
قائمة المدربين المرشحين لجائزة أفضل مدرب في العالم
وقد ضمت القائمة كل من أنطونيو كونتي مدرب نادي نابولي الإيطالي، لويس إنريكي نادي باريس سان جيرمان، هانز فليك مدرب برشلونة، إنزو ماريسكا مدرب نادي تشيلسي، وآرني سلوت مدرب نادي ليفربول.
View this post on Instagram
A post shared by Ballon d'Or (@ballondorofficial)
تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News
اقرأ أيضاً
بسبب خروقات جسيمة.. جامعة لقجع تنزل عقوبات تأديبية على أندية ومسؤولين
أصدرت لجنة الأخلاقيات التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مجموعة من القرارات التأديبية الصارمة، خلال اجتماعها الأخير، في حق عدد من الأندية والمسؤولين واللاعبين، على خلفية تورطهم في خروقات خطيرة تمس بنزاهة الممارسة الرياضية، من بينها التزوير ومحاولة التلاعب في نتائج المباريات. وجاء في بلاغ للجنة، أن عبد الله مرزوق، الإداري بفريق نهضة وزان، تم توقيفه عن ممارسة أي نشاط رياضي له علاقة بكرة القدم لمدة ثلاث سنوات، مع غرامة مالية قدرها 20 ألف درهم، بعد ثبوت تورطه في إشراك لاعبين غير مؤهلين باستعمال رخص مزورة، خلال المباراة التي جمعت فريقه بنادي شباب طنجة، برسم الدورة 13 من بطولة القسم الأول لعصبة جهة طنجة تطوان الحسيمة. وفي السياق ذاته، قررت اللجنة توقيف كل من سيف الدين عليلوش وزكرياء غزيواتو، لاعبي فريق نهضة وزان، لمدة سنة، منها أربعة أشهر موقوفة التنفيذ، مع تغريمهما 10 آلاف درهم لكل واحد منهما، بعد ثبوت مشاركتهما في المباراة ذاتها برخص غير قانونية. كما تم تغريم فريق نهضة وزان مبلغ 30 ألف درهم، بسبب إشراكه لاعبين غير مؤهلين في اللقاء نفسه. وفي ملف آخر يهم كرة القدم النسوية، قررت لجنة الأخلاقيات توقيف نظيرة العمراني، لاعبة فريق الاتحاد الإسلامي الوجدي، لمدة سنتين نافذتين، مع غرامة مالية قدرها 20 ألف درهم، بعد تورطها في محاولة التلاعب بنتيجة المباراة التي جمعت فريقها بنادي فتيات وجدة. وشمل القرار التأديبي أيضًا نادي الاتحاد الإسلامي الوجدي، الذي تم تغريمه 20 ألف درهم، للسبب نفسه. من جهة أخرى، تم توقيف حكيم الرحموني، نائب رئيس عصبة فاس مكناس، عن ممارسة أي نشاط رياضي له علاقة بكرة القدم لمدة ستة أشهر، منها ثلاثة موقوفة التنفيذ، مع تغريمه 20 ألف درهم، بسبب تصريحات اعتُبرت مسيئة لسمعة العصبة الجهوية. وفي ملف آخر، أوقفت اللجنة مراد بوزيد، لاعب فريق نهضة مارتيل، لمدة ستة أشهر موقوفة التنفيذ، مع غرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم، بعد توجيهه عبارات سب وقذف في حق الحكم خلال مباراة فريقه أمام اتحاد أمزرون. وفي ما يتعلق بالسلوك الإعلامي غير السليم، قررت اللجنة تغريم نادي وداد صفرو مبلغ 30 ألف درهم، على خلفية نشره تدوينات على صفحته الرسمية بموقع فيسبوك، اعتُبرت مشينة وتشهر بنادي شباب الحسيمة. وتأتي هذه القرارات، بحسب اللجنة، في إطار حرصها على صون نزاهة المنافسات الرياضية وتكريس مبادئ الأخلاق والانضباط داخل المنظومة الكروية الوطنية.
