logo
للتعافي الحركي بعد إصابة الحبل الشوكي.. دراسة تقدّم الحل العلاجيّ

للتعافي الحركي بعد إصابة الحبل الشوكي.. دراسة تقدّم الحل العلاجيّ

التحري٢٠-٠٣-٢٠٢٥

كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام عقار 'إدونيربيك مالييت' (Edonerpic Maleate) في تسريع التعافي واستعادة الحركة بعد إصابة الحبل الشوكي، حيث أظهرت تجارب على الحيوانات أن الدواء يحسن القدرة على التحكم باليدين والإمساك بالأشياء بعد الإصابة.
وتمثل هذه الدراسة تقدماً واعداً في تطوير علاجات لإصابات الحبل الشوكي، قد يسهم في تحسين نوعية حياة المرضى وتقليل الأعباء الاقتصادية والاجتماعية المرتبطة بهذه الإصابات.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة مدينة يوكوهاما ومن مشروع الأطراف الاصطناعية العصبية في معهد طوكيو للعلوم الطبية في اليابان، ونُشرت نتائجها في دورية 'برين كوميونيكيشنز' (Brain Communications) يوم 13 آذار الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
وتُعد إصابات الحبل الشوكي من المشكلات الصحية التي قد تؤدي إلى الشلل الجزئي أو الكلي، مما يؤثر في حياة ملايين الأشخاص حول العالم. ورغم التقدم الطبي، لا تزال استعادة الوظائف الحركية، مثل تحريك اليدين، تحدياً كبيراً.
كيف يعمل إدونيربيك مالييت؟
يعزّز دواء إدونيربيك مالييت المرونة العصبية، المعروفة علميا باللدونة العصبية أو مطاوعة الدماغ (Neural Plasticity)، وهي قدرة الدماغ على التكيف وإعادة تنظيم نفسه بعد التعرض لإصابة لتعويض الوظائف المفقودة.
ويقول البروفيسور تاكويا تاكاهاشي، من جامعة مدينة يوكوهاما اليابانية وقائد فريق البحث في هذه الدراسة، إنها تركز على دور المرونة العصبية في التعافي من الشلل، وأضاف 'تُظهر دراستنا أن إدونيربيك مالييت يمكن أن يسهّل إعادة التأهيل من خلال تحفيز التغيرات العصبية في الدماغ مما يدعم التعافي بعد إصابة الحبل الشوكي'.
واستخدم الباحثون في هذه الدراسة نموذجا من الرئيسيات غير البشرية (القرود) لدراسة تأثير دواء إدونيربيك مالييت على التعافي الحركي بعد الإصابة الجزئية في الحبل الشوكي العنقي. وخضعت القرود لتدريب على التقاط الطعام باستخدام أطرافها الأمامية كجزء من التجربة. وبعد ذلك، أُحدثت لها إصابة جزئية متعمدة في الحبل الشوكي أدت إلى شلل جزئي أفقدها القدرة على أداء هذه المهمة.
نتائج مبشّرة في استعادة الحركة
وأظهرت القرود، بعد تلقيها علاج إدونيربيك مالييت بالتزامن مع إعادة التأهيل، تحسنا ملحوظا في التحكم الحركي، وخاصة في قدرتها على استخدام اليد المصابة لالتقاط الطعام.
وأوضحت النتائج أن الدواء يعزز إرسال الإشارات بين الدماغ والعضلات، مما يساعد على تحسين التحكم في الحركة.
كذلك، أشارت النتائج إلى أن الدواء يدعم إعادة تشكيل الروابط العصبية المتبقية بعد الإصابة، مما يُساعد الدماغ على إيجاد مسارات جديدة للحركة بدلا من تلك التي تعطلت بسبب الإصابة، وبالتالي استعادة السيطرة على الأطراف المصابة.
وأظهرت فحوص الدماغ أن هذا الدواء يوسّع المناطق المسؤولة عن التحكم في حركة اليد، مما يعزز القدرة على القيام بحركات دقيقة مثل الإمساك بالأشياء، مما يشير إلى أن الدواء يساعد الدماغ على التكيف مع الإصابة بشكل أسرع، وبالتالي يُسرّع التعافي.
وصرّح البروفيسور تاكاهاشي في هذا السياق 'رغم أن هذه الدراسة أُجريت على الحيوانات، فإن النتائج واعدة وقد تُساعد في تطوير علاج جديد للبشر. نأمل أن يصبح هذا الدواء جزءا من برامج إعادة التأهيل بالمستشفيات، ليساعد المرضى حول العالم على استعادة قدرتهم على الحركة'. (الجزيرة نت)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدكتور أحمد سعيد عكرة إضافة نوعية للائحة المهندس مصطفى حجازي
الدكتور أحمد سعيد عكرة إضافة نوعية للائحة المهندس مصطفى حجازي

