logo
ثقافة : ذاكرة اليوم.. افتتاح قناة بنما وميلاد نابليون بونابرت والطاهر وطار

ثقافة : ذاكرة اليوم.. افتتاح قناة بنما وميلاد نابليون بونابرت والطاهر وطار

نافذة على العالممنذ 19 ساعات
الجمعة 15 أغسطس 2025 02:50 صباحاً
نافذة على العالم - وقعت فى يوم 15 أغسطس العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضًا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى.
أحداث
1096 - انطلاق حملة الفقراء التي سبقت الحملة الصليبية الأولى.
1914 - افتتاح قناة بنما للملاحة البحرية بين المحيطين الأطلسي والهادي.
1918 - قطع العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وروسيا وذلك في أعقاب الثورة البلشفية.
1929 - اندلاع ثورة البراق في القدس وذلك ردًا على مطالبة اليهود بالاستيلاء على حائط البراق، وقد قمع البريطانيون الانتفاضة بقوة وصفت بالوحشية.
1945 - اليابان تقبل بشروط الحلفاء المتعلقة بالاستسلام في الحرب العالمية الثانية.
1947 -الإعلان عن استقلال الهند عن المملكة المتحدة.
1948 - الإعلان عن قيام جمهورية كوريا وذلك في الشطر الجنوبي من شبه جزيرة كوريا.
1960 - استقلال الكونغو برازافيل عن فرنسا.
1990 - العراق يسحب قواته من إيران ويعلن قبوله بمعاهدة الجزائر 1975 والقاضية بتقسيم شط العرب بينهما.
مواليد
1195 - القديس أنطونيو، قديس برتغالي.
1432 - لويجي بولشي، شاعر إيطالي.
1769 - نابليون بونابرت، قائد عسكري ثم إمبراطور فرنسي.
1771 - والتر سكوت، شاعر وأديب اسكتلندي.
1888 - توماس إدوارد لورنس، رجل استخبارات بريطاني معروف باسم لورنس العرب.
1890 - جاك إبرت، موسيقي فرنسي.
1892 - لويس دي بروي، عالم فيزياء فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1929.
1896 - جرتي كوري، عالمة كيمياء حيوية أمريكية حاصلة على جائزة نوبل في الطب لعام 1947.
1925 - هدى سلطان، ممثلة مصرية.
1936 - الطاهر وطار، كاتب جزائري.
1972 - بن أفليك، ممثل أمريكي.
وفيات
423 - هونوريوس، إمبراطور الإمبراطورية الرومانية الغربية.
1040 - دنكان الأول، ملك اسكتلندا.
1118 - ألكسيوس الأول كومنينوس، إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية.
1214 - عبد الله بن الحسن القرطبي، عالم مسلم ولغوي وأديب أندلسي.
1936 - غراتسيا ديليدا، أديبة إيطالية حاصلة على جائزة نوبل في الأدب عام 1926.
1967 - رينيه ماغريت، فنان سيريالي بلجيكي.
1982 - هوغو تيورل، طبيب سويدي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1955.
2004 - سوني برغستروم، عالم كيمياء حيوية سويدي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1982.
2010 -غازي القصيبي، شاعر وأديب وسفير ووزير سعودي.
2010- فؤاد أحمد، ممثل مصري.
أعياد ومناسبات
عيد الاستقلال في الهند.
اليوم الوطني في كوريا الجنوبية.
اليوم الوطني في جمهورية الكونغو.
عيد الأم في كوستاريكا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صالون الدستور الثقافى.. صلاح عبدالصبور.. شاعر عظيم أفسدته السياسة
صالون الدستور الثقافى.. صلاح عبدالصبور.. شاعر عظيم أفسدته السياسة

