
فنزويلا تمنح الأديب ناجي الناجي أعلى وسام ثقافي
وسلّم نائب رئيس الجمهورية البوليفارية لفنزويلا لقطاع الاتصال والثقافة والإعلام فريدي نانيز، الوسام للأديب ناجي الناجي، خلال احتفال رسمي في العاصمة كاراكاس، مشيدًا بإسهاماته في تطوير الأدب كفعل مقاومة وثقافة في مواجهة الظلم، وتعزيز صوت الحرية والإنسانية من خلال أعماله الأدبية.
جاء التكريم تزامنًا مع مشاركة الناجي في المهرجان العالمي للشعر في العاصمة كاراكاس، وبعد استقبال الرئيس نيكولاس مادورو وإشادته بدور الأدب والثقافة في تعزيز الهوية الوطنية والفكرية للشعوب ومقاومة محاولات الإبادة والإحلال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 21 ساعات
- مجلة هي
MAX&Co. تكشف عن تعاون جديد مع بييترو تيرزيني
تواصل علامة MAX&Co. الابتكار والإبداع من خلال أحدث تعاون لها ضمن سلسلة & لموسم خريف وشتاء 2025، بالتعاون مع الفنان بييترو تيرزيني في مجموعة HERE WE GO AGAIN. يُعدّ هذا التعاون الثاني بين العلامة وتيرزيني، الذي يشتهر بفنه القائم على الكلمات الذكية والساخرة، والتي تحمل معاني عميقة ومبتكرة. لا يشير عنوان HERE WE GO AGAIN فقط إلى التعاون الثاني بين الطرفين، بل يعكس أيضاً الإلهام الشخصي لتيرزيني. فهذه المجموعة تحمل طابعاً شخصياً عميقاً، حيث استوحى تيرزيني التصاميم من شغفه بثقافة الهيب هوب وأزياء الشارع، العالم الذي وقع في حبه خلال أوائل الألفينات. متأثراً بالموسيقى والسينما، أعاد تيرزيني تقديم رموز الأزياء الأمريكية الكلاسيكية بأسلوب عصري، حيث برزت قطع مثل الدنيم، السترات البومبر، القمصان الفانيلا، والقبعات الصوفية بحلة جديدة تناسب التوجه المعاصر نحو الأزياء المحايدة جندرياً. تتميز المجموعة بتوقيع تيرزيني الخاص من خلال الشعارات المرحة والساخرة التي تحملها التصاميم، حيث تأخذ الكلمات بعداً جديداً يدمج الذكاء بالأسلوب الجريء. من بين العبارات التي تتصدر القطع: مثل "I WAS RIGHT"، و"HEARTBREAKER"، و"SO FAR SO GOOD"، حيث تأتي مرتبطة مباشرة بالقطع التي تزينها، لكنها في الوقت ذاته تفاجئ التوقعات بأسلوبها الساخر. فمثلاً، يحمل قميص بأزرار على ظهره عبارة "I DIDN'T STUDY AT OXFORD"، بينما تزين قمصان الكاروهات عبارة ساخرة "I'LL CHECK AND LET YOU KNOW" . أما الكنزات والتيشيرتات، فتظهر عليها عبارة "GOOD VIBES" من الأمام، و"OR GOOD BYES" من الخلف، فيما تتميز السترات ذات القلنسوة بعبارة مباشرة: "I'D RATHER STAY HOME". ويستمر هذا الطابع الساخر في ملابس العمل، حيث يستوحي تيرزيني تصاميمه من البدلات المخططة التي اشتهرت في أفلام العصابات الأيقونية مثل "The Godfather" و"Scarface" وتتميز السترات المربعة والمصممة بأسلوب كلاسيكي بعبارات لاذعة مثل "I HOPE YOUR EMAIL WON'T FIND ME" و"I NEED A DRINK". ولا تقتصر المجموعة على الأزياء الجاهزة فقط، بل تشمل أيضاً مجموعة إكسسوارات متنوعة، مثل الجوارب، والقبعات، وحقيبة دفل، والمظلة التي تحمل عبارة "I PREFER SUNNY DAYS". وعن هذا التعاون، صرّح بييترو تيرزيني قائلاً: "أنا سعيد وفخور جداً بالعمل مع MAX&Co. مرة أخرى. هذه المرة كان التعاون أكثر خصوصية، إذ أتيحت لي الفرصة للتعبير عن رؤيتي بشكل كامل، وهو ما شجعتني عليه العلامة بالفعل". تمثل مجموعات & جزءاً من هوية MAX&Co. التي تحتفي بروح الإبداع الجماعي، حيث تدعو العلامة المصممين والفنانين من مختلف الخلفيات، من الأسماء البارزة إلى المواهب الصاعدة، للمشاركة في ابتكار مجموعات محدودة الإصدار تعكس رؤيتهم بأسلوب يعيد تعريف رموز الدار. ومن بين المتعاونين السابقين سوبرغا، وريتشارد كوين، ودورو أولوو، وآنا ديلو روسو، ولوني تيونز.

