
كيليان مبابي يُتوج بجائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لموسم 2024-2025
توج النجم الفرنسي كيليان مبابي بجائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لموسم 2024–2025، بعد موسم أول لافت بقميص الفريق الملكي، أثبت خلاله جدارته بقيادة هجوم "المرينجي".
وتمكن مبابي من نيل الجائزة في أول موسم له مع ريال مدريد، بعد العروض الجيدة التي قدّمها حيث سجل 29 هدفا في منافسات الدوري الإسباني، وقدم 3 تمريرات حاسمة، خلال مشاركته في 33 مباراة ب"الليغا"، قبل جولة واحدة من النهاية.
ووقع مبابي على 7 أهداف في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، بينما ساهم بهدف واحد، بعد خوضه ل14 مباراة في المسابقة، ليرفع مساهماته التهديفية في جميع المسابقات ل44.
وانتقل مبابي إلى ريال مدريد، خلال سوق الانتقالات الصيفية الماضية، في صفقة انتقال حر، بعد نهاية عقده مع باريس سان جيرمان الفرنسي، بموجب عقد يمتد لخمسة مواسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LE12
منذ 2 ساعات
- LE12
هل ينجح الركراكي في إعادة بناء 'أسود الأطلس' بأسلوب هجومي؟
في حوار مع صحيفة ' وأكد من خلال الحوار، أنه يتقبل الانتقادات المنطقية، مشيرًا إلى أن الفريق أصبح يعتمد على أسلوب هجومي واستحواذ أكتر على الكرة. وأوضح الركراكي أن المنتخب المغربي سجل 71 هدفًا في 35 مباراة منذ توليه المسؤولية، بمعدل أكثر من هدفين في كل مباراة، واستقبل 17 هدفًا فقط. كما ارتفعت نسبة الاستحواذ على الكرة إلى 61% بعد كأس العالم في قطر، مقارنة بـ45.5% قبلها، وبلغت نسبة الفوز 68%، وهي الأعلى لمدرب مغربي. وأشار إلى أنه بعد الإقصاء من كأس إفريقيا، عمل على دينامية جديدة لإعادة تنظيم تشكيلة 'أسود الأطلس'، من خلال الاعتماد على لاعبين جدد بأدوار هجومية جديدة. وأكد اللاعب الدولي إبراهيم دياز، ونجم نادي ريال مدريد الإسباني، أن المنتخب المغربي يضم جيلًا جديدًا من اللاعبين لديهم طموح كبير ورغبة في التعلم، مشيرًا إلى أن الركراكي يعرف كيف يُخرج أفضل ما في كل لاعب. كما صرح بدوره اللاعب الدولي أشرف حكيمي، أن الركراكي لديه رؤية واضحة للفريق، وأنهم يتطورون إلى جانبه استعدادًا لكأس الأمم الإفريقية.


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
كيليان مبابي يظهر احترامه لكارلو أنشيلوتي بكلمات مثيرة
حرص الدولي الفرنسي كيليان مبابي نجم هجوم فريق ريال مدريد، على توجيه رسالة إلى مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي يتأهب لخوض مباراته الأخيرة كمدرب للنادي الملكي، اليوم السبت في الليغا. وتتجه الأنظار نحو الإيطالي كارلو أنشيلوتي الذي سيقود المرينغي مساء اليوم السبت للمرة الأخيرة، في مباراته أمام ريال سوسييداد بآخر جولات الدوري الإسباني، قبل أن ينتقل لتدريب منتخب البرازيل. وكتب مبابي في رسالة عبر حسابه الرسمي بمنصة التواصل الاجتماعي "إنستغرام": "اليوم آخر مباراة في مشوارك المذهل بالنادي". وأضاف النجم الفرنسي: "شكرًا لك ولفريقك على كل ما قدمته لي منذ اليوم الأول، لقد كان من الشرف الكبير أن أحظى بمدرب مثلك؛ أتمنى لك التوفيق في مستقبلك"، وأرفق رسالته بصورة له وهو يعانق أنشيلوتي، في لقطة تعكس الاحترام المتبادل بين الطرفين. ويُعد أنشيلوتي أحد أكثر المدربين نجاحًا في تاريخ ريال مدريد، حيث قاد الفريق لتحقيق 15 لقبًا، وهو الرقم الأعلى في مسيرته التدريبية مع أي نادٍ، ما جعله يحظى بمكانة خاصة داخل جدران النادي الملكي. ومن المقرر أن يحظى أنشيلوتي اليوم بتكريم خاص في معقل الفريق الملكي، خلال مباراته الأخيرة على رأس الجهاز الفني، وسط حضور جماهيري كبير يُنتظر أن يشهد لحظات عاطفية وتاريخية، في وداع أحد أعظم من مرّوا على دكة ريال مدريد. ماذا قدم كيليان مبابي تحت قيادة أنشيلوتي في ريال مدريد؟ شارك النجم الفرنسي في 54 مباراة بمُختلف المسابقات وأسهم في 44 هدفًا، إذ تمكن من تسجيل 40 هدفًا وقدم أربع تمريرات حاسمة، بإجمالي دقائق بلغ 4.458 دقيقة؛ وذلك طبقًا لمنصة "ترانسفير ماركت" العالمية. وفي موسمه الأول والأخير مع كارلو أنشيلوتي في ريال مدريد، لم يتوج كيليان مبابي إلا بلقب كأس السوبر الأوروبي، على حساب أتالانتا الإيطالي، فيما خسر لقب الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا وكأس السوبر الإسباني لصالح برشلونة. يُذكر أن ريال مدريد سيواجه ريال سوسيداد، مساء اليوم الموافق 24 مايو/ أيار، على ملعب "سانتياغو برنابيو"، وذلك ضمن منافسات الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني لموسم 2024-25. وتنطلق المباراة في تمام الساعة 05:15 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