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

صالون الدستور الثقافى.. صلاح عبدالصبور.. شاعر عظيم أفسدته السياسة

عقد «صالون الدستور الثقافى»، الذى يديره ويقدمه الشاعر والمؤرخ شعبان يوسف، حلقة جديدة من حلقاته، حملت عنوان «صلاح عبدالصبور بين الأدب والسياسة»، احتفاء بالذكرى الرابعة والأربعين لأحد أعظم شعراء وكتاب مصر فى العصر الحديث، وأحد رموز الثقافة المصرية فى ستينيات وسبعينيات القرن العشرين. ووصف «يوسف»، خلال الصالون، صلاح عبدالصبور، بأنه حالة درامية وفكرية وسياسية خاصة جدًا، مستعرضًا بعض المواقف والمراحل الأساسية فى حياة المبدع الراحل، وموضحًا أن السياسة جنت عليه كشاعر وكاتب ومثقف كبير، ولولاها لترك إرثًا أكبر من الفكر والإبداع. تجربته بدأت قبل ثورة يوليو.. وتأثر بالحراك الثقافى بعد الحرب العالمية الثانية فى بداية «صالون الدستور الثقافى»، تحدث الشاعر والمؤرخ شعبان يوسف عن الفترة التى واكبت ظهور الشاعر صلاح عبدالصبور، حتى رحيله فى سن الخمسين عام ١٩٨١، التى ساعدته فى أن يحدث حالة من الحراك والتأثير والتغيير الثقافى فى المشهد الأدبى المصرى والعربى. وقال «يوسف»: «هناك من يقول إن هناك ظروفًا أنتجت شعراء أمثال صلاح عبدالصبور وأحمد عبدالمعطى حجازى وغيرهما، وإن السبب فى ظهورهم هو ثورة يوليو عام ١٩٥٢، والحقيقة، ودون تقليل من شأن ثورة يوليو، أن هؤلاء وغيرهم ظهروا قبل الثورة، وأنه كانت هناك حالة من الزخم الأدبى والشعرى قبيل الثورة، وتحديدًا فى أربعينيات القرن الماضى». وأوضح ذلك بقوله: «فى عام ١٩٤٥، وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها، وكان الاحتلال البريطانى لا يزال موجودًا بسبب فرض الحماية على مصر، ولم يكن هناك مبرر لاستمرار وجود الإمبراطورية البريطانية فى مصر والهند وباقى المستعمرات. فى ذلك الوقت بدأت الشعوب تناضل وتطلب رفع الحماية، وترفض الاستغلال الاقتصادى لها». وأضاف: «حينها بدأت الأصوات تعلو، وبدأت الحركة الثقافية تنتشر، ولكن بضعف، فحتى الثقافة الاشتراكية التى أدخلها أجانب ويهود إلى مصر لم تكن توجد بشكل معلن، وهنا بدأت الحركات الاحتجاجية فى جامعات مصر، مثل جامعة الملك فؤاد الأول (جامعة القاهرة)، وجامعة عين شمس، التى كانت عبارة عن عدة مبانٍ متفرقة فقط، كما بدأت حركة سياسية مهمة، حتى بلغت المظاهرات ذروتها فى عام ١٩٤٦». وأشار إلى أنه، وعلى هامش الحركات السياسية فى الأربعينيات، صعدت الحركات الأدبية هى الأخرى، وانتشر الشعر والقصة والرواية والمسرح، وظهرت أسماء أدبية مثل: شهدى عطية الشافعى وأنور عبدالملك، وآخرون من الذين كتبوا فى الشعر والأدب والنقد، وظهر أيضًا يوسف إدريس وفؤاد حداد، كما ظهرت مجلة «الفجر الجديد»، التى صدرت فى مايو ١٩٤٥، وهى المجلة التى نشرت فيها الأديبة لطيفة الزيات أولى قصصها، وكانت بعنوان «يد الله». وأوضح «يوسف» أن الشاعر صلاح عبدالصبور كان ابنًا لتلك المرحلة، وكان مثقفًا رفيع المستوى، ويقرأ باللغة الإنجليزية، كما كان صديقًا للفنان عبدالحليم حافظ، الذى كانت قصيدة «لقاء» لـ«عبدالصبور» من أول ما غناه. ونوه بأن الشاعر صلاح عبدالصبور تقلب قبل ثورة يوليو على أكثر من توجه سياسى، كما كان واحدًا من تلاميذ الناقد أنور المعداوى، الذى كان عبارة عن صرخة كبيرة فى عالم النقد، وكان يشاكس قامات كبيرة، مثل طه حسين وعباس العقاد وغيرهما. وأردف: «كانت الحرب العالمية تدب فى العالم كله، وبعدها بدأت الحركات الثقافية فى العراق ولبنان وغيرهما. وعلى مستوى الشعر، كتبت الشاعرة نازك الملائكة قصيدتها (كوليرا) التى اعتبرت القصيدة الرائدة فى الشعر الحديث، كما كتب بدر شاكر السياب قصيدته (كان حبًا)». وأكمل: «فى مصر كان هناك لويس عوض، الذى أعتبره رائد الشعر الحديث بديوانه (بلوتو