يسمح لمنظمة JfP برفع هذا الإجراء القانوني نيابةً عن مجموعة كبيرة من لاعبي كرة القدم المحترفين". وأوضحت أن تحليلًا أوليًا من الشركة، قدّر أن لاعبي كرة القدم المحترفين قد كسبوا مجتمعين خلال مسيرتهم المهنية أقل بنسبة 8% تقريبًا مما كانوا سيحصلون عليه بموجب لوائح الفيفا. وقالت لوسيا ميلشيرتس، رئيسة المؤسسة، في بيان: "لقد خسر جميع لاعبي كرة القدم المحترفين قدرًا كبيرًا من أرباحهم؛ بسبب لوائح الفيفا غير القانونية". وأوضحت أن منظمة تُقدم هذه الدعوى؛ للمساعدة في تحقيق العدالة والإنصاف للاعبي كرة القدم. حكم بشأن ديارا وأضافت المؤسسة أن القضية رُفعت عقب صدور حكم بشأن اللاعب الفرنسي لاسانا ديارا، الذي غُرِّم 10 ملايين يورو، من قِبل الاتحاد الدولي؛ لرحيله عن لوكوموتيف موسكو بعد عام واحد من عقده الممتد لـ 4 سنوات. وفي أكتوبر 2024، قضت محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي بأن بعض قواعد الفيفا المتعلقة بانتقالات اللاعبين تتعارض مع قوانين الاتحاد الأوروبي ومبادئ حرية التنقل في القضية المتعلقة بديارا، لاعب تشيلسي وأرسنال وريال مدريد السابق. عقب صدور حكم المحكمة العليا في الاتحاد الأوروبي، اعتمد الاتحاد الدولي في ديسمبر إطارًا مؤقتًا يتعلق بلوائح وضع وانتقال اللاعبين. ويؤثر الإطار التنظيمي المؤقت على حساب التعويض المستحق في حال وجود خرق للعقد، وعبء الإثبات فيما يتعلق بكل من التعويض المستحق والتحريض على خرق العقد. وأعلنت منظمة "العدالة للاعبين" أنها ستستعين بمكتب المحاماة دوبون-هيسل، الذي أسسه جان لوي دوبون، لتقديم المشورة لها. دوبون هو المحامي نفسه الذي تولى القضية التاريخية الخاصة بالبلجيكي جان مارك بوسمان، والتي مهدت الطريق عام ١٩٩٥ للاعبين في الاتحاد الأوروبي للانتقال إلى أندية أخرى عند انتهاء عقودهم دون دفع رسوم انتقال. كما مثّل دوبون هيسل، ديارا، في قضيته ضد الاتحاد الدولي، إذ صرّح الأول، في عام 2024، بأن صدور حكم يدعم اللاعب؛ سيُمثّل نقلة نوعية في تحديث حوكمة كرة القدم. واختتم أن ذلك سيسمح لنقابات اللاعبين واتحادات الأندية بتنظيم ممارسات التوظيف لديهم.


