logo
كريستوفر والر يتصدر التوقعات لخلافة باول في رئاسة الفيدرالي

كريستوفر والر يتصدر التوقعات لخلافة باول في رئاسة الفيدرالي

العربيةمنذ 15 ساعات
تتزايد احتمالات أن يرشّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كريستوفر والر رئيسًا للاحتياطي الفيدرالي خلفًا لجيروم باول ، وذلك بحسب موقع الرهانات Kalshi.
ويعمل والر حاليًا محافظًا في الفيدرالي، ويتصدر قائمة المرشحين بنسبة 30% كأوفر حظًا، يليه كيفن هاسيت، المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض، ثم كيفين وارش، وهو شخصية مصرفية مخضرمة شغلت عضوية الاحتياطي الفيدرالي بين عامي 2006 و2011.
ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" الأسبوع الماضي أن ترامب قلّص قائمته من المرشحين لرئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى 3 أو 4 مرشحين، وترك الباب مفتوحًا للإعلان عن خليفة "غير رسمي" قبل انتهاء ولاية جيروم باول.
وكان ترامب قد أشار إلى أن لديه مجموعة محدودة من الأسماء التي وصفها بأنها ستكون "رائعة" في المنصب، رغم إعلان وزارة الخزانة الأميركية عن خطط لمقابلة 11 مرشحًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط يصعد إلى 66.35 دولار للبرميل بعد تراجع مخزونات الخام الأمريكية
النفط يصعد إلى 66.35 دولار للبرميل بعد تراجع مخزونات الخام الأمريكية

الاقتصادية

timeمنذ 16 دقائق

  • الاقتصادية

النفط يصعد إلى 66.35 دولار للبرميل بعد تراجع مخزونات الخام الأمريكية

ارتفعت أسعار النفط بنحو 1% اليوم، مدعومة بانخفاض ملحوظ في مخزونات الخام الأمريكية وفقًا لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، حيث تم سحب ستة ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في 15 أغسطس. هذا الانخفاض تجاوز بكثير توقعات المحللين التي كانت تشير إلى انخفاض قدره 1.8 مليون برميل، وتأتي الأنباء في ظل الترقب لمحادثات إنهاء الحرب في أوكرانيا ورفع العقوبات على روسيا. ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.9% لتصل إلى 66.35 دولار للبرميل، بينما صعدت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 1.1% لتصل إلى 63.01 دولار للبرميل. وأشار جون كيلدوف من أجين كابيتال إلى أن انخفاض المخزونات وارتفاع الصادرات والطلب القوي من المصافي يشير إلى تقرير إيجابي لأسواق النفط. من ناحية أخرى، فإن التفاؤل بإمكانية إنهاء الصراع بين روسيا وأوكرانيا ساهم في تقلبات الأسعار، حيث شهدت انخفاضًا بأكثر من 1% أمس. ورغم مساعي الرئيس دونالد ترمب لعقد قمة ثلاثية تجمع روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة، إلا أن مشاركة روسيا لم تُؤكد بعد. أشار دانيال هاينز من إيه.إن.زد في مذكرة إلى أن التوصل إلى حل سريع للصراع يبدو مستبعدًا حاليًا، وفي الوقت نفسه، نقل جيوفاني ستاونوفو، المحلل في يو.بي.إس، عدم الثقة بشأن اتفاق سلام قريب، مؤكدًا أن أسعار النفط قد تتغير يومًا بعد آخر بناءً على الأوضاع السياسية والاقتصادية المحيطة.

الدولار يتراجع بعد مطالبة ترمب باستقالة مسؤولة في الاحتياطي الفيدرالي
الدولار يتراجع بعد مطالبة ترمب باستقالة مسؤولة في الاحتياطي الفيدرالي

الاقتصادية

timeمنذ 16 دقائق

  • الاقتصادية

الدولار يتراجع بعد مطالبة ترمب باستقالة مسؤولة في الاحتياطي الفيدرالي

في خطوة تُظهر تصاعد التوترات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ومؤسسات الاقتصاد الأمريكي، دعا ترمب، عبر منصته على "تروث سوشال"، إلى استقالة ليزا كوك، عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي وعضو لجنة السياسة النقدية. يأتي ذلك في وقت يتهم فيه رئيس وكالة تمويل الإسكان بيل بولتي، المعين من قبل ترمب، كوك بالتلاعب بالمستندات المصرفية للحصول على شروط قرض ميسرة في قضيتي قروض عقارية، وفقا لوكالة بلومبرغ. هذه الدعوة لاستقالة كوك تأتي في سياق مساعي ترمب لتعزيز السيطرة على الفيدرالي، حيث يطمح إلى خفض معدلات الفائدة لدعم سياساته الاقتصادية. ونتيجة لمطالبة ترمب تراجع الدولار اليوم الأربعاء بنسبة 0.16% إلى 98.16 في مؤشر يقيس أداء العملة الأمريكية، وهو ما يأتي في ظل انتظار المستثمرين لخطاب رئيس الفيدرالي جيروم باول للحصول على مؤشرات حول سياسة أسعار الفائدة المرتقبة. وبينما يهاجم ترمب باول بسبب "التباطؤ" في خفض الفائدة، يأمل في استبداله بشخصية أقرب إلى توجهاته بحلول مايو المقبل، حيث تدرس الحكومة الأمريكية قائمة تضم 11 مرشحاً للمنصب. وفي السياق، لم يرد متحدثون باسم كوك والفيدرالي على طلبات التعليق حول المزاعم. لكن الأسواق المالية شهدت تقلبات، حيث انخفض الجنيه الإسترليني والين الياباني والنيوزيلندي في مقابل الدولار، فيما واصلت بتكوين تقلباتها بانخفاض 0.22% إلى 113,324 دولارا.