لاند)، الذى كان نقلة فى الشعر العربى، وحملت مقدمته عنوان (حطموا عمود الشعر)، والديوان فيه تنويعات ورباعيات تأثر بها الشاعر صلاح جاهين فيما بعد، لكن لويس عوض نفسه كتب فيما بعد مقالًا عن جاهين، قال عنه إنه أمير شعر العامية فى مصر». وبيّن أن صلاح عبدالصبور كان ابن تلك المرحلة، وإن كانت أولى قصائده عمودية، لكنها كانت تحمل الطابع الفلسفى، خاصة أنه كان من أذكى الشعراء العرب، وقصائده تنطوى على أفكار كبيرة. انتقد جمال عبدالناصر.. وعمله بـ«صباح الخير» جعله «ابن الدولة» ذكر الشاعر والمؤرخ شعبان يوسف أنه حين قامت ثورة يوليو كان هناك بعض القلق من ناحية المثقفين، خاصة من اليسار، تجاه الثورة، لأن الإخوان كانوا قريبين فى هذا الوقت من الرئيس محمد نجيب، رغم أنه كان يتعامل كليبرالى، فيما كان جمال عبدالناصر موجودًا فى تنظيم «حدتو» باسم «موريس»، وفى تنظيم الإخوان باسم «فاروق»، لأنه كان يريد أن يتعرف على القوى السياسية الموجودة وقتها، لأنه قائد تنظيم الضباط الأحرار ومؤسسه، وكان عقلية ثورية جبارة. وقال: «مشت الثورة بطرق عجائبية، وكان يمكن أن تجهض لولا أن أحد الضباط أنقذ الموقف، وأصبح محمد نجيب هو الرئيس، وحاول السيطرة على مقاليد الحكم بمساعدة الإخوان، الذين كانوا يريدون أن يكونوا وزراء، وازداد الخلاف بين مجلس قيادة الثورة والديكتاتور الضاحك محمد نجيب، كما أطلق عليه الغرب، ودخل بعض أعضاء المجلس، وعلى رأسهم صلاح سالم، فى خلاف مع نجيب، وحين استقال الأخير حرّك الإخوان الشارع، حتى إن الضباط طلبوا من نجيب الرجوع، وفعلًا رجع وأصبح جمال عبدالناصر رئيسًا للوزراء». وأضاف: «فى ٥ مارس عام ١٩٥٤ خرج ناصر وقال خطبة عصماء ورفع الرقابة والحريات، فعاشت مصر من ٥ مارس حتى ٢٥ مارس عشرين يومًا هزت مصر كلها، وكتب فى هذا الوقت الكاتب سمير كرم كتابه الشهير (عشرون يومًا هزت مصر)، وهنا كتب صلاح عبدالصبور قصيدته الشهيرة (عودة ذى الوجه الكئيب)، التى اعتبرت انتقادًا لجمال عبدالناصر، والتى نشرت فى شهر يوليو بمجلة (الآداب) اللبنانية، وهنا تدخل ناصر ومنع دخول المجلة إلى مصر نهائيًا، حتى تدخل عدد من المثقفين وعادت المجلة إلى مصر مرة أخرى». وتابع: «وقتها صدر ديوان (الناس فى بلادى) لصلاح عبدالصبور فى بيروت، بعد تغيير عنوان قصيدته إلى (جمال عبدالناصر)، وفى هذا الوقت كان عبدالصبور يعمل مدرسًا، ومن بعدها أصبح كاتبًا فى مجلة (صباح الخير)». وأشار «يوسف» إلى أن ديوان «الناس فى بلادى» لفت الأنظار إليه، وكتب عنه الناقد محمود أمين العالم، وهو الذى تنبأ بأن صلاح عبدالصبور سيكتب مسرحًا قبل أن يفعل ذلك بعدها بنحو ١٠ أعوام، لأن أولى مسرحيات «عبدالصبور» نشرت فى عام ١٩٦٥. وأكد أن عوامل كثيرة كانت سببًا فى النهضة الثقافية التى حدثت فى الخمسينيات والستينيات من القرن الماضى، ومنها أن وزير الثقافة والإرشاد القومى كان فتحى رضوان، الذى كان فى الأساس كاتبًا للقصة والرواية، وكان واحدًا من أهم وزراء الثقافة فى تاريخ مصر. وأردف: «حين عمل عبدالصبور بمجلة (صباح الخير) أصبح ابنًا للدولة، كناثر وكاتب مقالات، ولكنه كشاعر كان على النقيض، فقد كتب قصائد عن قناة السويس وأيضًا قصيدة (شنق زهران)، وبرغم هذا يمكن القول إن الثورة دعمت أسماء من بينها صلاح عبدالصبور وأحمد عبدالمعطى حجازى، فى ظل ما أحدثته من نهضة ثقافية وإبداعية، رغم أن هناك بعض التقييدات والأشكال الرقابية. واختتم حديثه عن هذه النقطة بالقول: «حين جاءت الثورة لم تخترع بقدر ما دعمت المناخ الثقافى، وحينها انتقل صلاح عبدالصبور من الشعر إلى كتابة المقالات السياسية». أسس مع غيره «عصير الكتب» قبل علاء الديب ولا يمكن المزايدة على وطنيته أكد المؤرخ شعبان يوسف خطأ الشائعة التى تقول إن الكاتب علاء الديب هو مؤسس باب «عصير