ترامب يطلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد
عمون - قالت قناة فوكس نيوز، إنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد للاجتماع في غرفة العمليات فور وصوله من كندا لواشنطن.
وغادر ترامب قمة مجموعة السبع ليل الاثنين، قبل يوم مما كان مقررا، بسبب الحرب بين إسرائيل وإيران، وفق ما أعلن البيت الأبيض، بعدما دعا على منصته الاجتماعية تروث سوشال "يجب على الجميع إخلاء طهران فورا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أسعار النفط تواصل الارتفاع مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات
الدستور – ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 2% يوم الثلاثاء مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل وحث الرئيس الأميركي دونالد ترامب 'الجميع' على إخلاء طهران، مما زاد من احتمالية تفاقم الاضطرابات في المنطقة وتعطل إمدادات نفط. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.17 دولار بما يعادل 1.6% إلى 74.4 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:05 بتوقيت غرينتش، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.34 دولار أو 1.87% إلى 73.11 دولار. وكان كلاهما قد ارتفع بأكثر من 2% في وقت سابق من الجلسة، وفقًا لـ 'رويترز'. وأغلق كلا العقدين على انخفاض بأكثر من 1% يوم الاثنين وسط آمال في تخفيف التوتر الجيوسياسي بعد تقارير إعلامية عن سعي إيران إلى إنهاء القتال. غير أن الصراع تفاقم في يومه الخامس، إذ أفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في العاصمة طهران. وفي إسرائيل، دوت صفارات الإنذار في تل أبيب ردا على صواريخ إيرانية. وإيران هي ثالث أكبر منتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وقد تؤدي أعمال القتال إلى تعطيل إمداداتها من النفط، وبالتالي ارتفاع الأسعار. ويوم الاثنين، استهدفت غارة إسرائيلية هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، كما أشار رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إلى أضرار جسيمة لحقت بأكبر محطة لتخصيب اليورانيوم في إيران. وقال ترامب إنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة قبل بدء الغارات الإسرائيلية، وأنه يعتقد أن إيران تريد الآن التوصل إلى اتفاق. ومن شأن تخفيف العقوبات الأميركية في إطار أي اتفاق مع إيران بتصدير المزيد من النفط، مما سيؤثر سلبا على أسعار النفط العالمية.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
وزير الدفاع الأمريكي: سياستنا في الشرق الأوسط دفاعية ولا...
الوكيل الإخباري- قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إن واشنطن تسعى إلى حل سلمي للأزمة مع إيران، مشددا على أن سياسة بلاده في المنطقة دفاعية ولا توجد لديها نية لشن هجمات ضد طهران. وأضاف هيغسيث في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "نحن نتبنى موقفا دفاعيا في المنطقة، ونسعى إلى التوصل إلى اتفاق سلمي، ونأمل أن يتحقق ذلك". وقال: "نحن نحافظ على يقظتنا واستعدادنا، ومهمتنا الأساسية هي حماية أفرادنا ومصالحنا في المنطقة". وجاءت تصريحات الوزير الأمريكي بعدما نقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول في البيت الأبيض أن منشور الرئيس دونالد ترامب، الذي دعا فيه الإيرانيين إلى "إخلاء طهران فورا"، يعبر عن الحاجة الملحة لاستئناف المفاوضات. اضافة اعلان وأوضح هيغسيث أن ترامب ما زال يرغب في التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي، قائلا: "موقف الرئيس لم يتغير بهذا الخصوص". وتابع: "مهمتي كوزير للدفاع هي ضمان أمن الأمريكيين، والتأكد من أننا نمتلك الموقف القوي الذي يسمح لنا بفرض شروط الصفقة. الرئيس أوضح أن الفرصة ما زالت قائمة، والسؤال هو ما إذا كانت إيران مستعدة للتوقيع".


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
"أكسيوس": اقتراح لعقد اجتماع بين إدارة ترامب وإيران هذا...
الوكيل الإخباري - نقل موقع "أكسيوس" عن مصادر، اليوم الثلاثاء، قولها إن البيت الأبيض يبحث مع إيران في إمكانية عقد لقاء هذا الأسبوع بين المبعوث ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. ونقل الموقع عن 4 مصادر، تأكيدها أن الهدف من لقاء ويتكوف وعراقجي هو بحث مبادرة للتوصل لاتفاق نووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، وأن إدارة ترامب ناقشت اقتراح الاجتماع مع إيران يوم الاثنين المقبل. اضافة اعلان وأكد "أكسيوس" أنه لم ينته ترتيب الاجتماع لكنه جزء من محاولة لترامب للابتعاد عن الحرب والعودة للتفاوض. ولفت الموقع، نقلا عن مسؤول أمريكي، إلى أن واشنطن ترى أن القنابل اللازمة لتدمير منشأة فوردو نقطة ضغط لحمل إيران على إبرام اتفاق، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول الضغط على ترامب للانضمام إلى الحرب وقصف منشأة فوردو الإيرانية. من جهتها، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، بأن الرئيس ترامب جهز خياراته، إما: "المشاركة بالحرب، وتدمير منشأة فوردو الإيرانية باستخدام قاذفات B-2 المعروفة باسم الشبح"، أو المحادثات، حيث وجه نائبه جي دي فانس ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، لعرض لقاء مع الإيرانيين.