
ترامب: الولايات المتحدة ستحارب الصين "بطريقة ودية للغاية"
وأكد ترامب في قمة للطاقة بجامعة كارنيجي ميلون أنه يمكن التوصل إلى اتفاقات تجارية أخرى، قد يكون أحدها مع الهند.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 12 ساعات
- LBCI
إيران تقول إنها استبدلت أنظمة الدفاع الجوي المتضررة جراء الحرب مع اسرائيل
استبدلت إيران أنظمة دفاعها الجوي التي تضررت جراء القصف الإسرائيلي في حزيران، بحسب ما نقلت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا) عن مسؤول عسكري الأحد. ونقلت وكالة "ارنا" عن نائب مسؤول العمليات في الجيش الإيراني الأدميرال محمود موسوي قوله إن "العدو الصهيوني حاول تدمير القدرات الدفاعية الإيرانية، وقد تضررت بعض منظوماتنا الدفاعية في هذه الحرب، ولكن تم استبدال الأنظمة المتضررة بأنظمة جديدة بجهود قواتنا المسلحة وتم نشرها في مواقع محددة مسبقا". ولم يُحدِّد نوع المعدات أو متى استُبدلت.


LBCI
منذ 17 ساعات
- LBCI
الكرملين: بوتين مستعد لبحث ملف السلام في أوكرانيا لكنه يريد تحقيق أهدافه
أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للتلفزيون الروسي في مقطع مصور نشر اليوم الأحد أن الرئيس فلاديمير بوتين مستعد للتحرك نحو تسوية سلمية بشأن أوكرانيا لكن الهدف الرئيسي لموسكو يتمثل في تحقيق أهدافها. وأشار بيسكوف إلى أن العالم اعتاد الآن على خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب "القاسي" في بعض الأحيان، لكنه لفت إلى أن ترامب أكد في تعليقاته المتعلقة بروسيا أنه سيواصل الجهود لإيجاد سبيل نحو اتفاق للسلام. وقال: "تحدث الرئيس بوتين مرارًا عن رغبته في الوصول بالتسوية الأوكرانية إلى خاتمة سلمية في أقرب وقت ممكن. هذه عملية طويلة وتتطلب جهدًا. إنها ليست بالأمر اليسير". وأضاف: "الشيء الرئيسي بالنسبة لنا هو تحقيق أهدافنا. أهدافنا واضحة". وأعلن ترامب الأسبوع الماضي موقفًا أكثر صرامة تجاه روسيا إذ تعهد بإرسال دفعة جديدة من المساعدات العسكرية لأوكرانيا تتضمن منظومات الدفاع الصاروخي باتريوت. كما منح روسيا مهلة 50 يومًا للموافقة على وقف لإطلاق النار وإلا واجهت مزيدًا من العقوبات.


الميادين
منذ يوم واحد
- الميادين
اليابانيون على موعد مع انتخابات لاختيار نصف أعضاء مجلس الشيوخ الأحد
يتوجّه الناخبون اليابانيون إلى مراكز الاقتراع، غداً الأحد، لاختيار نصف أعضاء مجلس الشيوخ، وسط تنافس شديد يمثّل اختباراً حاسماً لرئيس الحكومة شيجيرو إيشيبا الذي يواجه تحدّيات من جرّاء ارتفاع الأسعار ومخاوف ترتبط بالهجرة. وتشير استطلاعات الرأي إلى أنّ "الحزب الديمقراطي الحرّ"، بزعامة إيشيبا وشريكه في الائتلاف الحاكم وهو حزب "كوميتو" قد لا يحصلان على 50 مقعداً، وهو العدد اللازم للاحتفاظ بالسيطرة على مجلس الشيوخ، الذي يضمّ 248 مقعداً، في انتخابات يتنافس فيها على نصف المقاعد. وبناءً على استطلاعات الرأي، فإنّ أحزاب المعارضة الأصغر، التي تطالب بتخفيض الضرائب وزيادة الإنفاق العام، من المتوقّع أن تحقّق مكاسب، ومن بينها حزب "سانسيتو" اليميني، الذي يتعهّد بالحد من الهجرة ومعارضة تدفّقات رؤوس الأموال الأجنبية والتراجع عن سياسات المساواة بين الجنسين. في السياق نفسه، أوضح رينتارو نيشيمورا، وهو شريك في "آسيا غروب" الاستشارية في اليابان، أنّ إيشيبا قد يضطر إلى الاختيار بين "إفساح المجال لزعيم جديد للحزب الديمقراطي، أو السعي لتأمين دعم بعض أحزاب المعارضة من خلال تقديم تنازلات سياسية". 18 تموز 3 تموز وأضاف أنّ كل سيناريو "يتطلّب من الحزب الديمقراطي الحر وحزب كوميتو تقديم تنازلات محدّدة"، مشيراً إلى أنّ الأمر "سيكون صعباً، لأنّ أيّ شريك محتمل لديه نفوذ في المفاوضات". إلى جانب ذلك، رأى محللون أنّ الأداء الضعيف للائتلاف الحاكم حالياً "يمكن أن يهزّ ثقة المستثمرين" في الاقتصاد الياباني، وهو رابع أكبر اقتصاد في العالم، ويعطّل المحادثات التجارية الحاسمة مع الولايات المتحدة. ويأتي ذلك بينما يرتقب توصّل اليابان إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة في موعد نهائي هو الأول من آب/أغسطس المقبل، أو مواجهة رسوم جمركية قاسية في أكبر أسواقها التصديرية. ويمكن لأيّ رسوم مضادة على الواردات أن تُثقل كاهل الاقتصاد، وتزيد من الضغط على الحكومة لتقديم إعانات مالية للأسر التي تعاني من التضخّم. وفي ظلّ التركيز على سوق السندات الحكومية المتوترة، دعا "الحزب الديمقراطي الحرّ" إلى ضبط النفس في القطاع المالي، رافضاً دعوات المعارضة لإجراء تخفيضات ضريبية كبيرة والإنفاق على الرعاية الاجتماعية لتخفيف وطأة الأزمة. وخسرت حكومة إيشيبا أغلبيتها في مجلس النواب في تشرين الأول/أكتوبر. وباعتبار أداء الحزب الديمقراطي خلال الفترة الأخيرة الأسوأ منذ 15 عاماً، أثارت هذه النتيجة اضطراباً في الأسواق المالية وجعلت رئيس الحكومة الحالي عرضةً لطلبات حجب الثقة، التي يمكن أن تطيح بحكومته وتؤدي إلى إجراء انتخابات عامة جديدة.