الكتب»، موضحًا أن الباب ظهر قبل أن ينضم «الديب» نفسه إلى كتاب مجلة «صباح الخير» فى عام ١٩٦٣. وقال: «الباب تم إنشاؤه قبل هذا بكثير، وأول من كتب فيه كان فوزية مهران، ومن بعدها صلاح عبدالصبور، الذى كتب فى النقد والمسرح، ومن بعدهما الكاتب أحمد بهاء الدين، ثم علاء الديب، ولكن عبدالصبور كتب فى النقد والمسرح». وأضاف: «فى ذلك الوقت، كان يتم تدشين صلاح عبدالصبور ليكون شاعر مصر الأول، رغم المضايقات الكثيرة التى تعرض لها، ومنها حين أهانه العقاد بتحويل ديوانه إلى لجنة النثر، وهنا كتب عبدالصبور مقالًا عنوانه (والله العظيم موزون)». وأوضح «يوسف» أن «عبدالصبور» رغم قصيدته التى نشرها فى مجلة «الآداب»، فإنه كان يكتب مقالات سياسية ينتصر فيها لجمال عبدالناصر، فى وقت كان ينتصر فيه كثير من المثقفين لأجنحة عربية أخرى، مثل عبدالكريم قاسم فى العراق، حتى إنه كتب بابًا كاملًا تحت عنوان «الاشتراكية»، وهو ما يظهر حاليًا عند قراءة أعماله الكاملة. وأشار إلى أن صلاح عبدالصبور لم يأخذ موقفًا من حبس الشيوعيين وغيرهم فى وقت عبدالناصر، وظل يتردد بين الشعر الثورى والمتمرد حتى كتب رائعته «مأساة الحلاج»، التى كانت صرخة حقيقية فى طلب الحرية. واستطرد: «كان باطن المسرحية هو المطالبة بالحرية، حتى إن هناك ثلاثة كتاب عمالقة كتبوا عنها، هم: فاروق عبدالقادر ومصطفى محمود وبهاء طاهر، وفى مقالاتهم حاولوا تفكيك شفرات المسرحية». وواصل: «بعدها أصدر عبدالصبور ديوانه (أقول لكم)، وكان عبارة عن حالة من التمرد». واعتبر أن مقالات صلاح عبدالصبور تظهر أنه كان «موظفًا صحفيًا»، أى أنه كان يكتب ما تريده الدولة، لكنه فى مقالاته الفكرية كان رائعًا، ويستطيع الخروج من هامش السياسة المقبض والمخيف». وأكمل: «ظل صلاح عبدالصبور يعمل شاعرًا ومسرحيًا حتى كتب مسرحية (الأميرة تنتظر)، وفيها تمرد واضح على عبدالناصر، وقد نشرها من فصلين، الأول قبل وفاة جمال، والثانى بعد وفاته، ولكن يُحسب له أنه كتبها فى ظل وجود ناصر فى السلطة». ولفت إلى أنه، وفى عصر الرئيس أنور السادات، فتح الباب لنقد تجربة عبدالناصر السياسية، فكتب حينها الأديب توفيق الحكيم «عودة الوعى»، وكتب الكاتب فتحى عبدالفتاح كتابه «شيوعيون ومصريون»، وفى الأدب كتب الأديب فتحى غانم «حكاية توت»، فيما كتب صلاح عبدالصبور مسرحية «بعد أن يموت الملك»، وكان فيها نقدًا صارمًا للتجربة الناصرية، وكانت صرخة حقيقية ومدوية، حتى إن بعض المثقفين لاموه عليها واعتبروها سقطة له لأنه انتظر حتى مات عبدالناصر ليكتبها. وعن سفر «عبدالصبور» إلى الهند، قال المؤرخ شعبان يوسف إن السفر جاء بعدما شن عدد من الصحفيين البارزين، منهم محمد الشهاوى ومحمد النجار، حملة ضده، لأنه كرئيس تحرير لمجلة «الكاتب» أشرف على أحد الملفات الصحفية التى كتب فيها البعض، ومنهم الكاتب صلاح عيسى، مقالًا بعنوان «مستقبل الرجعية فى مصر»، حتى إنهم صاغوا ضده بيانًا تحت عنوان «يا للإنسان المعقد»، كتبه الشاعر محمد عفيفى مطر فى بيته، فلم يحتمل موقفهم، رغم اعتذارهم بعد ذلك، فترك مجلة «الكاتب» وسافر إلى الهند؛ ليكون مستشار مصر الثقافى هناك لعدة سنوات. واختتم المؤرخ شعبان يوسف حديثه بـ«صالون الدستور الثقافى»، بقوله: «يجب أن يقال إن السياسة أفسدت صلاح عبدالصبور، وعكرت مياهه كشاعر، ولكن أزمته الحقيقية كانت فى ترؤسه هيئة الكتاب فى السنة الوحيدة التى دخلت فيها إسرائيل معرض الكتاب، وإن كان أحد لا يمكن أن يزايد عليه كوطنى، والحديث عن أن بعض كلمات من صديقه بهجت عثمان، رسام الكاريكاتير هى السبب وراء وفاته مفتعلة، لأنه كان بالأساس مريضًا بالقلب، كما أنهما كانا صديقين فى الفكر والسياسة والعمل، والخلاصة أن صلاح عبدالصبور ترك إرثًا إبداعيًا ونقدًا سياسيًا، وأعتبره أعظم شعراء مصر حتى الآن».

