logo
ترمب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية

ترمب يتجاهل ماسك ويدرس إلغاء العقود الحكومية

الاقتصاديةمنذ 13 ساعات

أوضح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أنه لا ينوي التحدث إلى حليفه السابق إيلون ماسك، مضيفاً أنه لا يزال يدرس إمكانية إلغاء العقود الحكومية المبرمة مع الملياردير، في خطوة تعكس استمرار خلافهما العلني.
قال ترمب للصحافيين يوم الجمعة: "سنُلقي نظرة على كل شيء. فهناك الكثير من الإعانات". لكنه أضاف: "فقط إذا كان ذلك منصفاً له وللبلد".
جاءت هذه التصريحات بعد يوم واحد من تصعيد حاد شهد تبادل هجمات شخصية بين ترمب وأغنى رجل في العالم، على خلفية خلاف حول حزمة ضريبية ضخمة يعارضها ماسك.
وفي حين أبدى ماسك مساء الخميس استعداداً لتهدئة الخلاف، أكد ترمب أنه لا ينوي التواصل معه. قائلاً "ليس لدي أي خطط"، رداً على سؤال حول إمكانية الحديث إلى ماسك.
تداعيات الخلاف بين ماسك وترمب
شهد سهم شركة "تسلا"، التي يقودها ماسك، تراجعاً حاداً يوم الخميس عقب الخلاف العلني مع الرئيس الأمريكي، قبل أن يتمكن من تقليص بعض خسائره يوم الجمعة. كما تراجعت أيضاً أسهم وأصول رقمية أخرى مرتبطة بأي من الطرفين في أعقاب الصدام بينهما.
تعتمد شركات ماسك، بما في ذلك "تسلا" و"سبيس إكس" (SpaceX)، على عقود وإعانات فيدرالية تُقدّر بمليارات الدولارات.
وتُعد "سبيس إكس" واحدة من أكثر الشركات الناشئة قيمة في العالم، حيث تبلغ قيمتها السوقية نحو 350 مليار دولار، وقد حصلت منذ عام 2000 على أكثر من 22 مليار دولار من العقود المبرمة مع وزارة الدفاع الأمريكية ووكالة الفضاء "ناسا"، بحسب بيانات "بلومبرغ غافرنمنت".
ترمب يتجنب التصعيد ويشيد بماسك
أفاد مسؤول في البيت الأبيض صباح الجمعة بأن ترمب لم يتخذ أي إجراء لقطع العلاقات بين الحكومة الأميركية وشركات ماسك، باستثناء منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس تضمن تهديداً بهذا الشأن.
وأوضح أن ترمب يواصل المضي قدماً والتركيز على تنفيذ أجندته الاقتصادية بدلاً من الانشغال بالخلاف مع ماسك.
أشاد الرئيس الأمريكي بدور ماسك في رئاسة إدارة الكفاءة الحكومية، وهي مبادرة فيدرالية تهدف إلى خفض التكاليف، وتمنى له التوفيق في مسيرته. وقال إن ماسك "ساعدنا كثيراً"، وإنه يأمل أن "ينجح مع تسلا".
وخلال حديثه للصحافيين يوم الجمعة، أوضح ترمب أنه لم يُقرر بعد ما إذا كان سيحتفظ بسيارة "تسلا" التي حصل عليها في وقت سابق من هذا العام خلال فعالية أُقيمت في البيت الأبيض، والتي شكلت دعماً علنياً لماسك في وقت كانت تتعرض فيه شركته لاحتجاجات وأعمال تخريب بسبب ارتباطه بإدارة ترمب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب: الحكومة الفيدرالية قد تتدخل حال استمرت احتجاجات لوس أنجليس
ترمب: الحكومة الفيدرالية قد تتدخل حال استمرت احتجاجات لوس أنجليس

