
مشاهد لثوران بركان كراشينينيكوف شرقي روسيا لأول مرة منذ 600 عام
المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
تشغيل الأضواء عالميا دفعة واحدة!.. تحديات وتداعيات على الكهرباء
وتنتج الكهرباء من مصادر متعددة مثل الفحم والغاز الطبيعي والطاقة النووية والطاقة المتجددة كالرياح والشمس، وتُوزّع عبر شبكة معقدة من الأسلاك. ويتطلب استقرار الشبكة توازنا دقيقا بين كمية الكهرباء المستخدمة والمولدة في الوقت ذاته، حيث يسحب تشغيل أي مصباح كمية من الطاقة يجب تعويضها فورا من المولدات. وفي حالة اختلال هذا التوازن، قد يحدث انقطاع في التيار الكهربائي. وتختلف سرعة استجابة محطات الطاقة لأنواع الطلب المتغيرة: فمحطات الغاز الطبيعي تستجيب بسرعة لتغيرات الحمل، بينما تحتاج محطات الفحم والطاقة النووية إلى وقت أطول لإعادة التشغيل أو تعديل الإنتاج. أما مصادر الطاقة المتجددة، فتوفر طاقة نظيفة لكنها غير مستقرة بسبب تقلبات الشمس والرياح. ويُستخدم التخزين بالبطاريات لتنظيم تدفق الطاقة، لكن إمكانات التخزين الحالية لا تغطي احتياجات المدن الكبيرة، مما يجعل التنسيق بين مصادر الطاقة المختلفة أمرا حيويا للحفاظ على استقرار الشبكة. وعلى الرغم من احتمالية زيادة استهلاك الكهرباء إذا أضاء الجميع أنوارهم في وقت واحد، إلا أن شبكات الكهرباء عادة ما تكون مقسمة إقليميا، ما يقلل من خطر تعطل النظام بالكامل. كما ساهم انتشار مصابيح LED عالية الكفاءة في تقليل استهلاك الطاقة بشكل ملحوظ، حيث توفر طاقة أكثر بأقل استهلاك مقارنة بالمصابيح التقليدية. إضافة إلى ذلك، يؤدي الاستخدام المكثف للإضاءة الليلية إلى زيادة "توهج السماء" أو التلوث الضوئي، الذي يعتم سماء الليل ويؤثر سلبا على صحة الإنسان والبيئة، ويخفي النجوم ويشوش أنظمة النوم الطبيعية للحيوانات والبشر. باختصار، تشغيل جميع الأنوار دفعة واحدة يسبب ارتفاعا مفاجئا في استهلاك الكهرباء مع زيادة كبيرة في التلوث الضوئي، ما يؤثر على استقرار الشبكة وجودة الحياة الليلية. التقرير من إعداد هارولد والاس، أمين مجموعات الكهرباء، من المتحف الوطني للتاريخ الأمريكي، مؤسسة سميثسونيان. المصدر: ساينس ألرت ابتكر فريق علمي من جامعة ولاية كولورادو الأمريكية طريقة ثورية لتحويل الوقود الأحفوري إلى مواد كيميائية صناعية باستخدام الضوء المرئي فقط، دون الحاجة إلى حرارة أو ضغط عال. ذكر تقرير صادر عن مركز الأبحاث الرائد في مجال الطاقة "إمبر" أن حصة الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء ارتفعت على مستوى العالم إلى 6.9% خلال عام 2024، مقارنة بـ 5.6% في عام 2023. ابتكر علماء جامعة ألتاي للعلوم التقنية محطة طاقة شمسية على شكل موشور، تزيد من كفاءة إنتاج الطاقة في مساحة محدودة.


