logo
ذياب بن محمد ووزير المواصلات القطري يبحثان تعزيز التعاون في النقل

ذياب بن محمد ووزير المواصلات القطري يبحثان تعزيز التعاون في النقل

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

استقبل سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة «شركة قطارات الاتحاد»، السبت في أبوظبي الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني، وزير المواصلات في دولة قطر الشقيقة.
وبحثا سُبل تعزيز التعاون وتبادل المعرفة بين البلدين في النقل والبنية التحتية، وعدداً من القطاعات الحيوية والمجالات ذات الاهتمام المشترك، بما يحقق المصالح المشتركة ويعود بالنفع على البلدين والشعبين الشقيقين.
حضر اللقاء سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، ومحمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل في أبوظبي، وشادي ملك، الرئيس التنفيذي للشركة، وعدد من مسؤولي البلدين. (وام)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

92.67 % ثقافة الاستدامة وتطبيقها في العمل بـ «كهرباء دبي»
92.67 % ثقافة الاستدامة وتطبيقها في العمل بـ «كهرباء دبي»

البيان

timeمنذ 20 دقائق

  • البيان

92.67 % ثقافة الاستدامة وتطبيقها في العمل بـ «كهرباء دبي»

أعلنت هيئة كهرباء ومياه دبي أن مؤشر ثقافة الاستدامة بين موظفيها بلغ 92.67% خلال عام 2024، وذلك استناداً إلى استبيان مؤسسي شارك فيه نحو 4000 موظف. ويقيس مؤشر ثقافة الاستدامة مدى وعي الموظفين بمفاهيم الاستدامة والتزامهم بتطبيقها في بيئة العمل، ويُعد أداة مهمة لتقييم فعالية جهود التوعية وتعزيز ممارسات الاستدامة المؤسسية. وأعرب معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، عن سعادته بهذه النتيجة، مؤكداً أنها تعكس التزام الهيئة الراسخ بنشر ثقافة الاستدامة بين موظفيها، وتمكينهم ليشاركوا بفاعلية في دعم التوجهات الوطنية نحو التنمية المستدامة، مشيراً إلى أن الهيئة كانت أول مؤسسة حكومية تعتمد الاستدامة ضمن رؤيتها وخطتها الاستراتيجية، لتكون محوراً رئيساً في مسيرة التنمية والتقدم وتحقيق توجيهات القيادة الرشيدة في تحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، إضافة إلى الاستثمار في رأس المال البشري وبناء قدراته في مجال الاستدامة. استراتيجية متكاملة وأضاف معالي الطاير: «تُعد الاستدامة ركيزة جوهرية في جميع عملياتنا، حيث نتبنى استراتيجية متكاملة لترسيخ ثقافة الاستدامة بين جميع المعنيين وإشراك الموظفين والمتعاملين وأفراد المجتمع في جهودنا لحماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية، ونهدف من خلال هذه الجهود إلى دعم المكانة الريادية لدولة الإمارات العربية المتحدة في العمل المناخي العالمي، والمساهمة في تحقيق أهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050 واستراتيجية الحياد الكربوني 2050 لإمارة دبي، التي تسعى إلى توفير 100% من القدرة الإنتاجية للطاقة من مصادر نظيفة بحلول عام 2050». وأكد المهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع تطوير الأعمال والتميّز في هيئة كهرباء ومياه دبي، أن الإدارة العليا تحرص على دمج الاستدامة في مختلف العمليات والممارسات اليومية، إضافة إلى ترسيخها كثقافة مؤسسية، وأضاف: «تواصل الهيئة إطلاق ودعم المبادرات التي تسلط الضوء على الآثار الإيجابية للاستدامة على المستوى المؤسسي، وتعزيز وعي الموظفين ليكونوا سفراءً للاستدامة من خلال تحفيزهم على تبني ممارسات مستدامة داخل بيئة العمل وخارجها». منصة تعليمية وأوضح محمد عبدالكريم الشامسي، كبير مسؤولي الاستدامة والتغير المناخي في هيئة كهرباء ومياه دبي، أن فريق ريادة الاستدامة يضم 34 موظفاً من مختلف قطاعات الهيئة، ويعمل على نشر وتطبيق مفاهيم الاستدامة، مشيراً إلى أن مبادرة «تواصل الاستدامة» توفر منصة تعليمية وتفاعلية تسهم في تعزيز تفاعل الموظفين مع قضايا الاستدامة، وزيادة معرفتهم بممارسات الهيئة المستدامة.

فاطمة المزروعي: الأدب الإماراتي جدير بالوصول للقارئ العالمي
فاطمة المزروعي: الأدب الإماراتي جدير بالوصول للقارئ العالمي