رياضة
رسميا.. حكيمي ضمن المرشحين للفوز بالكرة الذهبية 2025
أعلنت صحيفة "ليكيب"، بشراكة مع مجلة "فرانس فوتبول"، التي تمنح جائزة الكرة الذهبية، عن قائمة اللاعبين المرشحين للمنافسة على جائزة أفضل لاعب في العالم 2025. وقد ضمت القائمة اللاعب المغربي ونجم باريس سان جرمان أشرف حكيمي، وذلك نظيرا للمستويات المتألقة التي قدمها رفقة ناديه، والذي ساهم بشكل كبير في تتويجه بمجموعة من الألقاب، وهي الدوري الفرنسي، دوري أبطال أوروبا، كأس فرنسا، وكأس السوبر الفرنسي.وقد خاض أفضل ظهير أيمن في العالم 55 مباراة مع النادي الباريسي في جميع المسابقات، سجل خلالها 11 هدفا وقدم 16 تمريرة حاسمة. وقد جاءت القائمة الكاملة على الشكل الآتي:
رياضة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العالم24
منذ ساعة واحدة
- العالم24
تصريحات حكيمي تثير جدلًا داخل باريس سان جيرمان
أعرب النجم المغربي أشرف حكيمي، لاعب نادي باريس سان جيرمان، عن رغبته الجامحة في التتويج بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025، معتبرًا أن ما قدمه خلال الموسم المنصرم يؤهله ليكون في طليعة المرشحين، سواء من حيث الأداء الفردي أو بصمته الجماعية مع الفريق. وفي حوار أجراه مع قناة '+Canal' الفرنسية، تحدث حكيمي بثقة لافتة قائلاً: 'أنا مقتنع بأنني أستحق الكرة الذهبية. الأرقام التي سجلتها كمدافع ليست عادية، قلة من اللاعبين في مركزي يستطيعون تحقيقها. إذا كان المهاجمون يُكرَّمون على إنجازات مماثلة، فلماذا لا يحظى مدافع بذلك الاعتراف؟'*. تصريحات حكيمي لم تمر مرور الكرام داخل أسوار النادي الباريسي، إذ ذكرت صحيفة ليكيب الفرنسية أن إدارة باريس سان جيرمان عبّرت عن امتعاضها من حديثه الصريح بشأن الجائزة، وطلبت منه حذف المقطع المتعلق بالكرة الذهبية من المقابلة قبل بثها، إلا أن اللاعب المغربي رفض ذلك رفضًا قاطعًا. الصحيفة الفرنسية أشارت إلى أن حكيمي، المعروف بمواقفه الواضحة، تمسّك بكلامه، معتبرًا أن طموحه ليس خارجًا عن المألوف، بل نابع من عمله الجاد وإحصائياته التي تثبت جدارته. وتعزز ترشيحات حكيمي للجائزة المرموقة بأرقام لافتة، حيث ساهم في 27 هدفًا خلال الموسم (11 هدفًا و16 تمريرة حاسمة)، متجاوزًا بذلك الرقم القياسي السابق لداني ألفيس، ليصبح أكثر مدافع مساهمة في الأهداف خلال موسم واحد في تاريخ اللعبة. ولم تتوقف إنجازات 'الأسد المغربي' عند الأرقام فقط، بل توج بأربعة ألقاب كبرى مع ناديه، شملت دوري أبطال أوروبا، الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، وكأس السوبر المحلي، ما يجعله من أبرز الأسماء المطروحة لنيل الكرة الذهبية.


برلمان
منذ 8 ساعات
- برلمان
النيابة العامة المختصة تأمر بوضع ابتسام لشكر رهن تدابير الحراسة النظرية
الخط : A- A+ إستمع للمقال علم موقع 'برلمان.كوم' من مصادره، أن النيابة العامة المختصة أمرت بوضع ابتسام لشكر رهن تدابير الحراسة النظرية، في انتظار إحالتها عليها، وذلك على خلفية تورطها في الإساءة للذات الإلهية عبر محتوى رقمي منشور بالأنظمة المعلوماتية. ووفق نفس المصادر، فمن المرتقب أن تتم متابعة المعنية بالأمر بمقتضيات القانون الجنائي، وخصوصا الفصول 267-5 و93، التي تجرّم الإساءة إلى الدين الإسلامي أو التحريض ضد الوحدة الترابية للمملكة أو النظام الملكي، وتنص على عقوبات قد تصل إلى الحبس من سنتين إلى خمس سنوات وغرامة تصل إلى 500.000 درهم، إذا ارتكبت هذه الأفعال علانية عبر الوسائل الإلكترونية أو في الأماكن العمومية. وفي ذات الصدد، أصدر وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالرباط، بلاغا، أعلن فيه أنه على إثر قيام سيدة في إشارة للمدعوة ابتسام لشكر، بنشر صورة لها بحسابها على إحدى منصات التواصل الاجتماعي تظهر فيها وهي ترتدي قميصا مكتوب عليه عبارات مسيئة للذات الإلهية وأرفقت الصورة بتدوينة تتضمن إهانة للدين الإسلامي، فقد أمر بفتح بحث في الموضوع، ونضرا لضرورته تم وضع المعنية بالأمر تحت الحراسة النظرية طبقا للقانون، مشيرا إلى أنه سيتم ترتيب الأثر القانونيّ المناسب علي ضوء نتائج الأبحاث فور انتهائها. ويأتي هذا التطور بعد أن كانت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية قد أوقفت، زوال اليوم الأحد 10 غشت الجاري، ابتسام لشكر، إثر نشرها محتوى رقمياً مسيئاً للذات الإلهية، حيث ظهرت وهي ترتدي قميصاً يحمل عبارات جنسية صادمة، ما أثار استياءً واسعاً لدى المواطنين المغاربة، وأطلق موجة تبليغات وتعليقات غاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي.


