logo
"‌أكسيوس": اقتراح لعقد اجتماع بين إدارة ترامب وإيران هذا...

"‌أكسيوس": اقتراح لعقد اجتماع بين إدارة ترامب وإيران هذا...

الوكيلمنذ 5 ساعات

الوكيل الإخباري - نقل موقع "‌أكسيوس" عن مصادر، اليوم الثلاثاء، قولها إن البيت الأبيض يبحث مع إيران في إمكانية عقد لقاء هذا الأسبوع بين المبعوث ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي.
ونقل الموقع عن 4 مصادر، تأكيدها أن الهدف من لقاء ويتكوف وعراقجي هو بحث مبادرة للتوصل لاتفاق نووي وإنهاء الحرب بين إسرائيل وإيران، وأن إدارة ترامب ناقشت اقتراح الاجتماع مع إيران يوم الاثنين المقبل.
اضافة اعلان
وأكد "أكسيوس" أنه لم ينته ترتيب الاجتماع لكنه جزء من محاولة لترامب للابتعاد عن الحرب والعودة للتفاوض.
ولفت الموقع، نقلا عن مسؤول أمريكي، إلى أن واشنطن ترى أن القنابل اللازمة لتدمير منشأة فوردو نقطة ضغط لحمل إيران على إبرام اتفاق، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول الضغط على ترامب للانضمام إلى الحرب وقصف منشأة فوردو الإيرانية.
من جهتها، أفادت صحيفة "نيويورك تايمز"، بأن الرئيس ترامب جهز خياراته، إما: "المشاركة بالحرب، وتدمير منشأة فوردو الإيرانية باستخدام قاذفات B-2 المعروفة باسم الشبح"، أو المحادثات، حيث وجه نائبه جي دي فانس ومبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، لعرض لقاء مع الإيرانيين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المواجهة الإسرائيلية الإيرانية تضعنا أمام السؤال الصعب
المواجهة الإسرائيلية الإيرانية تضعنا أمام السؤال الصعب

