
ترمب: قد أزور الصين قريبا
وذكرت "رويترز" نقلاً عن مصدرين مطلعين أن مساعدي ترمب وشي ناقشوا إمكان عقد اجتماع بين الرئيسين خلال رحلة يقوم بها الرئيس الأميركي إلى آسيا خلال العام الجاري.
وعلق ترمب على اللقاء بالمحتمل بشي خلال اجتماع مع الرئيس الفليبيني فرديناند ماركوس جونيور، وهو حليف رئيس في منطقة المحيط الهادي.
وقال ترمب "ربما كانت (الفيليبين) تميل نحو الصين لفترة من الزمن، ولكننا أنهينا ذلك بسرعة كبيرة جداً". وأضاف ترمب، "لا أمانع في أن يتوافق (الرئيس الفيليبيني) مع الصين لأننا نتوافق مع الصين بشكل جيد للغاية".
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وسعى ماركوس الذي تولى منصبه في عام 2022، لسنوات إلى الحصول على دعم الولايات المتحدة مع تفاقم نزاعات بلاده البحرية مع الصين. وسعت الفيليبين إلى تجنب المواجهة المباشرة مع جارتها الأكبر، التي تطالب بالسيادة على معظم بحر الصين الجنوبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 26 دقائق
- الوئام
ترمب: رفضت دعوة لزيارة جزيرة إبستين وقطعت علاقتي به مبكرًا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الإثنين، إنه رفض دعوة لزيارة جزيرة جيفري إبستين الخاصة، واصفًا قراره آنذاك بأنه 'لحظة حُسن تقدير'، في محاولة جديدة للنأي بنفسه عن الجدل الدائر بشأن علاقته السابقة بالممول المدان، والذي واجه اتهامات بالاتجار الجنسي قبل وفاته في 2019. وفي تصريحاته للصحفيين التي نقلتها رويترز خلال زيارة إلى إسكتلندا، شدد ترمب على أنه لم يسبق له أن زار جزيرة 'ليتل سانت جيمس' الواقعة في جزر العذراء الأميركية، والتي استخدمها إبستين لاستضافة شخصيات بارزة من مجالات السياسة والمال والترفيه، واتُّهم باستغلالها في جرائم استغلال جنسي لفتيات قاصرات. وأوضح ترمب أن علاقته بإبستين تعود إلى تسعينيات القرن الماضي، لكنها انتهت حين حاول إبستين – على حد قوله – استقطاب موظفين يعملون لدى ترمب، ما دفعه إلى منعه من دخول ممتلكاته. وقال: 'لقد استأجر بعض العاملين لديّ، فقلت له لا تفعل ذلك مجددًا… فعلها مرة أخرى، فطردته واعتبرته شخصًا غير مرغوب فيه'. وكان ستيفن تشيونغ، مدير الاتصالات في البيت الأبيض، قد صرّح الأسبوع الماضي بأن ترمب أنهى علاقته بإبستين لأنه 'كان شخصًا مريبًا'، على حد وصفه. وتتزايد الضغوط على إدارة ترمب من جانب مؤيديه ومعارضيه، للمطالبة بنشر المزيد من المعلومات حول تعامل وزارة العدل مع قضية إبستين، خصوصًا بعد قرارها الأخير بإغلاق التحقيقات دون نشر قائمة العملاء المحتملين، أو تقديم أي أدلة جديدة بشأن ملابسات وفاته، وهو ما أثار غضب قطاعات من الرأي العام الأميركي التي تشتبه بوجود تستّر على تورط شخصيات نافذة. ورغم أن سجلات الرحلات الجوية تُظهر أن ترمب سافر مع إبستين ست مرات بين عامي 1991 و2005، فإنه لم يزر الجزيرة الخاصة، ولم تُوجَّه إليه أي اتهامات حتى الآن. وقد وصف ترمب القضية مجددًا بأنها 'خدعة ضخّمتها وسائل الإعلام'، مضيفًا أن الديمقراطيين لو كانوا يمتلكون أدلة ضده لاستخدموها خلال حملاتهم الانتخابية السابقة.


الشرق الأوسط
منذ 26 دقائق
- الشرق الأوسط
ترمب يلوح بقصف إيران مجدداً إذا عادت للتخصيب
وجّه الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، تحذيرين متتاليين لإيران خلال أقل من 24 ساعة، ملوحاً بشن ضربات إضافية ضد منشآتها النووية إذا استمرت في أنشطة تخصيب اليورانيوم. وخلال لقائه رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، أمس في اسكوتلندا، قال ترمب: «إيران تبعث بإشارات سيئة، وأي محاولة لإعادة تشغيل برنامج التخصيب ستُسحق فوراً. لقد دمرنا قدراتها النووية، وسنفعل ذلك مرة أخرى إذا اقتضى الأمر». وفي تحذير مماثل، قال ترمب، الأحد، خلال لقائه رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، إنه لن يسمح بأي اتفاق يجيز لإيران تخصيب اليورانيوم على أراضيها. في المقابل، شدد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، خلال تسلمه أوراق السفير الفرنسي الجديد، على أن بلاده «لا تسعى إلى الحرب، ومستعدة للحوار»، لكنه أضاف أن الرد على أي عدوان محتمل سيكون «صارماً وحاسماً».


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
النفط يرتفع 2% بعد اتفاق التجارة الأمريكي الأوروبي
شهدت أسواق النفط العالمية ارتفاعًا ملحوظًا اليوم الاثنين، مدعومةً بتطورين رئيسيين: الاتفاق التجاري الأمريكي-الأوروبي، والتهديدات الأمريكية الجديدة لروسيا بشأن حرب أوكرانيا. وقفزت العقود الآجلة لخام برنت بحوالي 1.60 دولار (2.3%) لتستقر عند 70.04 دولار للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 1.55 دولار (2.4%) إلى 66.71 دولار للبرميل. هذا الارتفاع جاء بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تقليص المهلة الممنوحة لروسيا لإنهاء حربها في أوكرانيا من 50 يومًا إلى 10-12 يوماً فقط، مع تحذيره من فرض رسوم جمركية 'عالية جدًا' في حال عدم الامتثال. والاتفاق التجاري الجديد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى التمديد المتوقع لتعليق الرسوم الجمركية الأمريكية-الصينية، شكلوا دعامة قوية للأسواق المالية وأسعار النفط. يذكر أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي أبرما اتفاقاً تجاريًا أمس الأحد الماضي يقضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية، في خطوة اعتبرها مراقبون جزءًا من استراتيجية أمريكية أوسع للضغط على الشركاء التجاريين.