صيدا أون لاين

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صيدا أون لاين

الدكتور أحمد سعيد عكرة إضافة نوعية للائحة المهندس مصطفى حجازي

شكل إعلان ترشيح الدكتور أحمد سعيد عكرة كنائب للرئيس، على لائحة المرشح لرئاسة بلدية صيدا، المهندس مصطفى حجازي، إضافة نوعية لتشكيل فريق متكامل يسعى إلى تحقيق نهضة شاملة للمدينة. ويُعتبر الدكتور عكرة من الشخصيات الشبابية البارزة في صيدا، حيث يتمتع بخبرة واسعة في المجال الصحي والإداري، إضافة إلى نشاطه الاجتماعي. كما يُذكر أن الدكتور عكرة قد رفع اسم لبنان عاليًا بحصوله على شهادة الماجستير في زراعة الأسنان من جامعة Goethe في فرانكفورت الألمانية، متفوقًا على أكثر من 40 طبيبًا من مختلف الدول. كما يحظى الدكتور عكرة بعلاقات جيدة وهو صهر رجل الأعمال السيد مرعي أبو مرعي، وينشط الدكتور عكرة وعقيلته السيدة هناء في العمل الاجتماعي في صيدا ومنطقتها. وجاء ترشيح الدكتور عكرة كنائب لرئيس اللائحة ليعكس التزام المهندس حجازي بتشكيل فريق قيادي يجمع بين الخبرة والكفاءة، ويعمل على تطوير المدينة في مختلف المجالات، من خلال رؤية إنمائية شاملة تستند إلى الشراكة مع المجتمع المحلي. الجدير بالذكر أن إعلان ترشيح حجازي لرئاسة البلدية جاء بمشاركة حاشدة وبحضور نواب وفاعليات صيدا وجزين ومختلف التيارات السياسية وحتى المرشحين المنافسين لرئاسة البلدية، وذلك في مهرجان أقامته رابطة آل حجازي في المدينة، وساده أجواء من الألفة والمحبة بين المشاركين على الرغم من اختلاف مشاربهم الفكرية والسياسية.

آخر دراسة.. ماذا قيل عن "سكري الحمل"؟
آخر دراسة.. ماذا قيل عن "سكري الحمل"؟

ليبانون 24

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

آخر دراسة.. ماذا قيل عن "سكري الحمل"؟

كشفت دراسة جديدة عن أن سكري الحمل يرتبط بزيادة خطر إصابة الأطفال بمشاكل في الدماغ والجهاز العصبي. وتُضاف هذه الدراسة إلى مجموعة متزايدة من الأدلة التي تربط لدى الأم بمجموعة من المضاعفات التي تؤثر على صحة الطفل. ورغم أن النتائج لا تصف سوى وجود ارتباط، ولا توضح ما إذا كان مرض السكري يُسبب هذه المشاكل بالفعل، إلا أن الخبراء صرحوا بأن البيانات تُؤكد على ضرورة الفحص والعلاج المبكر لمرض السكري. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة سنترال ساوث في الصين ونُشرت نتائجها في مجلة لانسيت للسكري والغدد الصماء (Lancet Diabetes & Endocrinology) في 7 نيسان الحالي وكتبت عنها صحيفة " نيويورك تايمز". سكري الحمل يصيب سكري الحمل النساء أثناء الحمل، ويمكن أن يزيد سكري الحمل من بعض المخاطر الصحية على الأم، بما في ذلك أمراض القلب، واكتئاب ما بعد الولادة، ومرض السكري النوع الثاني. كذلك، أظهرت دراسات سابقة أيضا أن سكري الحمل يمكن أن يؤثر سلبا على صحة الطفل، مما قد يزيد من خطر إصابته بالربو في مرحلة الطفولة، وارتفاع ضغط الدم ، والسمنة، وداء السكري، ومشاكل النمو العصبي. وقام باحثون بتحليل بيانات جمعت من 202 دراسة سابقة شملت أكثر من 56 مليون زوج من الأمهات والأطفال، وفحص نتائج الأطفال الذين أُصيبت أمهاتهم بمرض السكري. كيف يؤثر سكري الحمل على الأطفال؟ حتى مع مراعاة عوامل أخرى مثل عمر المرأة ومؤشر كتلة الجسم، كان احتمال تشخيص الأطفال المولودين لأمهات مصابات بمرض السكري أثناء الحمل باضطراب في النمو العصبي أعلى بنسبة 28% مقارنة بالأطفال الذين لم تُصب أمهاتهم بالسكري أثناء الحمل. وكانت مخاطر الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والإعاقة الذهنية لديهم أعلى قليلا مقارنة بمخاطر اضطرابات أخرى، مثل التوحد. أيضاً، وجد الباحثون ارتفاع احتمالية الإصابة باضطرابات النمو العصبي لدى أطفال النساء المصابات بداء السكري قبل الحمل، مقارنة بمن أُصِبن بسكري الحمل الذي يبدأ أثناء الحمل ويزول غالبا بعده. لم يتضح بعد السبب المحتمل وراء الصلة بين ارتفاع مستويات السكر في الدم ومشاكل النمو العصبي. الا أن الباحثين أشاروا إلى أن مرض السكري النوع الأول، وهو حالة مناعية ذاتية، يمكن أن يزيد الالتهاب عند الأطفال، الأمر الذي يمكن ربطه بزيادة خطر الإصابة بالتوحد واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. كذلك، يؤثر أيضاً مرض السكري عند الأم على كيفية التعبير الجيني، العملية التي يتم من خلالها تنشيط جينات محددة لإنتاج بروتين مطلوب، وقد يسبب تغيرات تؤثر على وظائف الدماغ. (الجزيرة نت)