إنتر يقترب من تكرار سيناريو باير ليفركوزن الأليم في عام 2002
بات إنتر ميلان الإيطالي على أعتاب الخروج بموسم صفري خال من الألقاب، على الرغم من أنه كان حتى منتصف شهر أبريل/ نيسان الفائت، أحد ثلاثة أندية فقط مرشحة بقوة للمنافسة على الثلاثية التاريخية في القارة الأوروبية لهذا الموسم، إلى جانب برشلونة وباريس سان جيرمان. لكن الفريق الذي قدّم موسمًا استثنائيًّا سواء على المستوى المحلي أو القاري، بدا أنه قد ضيّع كل ما فعله في ظرف أسبوع واحد ما بين العشرين والسابع والعشرين من أبريل الفائت، عندما خسر أولاً مع بولونيا في الجولة الثالثة والثلاثين من بطولة الدوري بهدف، أتبعها بخسارة مباراة الإياب من الدور نصف النهائي لكأس إيطاليا أمام الجار ميلان بثلاثية نظيفة، وهي الهزيمة التي شكلت ضربة موجعة للفريق، ليس لأنها أنهت حلمه في الفوز بكأس إيطاليا ومواصلة السعي للظفر بالثلاثية التاريخية، على غرار ما حققه في العام 2010، وإنما لأنها كانت الهزيمة الثالثة له هذا الموسم في مباراة الدربي أمام غريمه التقليدي. وأكمل إنتر أسبوعًا صعبًا للغاية بخسارته أمام روما في ملعب جوسيبي مياتزا بهدف لصفر، في الجولة 34 من بطولة الدوري ليخسر صدارة الترتيب لصالح فريق نابولي، والذي نجح في التشبث بصدارته رغم تعادله مرتين في آخر أربع جولات، وحقق لقب بطولة الدوري. لقب دوري أبطال أوروبا فرصة إنتر لإنقاذ الموسم لم يتبق من حلم ثلاثية إنتر التاريخية سوى لقب وحيد هو دوري الأبطال، الذي سبق للفريق أن أحرزه في ثلاث مناسبات فقط كان آخرها عام 2010، ولا يرغب مشجعو "الأفاعي" في أن يعيشوا خيبة أمل جديدة عندما يلتقي فريقهم مع باريس سان جيرمان (بطل فرنسا)، في الحادي والثلاثين من مايو/ أيار الحالي في ملعب آليانز أرينا في ميونخ. ويخشى أنصار إنتر من بعض الإسقاطات التاريخية التي ترجح كفة الفريق الفرنسي للفوز باللقب، إذ أنه وفي كل مرة استضافت فيها مدينة ميونخ المباراة النهائية للمسابقة الأوروبية، توج فريق جديد لم يسبق له الفوز باللقب، وهو حال سان جيرمان الذي لعب المباراة النهائية مرة واحدة من قبل، وخسر أمام عملاق بافاريا بهدف في العام 2020. كما أن النسخة الأولى من مسابقة دوري الأبطال بالمسمى الحديث، والتي انطلقت في موسم 1992-93، شهدت المواجهة الفرنسية-الإيطالية الوحيدة في نهائي المسابقة حتى يومنا هذا، وحينها تفوق مارسيليا على ميلان في المباراة النهائية التي جرت في الملعب الأولمبي بميونخ، علمًا أن النسخة الحالية تعتبر الأولى أيضًا بالنظام الجديد للمسابقة، وهي ثاني مرة يلتقي فيها ناد فرنسي مع آخر إيطالي في المشهد الختامي وعلى الأراضي الألمانية. إنتر يخاف تكرار سيناريو باير ليفركوزن عام 2002 إذا ما خسر إنتر لقب دوري الأبطال يوم السبت المقبل، فإنه سيعيش حكاية مشابهة جدًّا لتلك التي عاشها باير ليفركوزن الألماني في العام 2002، حين خسر الألقاب الثلاثة التي كان ينافس عليها في الأمتار الأخيرة. وكان باير ليفركوزن على وشك التتويج بلقب بطولة الدوري الألماني للمرة الأولى في تاريخه بقيادة اللاعب الدولي مايكل بالاك، لكنه تعثر في الجولة 32 على أرضية ميدانه أمام فيردر بريمن (1-2)، ثم خسر في الجولة 33 أمام مضيفه نورمبرغ، ليفقد الصدارة قبل جولة واحدة من النهاية لصالح بوروسيا دورتموند، من دون أن ينفع فوزه في الجولة الأخيرة على هرتا برلين في عودته إلى صدارة الترتيب والفوز باللقب. أنطونيو كونتي يتفوق على كبار المدربين التاريخيين في إيطاليا اقرأ المزيد وبعدها بأسبوع واحد، خسر باير ليفركوزن نهائي كأس ألمانيا أمام الطرف الآخر في دربي إقليم الرور (شالكه)، وذلك بهدفين لهدف في الملعب الأولمبي في برلين. وقبل أن يستفيق ليفركوزن من صدمته الثانية، خسر نهائي دوري الأبطال أمام ريال مدريد (1-2) في المباراة التي جرت بينهما في غلاسكو، ليفقد الفريق ثلاثة ألقاب محتملة في أقل من أسبوعين. فهل يكرر التاريخ نفسه مع إنتر ليعيش أنصاره ما عاشته جماهير فريق "مصنع الأدوية" قبل 23 عامًا، أم إنه سيحقق لقب دوري الأبطال ويحول موسمه من موسم كارثي إلى موسم سيبقى في الذاكرة طويلًا، بسبب لقب أوروبي طال انتظاره؟