Independent عربية

timeمنذ 42 دقائق

  • Independent عربية

ترمب: الحكومة الفيدرالية قد تتدخل حال استمرت احتجاجات لوس أنجليس

حذر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس السبت من أن الحكومة الفيدرالية قد تتدخل للتعامل مع الاحتجاجات المتصاعدة ضد المداهمات التي تنفذها سلطات الهجرة بحق المهاجرين غير النظاميين في لوس أنجليس. وكتب ترمب على منصته تروث سوشال "إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجليس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفيدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تُحل بها". وواجه عملاء اتحاديون في لوس أنجليس أمس السبت متظاهرين يحتجون على مداهمات على الهجرة، في أعقاب احتجاجات أول أمس الجمعة ندد بها نائب كبير موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر ووصفها بأنها "تمرد" ضد الولايات المتحدة. واشتبك أفراد أمن أمس السبت مع المحتجين في مواجهات متوترة بمنطقة باراماونت جنوب شرق لوس أنجليس، حيث شوهد أحد المحتجين يلوح بالعلم المكسيكي وغطى بعضهم أفواههم بأقنعة تنفس. وأظهر بث مباشر العشرات من أفراد الأمن بالزي الأخضر وهم يرتدون أقنعة واقية من الغازات وهم مصطفون على طريق تتناثر فيه عربات تسوق مقلوبة، بينما تنفجر عبوات صغيرة في سحب الغاز. وانطلقت الجولة الأولى من الاحتجاجات مساء أول أمس الجمعة بعد أن قام عملاء وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك بتنفيذ عمليات في المدينة واعتقلوا 44 شخصا على الأقل بتهمة ارتكاب انتهاكات مزعومة لقوانين الهجرة. وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إن "1000 شخص من مثيري الشغب حاصروا مبنى اتحادي لإنفاذ القانون واعتدوا على أفراد إنفاذ القانون التابعين لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، وقاموا بثقب إطارات السيارات وتشويه المباني والممتلكات الممولة من دافعي الضرائب". ولم تتمكن "رويترز" من التحقق من روايات وزارة الأمن الداخلي. وكتب ميلر، وهو من المتشددين في مجال الهجرة، عى موقع إكس إن احتجاجات الجمعة كانت "تمردا ضد قوانين وسيادة الولايات المتحدة". وتضع الاحتجاجات مدينة لوس أنجليس التي يديرها الديمقراطيون، حيث تشير بيانات التعداد السكاني إلى أن جزءاً كبيراً من السكان من أصول لاتينية ومولودين في الخارج، في مواجهة البيت الأبيض الجمهوري الذي يقوده ترمب، والذي جعل من اتخاذ إجراءات صارمة ضد الهجرة سمة مميزة لولايته الثانية. وتعهد ترمب بترحيل أعداد قياسية من الأشخاص الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني وإغلاق الحدود الأميركية المكسيكية، إذ حدد البيت الأبيض هدفاً لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك باعتقال ما لا يقل عن 3000 مهاجر يومياً. لكن الحملة الشاملة على الهجرة شملت أيضاً الأشخاص المقيمين بشكل قانوني في البلاد، بما في ذلك بعض الأشخاص الذين يحملون إقامة دائمة، وأدت إلى طعون قانونية. وفي بيان صدر أمس السبت حول الاحتجاجات في باراماونت، قال مكتب مأمور مقاطعة لوس أنجليس "يبدو أن أفراد إنفاذ القانون الاتحاديين كانوا في المنطقة، وأن أفرادا من الجمهور كانوا يتجمعون للاحتجاج". ولم ترد وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك ووزارة الأمن الداخلي وإدارة شرطة لوس أنجليس على طلبات للحصول على معلومات بشأن الاحتجاجات أو المداهمات المحتملة للمهاجرين أمس السبت. وأظهرت لقطات تلفزيونية في وقت سابق أول أمس الجمعة قوافل من المركبات والشاحنات الصغيرة ذات الطراز العسكري غير المرقمة والمحملة بمسؤولين اتحاديين بالزي الرسمي تتدفق بشوارع لوس أنجليس في إطار عملية لإنفاذ قوانين الهجرة. وذكرت خدمة أخبار مدينة لوس أنجليس (سي أن أس) أن موظفي وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية استهدفوا عدة مواقع، بما في ذلك أحد متاجر هوم ديبوت بمنطقة ويتليك في المدينة، ومتجر ملابس بمنطقة الأزياء ومستودع ملابس جنوب لوس أنجليس. وذكرت سي أن أس وغيرها من وسائل الإعلام المحلية أنه تم اعتقال عشرات الأشخاص خلال المداهمات، وهي الأحدث في سلسلة من عمليات المداهمة التي جرت في عدد من المدن في إطار حملة الرئيس ترمب واسعة النطاق ضد الهجرة غير الشرعية. ولم تشارك شرطة لوس أنجليس في عملية إنفاذ قوانين الهجرة، لكن تم نشرها لإخماد الاضطرابات المدنية بعد أن رشت الحشود المحتجة على مداهمات الترحيل شعارات مناهضة لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك على جدران مبنى محكمة اتحادية، واحتشدت خارج سجن قريب يُعتقد أن بعض المعتقلين محتجزون فيه.