صدى البلد
منذ 9 ساعات
- صدى البلد
مفاجأة فى عرض احتراف لنجم جديد بالأهلي.. اعرف التفاصيل
كشف الإعلامي أحمد شوبير، عن ترقب وصول عرضًا احترافيًا للاعب جديد في النادي الأهلي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. وقال أحمد شوبير، عبر تصريحات إذاعية على «أون سبورت إف إم» :"قد يكون هناك عرضًا احترافيًا للاعب جديد في الأهلي، خلال الميركاتو الصيفي الحالي". وأضاف شوبير :" اليوم هيشهد وصول عرضًا احترافيًا للاعب جديد في الأهلي، وسيتم الإعلان عن تفاصيله، لكن بدون ذكر اسم اللاعب. وعلق الإعلامي أحمد شوبير ، على أنباء انتقال وسام أبوعلي، مهاجم الأهلي السابق والمنتقل حديثًا إلى نادي كولومبوس كرو الأمريكي، إلى نادي الزمالك. وقال شوبير ، عبر تصريحات إذاعية على «أون سبورت إف إم»: 'إحنا بنعشق الهري، أنا آسف بس هي متتقالش غير كدة، وسام أبوعلي راجع على بيراميدز، لا يا راجل ده راجع على الزمالك، ده رصدوا 10 و12 مليون وهياخد في السنة 3 مليون، إحنا بنتكلم في الدولارات، فـ حاجة صعبة جدًا يعني'. وأضاف: 'هو هيروح بتأشيرة عمل مش تأشيرة سياحة.. كابتن زكي عبدالفتاح وضح لنا، وقال كل فريق له 3 لاعبين استثناء في الدوري الأمريكي، فوق الـ3 مليون دولار، ياخد 10 ياخد 12'. وتابع: 'وتأشيرته تأشيرة عمل في الطريق للاستخراج، خلال أيام ستنتهي ويكون موجود مع الفريق، وميكونش في مشكلة لانتقاله إلى كولومبوس كرو'. وختم: 'هنا النظام على الجميع، والباقي بيكون في لاعيبة بتاخد 100 ألف دولار وأقل كمان، فبالنسبة لقيد وسام أبوعلى، مفيش في مشكلة، لأنه من الـ3 اللي يتم استثنائهم'.


الديار
منذ 9 ساعات
- الديار
رياضيون أصابهم "الاكتئاب" ومنهم من أنهى حياته بـ "الانتحار"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توجد في عالم الرياضة مساحة كبيرة للفرح والانتصارات واعتلاء منصات التتويج لغالبية الرياضيين حول العالم، وفي الوقت عينه هناك مساحة للخيبة والانكسار وتذوق مرارة الهزيمة، والمعروف أن الرياضة بشكل عام هي المحارب الأول بوجه الأمراض.. ولكن هل سمعتم عن الاكتئاب النفسي الذي يصيب الرياضيين؟. وهناك نجوم يختفون أو ينسحبون من خشبة المسرح بشكل تدريجي أو علني بسبب ما اصابهم من اكتئاب، وهناك أمثلة عديدة عن نجوم أولمبيين وعالميين في مقدمهم السباح الأميركي مايكل فيلبس الذي دخل في نوبة اكتئاب حادة بعد أولمبياد لندن 2012 واعترف أنه عاش في عزلة خانقة جعلته يكره نفسه والعالم الذي حوله، وقال يومها "كنت أكره نفسي وشعرت أن لا قيمة لي وكنت أفكر في الانتحار.. لقد تمكنت من تحقيق بعض العروض المذهل داخل أحواض السباحة وانتزعت العشرات من الميداليات، ولكن كان هناك جزء من حياتي لا أريد التعرف عليه". في عام 2014 مرت عليه لحظات فقد فيها الرغبة في الحياة وشارك تجربته مع منظمة صحية عالمية لمن يعانون نفس تجربته ليقول لهم أنهم ليسوا وحيدين في هذا العالم. وفي عالم السباحة أيضا، عانى الأسترالي الشهير إيان ثورب من الاكتئاب حين كشف عام 2016 أنه يعاني من المرض منذ المراهقة وفي عام 2014 نقل إلى المستشفى بعد أن وجد نفسه يتجول في شوارع مدينة سيدني وهو لا يعلم أين هو بالضبط. ومن النجمات العالميات في رياضة كرة المضرب اصيبت اليابانية ناومي اوساكا في منتصف عام 2020 بعد اعلانها الانسحاب من بطولة فرنسا المفتوحة حفاظا على "صحتها الذهنية".. وكان الأمر مفاجئا للجميع، ويومها جاء هذا الاعلان