مجلة هي
منذ 2 أيام
- مجلة هي
"بياف" تحتفي بالإنجازات اللبنانية والعالمية في قلب بيروت بدورتها الثانية عشرة
أعلنت مهرجانات بيروت الدولية للجوائز – "بياف" BIAF، والتي باتت منارة تقديرٍ لأصحاب الإنجازات المتميزة في مختلف المجالات، رسميًا عن عودة المهرجان بنسخته الثانية عشرة، المقرر إقامتها يومي 2 و3 أغسطس 2025، في قلب العاصمة اللبنانية بيروت. يُعدّ بياف 2025 ركنًا أساسيًا في الأجندة الثقافية للمنطقة، وسيُكرّم أصحاب الإنجازات المتميزة من لبنان والمنطقة والعالم في مجالات الفن والموسيقى والتمثيل والصحافة وريادة الأعمال والخدمات الإنسانية وقصص النجاح الملهمة. النسخة الثانية عشرة من "بياف" BIAF في قلب العاصمة اللبنانية بيروت النسخة الثانية عشرة تحتفي بالشاعر الاسطوري سعيد عقل منذ انطلاقته عام 2010، أصبح بياف منصةً مرموقةً تحتفي بالتميّز والإنجازات والتأثير الثقافي، مُقدّرًا الأفراد والجهات الذين أحدثوا أثرًا مستدامًا في مجالاتهم. مع انعقاد اثنتي عشرة نسخة حتى الآن، رسّخ المهرجان مكانة بيروت كعاصمة إقليمية للابتكار والمرونة والاعتراف العالمي. تُهدى نسخة هذا العام إلى الشاعر والفيلسوف اللبناني الأسطوري، سعيد عقل، تكريمًا لإسهاماته العميقة في الهوية واللغة والفكر اللبناني. يُقام المهرجان على مدار يومين متتاليين، حيث يبدأ في الثاني من أغسطس بحفل الافتتاح، الذي يتضمن حلقة نقاش مع المكرمين هذا العام، حيث يستعرضون إنجازاتهم ومساهماتهم في مختلف المجالات. ينتقل الحدث إلى الثالث من أغسطس، بدءًا من السجادة الحمراء الساعة السادسة مساءً، يليها حفل توزيع الجوائز الساعة الثامنة والنصف مساءً، والذي يُبث مباشرةً على 11 قناة تلفزيونية لبنانية وإقليمية، ليصل إلى الجماهير في جميع أنحاء لبنان والعالم العربي. تكريم شخصيات مبدعة وتسليط الضوء على قصص ملهمة وبعد النجاح الهائل الذي حققه مهرجان بيروت الدولي للموسيقى (BIAF) لعام 2024، الذي أقيم في الآثار الرومانية التاريخية في وسط بيروت، كرّمت نسخة العام الماضي 24 شخصية لبنانية مؤثرة تحت شعار "أنا لبناني". من بين المكرّمين: نور عريضة، كارين وازن، عاصي الحلاني، نادين نسيب نجيم، هادي شرارة، بالإضافة إلى مؤسسات مرموقة مثل النهار، وغيرها الكثير، وقد ساهم كلٌّ منها في رفع صورة لبنان في العالم. هذا العام، يواصل مهرجان بياف مهمته في تكريم أولئك الذين يُشكّلون العالم من خلال الإبداع والشجاعة والعزيمة، مُسلّطًا الضوء على القصص الملهمة والإرث الخالد. سيُقام مهرجان بياف، الذي تُقدّمه شركة "شاين إنترتينمنت"، بالتعاون مع سوليدير، والخطوط الجوية التركية، ومجوهرات HIMO.


الرياض
منذ 2 أيام
- الرياض
فنزويلا تمنح الأديب ناجي الناجي أعلى وسام ثقافي
منحت حكومة الجمهورية البوليفارية لفنزويلا الأديب والدبلوماسي الفلسطيني ناجي الناجي، المستشار الثقافي لسفارة دولة فلسطين بالقاهرة وسام أندريس بيلو من الدرجة الأولى (شريط الشرف)، تقديرًا لمساهماته الأدبية المتميزة ودوره الثقافي والفكري في مواجهة الحرب والإبادة الجماعية. وسلّم نائب رئيس الجمهورية البوليفارية لفنزويلا لقطاع الاتصال والثقافة والإعلام فريدي نانيز، الوسام للأديب ناجي الناجي، خلال احتفال رسمي في العاصمة كاراكاس، مشيدًا بإسهاماته في تطوير الأدب كفعل مقاومة وثقافة في مواجهة الظلم، وتعزيز صوت الحرية والإنسانية من خلال أعماله الأدبية. جاء التكريم تزامنًا مع مشاركة الناجي في المهرجان العالمي للشعر في العاصمة كاراكاس، وبعد استقبال الرئيس نيكولاس مادورو وإشادته بدور الأدب والثقافة في تعزيز الهوية الوطنية والفكرية للشعوب ومقاومة محاولات الإبادة والإحلال.