محضر «الفيدرالي» المنقسم: قلق بشأن الرسوم والتضخم وسوق العمل
محضر «الفيدرالي» المنقسم: قلق بشأن الرسوم والتضخم وسوق العمل

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

محضر «الفيدرالي» المنقسم: قلق بشأن الرسوم والتضخم وسوق العمل

أظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الصادر يوم الأربعاء قلق مسؤولي البنك المركزي الأميركي في اجتماعهم الذي عُقد في يوليو (تموز)، بشأن حالة سوق العمل والتضخم، على الرغم من أن معظمهم اتفقوا على أن خفض أسعار الفائدة سابق لأوانه. وأظهر ملخص الاجتماع تبايناً في الآراء بين محافظي مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الذين جاء تصويتهم على إبقاء أسعار الفائدة الرئيسية ثابتة على الرغم من اعتراضات اثنين من محافظي الاحتياطي الفيدرالي اللذين دافعا عن خفضها. لاحظ صانعو السياسات ازدياد التهديدات للاقتصاد التي تستدعي المراقبة، على الرغم من اتفاقهم إلى حد كبير على أن موقفهم الحالي هو الخيار الأمثل. وأشار المحضر إلى أن «المشاركين أشاروا عموماً إلى المخاطر التي تواجه كلا الجانبين في إطار ولاية اللجنة المزدوجة»، مؤكدين «مخاطر ارتفاع التضخم ومخاطر انخفاض التوظيف». وبينما «رأت غالبية المشاركين أن مخاطر ارتفاع التضخم هي الأكبر من بين هذين الخطرين»، رأى اثنان أن «مخاطر انخفاض التوظيف هي الأكثر بروزاً». صوّت المحافظان كريستوفر والر وميشيل بومان ضد قرار إبقاء أسعار الفائدة ثابتة، مفضلَين أن تبدأ لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية بخفض سعر الفائدة الرئيسي. سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية، الذي يحدد ما تفرضه البنوك على بعضها مقابل الإقراض لليلة واحدة، ويُستخدم كمعيار لأسعار الفائدة النهائية للمستهلكين الآخرين، مُستهدفٌ بين 4.25 في المائة و4.5 في المائة منذ ديسمبر (كانون الأول) 2024. كانت هذه هي المرة الأولى التي يصوّت فيها العديد من المحافظين ضد قرار بشأن سعر الفائدة منذ أكثر من 30 عاماً. شكّلت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب محوراً رئيسياً في النقاش. وذكر المحضر: «فيما يتعلق بمخاطر ارتفاع التضخم، أشار المشاركون إلى الآثار غير المؤكدة للرسوم الجمركية واحتمالية ثبات توقعات التضخم». كما أشار إلى «استمرار وجود قدر كبير من عدم اليقين بشأن توقيت وحجم واستمرار آثار زيادة الرسوم الجمركية هذا العام». في ظلّ خلفية سياسية متصاعدة، شهد الاجتماع تبايناً في آراء المسؤولين حول وجهة نظرهم بشأن الاقتصاد والسياسة. ورأى تقييمٌ للموظفين أن النمو الاقتصادي كان «فاتراً» في النصف الأول من العام، على الرغم من أن معدل البطالة ظلّ منخفضاً. وأعرب العديد من المشاركين عن عدم يقينهم بشأن تأثير الرسوم الجمركية على التضخم، بينما أعرب آخرون عن قلقهم من أن وضع الوظائف بدأ يظهر بعض الثغرات، وسيحتاج إلى دعم سياسي لمنع المزيد من الضرر. وذكر الملخص: «أشار المشاركون إلى أن اللجنة قد تواجه خيارات صعبة إذا استمر التضخم المرتفع مع ضعف توقعات سوق العمل». وستعتمد القرارات المتعلقة بأسعار الفائدة على «بُعد كل متغير عن هدف اللجنة، والآفاق الزمنية المختلفة المحتملة التي يُتوقع خلالها سد هذه الفجوات». جاء الاجتماع قبل يومين فقط من إصدار مكتب إحصاءات العمل بياناً يُظهر أن نمو الوظائف غير الزراعية لم يظل ضعيفاً في يوليو فحسب، بل شهد شهرا يونيو (حزيران) ومايو (أيار) أيضاً نمواً أضعف بكثير مما أُعلن عنه في البداية. وحتى في غياب هذه المعلومات، أشار مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إلى أن «مخاطر تراجع التوظيف قد ازدادت بشكل ملحوظ مع تباطؤ نمو النشاط الاقتصادي وإنفاق المستهلكين، وأن بعض البيانات الواردة تشير إلى ضعف في ظروف سوق العمل». وقد صدرت محاضر الاجتماع قبل يومين من الحدث الرئيسي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع: يُلقي رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول خطابه الرئيسي صباح الجمعة خلال الندوة السنوية للبنك المركزي في جاكسون هول بوايومنغ. من المتوقع أن يستخدم باول خطابه للإشارة، على الأقل، إلى توجه قصير الأجل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة، بالإضافة إلى رؤية طويلة الأجل للسياسة النقدية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store