logo
«المركزي السويدي» يثبت الفائدة عند 2.25%

«المركزي السويدي» يثبت الفائدة عند 2.25%

عكاظ٠٨-٠٥-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
أبقى البنك المركزي السويدي على معدل الفائدة دون تغيير، مشيرا إلى إمكانية مواصلة تخفيف السياسة النقدية. وقرر البنك الإبقاء على معدل الفائدة عند 2.25%.
وقال صانعو السياسات إن السياسة النقدية الحالية تُعد متوازنة، ومن الحكمة الانتظار للحصول على مزيد من البيانات بهدف تكوين رؤية أوضح للمستقبل، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
يذكر أن البنك المركزي السويدي أبقى على سعر الفائدة دون تغيير عند 2.25% في اجتماع شهر مارس الماضي، كما كان متوقعاً، في ظل تقييمه أوضاع الاقتصاد المحلي الذي لا يزال يعاني من تباطؤ النمو، إلى جانب المخاطر الناجمة عن إشارات عودة التضخم والتوترات التجارية العالمية.
أخبار ذات صلة
السويد اعتبرت السياسة النقدية الحالية متوازنة (متداولة)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية
«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية

عكاظ

timeمنذ 13 دقائق

  • عكاظ

«سيتي غروب»: متفائلون بآفاق دول الخليج الاقتصادية

تابعوا عكاظ على أعربت مجموعة «سيتي غروب» عن تفاؤلها بشأن الآفاق الاقتصادية لدول منطقة الشرق الأوسط، على الرغم من التراجعات الأخيرة لأسعار النفط. وأضافت أن السعودية والإمارات تعملان جاهدتين لتعميق أسواق رأس المال ما يساهم بجذب الاستثمارات الأجنبية إليهما. وأشارت إلى جهود دول الخليج منذ نحو 8 سنوات لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، ما يدعم استقرار منطقة الشرق الأوسط. وتسعى المجموعة إلى توسيع حضورها في منطقة الخليج للاستفادة من الازدهار في أنشطة إبرام الصفقات. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} رغم تراجع أسعار النفط أسواق المال في الخليج تواصل نموها (متداولة)

الإبراهيم: السعودية لديها تشريعات ذكية توفر حاجة المستثمرين
الإبراهيم: السعودية لديها تشريعات ذكية توفر حاجة المستثمرين

عكاظ

timeمنذ 25 دقائق

  • عكاظ

الإبراهيم: السعودية لديها تشريعات ذكية توفر حاجة المستثمرين

تابعوا عكاظ على أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم أن السعودية تفتح أبوابها للعالم، وأعدت تشريعات ذكية ونظما رقمية توفر حاجة المستثمرين الدوليين. وكشف خلال ملتقى الأعمال السعودي - الإسباني تنفيذ أكثر من 900 إصلاح تشريعي مكنت من إيجاد بيئة استثمارية لا تعتمد على تغيير القوانين وحسب، بل غيرت طريقة العمل لتعزيز الشراكة بين الجانبين. ودعا الإبراهيم المستثمرين الإسبان للمساعدة في «الفصل الثاني» من التعاون السعودي - الإسباني، لافتا إلى أنه تم إصدار 36 ألف رخصة أعمال وأكثر من 6 آلاف شركة منذ إطلاق رؤية 2030. وأوضح أن المملكة تقدم مستقبلا يركز على مشهد استثماري في قطاعات عدة، ولديها موقع قيادي في التحول الرقمي، مشيرا إلى أن الغرض واضح وهو تفحص الفرص الجديدة وتقوية الشراكات من أجل قيمة مضافة في القطاعات المختلفة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} فيصل الإبراهيم

بريطانيا تبدأ سنتها المالية باقتراض يفوق التوقعات
بريطانيا تبدأ سنتها المالية باقتراض يفوق التوقعات

