
معلومات عن الهاتف وخدمة الاتصالات التابعين لمؤسسة ترامب
أخبارنا :
أطلقت مؤسسة ترامب، يوم الاثنين، هاتفًا ذكيًا وخدمة اتصالات محمولة تحمل علامتها التجارية، تحمل اسم "ترامب موبايل" (Trump Mobile) في محاولة جديدة لجذب المستهلكين المحافظين من خلال خدمة لاسلكية تُقدم بديلًا عن شركات الاتصالات الرئيسية.
وهذه هي المعلومات المتاحة عن الهاتف المحمول الجديد وخدمة الاتصالات اللاسلكية، بحسب رويترز:
هاتف "T1"
هاتف "T1" هو هاتف ذكي ذهبي اللون كُشف عنه ضمن علامة "ترامب موبايل" التجارية، ويبدأ سعره من 499 دولارًا ويعمل بنظام أندرويد.
وفي مقابلة مع قناة فوكس بيزنس صباح الاثنين، قال إريك ترامب، النائب الأول لرئيس لمؤسسة ترامب، إن الهاتف صُنع في الولايات المتحدة.
ولم يتضح على الفور اسم الشركة التي صنعت الهاتف. وسيتوفر الهاتف في سبتمبر، وقد فُتح باب الطلبات المسبقة للهاتف عبر موقع إلكتروني جديد، تم إطلاقه يوم الاثنين.
ويتطلب الهاتف دفعة أولى قدرها 100 دولار، ويتضمن كاميرا رئيسية بدقة 50 ميغابكسل وذاكرة تخزين داخلية سعة 256 غيغابايت.
اشتراك "HE 47"
ستكون الشبكة الجديدة متاحة باشتراك شهري قدره 47.45 دولارًا، في إشارة إلى دونالد ترامب، الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة في ولايته السابقة، وهو الآن الرئيس السابع والأربعين.
وستشمل الخدمة مكالمات ورسائل نصية غير محدودة مع تغطية شاملة في جميع أنحاء البلاد، بالإضافة إلى مكالمات دولية إلى 100 موقع.
وسيتضمن المشروع الجديد في الاتصالات مراكز اتصال في الولايات المتحدة.
من يقف وراء الهاتف والخدمة؟
يستخدم هاتف " T1" الذكي اسم "ترامب" بموجب ترخيص علامة تجارية، على غرار مشروعات أخرى تحمل علامة ترامب التجارية تُرخص لأطراف ثالثة. وهذا يعني أن منظمة ترامب لا تشارك في تصميم الهاتف أو تصنيعه أو توفير خدمة الهاتف المحمول.
وتقدمت شركة "DTTM Operations"، وهي الجهة المسؤولة عن إدارة العلامات التجارية للرئيس ترامب، بطلبات لاستخدام اسمه ومصطلح "T1" لخدمات متعلقة بالاتصالات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 15 دقائق
- صراحة نيوز
تحرك استراتيجي مفاجئ ..امريكا تُحلق بطائرات الوقود نحو الشرق الأوسط
صراحة نيوز- نقلت وسائل إعلام أميركية عن مسؤولَين مطّلعين أن الجيش الأميركي دفع بعدد كبير من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا، لتوفير خيارات إضافية للرئيس دونالد ترامب، في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل. وأشار أحد المسؤولَين إلى أن حاملة الطائرات 'نيميتز' في طريقها نحو الشرق الأوسط، لافتًا إلى أن هذه الخطوة كانت مقررة مسبقًا. وتُعد 'نيميتز' واحدة من أكبر حاملات الطائرات الأميركية، إذ تضم أكثر من 5 آلاف عنصر وأكثر من 60 طائرة، بينها طائرات مقاتلة. ويعكس هذا التحرك استعداداً أميركياً لتوسيع القوة الجوية تحسبًا لعمليات طويلة الأمد في حال استمر التصعيد العسكري بين طهران وتل أبيب. ووفقًا لموقع 'إير ناف سيستمز'، فقد أقلعت أكثر من 31 طائرة تزويد بالوقود من طرازي KC-135 وKC-46 من الولايات المتحدة يوم الأحد متجهة نحو أوروبا، حيث هبطت في قواعد بألمانيا وبريطانيا وإستونيا واليونان. وفي تعليق على هذا الحراك، قال إريك شوتن، من شركة 'ديامي' الاستخباراتية، إن 'نقل هذا العدد الكبير من الطائرات بشكل مفاجئ شرقًا ليس خطوة معتادة'، واصفًا إياها بأنها 'رسالة واضحة على الجاهزية الاستراتيجية'، سواء لدعم إسرائيل أو لتنفيذ عمليات بعيدة المدى. وبينما رفض البنتاغون التعليق، وأحال الاستفسارات إلى البيت الأبيض، أشار مصدر مطلع إلى أن واشنطن أبلغت حلفاءها الإقليميين بأنها بصدد استعدادات دفاعية، لكنها قد تتحول لهجمات مباشرة إذا استهدفت إيران أي مصالح أميركية. ويُذكر أن الولايات المتحدة تحتفظ بنحو 40 ألف جندي في الشرق الأوسط، إلى جانب أنظمة دفاع جوي وطائرات مقاتلة وسفن حربية. كما تم مؤخرًا سحب قاذفات 'بي-2' من المنطقة واستبدالها بطرازات أخرى أكثر ملاءمة لعمليات محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية، خاصة قاذفات 'بي-52' القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات.


