logo
مبيعات لعبة القتال Tekken 8 تتفوق على Tekken 7 خلال نفس الفترة

مبيعات لعبة القتال Tekken 8 تتفوق على Tekken 7 خلال نفس الفترة

VGA4A٢٥-٠٢-٢٠٢٥

أعلنت الناشر Bandai Namco خلال بث Tekken Talk Live Season 2 Special عن بلوغ لعبة القتال Tekken 8 مرحلة جديدة من المبيعات.
تجاوزت مبيعات Tekken 8 حتى الآن الآن 3 ملايين نسخة حول العالم، وفقًا للمطورين، ويبدو أنها وصلت إلى هذا الرقم الكبير في فترة قريبة من عيد ميلادها الأول، أي على الأرجح في أواخر يناير أو أوائل فبراير. أيضاً تم الكشف على الشاشة أن مبيعات Tekken 7 لا تزال عند 12 مليون نسخة كما كانت العام الماضي، ولكن هذا ليس كل شيء.
حققت Tekken 8 هذا الإنجاز بسرعة أكبر من سابقتها، حيث وصلت اللعبة الجديدة إلى هذا الرقم في عام واحد، بينما احتاجت Tekken 7 إلى حوالي عام وثلاثة أشهر. لكن هذا لا يزال يضع Tekken 8 خلف جميع ألعاب القتال الأخرى من الفئة AAA في هذا الجيل من حيث إجمالي المبيعات.
حيث كُشف مؤخرًا أن مبيعات Mortal Kombat 1 وصلت إلى 5 ملايين نسخة في حوالي عام وأربعة أشهر، وفي الوقت نفسه، وصلت مبيعات Street Fighter 6 إلى 4.4 مليون نسخة بنهاية عام 2024. مراجعة Tekken 8 الإيجابيات
قصة قوية كالمعتاد، ولكن هذه المرة محبوكة بشكل يتناسب مع اللاعبين الجدد لإحتوائها على ملخص كافي للأجزاء الماضية. ومرضية للمخضرمين.
أسلوب لعب متنوع ويتميز بالعمق ويمكن أن يتقبله جميع أنواع اللاعبين وخاصة إضافة وضع الـ HEAT.
رسومات قوية هي الأفضل حتى الآن في الجيل الحالي بين جميع ألعاب القتال الأخرى.
مؤثرات مرئية مميزة سواء على مستوى الحلبات أو على مستوى الشخصيات
تنوع أطوار اللعب التي ستبعد اللاعب عن الملل من بينها الأطوار الآركيدية وعودة أطوار قديمة.
اللعب عبر الشبكة أفضل بكثير من الأجزاء السابقة مع تنوع الأطوار التي تمكنك من تجربتها مع لاعبين آخرين كذلك.
دعم اللغة العربية النصية بشكل جيد وشرح مبسط لخيارات الوصول والقوائم والاعدادات.
عمر طور القصة قصير نسبيًا.
أطوار أونلاين قليلة بالنسبة لعنوان لا يجب أن يمل 'لم يتم إطلاقة بشكل رسمي بعد'.
بعض المؤثرات المرئية التي تظهر من جراء الضربات مزعجة للعين وتحجب الرؤية.
تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤسس Counter-Strike: الغش وباء ينهش الألعاب الأونلاين الجماعية عبر الانترنت!
مؤسس Counter-Strike: الغش وباء ينهش الألعاب الأونلاين الجماعية عبر الانترنت!

VGA4A

timeمنذ 9 ساعات

  • VGA4A

مؤسس Counter-Strike: الغش وباء ينهش الألعاب الأونلاين الجماعية عبر الانترنت!