بعد دخول أوساكا في مواجهة مع منظمي البطولة بسبب رفضها المشاركة في المؤتمرات الصحافية لكنها سرعان ما أقرت بعد الانسحاب هذا قائلة "الحقيقة أنني مررت بفترات طويلة من الاكتئاب منذ عام 2018 وتناولت العلاج وواجهت الكثير من المصاعب للتعافي". وفي عام 2020 اعترف الدراج البريطاني مارك كافنديش الذي عادل الرقم القياسي لعدد الانتصارات في مراحل طواف فرنسا (34 مرحلة)، بتغلبه على اكتئاب استمر عامين. وقال: "تم تشخيصي بالاكتئاب السريري في آب 2018. كنت مكتئباً... أعتقد أني تخلصت منه، ومن الجيد أني خرجت منه". في عالم كرة القدم هناك نجوم عالميين يعانون بسبب الشهرة الزائدة أو بسبب عدم تصديقهم أنهم بلغوا هذه المرحلة من الشهرة والمجد، أو ربما لأسباب سلوكية لأنهم لا يعرفون كيف يتصرفون في كلتا هاتين الحالتين فيندفعون نحو ألعب القمار وتعاطي الخمور بشكل مفرط. وهناك نجوم يصابون فعلا بعوارض الكآبة ولا يدرون ما حصل معهم إما سبب وراثي جيني أو غيره، والحالات هي عديدة وكثيرة، فلقد عانى النجم الإنكليزي المحبوب بول غاسكوين في فترة ماضية من شرب الخمور حتى الثمالة وتعاطي المخدرات، واصابه الاكتئاب وأصبح يمشي في الشوارع هائما على وجهه حتى أنه شوهد يجلس قرب حاويات القمامة. بلا أن ننسى النجم الإسباني الشهير أندريس انييستا لاعب برشلونة، الذي عانى من الاكتئاب وله من العمر 25 عاما بعد فوز برشلونة بلقب دوري الأبطال عام 2009، وتزامنت هذه الحالة مع وفاة صديقه العزيز داني خاركي لاعب اسبانيول، وتحدث انييستا عما جرى له في فيلم وثائقي "اندري انييستا البطل غير المتاح" عندما اعترف بأنه تلقى الخبر بصدمة كبيرة وكأنه تلقى لكمة على وجهه اسقطته أرضا. أما عن حالات اصعب من الاكتئاب وتخطتها إلى الانتحار، فهناك حالتين دامغتين لا يمكن لأي متابع رياضي وشغوف بالرياضة العالمية أن ينساهما طيلة حياته، وهما حالتا إنتحار حارس المرمى الألماني روبرت إنكه ومتسابقة الدراجات الأميركية كايلي كاتلين. فقد قام حارس مرمى منتخب ألمانيا لكرة القدم ونادي هانوفر روبرت إنكه برمي نفسه عام 2009 أمام أحد القطارات السريعة ولقي حتفه على الفور بعدما اصيب بالاكتئاب المزمن والحاد كما تقول زوجته. فقد كشفت الزوجه أن روبرت عانى من هذا النوع من المرض النفسي وكان يخضع للعلاج المتواصل منذ عام 2003 وأنه في اليوم المذكور لانتحاره اتصل بالمستشفى وطلب الغاء كل مواعيده حتى اشعار آخر، إذ لم تكن هناك مؤشرات تدل على ادخاله للمستشفى لتلقي العلاج وكشفت زوجته تيريزا، أن زوجها كان يعاني حالة اكتئاب وكان يخضع للعلاج للتخلص منه منذ عام 2003. كما تردد عبر المقربين من إنكه، أن الأخير لم يتمكن من التغلب على مأساة فقدان طفلته، وأقدم على الانتحار لهذا السبب. ونقل تلفزيون "ايه أر دي" الالماني ان مكان وفاة أنكه يبعد نحو 200 متر عن قبر طفلته. أما بالنسبة للمتسابقة الأميركية كايلي كاتلين فقد وجدت بطلة الدراجات الأولمبية منتحرة في سكنها بجامعة ستانفورد عام 2019، مما شكل نهاية مفاجئة لحياة الشابة البالغة من العمر 23 عاما المليئة بالإشادات. وقال والدها مارك: "غمرتنا موجة من اليأس. لقد وعدتنا بأنها لن تقتل نفسها". واشتهرت كيلي كاتلين بكونها عضوا في فريق المطاردة النسائي الأميركي الذي فاز بالميدالية الفضية في دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو 2016. وحققت هي وفريقها ثلاثة ألقاب عالمية متتالية بين عامي 2016 و2018.