تجدد احتجاجات على مداهمات الهجرة لليوم الثاني في لوس أنجليس
تجدد احتجاجات على مداهمات الهجرة لليوم الثاني في لوس أنجليس

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

تجدد احتجاجات على مداهمات الهجرة لليوم الثاني في لوس أنجليس

واجه عملاء اتحاديون في لوس أنجليس أمس السبت متظاهرين يحتجون على مداهمات على الهجرة، في أعقاب احتجاجات أول أمس الجمعة ندد بها نائب كبير موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر ووصفها بأنها "تمرد" ضد الولايات المتحدة. واشتبك أفراد أمن أمس السبت مع المحتجين في مواجهات متوترة بمنطقة باراماونت جنوب شرق لوس أنجليس، حيث شوهد أحد المحتجين يلوح بالعلم المكسيكي وغطى بعضهم أفواههم بأقنعة تنفس. وأظهر بث مباشر العشرات من أفراد الأمن بالزي الأخضر وهم يرتدون أقنعة واقية من الغازات وهم مصطفون على طريق تتناثر فيه عربات تسوق مقلوبة، بينما تنفجر عبوات صغيرة في سحب الغاز. وانطلقت الجولة الأولى من الاحتجاجات مساء أول أمس الجمعة بعد أن قام عملاء وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك بتنفيذ عمليات في المدينة واعتقلوا 44 شخصا على الأقل بتهمة ارتكاب انتهاكات مزعومة لقوانين الهجرة. وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إن "1000 شخص من مثيري الشغب حاصروا مبنى اتحادي لإنفاذ القانون واعتدوا على أفراد إنفاذ القانون التابعين لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، وقاموا بثقب إطارات السيارات وتشويه المباني والممتلكات الممولة من دافعي الضرائب". ولم تتمكن "رويترز" من التحقق من روايات وزارة الأمن الداخلي. وكتب ميلر، وهو من المتشددين في مجال الهجرة، عى موقع إكس إن احتجاجات الجمعة كانت "تمردا ضد قوانين وسيادة الولايات المتحدة". وتضع الاحتجاجات مدينة لوس أنجليس التي يديرها الديمقراطيون، حيث تشير بيانات التعداد السكاني إلى أن جزءاً كبيراً من السكان من أصول لاتينية ومولودين في الخارج، في مواجهة البيت الأبيض الجمهوري الذي يقوده ترمب، والذي جعل من اتخاذ إجراءات صارمة ضد الهجرة سمة مميزة لولايته الثانية. وتعهد ترمب بترحيل أعداد قياسية من الأشخاص الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني وإغلاق الحدود الأميركية المكسيكية، إذ حدد البيت الأبيض هدفاً لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك باعتقال ما لا يقل عن 3000 مهاجر يومياً. لكن الحملة الشاملة على الهجرة شملت أيضاً الأشخاص المقيمين بشكل قانوني في البلاد، بما في ذلك بعض الأشخاص الذين يحملون إقامة دائمة، وأدت إلى طعون قانونية. وفي بيان صدر أمس السبت حول الاحتجاجات في باراماونت، قال مكتب مأمور مقاطعة لوس أنجليس "يبدو أن أفراد إنفاذ القانون الاتحاديين كانوا في المنطقة، وأن أفرادا من الجمهور كانوا يتجمعون للاحتجاج". ولم ترد وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك ووزارة الأمن الداخلي وإدارة شرطة لوس أنجليس على طلبات للحصول على معلومات بشأن الاحتجاجات أو المداهمات المحتملة للمهاجرين أمس السبت. وأظهرت لقطات تلفزيونية في وقت سابق أول أمس الجمعة قوافل من المركبات والشاحنات الصغيرة ذات الطراز العسكري غير المرقمة والمحملة بمسؤولين اتحاديين بالزي الرسمي تتدفق بشوارع لوس أنجليس في إطار عملية لإنفاذ قوانين الهجرة. وذكرت خدمة أخبار مدينة لوس أنجليس (سي أن أس) أن موظفي وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية استهدفوا عدة مواقع، بما في ذلك أحد متاجر هوم ديبوت بمنطقة ويتليك في المدينة، ومتجر ملابس بمنطقة الأزياء ومستودع ملابس جنوب لوس أنجليس. وذكرت سي أن أس وغيرها من وسائل الإعلام المحلية أنه تم اعتقال عشرات الأشخاص خلال المداهمات، وهي الأحدث في سلسلة من عمليات المداهمة التي جرت في عدد من المدن في إطار حملة الرئيس ترمب واسعة النطاق ضد الهجرة غير الشرعية. ولم تشارك شرطة لوس أنجليس في عملية إنفاذ قوانين الهجرة، لكن تم نشرها لإخماد الاضطرابات المدنية بعد أن رشت الحشود المحتجة على مداهمات الترحيل شعارات مناهضة لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك على جدران مبنى محكمة اتحادية، واحتشدت خارج سجن قريب يُعتقد أن بعض المعتقلين محتجزون فيه.