ثقافة : ذاكرة اليوم.. افتتاح قناة بنما وميلاد نابليون بونابرت والطاهر وطار
ثقافة : ذاكرة اليوم.. افتتاح قناة بنما وميلاد نابليون بونابرت والطاهر وطار

نافذة على العالم

timeمنذ 19 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : ذاكرة اليوم.. افتتاح قناة بنما وميلاد نابليون بونابرت والطاهر وطار

الجمعة 15 أغسطس 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - وقعت فى يوم 15 أغسطس العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضًا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى. أحداث 1096 - انطلاق حملة الفقراء التي سبقت الحملة الصليبية الأولى. 1914 - افتتاح قناة بنما للملاحة البحرية بين المحيطين الأطلسي والهادي. 1918 - قطع العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وروسيا وذلك في أعقاب الثورة البلشفية. 1929 - اندلاع ثورة البراق في القدس وذلك ردًا على مطالبة اليهود بالاستيلاء على حائط البراق، وقد قمع البريطانيون الانتفاضة بقوة وصفت بالوحشية. 1945 - اليابان تقبل بشروط الحلفاء المتعلقة بالاستسلام في الحرب العالمية الثانية. 1947 -الإعلان عن استقلال الهند عن المملكة المتحدة. 1948 - الإعلان عن قيام جمهورية كوريا وذلك في الشطر الجنوبي من شبه جزيرة كوريا. 1960 - استقلال الكونغو برازافيل عن فرنسا. 1990 - العراق يسحب قواته من إيران ويعلن قبوله بمعاهدة الجزائر 1975 والقاضية بتقسيم شط العرب بينهما. مواليد 1195 - القديس أنطونيو، قديس برتغالي. 1432 - لويجي بولشي، شاعر إيطالي. 1769 - نابليون بونابرت، قائد عسكري ثم إمبراطور فرنسي. 1771 - والتر سكوت، شاعر وأديب اسكتلندي. 1888 - توماس إدوارد لورنس، رجل استخبارات بريطاني معروف باسم لورنس العرب. 1890 - جاك إبرت، موسيقي فرنسي. 1892 - لويس دي بروي، عالم فيزياء فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1929. 1896 - جرتي كوري، عالمة كيمياء حيوية أمريكية حاصلة على جائزة نوبل في الطب لعام 1947. 1925 - هدى سلطان، ممثلة مصرية. 1936 - الطاهر وطار، كاتب جزائري. 1972 - بن أفليك، ممثل أمريكي. وفيات 423 - هونوريوس، إمبراطور الإمبراطورية الرومانية الغربية. 1040 - دنكان الأول، ملك اسكتلندا. 1118 - ألكسيوس الأول كومنينوس، إمبراطور الإمبراطورية البيزنطية. 1214 - عبد الله بن الحسن القرطبي، عالم مسلم ولغوي وأديب أندلسي. 1936 - غراتسيا ديليدا، أديبة إيطالية حاصلة على جائزة نوبل في الأدب عام 1926. 1967 - رينيه ماغريت، فنان سيريالي بلجيكي. 1982 - هوغو تيورل، طبيب سويدي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1955. 2004 - سوني برغستروم، عالم كيمياء حيوية سويدي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1982. 2010 -غازي القصيبي، شاعر وأديب وسفير ووزير سعودي. 2010- فؤاد أحمد، ممثل مصري. أعياد ومناسبات عيد الاستقلال في الهند. اليوم الوطني في كوريا الجنوبية. اليوم الوطني في جمهورية الكونغو. عيد الأم في كوستاريكا.

