logo
وداعاً للطوابير في محطات المغرب…ONCF تعمم خدمة ينتظرها الكثير!

وداعاً للطوابير في محطات المغرب…ONCF تعمم خدمة ينتظرها الكثير!

أريفينو.نتمنذ يوم واحد

أريفينو.نت/خاص
يواصل المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) مسيرته نحو تحديث وعصرنة واجهاته التجارية، فبعد إطلاق تطبيقه الناجح 'ONCF Voyages'، يستعد المكتب الآن لتجديد كامل لأسطوله من الموزعات الآلية لبيع التذاكر في مختلف المحطات.
إقرأ ايضاً
مواكبة للمشاريع الكبرى
تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية شاملة لمواكبة المشاريع الكبرى التي أطلقها المكتب، وعلى رأسها مشروع تمديد خط القطار فائق السرعة ليشمل محور القنيطرة-مراكش، بالإضافة إلى إنشاء شبكات السكك الحديدية الجهوية (RER) في المدن الكبرى كالدار البيضاء والرباط، مما يهدف إلى تحسين تجربة المسافرين وتسهيل عملية اقتناء التذاكر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فضيحة في المغرب.. تقرير ناري يكشف سر شلل مؤسسات الدولة الاستراتيجية!
فضيحة في المغرب.. تقرير ناري يكشف سر شلل مؤسسات الدولة الاستراتيجية!

أريفينو.نت

timeمنذ 3 ساعات

  • أريفينو.نت

فضيحة في المغرب.. تقرير ناري يكشف سر شلل مؤسسات الدولة الاستراتيجية!

أريفينو.نت/خاص هي مؤسسات من المفترض أن تكون الذراع التنفيذي للدولة في قطاعات حيوية، تحمل على عاتقها استراتيجيات وطنية وتنظم أسواقاً حيوية. ورغم ذلك، هي اليوم في حالة شبه توقف. القاسم المشترك بينها؟ غياب مجالس إدارتها. والسبب؟ رفض رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، ممارسة ما يفرض عليه القانون: رئاسة هذه الهيئات. والنتيجة: خطط عمل معلقة، ميزانيات غير مصادق عليها، وجهاز دولة رهينة ما يمكن وصفه بلامبالاة السلطة التنفيذية. عندما يصبح القانون اختيارياً.. كيف يشل رئيس الحكومة مفاصل الدولة؟ يبدو أن رئيس الحكومة قد اعتاد على تجاهل القانون، لدرجة أنه لا يرى ضرورة في رئاسة مجالس إدارة هيئات تقع تحت مسؤوليته المباشرة. لكن هذا الإجراء ليس شكلياً، بل هو منصوص عليه في القانون رقم 69-00. فمجلس الإدارة هو الهيئة الاستراتيجية بامتياز؛ يرسم الرؤية، يصادق على الميزانية، ويراقب التدبير. عدم انعقاده يخلق فراغاً قانونياً وإدارياً، ويقوض الحكامة، ويبطئ المشاريع، بل ويصيبها بالشلل التام. والأمثلة على ذلك متعددة ومقلقة. فضيحة المغرب الرقمي.. كيف يرهن أخنوش مستقبل الـ 5G ومونديال 2030؟ إقرأ ايضاً لعل المثال الأكثر فداحة هو الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات (ANRT)، التي لا تزال مقيدة بسبب عدم انعقاد مجلس إدارتها. منذ تعيينه، لم يترأس عزيز أخنوش مجلساً واحداً لهذه المؤسسة الاستراتيجية. والمهمة المعطلة ليست بسيطة: إنها إعطاء الضوء الأخضر لأهم مشروعين رقميين في العقد، وهما منح تراخيص الجيل الخامس (5G) والتوسيع الشامل لشبكة الألياف البصرية. وبينما يستعد الفاعلون في قطاع الاتصالات لتدارك التأخير المتراكم، يتردد رئيس الحكومة ويماطل. وعلى بعد أشهر من كأس إفريقيا 2025 وأقل من خمس سنوات من مونديال 2030، لا يزال المغرب الرقمي عالقاً في شاشة البداية. ورغم أن استراتيجية المغرب الرقمي 2030 التي أعدتها حكومته تعد بإطلاق الجيل الخامس في نونبر القادم، إلا أنه بدون مجلس إدارة للوكالة، لا يمكن منح التراخيص، وبالتالي لا إطلاق ولا تغطية، بل مجرد وعود فارغة. من صندوق التقاعد إلى صندوق الاستثمار.. لائحة المؤسسات الضحية تطول تمتد حالة الشلل لتشمل مؤسسات أخرى لا تقل أهمية. الصندوق المغربي للتقاعد (CMR)، الذي يواجه عجزاً يقارب 10 مليارات درهم ومهدد بنفاد احتياطاته بحلول 2030، لا يزال ينتظر اهتمام رئيس الحكومة. بل وصل الأمر بأعضاء المجلس إلى توجيه رسالة بتاريخ 22 مايو يناشدونه فيها الحضور، وهي الدعوة التي قوبلت بالتجاهل. الأمر نفسه ينطبق على هيئات كبرى مثل صندوق محمد السادس للاستثمار، والوكالة الوطنية للتدبير الاستراتيجي لمساهمات الدولة، وهما أداتان رئيسيتان لإنعاش الاستثمار وإصلاح حكامة المقاولات العمومية. كلتاهما مشلولتان بسبب عدم اكتمال أو انعقاد مجلس إدارتيهما، رغم التنبيهات المتكررة من ديوان المحاسبة. إن السؤال الذي يطرح نفسه هو: ما فائدة القوانين والاستراتيجيات والمؤسسات إذا كان كل شيء يعتمد في النهاية على أجندة أو مزاج رجل واحد؟ فبينما تتراكم التقارير وينفد صبر الفاعلين، ينتظر البلد، معلقاً بكرسي فارغ في مكان ما بين اللامبالاة السياسية والشلل الإداري.