ليس سراً على أحد أن الغش في عالم ألعاب الفيديو الجماعية عبر الانترنت أصبح آفة تهدد النزاهة وتقتل المتعة والمنافسة، وفي الوقت الحالي، سواء لعبة Counter-Strike أو غيرها، لا توجد لعبة آمنة من الغشاشين إذا كانت تحتوي على عناصر لعب جماعي عبر الإنترنت، ولا توجد لعبة أونلاين آمنة من الغشاشين، سواء كانت مشهورة أو متخصصة، ففي السنوات الأخيرة، دمر الغشاشون ألعابًا كاملة. كان هذا هو المحور الذي تطرق إليه مينه لي ، أحد المؤسسين المشاركين للعبة Counter-Strike، في مقابلة حديثة مع Gaming World Media شكرًا لـ insider-gaming، حيث عبر عن قلقه العميق بشأن وضع الصناعة، مصرحًا بوضوح أن الغش في الألعاب متعددة اللاعبين هو وباء. في مقابلة حديثة استضافها جيك لاكي من Gaming World Media، غاص مينه لي في عمق كل ما يتعلق بلعبة Counter-Strike والألعاب التنافسية، والمزيد، كاشفًا عن أعمق أفكاره حول حالة الصناعة، وبعد مرور أكثر من ساعة على المحادثة، تحول الحديث إلى الغش وكيف تدمر السلوكيات الخبيثة في الألعاب الحديثة المشهد للاعبين في جميع أنحاء العالم. مينه لي ، الذي شارك في إنشاء تعديل Half-Life Counter-Strike وبدأ اللعب على هذه السلسلة الشهيرة في عام 1999 مع جيس كليف، كان لديه كلمات قاسية حول هذه القضية حيث قال: 'إنها وباء، لأنه قبل 20 عامًا، عندما صدرت Counter-Strike لأول مرة، كان الغش يمثل مشكلة نوعًا ما، لكنه لم يصل أبدًا إلى المستويات التي هو عليها الآن. عندما كنت أعمل على Counter-Strike، ربما كنت أقابل غشاشًا بنسبة 5% من الوقت، ربما 10%، ولكن في هذه الألعاب عندما أدخل لعبة متعددة اللاعبين، يحدث الأمر في 40% أو 50% من الوقت، أجد أمورًا مشبوهة تحدث.' 'كلاعب، لا تريد أن تلعب ألعابًا تحتوي على ذلك – وكمطور، لا تريد أن تصنع لعبة يتم تدميرها بهذا. إنه تحدٍ كبير جدًا، وهو تحدٍ كنا نحاول معالجته لمدة 20 عامًا.' ومضى ل ي ليشرح أنه عندما كان في Valve قبل عقدين من الزمن، كانوا يعملون بجد لمكافحة الغشاشين، حيث وظفوا الكثير من الأشخاص الأذكياء والرائعين، لكنه شعر أن الأمر كان دائمًا مجرد محاولة اللحاق بالركب، والجانب المؤسف في هذا هو أنه بحلول اليوم، أصبحت بعض محركات مكافحة الغش مزعجة للغاية. هذه هي طريقة عمل الأمور اليوم يحاول المطورون مواكبة وتيرة مزودي الغش، لكن الأمر يشبه القضاء على وحش الهيدرا الذي يمتلك العديد من الرؤوس، فعندما تغلق مزود غش واحد من خلال إجراء قانوني، يظهر واحد آخر بشكل فوري. أوضح مينه لي أنه في بلدان مثل كوريا الجنوبية، يعاقب الغش في ألعاب الفيديو بشكل أكثر صرامة، حيث يحتاج اللاعبون إلى التحقق من هويتهم قبل لعب لعبة متعددة اللاعبين، وهذا يعني أنه إذا تم اكتشاف غشهم، يتم إدراجهم في القائمة السوداء على مستوى عالمي، وعلى حد تعبيره 'فإذا تم القبض عليك تغش في كوريا، فهذا يعتبر أمر خطير وجدي'. تابعنا على

رئيس استوديوهات بلايستيشن السابق: يطلب من اللاعبين التوقف عن الشكوى بسبب سعر 80 دولار!
رئيس استوديوهات بلايستيشن السابق: يطلب من اللاعبين التوقف عن الشكوى بسبب سعر 80 دولار!

VGA4A

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • VGA4A

رئيس استوديوهات بلايستيشن السابق: يطلب من اللاعبين التوقف عن الشكوى بسبب سعر 80 دولار!

تشهد صناعة ألعاب الفيديو ارتفاعاً ملحوظاً في أسعار الإصدارات الكبرى، حيث بات سعر 80 دولاراً هو القاعدة الجديدة للعديد من ألعاب فئة AAA، وهذا التوجه، الذي بدأ يظهر بوضوح مع عناوين مثل لعبة إطلاق Switch 2 القادمة Mario Kart World وإعلانات من Xbox بخصوص بعض ألعابها، يثير قلق العديد من اللاعبين حول قيمة الألعاب مقارنة بتكلفتها المتزايدة، بينما تشير التوقعات إلى احتمال لحاق بلايستيشن قريباً بهذه الزيادة، بعد تقارير سابقة عن تفكير سوني في رفع الأسعار. في سياق النقاش الدائر حول هذه القضية، وخلال حديثه إلى Critical Hit Games في Gamescom Latam، قدم شوهي يوشيدا، التنفيذي السابق البارز في بلايستيشن والرئيس الحالي لمبادرات المطورين المستقلين، وجهة نظره المثيرة للاهتمام. أشار يوشيدا إلى أن ارتفاع الأسعار هو ظاهرة عالمية لا تقتصر على صناعة الألعاب وحدها، مؤكداً على أن قيمة كل لعبة تختلف عن الأخرى، وبالتالي لا يجب أن يكون سعرها موحداً. ولكنه شدد على أن سعر 70 أو 80 دولاراً للألعاب الرائعة حقاً يعتبر ممتازاً بشكل خاص، وذلك عند مقارنة كمية الترفيه الهائلة والجودة العالية التي تقدمها هذه الألعاب بأشكال الترفيه الأخرى المتاحة للمستهلكين مثل تذاكر السينما أو الفعاليات الترفيهية الأخرى. ويرى يوشيدا أنه طالما يمتلك اللاعبون حرية اختيار كيفية إنفاق أموالهم وقرروا شراء لعبة يرونها تستحق القيمة المعروضة، فلا ينبغي لهم الشعور بالاستياء أو الشكوى من السعر المدفوع، فالاختيار يعود لهم في النهاية. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