تطورات الحالة الصحية للفنانة الكويتية حياة الفهد
تطورات الحالة الصحية للفنانة الكويتية حياة الفهد

24 القاهرة

timeمنذ يوم واحد

  • 24 القاهرة

تطورات الحالة الصحية للفنانة الكويتية حياة الفهد

أثارت الحالة الصحية للفنانة الكويتية الكبيرة حياة الفهد ، قلق جمهورها في الكويت والخليج، بعدما أعلنت وسائل إعلام كويتية تعرضها لوعكة صحية مفاجئة، نُقلت على إثرها إلى العناية المركزة بمستشفى جابر الأحمد. تطورات الحالة الصحية لـ حياة الفهد وفي تصريح خاص لـ القاهرة 24، كشفت الإعلامية مي العيدان تفاصيل حالتها، قائلة: حاليًا الفنانة حياة الفهد في العناية المركزة بمستشفى جابر الأحمد.. ادعوا لها. ونشر الفنان الكويتي خالد المظفر صورة لها عبر حسابه على إنستجرام، معلقًا: اللهم اشفها شفاء لا يغادر سقمًا.. سيدة الشاشة الخليجية أمنا الحبيبة، حياة الفهد تقومين بالسلامة يا أم سوزان. من هي حياة الفهد؟ ولدت حياة الفهد في منطقة شرق بالكويت عام 1948، وانتقلت مع أسرتها إلى المرقاب وهي في الخامسة من عمرها بعد وفاة والدها لم تكمل تعليمها الابتدائي، لكنها أتقنت القراءة والكتابة بالعربية والإنجليزية. بدأت مسيرتها الفنية عندما التقت بالفنان بوجسوم أثناء عملها في المستشفى، ورغم رفض والدتها دخولها المجال الفني، وافقت لاحقًا بشرط مرافقة شقيقها لها أثناء التصوير. كان أول ظهور لها في مسلسل عائلة بوجسوم عام 1964، لتواصل بعدها تقديم عشرات الأعمال التي جعلتها واحدة من رواد الدراما الخليجية، من أبرزها: خالتي قماشة، رقية وسبيكة، جرح الزمن، عندما تغني الزهور. كما خاضت تجربة الكتابة الدرامية في مسلسلات مثل سليمان الطيب، الشريب بزة، الفرية. أعمال حياة الفهد من بين أبرز أعمالها الحديثة، مسلسل سنوات الجريش 2022، وتدور أحداثه خلال فترة الحرب العالمية الثانية، حيث يركز على نقل الأزمة التي عاشها الشعب العربي والخليجي خلال الحرب، حيث يصنف هذا المسلسل ضمن الدرامي التاريخية، المسلسل من بطولة الفنانة حياة الفهد، وعلى السبع، والفنان حسن البلام، وحمد العماني، وكذلك هبة الحسيني، وكذلك فيصل فريد، وعبد الله خضر، فهو من إخراج مناف عبدال، وإنتاج شركة الفهد، وتأليف محمد النابلسي. كما شاركت أيضًا في بطولة مسلسل أفكار أمي، وتناول العمل قصة شاهة، امرأة قوية ومتحكمة تفرض دائمًا أفكارها وقراراتها على أفراد عائلتها، مما يترتب عليه حدوث العديد من الأزمات والمشكلات بين أفراد الأسرة، ويدخلون في صراعات يومية بسببها. في العناية المركزة.. تفاصيل تعرض حياة الفهد لوعكة صحية مفاجئة |خاص تامر حسني في رسالة غامضة: فنان كبير يتعمد التقليل من ألبومي رغم تصدري التريند

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store