روسيا اليوم
منذ 11 ساعات
- روسيا اليوم
انطلاق التسجيل للبرنامج التخصصي في الندوة الدولية الثانية "صناعة المستقبل"
أُعلن رسميًا عن المحاور الموضوعية للبرنامج التخصصي المصاحب للندوة الدولية الثانية بعنوان "صناعة المستقبل"، التي ستعقد في الفترة من 7 إلى 8 أكتوبر 2025 في المركز الوطني "روسيا" بمدينة موسكو. تُقام هذه الندوة استجابةً لتوجيهات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفي إطار تنفيذ مبادرات "عقد العلوم والتكنولوجيا" في روسيا، وتستعرض سلسلة من القضايا الاستراتيجية الحيوية، تشمل التحولات الديموغرافية، التوسع الحضري العالمي، التعاون العلمي والتكنولوجي، والفضاء الرقمي. ويدعو المنظمون حاليًا أعضاء مجتمع الخبراء والمتخصصين إلى التسجيل للمشاركة في فعاليات البرنامج من خلال تقديم طلب إلكتروني عبر الموقع الرسمي للندوة. يهدف البرنامج التخصصي إلى بلورة سيناريوهات إيجابية لمستقبل البشرية، من خلال ثلاث مسارات رئيسية: "المجتمع"، "التكنولوجيا"، و**"التعاون العالمي"**، حيث يُتوقع أن تتقاطع فيها العلوم، والتقنيات، والمعرفة الإنسانية، مع الخيال الإبداعي لرسم صورة متكاملة للمستقبل. يركز هذا المسار على تحليل التحولات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية في العالم المعاصر. وسيُناقش المشاركون قضايا مثل: كما سيتضمن المسار مختبرًا إعلاميًا مستشرفًا للمستقبل، يهدف إلى تطوير رؤى إبداعية ومقترحات ملهمة حول شكل العالم في العقود القادمة، مع تركيز خاص على دمج العلوم بالفنون وتحليل عمليات التصميم الاجتماعي والتكنولوجي. يسلط هذا المسار الضوء على الابتكارات التطبيقية التي تُعيد تشكيل واقعنا اليوم، ويغطي مواضيع متقدمة مثل: سيكون هذا المسار منصة لتبادل الخبرات بين العلماء، والمهندسين، ورواد الصناعة، لمناقشة كيف يمكن للتقنيات الناشئة أن تُستخدم بمسؤولية لخدمة البشرية. يُعنى هذا المسار ببناء جسور من التعاون بين الدول والشعوب، مع التركيز على: كما سيتم استكشاف كيفية تعزيز الحوار بين الحضارات، وتطوير رؤية جماعية لمستقبل مستدام ومنصف. ستجمع الندوة أكثر من 7000 خبير من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك دول منظمة شنغهاي للتعاون، ودول بريكس، وآسيا والمحيط الهادئ، وأوروبا، والولايات المتحدة. وسيشارك في النقاشات ممثلون عن الحكومات، وعلماء، ورواد التكنولوجيا، ومستشرفو المستقبل، وفنانون، ومحللون، وشباب مبدع. وسيُعطى الشباب أولوية خاصة، من خلال إشراكهم في ورش العمل والمبادرات المستقبلية، بهدف تمكين الجيل القادم من المساهمة في صياغة المستقبل. إلى جانب البرنامج التخصصي، يجري التحضير لـبرنامج توعوي مفتوح يستهدف الجمهور العام من جميع الفئات العمرية. وسيُقدم هذا البرنامج محتوى شيقًا وسهل الفهم حول: ومن المقرر أن يُفتح التسجيل في البرنامج المفتوح بدءًا من سبتمبر 2025 عبر الموقع الرسمي للندوة، حيث سيُتاح للزوار فرصة حضور عروض ملهمة، وورش عمل تفاعلية، وعروض فنية مستقبلية. تُعد "صناعة المستقبل" منصة دولية رائدة لتبادل الأفكار، وتطوير السيناريوهات المستقبلية، وتحفيز التعاون بين العلوم، والتكنولوجيا، والفنون، بهدف بناء عالم أكثر استدامة وازدهارًا.


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
الولايات المتحدة تستقي دروس الحرب لتُعيد رسم خريطة دفاعها الجوي بذكاء اصطناعي وضربات استباقية
وجاء في التقرير الذي نشره الموقع أن النزاع في أوكرانيا والعمليات القتالية في الشرق الأوسط أظهرت بوضوح التحديات التي تواجه الجيش الأمريكي في مجال الدفاع الجوي والصاروخي، وأن القوات الأمريكية تخطط لزيادة قدراتها الدفاعية بنسبة 30% خلال السنوات الثماني المقبلة. ووفقا للتقرير، ستركز الاستراتيجية الجديدة بشكل خاص على توظيف الذكاء الاصطناعي ودمج القدرات الهجومية والدفاعية في ساحات القتال، بما في ذلك تفعيل نظام القيادة والسيطرة الآلي المعروف باسم IBCS، القادر على توحيد عمل الرادارات ومنصات إطلاق النيران المختلفة. من جانبه، أوضح الفريق شون غيني، قائد قيادة الفضاء والصواريخ في الجيش الأمريكي، أن الاستراتيجية تعتمد على دروس مستخلصة من ساحات القتال، بالإضافة إلى التغيرات التكنولوجية المتسارعة. وقال غيني خلال ندوة عسكرية في هانتسفيل بولاية ألاباما: "نستخلص العبر من ميادين القتال ونعود إلى الأساسيات مع الاستفادة من الإمكانيات التي توفرها التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي". وأشار الموقع إلى أن أحد المحاور الرئيسة في الاستراتيجية سيكون ما يسمى بـ"الضربة الاستباقية"، أي تحييد الصواريخ قبل إطلاقها، ما يخفف العبء على المشغلين ويقلل الحاجة لاعتراض الصواريخ في الجو. تجدر الإشارة إلى أن آخر استراتيجية دفاعية من هذا النوع صدرت عام 2018 وغطت فترة تمتد حتى 2028، في حين أن الوثيقة الجديدة تهدف إلى مواكبة التغيرات في طبيعة الحروب وتعزيز قدرات الولايات المتحدة الدفاعية في مواجهة خصوم يمتلكون تقنيات متطورة.المصدر: نوفوستي أعلنت وكالة الدفاع الصاروخي الأمريكية فتح باب الاكتتاب أمام شركات الصناعات الدفاعية لتطوير رادار متنقل متطور ضمن برنامج "القبة الذهبية". أفاد موقع "بوليتيكو" نقلا عن مصادر بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيعلن عن تخصيص 25 مليار دولار لتنفيذ مشروع نظام الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية".