
'ناسا' تخطط لبناء مفاعل نووي على سطح القمر
وتعتزم ناسا طلب مقترحات ملموسة من الشركات خلال 60 يوما لبناء مفاعل بقدرة 100 كيلواط، من المقرر أن يبدأ تشغيله بحلول عام 2030، بحسب التقرير،
ومن المتوقع أن يعلن القائم بأعمال مدير ناسا، شون دافي، عن هذه الخطط خلال الأيام المقبلة، وفقا للتقرير.
ويأتي هذا المشروع في ظل احتدام المنافسة مع الصين، التي تهدف إلى تنفيذ أول مهمة مأهولة إلى القمر في نفس الفترة تقريبا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

LBCI
منذ 44 دقائق
- LBCI
اكتشاف جديد يثير الجدل... هذا ما وجدته ناسا على كوكب المريخ
التقطت مركبة كيوريوسيتي التابعة لناسا صورة لصخرة غريبة الشكل على سطح المريخ، ما أثار تكهنات جديدة حول وجود حياة قديمة على الكوكب الأحمر. ووفقًا لناسا، فقد تشكلت هذه الصخرة بسبب الرياح والزمن ومن المرجح أنها تشكلت منذ مليارات السنوات عندما كانت تتدفق المياه عبر سطح المريخ. وأعلنت ناسا أن "مركبة كيوريوسيتي اكتشفت العديد من المعالم الصغيرة التي تشكلت قبل مليارات السنوات عندما كانت المياه السائلة لا تزال موجودة على المريخ". وساعدت هذه التكوينات العلماء على فهم كيفية تحول بيئة المريخ من مكان صالح للسكن إلى الصحراء التي هي عليها اليوم.


ليبانون 24
منذ 4 ساعات
- ليبانون 24
بوتش ويلمور يودع ناسا بعد 25 عاماً في الفضاء
أعلنت وكالة ناسا تقاعد رائد الفضاء باري "بوتش" ويلمور بعد مسيرة امتدت لـ25 عامًا، شارك خلالها في أربع رحلات فضائية على متن أربع مركبات مختلفة، وقضى 464 يومًا خارج الأرض، بما في ذلك 32 ساعة من السير في الفضاء. انضم ويلمور إلى فيلق رواد الفضاء عام 2000، بعد مسيرة كقائد وطيار تجريبي في البحرية الأميركية، وقاد أولى رحلاته إلى محطة الفضاء الدولية عام 2009 على متن مكوك "أتلانتس"، ثم عاد إليها عام 2014 لبعثة امتدت 5.5 أشهر، مستخدمًا مركبة "سويوز" الروسية. وفي عام 2024، قاد ويلمور أول رحلة مأهولة لمركبة "ستارلاينر" التابعة لشركة بوينغ ، برفقة زميلته سوني ويليامز، في مهمة كان من المفترض أن تستغرق 10 أيام فقط، لكنها امتدت لأشهر بسبب مشاكل تقنية. وعاد الثنائي إلى الأرض في مارس 2025 على متن مركبة "كرو دراغون" التابعة لـ" سبيس إكس"، ضمن مهمة "كرو-9". وقال ستيف كورنر، القائم بأعمال مدير مركز جونسون للفضاء: " التزام بوتش وتفانيه في استكشاف الفضاء البشري


صدى البلد
منذ 21 ساعات
- صدى البلد
الأرض تسجل أقصر يوم في التاريخ.. عواقب كارثية ستحدث
في تطور علمي مثير للقلق، سجلت الأرض مؤخرا أحد أقصر أيامها منذ بدء قياس الزمن باستخدام الساعات الذرية، مع دوران الكوكب حول محوره أسرع من المعتاد بـ1.25 ميلي ثانية. وعلى الرغم من أن الفارق الزمني لا يلاحظ بشريا، إلا أن العلماء يحذرون من تبعات محتملة قد تهدد التوازن البيئي والصحي على كوكب الأرض. تسارع غير مسبوق في دوران الأرض بحسب تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، حذر خبراء من أن الأرض شهدت يوم الثلاثاء تسارع طفيفا في دورانها، جعل طول اليوم أقل من 24 ساعة، بفارق 1.25 ميلي ثانية. ويعزى هذا التغير إلى قوى الجذب القمرية، التي تحدث اضطرابا دقيقا في حركة الكوكب. ورغم أن هذه الظاهرة ليست جديدة بالكامل، إلا أن وتيرتها المتصاعدة باتت تثير قلق العلماء. فقد تم تسجيل أقصر يوم في التاريخ الحديث في 5 يوليو 2024، عندما أكملت الأرض دورتها بـ1.66 ميلي ثانية أقل من المعدل الطبيعي، ما جعله اليوم الأقصر منذ بدء استخدام الساعات الذرية عام 1949. عواقب محتملة من غرق المدن إلى خلل في النوم يحذر العلماء من أن استمرار تسارع دوران الأرض قد يؤدي إلى تغييرات مناخية وجغرافية وصحية خطيرة. تتضمن المخاطر ارتفاع منسوب البحار مع ازدياد سرعة الدوران، تدفع القوة الطردية المياه من القطبين نحو خط الاستواء، ما قد يؤدي إلى غمر مدن ساحلية بأكملها حتى في حال زيادة سرعة الدوران بميل واحد فقط في الساعة. فضلا عن أعاصير أكثر شراسة الدكتور ستين أودينوالد، عالم الفلك في وكالة ناسا، أشار إلى أن تسارع الكوكب يعزز تأثير قوة كوريوليس، المسؤولة عن دوران العواصف، مما يعني أعاصير أسرع وأكثر تدميرا. اختلال الساعة البيولوجية إذا استمر هذا التسارع، قد ينخفض طول اليوم الشمسي إلى 22 ساعة فقط، وهو ما سيعطل الإيقاع الحيوي للبشر. وقد ربطت دراسات سابقة تغييرات زمنية بسيطة، مثل التوقيت الصيفي، بارتفاع معدلات الإصابة بالنوبات القلبية، السكتات الدماغية، وحوادث السير، فكيف سيكون الحال مع تغيّر دائم؟ تسارع الدوران يزداد في تواريخ محددة أشار عالم الفيزياء الفلكية غراهام جونز من جامعة لندن، إلى أنه رصد هذا التسارع مبكرًا هذا العام. وبحسب جونز، فإن حركة دوران الأرض تتأثر بعدة عوامل طبيعية، من بينها الزلازل، ذوبان الجليد، تيارات المحيطات، حركة اللب الداخلي للأرض، إضافة إلى ظواهر مناخية كبرى مثل "إل نينيو". ويواصل العلماء حاليًا دراسة الأسباب العميقة وراء هذا التسارع الذي لا يزال غامضًا حتى الآن. الساعات الذرية ترصد التغير بدقة تستخدم الساعات الذرية لرصد هذه التغيرات الدقيقة في الزمن، من خلال قياس تذبذب الذرات داخل غرف تفريغ خاصة، وتعد المرجع الأساسي لتحديد التوقيت العالمي المنسق (UTC). وتُعد هذه التقنية الأداة الأكثر دقة في رصد تغيرات دوران الأرض حتى اليوم.