شركة كندية تضخ 100 مليار سنتيم لفتح كنوز المغرب الدفينة!
شركة كندية تضخ 100 مليار سنتيم لفتح كنوز المغرب الدفينة!

أريفينو.نت

timeمنذ 3 ساعات

  • أريفينو.نت

شركة كندية تضخ 100 مليار سنتيم لفتح كنوز المغرب الدفينة!

أريفينو.نت/خاص في دلالة واضحة على ثقة المستثمرين الدوليين في القطاع المنجمي المغربي، أعلنت شركة أيا للذهب والفضة (Aya Gold & Silver) الكندية عن نجاحها في جمع تمويل ضخم بقيمة 100 مليون دولار كندي (حوالي 730 مليون درهم مغربي). هذه الأموال ستوجه بشكل مباشر لتسريع وتيرة التنقيب والتطوير في مشاريعها الواعدة بجنوب شرق المملكة. 100 مليون دولار كندي.. تفاصيل صفقة التمويل التي ستُسرّع وتيرة التنقيب أبرمت الشركة الكندية اتفاقاً مع تحالف بنكي بقيادة ديجاردان كابيتال ماركتس (Desjardins Capital Markets)، وبمشاركة البنك الوطني للأسواق المالية وبي إم أو كابيتال ماركتس. وبموجب هذا الاتفاق، تم طرح 7.491 مليون سهم عادي بسعر 13.35 دولار كندي للسهم الواحد. وتتضمن الصفقة خياراً لزيادة المبلغ الإجمالي إلى 115 مليون دولار كندي في حال قرر المكتتبون ممارسة خيار التخصيص الإضافي وشراء 15% من الأسهم الإضافية بنفس السعر، مما يعكس الإقبال الكبير على هذا الاستثمار. من كنوز الفضة في زكوندر إلى الذهب في بومدين.. أين ستُضخ الأموال الجديدة؟ إقرأ ايضاً سيتم توجيه هذه السيولة المالية الجديدة بشكل استراتيجي نحو مشروعين رئيسيين يعتبران درة تاج عمليات الشركة في المغرب. الأول هو منجم زكوندر، أحد أكبر مناجم الفضة عالية الجودة في إفريقيا، حيث ستُستخدم الأموال لتوسيع عمليات الاستكشاف حول المنجم الحالي وزيادة طاقته الإنتاجية. أما المشروع الثاني فهو بومدين، وهو مشروع استكشافي ضخم متعدد المعادن (ذهب، فضة، زنك، ورصاص)، والذي يمثل محرك النمو المستقبلي للشركة. وتهدف أيا من خلال هذا التمويل إلى تسريع أعمال الحفر والتنقيب لإطلاق العنان للإمكانيات الهائلة التي يزخر بها هذا الموقع. رهان كندي على الجنوب الشرقي.. كيف يعزز الاستثمار ثقة الشرايين في القطاع المنجمي المغربي؟ تعتبر هذه العملية التمويلية أكثر من مجرد صفقة مالية، فهي بمثابة تصويت بالثقة من أسواق المال العالمية في استراتيجية المغرب المنجمية. وتؤكد هذه الخطوة جاذبية المملكة كوجهة للاستثمارات الأجنبية في قطاع المعادن، بفضل ما توفره من استقرار تشريعي وإمكانيات جيولوجية هائلة لا تزال غير مستغلة بالكامل، خاصة في المناطق الجنوبية الشرقية التي أصبحت محط أنظار كبرى شركات التنقيب العالمية.