الفومو.. كيف يتسبب المؤثرون والمؤثرات في تعاستنا الزوجية؟
الفومو.. كيف يتسبب المؤثرون والمؤثرات في تعاستنا الزوجية؟

الشروق

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الشروق

الفومو.. كيف يتسبب المؤثرون والمؤثرات في تعاستنا الزوجية؟

من راقب الناس مات همّا وغمّا، أو قد يُصاب بالفومو. وهي متلازمة، استفحل انتشارها مع ظهور وتعدد وسائل التواصل الاجتماعي، التي تُتيح لنا فرصة مراقبة وتتبع الأحداث ويوميات الغير وتفاصيل حياتهم، ما قد ينتهي بنا إلى الإحساس بالخوف والقلق من تفويت أمر أو حدث ما. الأمر الذي يزيد من بقائنا أونلاين لمعظم الوقت. خوف الفومو الفومو FOMO هو اختصار لعبارة Fear of missing out أي الخوف من تفويت أمر أو حدث أو فرصة معينة. وهو مصطلح ظهر في ورقة بحثية عام 1996 حين صاغه استراتيجي التسويق، دان هيرمان، حين لاحظ أن الناس يُصابون بالذعر من تفويت شراء بعض المنتجات، خاصة إن كان عليها خصم وتخفيضات. ولكن ظاهرة الفومو لم تكن واسعة الانتشار حينها، لأن طموحات ومتطلبات الناس كانت بسيطة ومتواضعة. لكن، مع ظهور السوشل ميديا في الألفينيات، استفحل الفومو وتم تصنيفه كواحد من أكبر أسباب القلق الاجتماعي في الجيل الحالي. وهذا، لأن انتشار مواقع التواصل الاجتماعي أتاح للجميع فرصة وإمكانية مراقبة ومشاهدة حياة الغير، ومقارنة حياتنا بها، ما قد يجعلنا نشعر بأننا لا نُحسن قضاء أوقاتنا ونعجز عن جعلها ممتعة. هذا، زيادة على الإحساس الدائم بالفوات اجتماعيا وتعليميا، وبأننا لا نقوم باتخاذ القرارات الصائبة. ويعتبر الفومو سببا في طلاق الكثير من الأزواج، جراء مراقبة حياة أزواج آخرين، خاصة من المؤثرين والمؤثرات، والاعتقاد أن زيجاتهم مثالية وسعيدة، عكس زيجاتنا، ما يُصيبنا بالحسرة وبتفويت سعادة زوجية وهمية. الجومو بدل الفومو أظهرت إحدى الدراسات أن 56 بالمئة من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي يعانون من الفومو. وتوزعت المشاعر السلبية المرافقة لذلك، على النسب التالية: 39 بالمئة منهم يشعرون بالحسد. 30 بالمئة يشعرون بالغيرة. 21 بالمئة تنتابهم مشاعر خيبة أمل وحزن.. ولأن السعادة قد تكون أحيانا في ترك الأشياء وليس في الحصول عليها، يقترح المختصون كحل لمعضلة الفومو، أن تصبح جومو jomo وهو اختصار لعبارةjoy of missing out أي فرحة أو سعادة تفويت الأشياء أو الأحداث. وهذا، بألا تهتم لما فاتك من مناسبات أو تفاعلات على السوشل ميديا، وتركز على واقعك الذي تعيشه فعلا. كيف تتغلب على الفومو؟ بداية الحل للخلاص من الفومو، تكون عبر الاعتراف بالمشكلة، إضافة إلى: -ممارسة اليقظة الذهنية mindfulness. وهذا، بالتركيز على اللحظة الآنية والتجربة الحالية، وعيشها بوعي تام والاستمتاع بكل تفاصيلها، بدل التفكير في أحداث فاتتك أو ستفوتك. -الابتعاد عن الموبايل لفترات معينة. وتقنين تصفح مواقع التواصل الاجتماعي. -الكيف أهم من الكم. بمعنى أن تهتم بجودة التجارب والأحداث التي ستعيشها على مدار يومك لا بعددها. ولا تحزن على ما فاتك من مناسبات وفعاليات، لأنه يستحيل عليك التواجد فيها كلها. -ارفع من إحساسك بالامتنان والرضا عن كل ما حباك الله به من نعم. واشكره، واقنع بحياتك، بدل التركيز على حياة الآخرين عبر السوشل ميديا، والتحسر على ما فاتك من تجاربهم ومغامراتهم. -تذكّر دائما أنك أقوى من العروض الإشهارية. فلا تشتر منتجا لمجرد أن عليه خصومات مغرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store