جو 24

timeمنذ 28 دقائق

  • جو 24

المواجهة الإسرائيلية الإيرانية تضعنا أمام السؤال الصعب

د. منذر الحوارات جو 24 : تخيم أجواء القلق والترقب على المنطقة بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت مواقع إيرانية حساسة، ضمن عملية حملت اسم «الأسد الصاعد»، وهو اسم توراتي ينسب إلى «يهوذا المنتصر» في آخر الزمان، ما يضفي بعدا دينيا ورمزيا مدروسا، العملية التي أدت إلى اغتيال عدد من كبار القادة الإيرانيين والعلماء النوويين، وتدمير منشآت عسكرية ونووية من بينها مجمع نطنز، مثلت ضربة إستراتيجية نوعية، لم تقتصر على الخسائر البشرية والمادية فحسب، بل كشفت أيضا عن ثغرات كبيرة في المنظومة الدفاعية الإيرانية التي بنت نظريتها الأمنية على فكرة الدفاع المتقدم، إذ تمكنت الطائرات والصواريخ الإسرائيلية من تنفيذ الهجوم بدقة متناهية وحرية حركة غير مسبوقة. الرد الإيراني لم يتأخر طويلا، فخلال أقل من عشر ساعات انطلقت صواريخ بالستية وفرط صوتية ومسيرات باتجاه أهداف إسرائيلية، في محاولة لإظهار الجاهزية وعدم السماح بتغيير قواعد الاشتباك، ورغم أن منظومة الدفاع الإسرائيلية نجحت في اعتراض نسبة كبيرة من هذه الصواريخ، إلا أن بعضها وصل إلى أهدافه، وأدى إلى أضرار تكتمت تل أبيب على تفاصيلها، وهو ما يفتح الباب للتكهنات حول حجم الخسائر الحقيقية، لكن المقارنة بين حجم الضربتين تكشف عن غياب واضح للتناظر في النتائج، ما يرجح كفة إسرائيل بشكل واضح ويعزز روايتها بأنها قادرة على المبادرة والحسم داخل العمق الإيراني، ومع ذلك ما يزال الطرفان يمارسان العمل العسكري في سياق التصعيد المنضبط، رغم محاولات إسرائيل جر الولايات المتحدة لهذه المواجهة. هذا التصعيد النوعي جاء في لحظة سياسية حرجة، حيث كانت إيران قد أبدت استعداداتها للعودة إلى طاولة المفاوضات حول برنامجها النووي، لكنها رفضت التخلي عن حقها في التخصيب، وهو الشرط الذي تصر عليه واشنطن وتل أبيب، ومع اقتراب نهاية المهلة التي منحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران والمقدرة بستين يوما، بات الخيار العسكري مطروحا بقوة، وزاد تقرير مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الطين بلة، إذ اتهم إيران بانتهاك بنود الاتفاق النووي المتعلقة بالشفافية والإفصاح، مما دفع الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) إلى التلويح بالعودة إلى مجلس الأمن وتفعيل آلية «السناب باك» التي تسمح بإعادة فرض العقوبات تلقائياً، وهو ما من شأنه أن يُفاقم من الأزمة الاقتصادية التي تعانيها إيران ويزيد من عزلتها الإقليمية والدولية. الخطأ الأكبر، بحسب مراقبين، تمثل في اعتماد إيران المفرط على ما اعتبرته رسائل تهدئة أميركية، وثقتها المبالغ بها في أن إدارة ترامب قادرة على كبح جماح إسرائيل، فقد علقت آمالا على لقاء مرتقب في مسقط لمناقشة الملف النووي وقضية الرهائن، وفسرت تصريحات ترامب الداعية إلى الانفتاح الإيراني بأنها مؤشر على رغبة حقيقية في التسوية، فيما كانت القيادة الإسرائيلية، وعلى وجه التحديد «الكابنيت»، تصادق بسرية تامة على تنفيذ الضربة، بعد فرض العزل الإعلامي الكامل على أعضائه لتجنب أي تسريبات، هذه القراءة الإيرانية الخاطئة للمشهد، واطمئنانها إلى معادلة الردع التقليدية، أدت إلى مفاجأتها بشكل قاسٍ، إذ جاءت الضربة لتؤكد أن تل أبيب تكتفي فقط بإخطار أميركا عندما يتعلّق الأمر بما تعتبره تهديداً وجودياً. النتائج حتى الآن تشير إلى أن إيران، التي طالما أتقنت اللعب على حافة الهاوية، وجدت نفسها هذه المرة تترنح مع ميل للسقوط، دون قدرة على استعادة التوازن سريعاً، الأذرع الإقليمية التي بنتها طهران في المنطقة تعرضت لضربات متتالية خلال الشهور الماضية، وها هو الرأس نفسه يوضع على مقصلة خصومه، في لحظة مفصلية ربما تمثل بداية نهاية مرحلة إستراتيجية بالكامل في الإقليم، إسرائيل، من جهتها، تبدو اليوم أقرب من أي وقت مضى إلى تحقيق مشروع الهيمنة الإقليمية، بعد أن صالت وجالت في أجواء المنطقة دون رادع حقيقي خلال العشرين شهراً الماضية، ويبدو أنها باتت على بعد خطوات من تحقيق هدفها السياسي النهائي: احتكار القرار العسكري والأمني في الإقليم، وفرض توازن ردع أحادي القطب. صحيح أن العالم كله بحالة خوف من توسع المواجهة وانتقالها من صراع منضبط بين طرفين الى صراع إقليمي أو ربما دولي وهذا ما تريده إسرائيل، على عكس إيران التي تريد ضبط الصراع عند حدود الاستنزاف في رهان واضح على تململ الداخل الإسرائيلي. كل ذلك يضعنا في مواجهة السؤال الكبير: هل نحن أمام لحظة تصفية كبرى في المنطقة ؟ هل نشهد انزياحاً جيواستراتيجيا كاملا تخرج منه إسرائيل كلاعب مركزي أوحد؟ مهما تكن الإجابة، فإن من المؤكد أن الشرق الأوسط اليوم أمام منعطف تاريخي ستكون له تداعيات عميقة على المشهد الإقليمي والدولي لعقود قادمة، والسؤال هل نحن والمنطقة برمتها مستعدون للمضي بصمت أمام واقع تفرضه وتقرره إسرائيل؟ تابعو الأردن 24 على