إسرائيل تقتل "نحل لبنان".. تقريرٌ يكشف كل شيء!
إسرائيل تقتل "نحل لبنان".. تقريرٌ يكشف كل شيء!

ليبانون 24

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

إسرائيل تقتل "نحل لبنان".. تقريرٌ يكشف كل شيء!

نشر موقع " الجزيرة نت" تقريراً جديداً تطرق فيه إلى واقع قطاع تربية النحل في جنوب لبنان وذلك بعدما تأثر بشدة إبان الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان. وجاء في التقرير: يتنقّل حسين جرادي بين خلايا النحل التي يربيها في منحله ببلدة معركة ، قضاء صور في الجنوب اللبناني، متفقدًا كل خلية بعناية، بعد غياب قسري استمر أكثر من شهرين بسبب اشتداد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان. العودة لم تكن سهلة، إذ وجد منحله وقد نال منه الخراب، والنحل وقد ذبل أو رحل، والخلايا ماتت أو ضعفت بفعل الإهمال القسري والدمار المباشر وغير المباشر. هذا الابتعاد عن المنحل لم يكن عابراً، بل خلّف خسائر فادحة، إذ إن النحل يحتاج إلى رعاية أسبوعية دقيقة تشمل تقديم الأدوية اللازمة والتغذية التكميلية للحفاظ على صحة الخلايا وضمان تكاثرها. غياب هذه العناية أدّى إلى نفوق عدد كبير من الخلايا، وإضعاف ما تبقى منها، مما ضاعف من الأعباء على المربين بعد انتهاء القصف. يتحدث جرادي لـ"الجزيرة نت" عن الأضرار التي لحقت بقطاع النحل في الجنوب اللبناني، مشيرًا إلى أن المناحل تُركت دون متابعة طوال فترة الحرب، ولم يتمكّن مربوها من تأمين العلاج اللازم لها خلال فصل الخريف، تحديدًا بين شهري تشرين الأول وتشرين الثاني. وهذا الوقت حاسم لتقوية الخلايا قبل الشتاء، لكن هذا الإهمال القسري، إضافة إلى غياب التغذية التي عادة ما يقدّمها المربّي، أديا إلى ضعف النحل وتراجع قدرته على المقاومة. ويضيف جرادي أن القصف الإسرائيلي لم يتسبب بأضرار مباشرة فقط، بل إن الروائح الكثيفة الناتجة عن البارود والدخان المنتشر في الأجواء أثّرت سلبًا على النحل وأدت إلى موته. حتى الخلايا التي لم تُصب بشكل مباشر جراء القصف تأثرت بالتلوث الناتج عن الحرب، ما أفقد النحالين عشرات القفران ليس في الجنوب فقط، بل في مناطق أخرى متفرقة من لبنان. وبحسب تقرير مشترك صادر عن البنك الدولي والمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان، فإن عدد قفران النحل التي دُمّرت كليًّا بفعل القصف الإسرائيلي الأخير بلغ حوالي 5 آلاف قفير، في حين قدّرت قيمة التعويضات المطلوبة بنحو 800 ألف دولار، ما يعكس حجم الكارثة التي لحقت بهذا القطاع الحيوي. وفي بلدة جنّاتا، الواقعة في قضاء صور، أصيب منحل حسن طراد بأضرار بالغة جراء غارة إسرائيلية استهدفت منطقة تبعد 50 مترًا فقط عن موقع القفران. يقول طراد في حديثه لـ"الجزيرة نت" إن القصف أصاب الخلايا مباشرة، ما تسبب في احتراق وتدمير عدد منها بفعل الشظايا، في حين تضررت الخلايا الأخرى بسبب الدخان الكثيف والروائح الخانقة، وهو ما دفع الملكات والنحل إلى الهروب، لتُترك الخلايا خاوية أو شبه ميتة. أما حسين قعفراني، النحّال من بلدة بدياس المجاورة، فقد تكبّد هو الآخر خسائر كبيرة نتيجة الغارات. يؤكد في حديثه للجزيرة نت