الأيام
منذ 8 ساعات
- الأيام
سيدي بنور.. فوضى حفر الآبار تهدد الفرشة المائية وتثير غضب الساكنة
تعيش عمالة سيدي بنور على وقع انتشار واسع لعمليات حفر الآبار دون ترخيص، في ظاهرة اعتبرها سكان محليون غير مسبوقة، مؤكدين أنها تتم أحيانًا على مرأى من السلطات المحلية، ما يشكل تهديدًا مباشرًا للفرشة المائية ويزيد من حدة أزمة الجفاف. وفي تصريح لموقع 'الأيام 24″، أوضح أحد أبناء المنطقة أن تكلفة حفر البئر الواحد تتراوح بين 50 ألف و70 ألف درهم، حيث تُستعمل آلات الحفر المعروفة بـ'السوندة'، مشيرًا إلى أن العملية تجري في بعض الحالات بحضور ممثلين عن السلطة المحلية وعناصر من الدرك الملكي، 'الذين يتلقون مقابلا ماليا للتغاضي عن المخالفات'، بحسب قوله. وأضاف المتحدث أن هذه الآبار لا تخضع لأي مساطير ترخيص من الجهات المختصة، مثل وكالة الحوض المائي، وأنها تُستغل لسقي أنشطة فلاحية ذات استهلاك مائي مرتفع، مثل زراعة الجزر، وهو ما يسرّع من وتيرة استنزاف المياه الجوفية. وأشار المتحدث عينه إلى أن المسافة بين بئر وآخر قد لا تتجاوز مائة متر، وأن بعض المضخات تعمل باستخدام قنينات الغاز، فيما يلجأ آخرون إلى الربط غير القانوني بالإنارة العمومية مقابل دفع رشاوى. وبحسب المصدر ذاته، فإن الوضع يزداد خطورة في ظل شح الأمطار، في وقت توجد فيه مناطق يمنع فيها الحفر بشكل صارم، مثل منطقة عبدة، بينما تعرف مناطق أخرى كأولاد عمران وسيدي بنور حالة من الفوضى. وحمّل المتحدث المسؤولية للسلطات المحلية والإقليمية، مبرزًا أن تعليمات رسمية صدرت في وقت سابق لطمر الآبار غير المرخصة لما تشكله من مخاطر على الأطفال والساكنة، إلا أن ذلك لم يُنفذ بالشكل المطلوب، محذرا من استمرار هذه الظاهرة، في حال عدم تدخل الجهات المسؤولة بشكل عاجل، مما قد يؤدي إلى أزمة مائية وبيئية خانقة في المنطقة. ولفت سكان المنطقة إلى أن الخطر لا يقتصر على استنزاف الموارد المائية، بل يمتد ليهدد الأرواح، خاصة في صفوف الأطفال، فغياب أي شكل من أشكال المراقبة أو الإجراءات الوقائية، كالسياجات أو علامات التشوير، يجعل الآبار المفتوحة مصائد قاتلة محتملة، يمكن أن تتسبب في حوادث مأساوية في أي لحظة. ويؤكد الأهالي أن بعض هذه الآبار تقع بالقرب من مساكن أو مسالك يمر منها الأطفال والمارة يوميًا، في ظروف تنعدم فيها معايير السلامة كليًا، ما يضاعف القلق من وقوع كوارث إنسانية إلى جانب الأزمة البيئية المتفاقمة.