البيان

timeمنذ 31 دقائق

  • البيان

فاطمة المزروعي: الأدب الإماراتي جدير بالوصول للقارئ العالمي

أكدت الكاتبة الإماراتية فاطمة المزروعي رئيس قسم الأرشيفات التاريخية في الأرشيف والمكتبة الوطنية، أن الأدب الإماراتي زاخر بالتجارب الغنية التي تستحق أن تصل للقارئ العالمي. لدى المزروعي أكثر من 20 إصداراً في الشعر والمسرح والقصة والرواية والمقال والبحث، وفازت بـ 19 جائزة في مجال الأدب والثقافة، صدر لها مؤخراً رواية «ليلة الخلود»، التي تعتبر تجربة سردية مختلفة عن تجاربها السابقة، فهي تأخذ القارئ إلى عوالم نفسية عميقة تتقاطع فيها دهاليز عالم الألعاب الإلكترونية بالواقع، والحلم بالحقيقة. وأشارت المزروعي إلى أن هذه الرواية تدور حول فكرة الخلود لا بوصفه امتداداً بيولوجياً فقط، بل كحالة روحية ومعرفية يبحث فيها الإنسان عن أثره في هذا العالم، فبطل الرواية يعيش صراعاً بين عالمه الحقيقي والآخر الإلكتروني، حيث تجره تلك الألعاب إلى لعبة تبدو في ظاهرها ترفيهية، لكن سرعان ما يجد نفسه مع أصدقائه في عالم افتراضي غامض وتحديات وقوانين خطرة، فبريق الذكاء الاصطناعي، الذي يبدو جميلاً من الخارج، يُخفي في طياته عالماً مخيفاً يتطلب الحذر والتوجيه. وأشارت إلى أنه تم مؤخراً أيضاً ترجمة روايتها «كمائن العتمة» إلى اللغة الهندية، ما شكل فارقاً في مسيرتها الأدبية وفتح لها نافذة جديدة على جمهور واسع في شبه القارة الهندية، وأسهمت في توسيع نطاق التلقي الثقافي للأدب الإماراتي، مؤكدة أن الترجمة ليست وسيلة لنقل النص فقط، بل أداة لنقل الهوية والسرد المحلي إلى العالم. وقالت: «الأدب الإماراتي زاخر بالتجارب الغنية التي تستحق أن تصل للقارئ العالمي، ولكن ذلك يتطلب جهوداً أكبر في مجال الترجمة الاحترافية، والدعم المؤسسي، والتسويق الثقافي، فالترجمة تجعل من الكاتب سفيراً لبلده، ومن العمل الإبداعي جسراً للحوار بين الثقافات». وأوضحت أن «كمائن العتمة» تتحدث عن معاناة المرأة في المجتمعات والقيود التي تفرض عليها وتكبلها، حيث المجتمع يرسم لها مسار حياتها، غير عابئ برغباتها وطموحاتها أو مشاعرها. حصلت المزروعي مؤخراً على منحة متحف زايد الوطني، وذلك عن بحثها الذي تناول التعليم في فترة الخمسينيات والستينيات، وهو نتاج قراءة في وثائق قصر الحصن، حيث تمثّل الوثائق في الأرشيف الوطني كنزاً تاريخياً يمكن الاستفادة من،ه وبالأخص أن الكاتبة تستخدم أسلوبها السردي وتستفيد من دراستها في تخصص التاريخ والعلوم السياسية التي سوف تساهم في عملية التوثيق. وقالت: «تشكل المنحة دعماً نوعياً للبحث الثقافي والتاريخي، وهي تتجاوز البعد المادي إلى الإيمان بقيمة التوثيق والمعرفة، حصولي على هذه المنحة أتاح لي الغوص في أرشيف نادر يخص تاريخ الإمارات، ما ساعدها على بناء سرديات تستند إلى حقائق ووثائق، وتمنح القارئ فهماً أعمق للتحولات التي شهدتها بلادنا، هذه المنحة تمثّل استثماراً في الذاكرة الوطنية، وهي مهمة جداً للأجيال القادمة، لأنها تؤسس لجيل من الباحثين والكتّاب الذين يعون أهمية التأريخ والتحقيق العلمي، ويعيدون صياغة الرواية الوطنية بعين نقدية وعلمية، دون أن تفقد دفئها الإنساني».

محمد المري: بناء الجسور مع مختلف الثقافات
محمد المري: بناء الجسور مع مختلف الثقافات

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

محمد المري: بناء الجسور مع مختلف الثقافات

شاركت الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي في احتفالية «كالايان 2025»، التي أُقيمت في مركز دبي التجاري العالمي بمناسبة مرور 127 عاماً على استقلال جمهورية الفلبين. وقد شهدت منصة إقامة دبي إقبالاً واسعاً، حيث تمّ التعريف بمجموعة من أبرز خدماتها، من بينها: خدمة الاتصال المرئي التفاعلي، وخدمة الإقامة الذهبية. كما جرى توزيع هدايا تذكارية على الزوّار، وشاركت الشخصيتان الكرتونيتان «سالم» و«سلامة» في إدخال البهجة إلى قلوب الأطفال. وعلى المسرح الرئيسي، نظّمت إقامة دبي مسابقة تفاعلية للجمهور، تم خلالها توزيع جوائز قيّمة، وسط أجواء احتفالية مرِحة، جسّدت روح الشراكة المجتمعية التي تحرص الإدارة على تجسيدها في مختلف المناسبات الوطنية والثقافية. وأكّد الفريق محمد أحمد المري، مدير عام الإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب بدبي، أن مشاركة الإدارة في هذا الحدث جاءت انطلاقاً لرؤية مؤسسية راسخة تؤمن بأن بناء الجسور مع مختلف الثقافات المقيمة في الدولة هو ركيزة أساسية في بناء مجتمع متماسك ومتعدد الثقافات، ومكون محوري في منظومة التنمية الشاملة التي تنتهجها دولة الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store