الدولار مستقر والين ينتعش
الدولار مستقر والين ينتعش

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

الدولار مستقر والين ينتعش

جفرا نيوز - استقر الدولار اليوم الثلاثاء في حين ارتفع الين بعد قرار بنك اليابان المركزي بشأن سعر الفائدة. ولم يشكل قرار المركزي الياباني مفاجأة تذكر للأسواق في ختام اجتماع السياسة النقدية الذي استمر يومين، إذ تمسك بمعدلات الفائدة ووضع خطة جديدة لإبطاء وتيرة خفض ميزانيته العام المقبل في مواجهة المخاطر المتزايدة مثل الصراع في الشرق الأوسط والرسوم الجمركية الأمريكية. وتأرجح الين بين الخسائر والمكاسب بعد فترة وجيزة من القرار قبل أن يتحول إلى الصعود بشكل حاسم، وارتفع في أحدث التعاملات 0.2 بالمئة إلى 144.50 للدولار. وفي السوق الأوسع نطاقا، استقر الدولار إلى حد بعيد، إذ ظل الإقبال على المخاطر ضعيفا مع دخول الصراع بين إسرائيل وإيران يومه الخامس. وقال البيت الأبيض أمس الاثنين إن الرئيس دونالد ترامب سيغادر قمة مجموعة السبع في كندا مبكرا بسبب الوضع في الشرق الأوسط، وطلب من مجلس الأمن القومي الاستعداد في غرفة العمليات. وحث ترامب في وقت سابق على إخلاء طهران على الفور، مكررا أنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة. وارتفع الدولار الأسترالي، شديد التأثر بالمخاطر، 0.13 بالمئة إلى 0.6533 دولار بعد انخفاضه في وقت سابق من الجلسة. وصعد الدولار النيوزيلندي 0.1 بالمئة إلى 0.6065 دولار. ومقابل مجموعة من العملات، لم يشهد الدولار تغيرا يذكر مسجلا 98.13. وقال محللون في دي.بي.إس في مذكرة "التطورات التي حدثت في الشرق الأوسط خلال الأيام القليلة الماضية تهدد الاستقرار الإقليمي بشكل خطير'. وأضافوا "وصول الصراع الإسرائيلي الإيراني طويل الأمد إلى فصل خطير من شأنه زيادة ضغوط السوق، ولكن حتى الآن، فإن الرأي السائد هو أن مخاطر التداعيات عالميا تحت السيطرة'. ومع ذلك، كانت التحركات بوجه عام في سوق العملات ضعيفة بشكل كبير، إذ يترقب المستثمرون قرارات البنوك المركزية الأخرى التي ستصدر خلال الأسبوع. ويحتل قرار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن السياسة النقدية الذي يصدر غدا الأربعاء مركز الصدارة. وتشير التوقعات إلى أنه سيبقي على أسعار الفائدة دون تغيير، لكن التركيز سينصب على أي مؤشرات بشأن توقعات أسعار الفائدة. ولم يشهد اليورو تغيرا يذكر وسجل 1.1562 دولار، في حين سجل الجنيه الإسترليني في أحدث تعاملات 1.3576 دولار.

معلومات عن الهاتف وخدمة الاتصالات التابعين لمؤسسة ترامب
معلومات عن الهاتف وخدمة الاتصالات التابعين لمؤسسة ترامب

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

معلومات عن الهاتف وخدمة الاتصالات التابعين لمؤسسة ترامب

أخبارنا : أطلقت مؤسسة ترامب، يوم الاثنين، هاتفًا ذكيًا وخدمة اتصالات محمولة تحمل علامتها التجارية، تحمل اسم "ترامب موبايل" (Trump Mobile) في محاولة جديدة لجذب المستهلكين المحافظين من خلال خدمة لاسلكية تُقدم بديلًا عن شركات الاتصالات الرئيسية. وهذه هي المعلومات المتاحة عن الهاتف المحمول الجديد وخدمة الاتصالات اللاسلكية، بحسب رويترز: هاتف "T1" هاتف "T1" هو هاتف ذكي ذهبي اللون كُشف عنه ضمن علامة "ترامب موبايل" التجارية، ويبدأ سعره من 499 دولارًا ويعمل بنظام أندرويد. وفي مقابلة مع قناة فوكس بيزنس صباح الاثنين، قال إريك ترامب، النائب الأول لرئيس لمؤسسة ترامب، إن الهاتف صُنع في الولايات المتحدة. ولم يتضح على الفور اسم الشركة التي صنعت الهاتف. وسيتوفر الهاتف في سبتمبر، وقد فُتح باب الطلبات المسبقة للهاتف عبر موقع إلكتروني جديد، تم إطلاقه يوم الاثنين. ويتطلب الهاتف دفعة أولى قدرها 100 دولار، ويتضمن كاميرا رئيسية بدقة 50 ميغابكسل وذاكرة تخزين داخلية سعة 256 غيغابايت. اشتراك "HE 47" ستكون الشبكة الجديدة متاحة باشتراك شهري قدره 47.45 دولارًا، في إشارة إلى دونالد ترامب، الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة في ولايته السابقة، وهو الآن الرئيس السابع والأربعين. وستشمل الخدمة مكالمات ورسائل نصية غير محدودة مع تغطية شاملة في جميع أنحاء البلاد، بالإضافة إلى مكالمات دولية إلى 100 موقع. وسيتضمن المشروع الجديد في الاتصالات مراكز اتصال في الولايات المتحدة. من يقف وراء الهاتف والخدمة؟ يستخدم هاتف " T1" الذكي اسم "ترامب" بموجب ترخيص علامة تجارية، على غرار مشروعات أخرى تحمل علامة ترامب التجارية تُرخص لأطراف ثالثة. وهذا يعني أن منظمة ترامب لا تشارك في تصميم الهاتف أو تصنيعه أو توفير خدمة الهاتف المحمول. وتقدمت شركة "DTTM Operations"، وهي الجهة المسؤولة عن إدارة العلامات التجارية للرئيس ترامب، بطلبات لاستخدام اسمه ومصطلح "T1" لخدمات متعلقة بالاتصالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store