ترامب يعتقد أن علاقته بإيلون ماسك انتهت
ترامب يعتقد أن علاقته بإيلون ماسك انتهت

الموقع بوست

timeمنذ 2 ساعات

  • الموقع بوست

ترامب يعتقد أن علاقته بإيلون ماسك انتهت

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، إن رجل الأعمال الملياردير إيلون ماسك، الذي دخل في خلاف معه في الأيام الأخيرة، "أساء احترام منصب الرئاسة"، معتبرا أن علاقته به انتهت. جاء ذلك في مقابلة هاتفية مع قناة "إن بي سي نيوز" الأمريكية. وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن علاقته مع ماسك، مالك شركتي تسلا وسبيس إكس، قد انتهت، قال ترامب: "أفترض ذلك، نعم". وأضاف ترامب، إنه لا ينوي إصلاح علاقته مع ماسك بعد التداعيات العلنية. وأكد أن ماسك سيواجه عواقب وخيمة إذا قدم دعما ماليا لمرشحين ديمقراطيين على حساب مرشحي الحزب الجمهوري. وقال ترامب: "إذا فعل ذلك، فسوف يتعين عليه التعامل مع العواقب، وهي خطيرة للغاية". وأشار إلى أن الملياردير الأمريكي "أساء إلى منصب الرئاسة"، وأنه لا يخطط للتحدث معه في أي وقت قريب. وعلق ترامب على تصريحات ماسك قائلاً: "أعتقد أنه أمر سيئ للغاية، لأنه كان غير محترم للغاية. لا يمكنك (ماسك) عدم احترام منصب الرئاسة". وتزداد حدة التوتر بين ترامب وماسك، على خلفية اختلاف وجهات النظر بشأن "مشروع قانون خفض الضرائب"، مع تبادل التصريحات المضادة والاتهامات. وفي منشور عبر حسابه على منصة إكس، قال ماسك، الخميس، إنه يعتقد أن ترامب يجب أن يُعزل من منصبه، وأن يتولى نائبه "جي دي فانس"، الرئاسة بدلا منه. - الخلاف بين ترامب وماسك وسبق لترامب أن أعرب عن خيبة أمله الكبيرة من التصريحات الحادة التي أدلى بها ماسك ضد مشروع قانون خفض الضرائب، المطروح على أجندة الكونغرس (البرلمان)، وذلك بعد مدة وجيزة من مغادرة الأخير منصبه في البيت الأبيض. وفي تصريحات سابقة، قال ترامب: "كانت علاقتي بإيلون جيدة جداً، لكني الآن لا أعلم إن كانت لا تزال كذلك. لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة منه، رغم أنني قدمت له الكثير من الدعم. لم يقل عني أشياء سيئة حتى الآن، لكني متأكد أنه سيفعل ذلك قريباً". ورد ماسك على تصريحات ترامب قائلا: "لولاي، لكان ترامب خسر الانتخابات. الديمقراطيون كانوا سيسيطرون على مجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان)، والجمهوريون كانوا سيحصلون على أغلبية 51-49 فقط في مجلس الشيوخ (الغرفة الثانية للبرلمان)" على حد قوله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store