الانباط اليومية
منذ 15 دقائق
- الانباط اليومية
الساعة الصفر تقترب... هل تشعل أميركا حربًا كبرى في الشرق الأوسط؟
الأنباط - الساعة الصفر تقترب... هل تشعل أميركا حربًا كبرى في الشرق الأوسط؟ المشهد في الشرق الأوسط لا يشبه أي لحظة سابقة. القصف لم يعد على الأطراف، ولا التحذيرات تقتصر على بيانات. إسرائيل قصفت عمق إيران، وطهران ردّت بعنف. تل أبيب اهتزّت تحت وابل من الصواريخ والمسيّرات، وإحدى القذائف سقطت قرب السفارة الأميركية. وبين تهديدات متبادلة ومناورات بحرية، بات العالم يتساءل بصوت مرتفع: هل تتدخل الولايات المتحدة؟ وإذا فعلت، فهل نكون أمام حرب كبرى قد تعيد تشكيل النظام الدولي؟ إيران تهاجم… وأميركا تستنفر كل شيء بدأ مع هجوم إسرائيلي نوعي داخل إيران. طائرات إسرائيلية اخترقت المجال الجوي الإيراني في ١٣ حزيران، واستهدفت منشآت نووية تحت الأرض ومراكز قيادة للحرس الثوري. الرد الإيراني لم يتأخر. أكثر من ٢٠٠ صاروخ ومسيّرة ضربت أهدافًا في إسرائيل، من مطار بن غوريون إلى مواقع عسكرية في النقب، وأوقعت قتلى وجرحى، وأعادت مشهد "تل أبيب تحت النار'. لكن الحدث الأخطر وقع حين أصابت إحدى المسيّرات الإيرانية محيط السفارة الأميركية في تل أبيب. كان ذلك تحولًا نوعيًا، لأنه يعني صراحة أن إيران باتت تعتبر واشنطن طرفًا مباشرًا في الحرب، لا مجرد داعم لإسرائيل. البيت الأبيض: في قلب الإعصار الرد الأميركي لم يأت عسكريًا بعد، لكن مؤشراته تتصاعد بسرعة مقلقة. وزارة الدفاع أعلنت تعزيز وجودها في الشرق الأوسط، وأرسلت حاملتي طائرات إلى الخليج والبحر الأحمر. كما تم نشر منظومات دفاع جوي إضافية في قواعد أميركية في قطر والسعودية والأردن. الرئيس الاميركي دونالد ترامب، الذي يواجه معارضة داخلية متزايدة لأي تورط خارجي جديد، خرج بتصريح لافت: "إيران تلعب بالنار، وإذا استمرت، فستشاهد غضبًا لم ترَ مثله من قبل'. التصعيد اللفظي ترافق مع تحركات عسكرية فعلية، وأوامر بوضع القواعد الأميركية في حالة تأهب قصوى. في الوقت نفسه، تشهد واشنطن صراعًا داخليًا بين "صقور' الحزب الجمهوري، الذين يدفعون نحو تدخل مباشر "لردع إيران وضمان أمن إسرائيل'، وبين جناح "أميركا أولًا'، الذي يرى في أي تورط جديد "خطأ كارثيًا يعيدنا إلى مستنقعات العراق وأفغانستان'. الشرق الأوسط على فوهة بركان أي تدخل عسكري أميركي في هذه اللحظة لن يكون عملية جراحية محدودة. بل سيفتح الباب أمام حرب متعددة الجبهات: •في العراق، الميليشيات الموالية لإيران بدأت التهديد بمهاجمة القواعد الأميركية. •في اليمن، الحوثيون قد يستهدفون حلفاء واشنطن في السعودية والإمارات. •في سوريا، الوجود الأميركي في الشمال الشرقي سيكون عرضة للهجمات. •في الخليج، مضيق هرمز – الشريان الحيوي لنقل النفط العالمي – قد يُغلق، ولو مؤقتًا. النتيجة المباشرة؟ ارتفاع أسعار النفط بشكل غير مسبوق، وربما وصولها إلى أكثر من ١٥٠ دولارًا للبرميل. الأسواق العالمية، التي لا تزال متعبة من آثار الحرب في أوكرانيا وتباطؤ الاقتصاد الصيني، ستتلقى ضربة قاسية. العالم منقسم… والعواقب أبعد من الشرق الأوسط في حال دخلت أميركا فعليًا على خط المواجهة، فإن الصراع لن يبقى إقليميًا. روسيا ستجد في الحرب فرصة لتقوية تحالفها مع طهران، وقد تقدم دعمًا استخباراتيًا أو لوجستيًا. الصين، بدورها، ستراقب كيف تواجه واشنطن أزمة مزدوجة في أوروبا والشرق الأوسط، وقد تستغلها لتوسيع نفوذها في آسيا. أوروبا تبدو ممزقة: بعض العواصم تدعم واشنطن بالكامل، والبعض الآخر يخشى موجة لجوء جديدة وانفجارًا أمنيًا يطال المتوسط بأكمله. وفي الخلفية، هناك تهديد نووي يلوح في الأفق. إيران ألمحت إلى أنها قد تعيد النظر في التزاماتها بالاتفاق النووي، وتشير التقارير إلى أن منشآت كـ'فوردو' و'نطنز' بدأت ترفع وتيرة التخصيب بشكل مقلق. هل نحن أمام سباق نووي مفتوح في المنطقة؟ وماذا لو ردّت إسرائيل بسلاحها الأشد فتكًا؟ الداخل الأميركي... هل تتحمل واشنطن حربًا جديدة؟ داخل الولايات المتحدة، الضغط يتصاعد. الرأي العام متعب من الحروب، والاقتصاد يتأرجح بين التضخم والركود. كلّ قرار حربي اليوم سيكون له ثمن داخلي باهظ، سياسيًا واجتماعيًا. وحتى لو اختار البيت الأبيض ضربة محدودة، فإن احتمال الانزلاق إلى نزاع مفتوح يبقى قائمًا. ثم هناك البعد الانتخابي. ترامب يعرف أن أي فشل أو انتكاسة في هذه الحرب قد تطيح بفرصه في البقاء في السلطة. لكنه يعلم أيضًا أن إظهار الحزم في وجه إيران قد يعزز صورته كزعيم "لا يساوم'. القرار الأخطر منذ غزو العراق بين الضغوط الإسرائيلية، واستفزازات إيران، والانقسامات الداخلية، تقف أميركا اليوم أمام قرار مصيري: هل تتدخل في حرب قد تغيّر شكل الشرق الأوسط والنظام العالمي؟ أم تكتفي بالردع والدعم دون انزلاق مباشر؟ في كلتا الحالتين، ما يحصل اليوم هو لحظة فارقة. لحظة تُعاد فيها كتابة قواعد القوة، وحدود الردع، ومفهوم "التحالف' نفسه. إنه زمن القرارات الكبرى، وواشنطن الآن في قلب العاصفة.

عمون
منذ ساعة واحدة
- عمون
البيت الأبيض: الرئيس ترامب صرح بمعارضته النووي الإيراني منذ 2011
عمون - ترجمة - نشر البيت الأبيض، جملة من تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول تحذيراته من امتلاك إيران لسلاح نووي. وقال البيت الأبيض عبر موقع الرسمي، إنّ الرئيس ترامب حذر من امتلاك إيران لسلاح نووي منذ ولايته الأولى التي بدأت عام 2016. وتابع أنّ الرئيس منذ توليه الولاية الجديدة صرح ما لايقل عن 12 مرة بذلك، في حين أنّ بياناته في الحملات الانتخابية التي بدأت منذ عام 2011 تظهر معارضة البرنامج النووي الإيراني معتبرًا إياها تتصدر اولوياته كمرشح ورئيس. وتاليًا أبرز تصريحات سابقة لترامب: "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي. الأمر بسيط للغاية - لا داعي للخوض في التفاصيل. ببساطة، لا يمكنهم امتلاك سلاح نووي". "أريد أن تكون إيران دولة رائعة وعظيمة وسعيدة، ولكن لا يمكن أن تمتلك سلاحًا نوويًا."