ثورة تضرب أبناك المغرب.. بعضها سيختفي و هؤلاء سيبقون!
ثورة تضرب أبناك المغرب.. بعضها سيختفي و هؤلاء سيبقون!

أريفينو.نت

timeمنذ 8 ساعات

  • أريفينو.نت

ثورة تضرب أبناك المغرب.. بعضها سيختفي و هؤلاء سيبقون!

أريفينو.نت/خاص لم يعد مستقبل القطاع البنكي يُلعب داخل أسوار وكالة تقليدية أو خلف شاشة هاتف ذكي، بل في القدرة على تنظيم كافة نقاط التواصل مع العميل في سيمفونية متناغمة وشخصية. هذا هو الاستنتاج الرئيسي لتقرير حديث أصدره مكتب الاستشارات Affinytix، والذي يؤكد أن المؤسسات البنكية التي ستنجح في المستقبل هي تلك التي تتقن فن الاستماع، الفهم، التأمين، ومرافقة عملائها بسلاسة عبر جميع القنوات. العميل أولاً.. كيف يجبر الزبون الجديد البنوك المغربية على تغيير قواعد اللعبة؟ يسلط التقرير، الذي يحمل عنوان رهان تعدد القنوات للبنوك المغربية، الضوء على التحول الجذري في توقعات العملاء. لم يعد العميل يرضى بتجارب مجزأة، بل يتوقع اليوم تجربة موحدة، شفافة، وذات صلة، سواء كان يتفاعل عبر التطبيق البنكي، أو الموقع الإلكتروني، أو مركز الاتصال، أو حتى داخل الوكالة. وللاستجابة لهذا التحدي، بات لزاماً على البنوك اعتماد استراتيجية شاملة القنوات (omnicanal) ترتكز على فهم عميق لسلوكيات العميل وتفضيلاته. فطلب قرض يبدأ على الإنترنت يجب أن يكتمل في الوكالة دون أن يضطر العميل لإعادة الإجراءات من الصفر. من البيانات الضخمة إلى الذكاء الاصطناعي.. أسرار بناء تجربة بنكية بلا حواجز إقرأ ايضاً يشدد الخبراء المساهمون في التقرير على أن نجاح هذه الاستراتيجية يعتمد على بنية تحتية تكنولوجية متكاملة. فلا يمكن ضمان استمرارية الحوار بين القنوات المختلفة دون أن تكون الأنظمة مترابطة. وهنا، يوصي التقرير باللجوء إلى الحلول السحابية وواجهات برمجة التطبيقات (API) لضمان تدفق المعلومات بسلاسة. لكن التكنولوجيا وحدها لا تكفي. فالبنوك تمتلك كنزاً من البيانات، وتكمن فعاليتها في القدرة على تفعيلها بذكاء. الهدف هو توحيد بيانات العميل من جميع نقاط الاتصال لبناء رؤية شاملة بزاوية 360 درجة. وهنا يتدخل الذكاء الاصطناعي لتجزئة ملفات العملاء، وتوقع احتياجاتهم، وتقديم توصيات مخصصة. على سبيل المثال، يمكن لعميل دائم السفر تلقي تنبيهات فورية حول رسوم صرف العملات، وهي خدمات صغيرة تعزز قيمة العلاقة مع البنك. الجزر المعزولة.. العقبة الكبرى التي تواجه الثورة البنكية في المغرب رغم وضوح الرؤية، كشف التقرير عن عقبة رئيسية لا تزال تعرقل هذا التحول، وهي ما أسماه الجزر المعزولة للبيانات (silotage des données). والمقصود هنا هو الانقسام الحاد الذي لا يزال قائماً بين أقسام تكنولوجيا المعلومات، وشبكة الوكالات، والتسويق، وتجربة العملاء. هذا الانقسام يمنع وجود رؤية موحدة للعميل ويقوض سلاسة تجربته. وللتغلب على هذه المعضلة، يوصي التقرير بضرورة تعزيز الحكامة الشاملة داخل البنوك، وتحديد مؤشرات أداء مشتركة (مثل معدل رضا العملاء ومعدل حل المشكلات)، وبناء ثقافة مؤسسية محورها العميل أولاً وأخيراً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store