الشرق الأوسط

timeمنذ 31 دقائق

  • الشرق الأوسط

بريطانيا تبدأ سنتها المالية باقتراض يفوق التوقعات

استهلت الحكومة البريطانية السنة المالية 2025 - 2026 باقتراض أعلى من المتوقع في أبريل (نيسان)، مما يعكس استمرار الضغوط على الموازنة العامة قبيل مراجعة إنفاق حاسمة من المرتقب أن تجريها وزيرة المالية راشيل ريفز في يونيو (حزيران). وأظهرت بيانات مكتب الإحصاء الوطني، الخميس، أن صافي اقتراض القطاع العام بلغ 20.155 مليار جنيه إسترليني (نحو 27 مليار دولار) في أبريل، متجاوزاً توقعات المحللين التي استقرت عند 17.9 مليار جنيه في استطلاع أجرته «رويترز». ويواصل الاقتصاديون منذ أكثر من عام التقليل من حجم عجز الموازنة البريطانية في تقديراتهم الشهرية، مما يعكس صعوبة ضبط الإنفاق العام في ظل تباطؤ الإيرادات، وازدياد التحديات الاقتصادية. وتعتزم ريفز تقديم أول مراجعة متعددة السنوات للإنفاق العام في 11 يونيو، التي ستحدد أولويات الحكومة التمويلية وميزانيات الخدمات العامة. وفي السياق ذاته، خفّض مكتب الإحصاء تقديراته لعجز العام المالي الماضي المنتهي في مارس (آذار) إلى 148.3 مليار جنيه إسترليني، أي ما يعادل 5.1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ5.3 في المائة في التقدير السابق، و4.8 في المائة في عام 2023 - 2024. أما مكتب مسؤولية الموازنة، الذي تعتمد عليه الحكومة في توقعاتها الرسمية، فقد قدر في مارس أن يبلغ العجز للعام المالي المنتهي في مارس 2025 نحو 137.3 مليار جنيه إسترليني (183.88 مليار دولار)، وهو أقل من العجز المُسجل فعلياً وفق بيانات أبريل. في المقابل، انخفض الجنيه الإسترليني قليلاً مقابل الدولار، لكنه حافظ على قربه من أعلى مستوياته منذ عام 2022 التي سجلها في اليوم السابق، مدعوماً باستمرار التضخم المرتفع، وتحسن العلاقات مع أوروبا والولايات المتحدة. وفي أحدث التعاملات، تراجع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1 في المائة أمام الدولار ليصل إلى 1.3399 دولار، بعد أن وصل يوم الأربعاء إلى أعلى مستوى له خلال أكثر من ثلاث سنوات عند 1.3468 دولار. وسعت بريطانيا مؤخراً إلى تعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، لتصبح أول دولة توقع اتفاقية مع الولايات المتحدة بعد الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، كما وافقت هذا الأسبوع على أكبر إعادة ضبط لعلاقاتها التجارية والدفاعية مع الاتحاد الأوروبي منذ خروجها من التكتل. وقال فرنشيسكو بيسول، استراتيجي العملات الأجنبية في بنك «آي إن جي»: «تُعد اتفاقيات التجارة أخباراً إيجابية للجنيه الإسترليني بشكل عام، وما زلنا نعتقد أن الجنيه في موقع جيد». وارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.1 في المائة مقابل اليورو ليصل إلى 84.2 بنس. وأظهر مؤشر مديري المشتريات المركب الصادر عن «ستاندرد آند بورز غلوبال» في المملكة المتحدة، يوم الخميس، تباطؤاً أقل في نشاط الأعمال البريطانية خلال هذا الشهر، مع بروز تفاؤل الشركات بشأن المستقبل، بما في ذلك تراجع المخاوف المرتبطة بزيادة الرسوم الجمركية الأميركية. كما تلقت العملة البريطانية دعماً من بيانات التضخم الإيجابية هذا الأسبوع، مما قد يقلل من احتمالات خفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة. وقال هيو بيل، كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا، هذا الأسبوع إن وتيرة التخفيضات الفصلية «سريعة جداً» في ظل ضغوط الأجور القوية على التضخم. وأشار بيسول إلى أن «هناك بعض المعارضة الزائدة داخل بنك إنجلترا». وقرّر البنك المركزي البريطاني خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 4.25 في المائة في 8 مايو (أيار)، في تصويت منقسم، حيث فضل عضوان من لجنة السياسة النقدية خفضاً أكبر، بينما فضل عضوان آخران، من بينهم بيل، الإبقاء على السعر دون تغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store