
السعودية ترحّب بإعلان فرنسا أنها ستعترف بدولة فلسطين
رحّبت السعودية الخميس بإعلان فرنسا أنها ستعترف بدولة فلسطين، معتبرة أنّ هذا "القرار التاريخي" يؤكد "حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة".
وأعلنت وزارة الخارجية السعودية على منصة إكس "ترحيب المملكة العربية السعودية بإعلان رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة"، مشيدة بـ"هذا القرار التاريخي الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 20 دقائق
- مصراوي
بعد إعلان ماكرون.. إسرائيل تستدعي القائم بالأعمال الفرنسي لتوبيخه
وكالات قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان، الأحد، إنها استدعت القائم بأعمال السفارة الفرنسية في إسرائيل لجلسة توبيخ مع المدير العام لوزارة الخارجية. وخلال جلسة التوبيخ، قال المدير العام للخارجية الإسرائيلية للقائم بأعمال السفارة الفرنسية، إن باريس اختارت أن تضر بإسرائيل في أصعب أوقاتها وأن تضر بالمفاوضات الرامية إلى استعادة الأسرى. وأكد المدير العام للخارجية الإسرائيلية، أن الشروط التي وضعها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للاعتراف بدولة فلسطينية قد تلاشت. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس أن فرنسا سوف تعترف بفلسطين كدولة، وسط تصاعد الغضب العالمي بسبب السكان الذين يتضورون جوعا في غزة. وقال ماكرون في منشور عبر منصة إكس إنه سيضفي الصبغة الرسمية على القرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، "الأمر العاجل اليوم هو أن تتوقف الحرب في غزة، وأن تتم حماية السكان المدنيين".


المشهد العربي
منذ ساعة واحدة
- المشهد العربي
الجيش الإسرائيلي يعترض سفينة حنظلة.. ويحتجز طاقمها
وصلت سفينة "حنظلة" التابعة لمجموعة "أسطول الحرية" اليوم الأحد، إلى إسرائيل، وذلك بعدما اعترضها الجيش الإسرائيلي. وكانت السفينة في طريقها إلى غزة؛ بهدف كسر الحصار البحري وإدخال كمية من المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في القطاع، قبل أن يعترضها الجيش الإسرائيلي ويحتجز أفراد طاقمها. وفي وقت سابق، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية في بيان على موقعها الإلكتروني: "منعت البحرية الإسرائيلية السفينة +نافارن+ من دخول المنطقة البحرية لساحل غزة بشكل غير قانوني". وأضاف البيان أن "السفينة تشق طريقها بأمان إلى شواطئ إسرائيل. جميع الركاب بخير". وقبيل منتصف ليل السبت الأحد بالتوقيت المحلي، أظهر بث مباشر من سفينة حنظلة جنودا إسرائيليين يصعدون على متنها. وأظهرت أداة تتبع عبر الإنترنت أن السفينة كانت على بعد نحو 100 كيلومتر غرب غزة عندما تم اعتراضها. وأعلن طاقم سفينة "حنظلة" في منشور على منصة إكس، أنّه سيخوض إضرابا عن الطعام إذا اعترض الجيش الإسرائيلي السفينة واعتقل النشطاء على متنها. وكانت السفينة تحمل 19 ناشطا وصحفيَين اثنين من دول عدة، قد أبحرت من صقلية في 13 يوليو الماضي.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
نتانياهو: "لا أعذار بعد اليوم" في غزة
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن على الأمم المتحدة أن تتوقف عن إلقاء اللوم على حكومته بشأن الوضع الإنساني في غزة، بعد إعلان الجيش فتح طرقًاَ آمنة لإدخال المساعدات إلى القطاع المحاصر. وأضاف نتانياهو، خلال تفقده قاعدة جوية، إن "الأمم المتحدة تخترع أعذارًا، وتقول ليست هناك طرق آمنة"، مضيفًا "هذا غير صحيح. هناك طرق آمنة. لطالما كانت موجودة، لكنها اليوم أصبحت رسمية. لن تكون هناك أعذار بعد الآن".وذكرت الأمم المتحدة أنها ستحاول الوصول إلى أكبر عدد من الأشخاص الذين يتضورون جوعًا في غزة، بعد إعلان إسرائيل أنها ستوفر ممرات آمنة لدخول القوافل الإنسانية إلى القطاع المحاصر والمدمر بفعل الحرب.وقال برنامج الأغذية العالمي إن لديه ما يكفي من المواد الغذائية في القطاع، أو في طريقها إليه لإطعام سكان القطاع، البالغ عددهم 2،4 مليون نسمة ل 3 أشهر تقريبًا.ورحّب منسّق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر، في منشور على إكس، بالإعلان عن "هدنة إنسانية".وقال: "نحن على اتصال بفرقنا على الأرض، وسنبذل كل ما في وسعنا للوصول إلى أكبر عدد من الناس الذين يتضوّرون جوعًا".وذكر برنامج الأغذية العالمي إن الهدن والممرات الآمنة يفترض أن تسمح بتسليم المواد الغذائية العاجلة بشكل آمن.وقال في بيان إن "المساعدات الغذائية هي السبيل الوحيد لحصول السكان على الغذاء".وأضاف أن ثلث سكان غزة لا يأكلون لأيام، وأن 470 ألف شخص في القطاع "يواجهون ظروفًا أشبه بالمجاعة"، تتسبب في وفيات.وأكد البرنامج الحاجة إلى أكثر من 62 ألف طن من المساعدات الغذائية شهريًا لإطعام كافة سكان غزة.ولفتت الوكالة إلى أنه إضافة إلى الإعلان الأحد عن "هدنة"، تعهدت إسرائيل السماح بدخول المزيد من الشاحنات إلى قطاع غزة، مع تسريع إجراءات التصاريح، و"ضمانات بعدم تواجد قوات مسلحة، أو إطلاق نار قرب القوافل".وأضافت "معًا، نأمل أن تسمح هذه الإجراءات بزيادة المساعدات الغذائية العاجلة للوصول إلى المحتاجين، دون مزيد من التأخير".