أن القصف المتكرر والضوضاء المصاحبة له تسببا في هروب وموت عدد كبير من النحل، إذ فقد نحو 25 خلية من أصل مجموع خلاياه، بينما الخلايا الباقية وجدها في حالة صحية متدهورة وتحتاج إلى علاج ورعاية مكثفة لاستعادة نشاطها. إصرار على الترميم ولم ينتظر النحالون تدخل الجهات المعنية أو وصول فرق التقييم لتقدير الأضرار، بل سارعوا بأنفسهم إلى محاولة ترميم ما خلّفته الحرب. بدؤوا بإصلاح القفران التالفة، واستحداث خلايا جديدة تعويضًا عن تلك التي فُقدت، متحدّين الواقع القاسي بجهود فردية وإرادة جماعية. ويؤكد حسين جرادي أن من حالفه الحظ واحتفظ بعدد قليل من القفران، استطاع أن يعيد تنشيطها كما فعل هو، موضحًا: "الآن أحاول أن أجري تكاثرًا اصطناعيًّا للخلايا لكي أستعيد القدرة الإنتاجية التي كانت عندي قبل الحرب". أما من فقد جميع خلاياه، فقد بدأ من الصفر بشراء خلايا جديدة لاستئناف عمله، لأن هذه المهنة هي مصدر رزقه الأساسي ولا يمكن التخلي عنها مهما بلغت الصعوبات. ويشدد جرادي على أن قطاع تربية النحل في لبنان قادر على النهوض مجددًا، بشرط تأمين الدعم اللازم من الجهات الرسمية عبر توفير خلايا نحل أو تقديم مساعدات مالية تمكّن النحالين من استعادة نشاطهم. بدوره، واصل حسن طراد العمل بما تبقّى لديه من خلايا، رغم ضعفها الشديد، موضحًا أنه لجأ إلى تقويتها من خلال التغذية والمعالجة، ونجح في استعادة ما بين 35 إلى 40 وحدة نحل جديدة حتى الآن، ويطمح إلى استعادة كامل إنتاجه السابق. تربية النحل لم تعد مجرد هواية كما كانت في الماضي، بل تحوّلت إلى مصدر دخل رئيسي لآلاف العائلات في الجنوب اللبناني، خصوصًا في ظل تدهور الوضع الاقتصادي في البلاد منذ أواخر عام 2019. النحالون اليوم يعتمدون بشكل كلي أو جزئي على العسل ومنتجات النحل الأخرى لتأمين معيشتهم، وبيعها في الأسواق المحلية يشكّل دخلاً حيوياً لهم. يوضح جرادي أن "آلاف العائلات في الجنوب تعتمد بشكل مباشر على النحل"، مشيراً إلى أن هناك نحالين متفرغين تماماً لهذا العمل، إذ يشكل مصدر دخلهم الأساسي، إلى جانب الفوائد البيئية الكبيرة التي يقدمها النحل من خلال تلقيح المزروعات، وخصوصاً في بساتين الحمضيات ومواسم الخضار، مما يدعم الاقتصاد الزراعي في الجنوب ولبنان عموماً. أما قعفراني، فيرى أن منحله بات مصدر رزقه الوحيد بعد تراجع عمله السابق في مجال البناء، ويصر على الاستمرار في المهنة رغم الخسائر، لأنه لا يملك بديلاً آخر لتأمين دخل ثابت. ويلفت طراد إلى أن فوائد تربية النحل لا تقتصر على الجانب الاقتصادي، بل تشمل أيضًا الأثر البيئي العميق للنحل في حفظ التوازن الطبيعي من خلال عملية التلقيح. رغم الدمار الذي خلّفته الحرب، لم يستسلم مربو النحل في الجنوب، بل واجهوا الواقع بالإرادة والعزيمة. عادوا إلى مناحلهم المحترقة لإعادة الحياة إليها، لأنهم يدركون أن النحل ليس فقط مصدر رزق، لكنه أيضًا جزء من دورة الحياة التي يرفضون أن تنكسر تحت وقع القصف. ويقول أحدهم: "قد نحترق مثل خلايانا، لكننا لا نموت، لأن الحياة تبدأ من جديد… من خلية واحدة". (الجزيرة نت)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store