
جيه بي مورجان يبقي على توقعاته لدخل الفوائد هذا العام
أبقى بنك "جيه بي مورجان"، على توقعاته لصافي دخل الفوائد خلال العام الجاري عند 94.5 مليار دولار، مشيرًا إلى حالة عدم اليقين الاقتصادي.
وقال مسؤولو البنك خلال يوم المستثمر السنوي، الإثنين، إن المصرف في وضع يسمح له بتحقيق عوائد قوية وحماية وتنمية أعماله في ظل مجموعة من الظروف، مشيرًا إلى فائض رأس المال في الربع الأول والبالغ 57 مليار دولار.
وأكد البنك مجددًا على هدفه بتحقيق عائد بنسبة 17% على الأسهم العادية خلال الدورة الاقتصادية، مضيفًا: "بالنظر إلى المستقبل، نحن في وضع جيد للاستفادة من بيئة تنظيمية محسنة محتملة، مع التعامل مع حالة عدم يقين أكثر من أي وقت مضى على الصعيدين الجيوسياسي والاقتصادي".
ويأتي موقف "جيه بي مورجان" المتفائل بعد أيام قليلة من تخفيض وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "Aa1" من "AAA"، لتصبح بذلك آخر وكالة رئيسية تجرد البلاد من تصنيفها المرتفع.
وفي حين قرر البنك عدم تغيير توقعاته للأداء المالي بأكمله، قال "جيريمي بارنوم"، المدير المالي خلال الحدث إن التوقعات ربما تكون "أفضل قليلاً مما أشرنا إليه في نتائج الربع الأول".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 28 دقائق
- مباشر
بنك جولدمان ساكس يرفع توقعاته للطلب العالمي على النفط
مباشر: رفع بنك جولدمان ساكس توقعاته للطلب العالمي على النفط لكنه حافظ على توقعاته لأسعار خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط للعام الحالي على الرغم من أن قيم التداول الحالية تتجاوز تلك التوقعات. وبحسب منصة "أويل برايس"، فإن احتمال التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران وتطور حرب التعريفات الجمركية هي عوامل مهمة تخلق حالة من عدم اليقين في سوق النفط، مما يؤثر على التوقعات وتقلبات الأسعار المحتملة، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم الاثنين. ووفقا للمنصة، قد تنخفض أسعار النفط المستقبلية بشكل كبير إذا تفاقمت حرب التعريفات الجمركية واستعادت "أوبك بلس" إمداداتها النفطية التي تم تخفيضها سابقًا، وفقًا لمحللي جولدمان ساكس. وعدل محللو جولدمان ساكس توقعاتهم للطلب العالمي على النفط صعودا، ويتوقعون الآن نموا قدره 600 ألف برميل يوميا هذا العام و400 ألف برميل يوميا في عام 2026. ومع ذلك، أبقى البنك على توقعاته لأسعار النفط عند 60 دولارًا للبرميل من خام برنت و 56 دولارًا للبرميل من خام غرب تكساس الوسيط لهذا العام. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


أرقام
منذ 37 دقائق
- أرقام
بنك التصدير والاستيراد السعودي يحصل على تصنيف +A الائتماني
حصل بنك التصدير والاستيراد السعودي، على أول تصنيف ائتماني له من وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، والتي منحت البنك تصنيف الجدارة الائتمانية للمصدر طويل الأجل (Long-Term Issuer Default Rating IDR) بدرجة +A للعملات الأجنبية والمحلية، مع نظرة مستقبلية مستقرة، بالإضافة إلى التصنيف قصير الأجل (Short-Term IDR بدرجة F1+). وأوضحت وكالة "فيتش" أن التصنيفات الممنوحة للبنك، تستند إلى عدة عوامل رئيسية، أبرزها الملكية والدعم الحكومي القوي، والإشراف من خلال صندوق التنمية الوطني، إضافة إلى الدور المحوري الذي يؤديه في تنفيذ السياسات الحكومية المتعلقة بتمويل وضمان وتأمين الصادرات. وأشارت الوكالة إلى أن البنك، يعمل بوصفه امتدادًا للجهود الحكومية الرامية، إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز الصادرات غير النفطية، مما يعزز الثقة في استمرارية الدعم الحكومي عند الحاجة. وعبر معالي الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب عن اعتزازه بالنتائج التي اشتمل عليها تقرير وكالة فيتش، كونها تعكس التزام البنك بأعلى معايير الكفاءة والشفافية، ويمثل هذا التصنيف خطوة محورية نحو تعزيز حضور البنك في الأسواق العالمية، ويفتح آفاقًا أوسع لتمكين نمو الصادرات السعودية غير النفطية، وتقديم حلول أكثر مرونةً وابتكارًا. وقال: "إن هذا التصنيف يمنح البنك قدرة أكبر على اغتنام فرص النمو الجديدة، وتعزيز نفاذ الصادرات المحلية في الأسواق العالمية، والمساهمة بشكل أعمق في تنويع الاقتصاد الوطني، حيث يسهم بنك التصدير والاستيراد السعودي اليوم، بدور فعال في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والإستراتيجيات الوطنية بما في ذلك تسهيل التجارة، ودعم الابتكار، وتمكين الشركات المحلية من التوسع عالميًا. مما يذكر أن بنك التصدير والاستيراد السعودي، هو بنك تنموي تابع لصندوق التنمية الوطني، تأسس في عام 2020، ويعمل على الإسهام في تنويع القاعدة الاقتصادية للمملكة، بتعزيز كفاءة منظومة تصدير المنتجات والخدمات الوطنية غير النفطية، عبر سد فجوات التمويل وتقليل مخاطر التصدير، مما يسهم في نمو الاقتصاد الوطني غير النفطي وفق رؤية المملكة 2030.


أرقام
منذ 37 دقائق
- أرقام
مورجان ستانلي: احتمالات ركود الاقتصاد الأمريكي لا تزال قائمة
يرى كبير الاقتصاديين العالميين لدى "مورجان ستانلي" أن احتمالات ركود الاقتصاد الأمريكي لا تزال قائمة، رغم تراجعها في الفترة الأخيرة على إثر انحسار التوترات التجارية. وكتب "سيث كاربنتر" كبير الاقتصاديين لدى المصرف الأمريكي في مذكرة، أن تخفيف حدة التوتر الأخير يُثير تساؤلًا حول مدى انخفاض مخاطر الركود، وفق ما نقلت "سي إن بي سي". وأكد أن احتمال ركود الاقتصاد الأمريكي تراجع بالفعل، وذلك بسبب افتراض المصرف بأن التعريفات الجمركية المرتفعة التي فرضتها إدارة الرئيس "دونالد ترامب" لن تدوم طويلًا. مع ذلك، يرى "كاربنتر" أن خطر الركود لم ينتهِ بعد، لأن للرسوم الجمركية آثارًا مباشرة وغير مباشرة، حتى في ظل تعليقها، إلا أن التأثير لا يزال قائمًا. وأضاف أنه وفقًا للبيانات، أدت الرسوم الجمركية التي فرضها "ترامب" في ولايته الأولى، إلى انخفاض في الإنتاج الصناعي والعمالة في قطاع الصناعات التحويلية. إذ يرى أن أغلب الواردات الأمريكية من الصين هي عبارة عن سلع رأسمالية وسيطة، لذا، فإن الرسوم الجمركية المفروضة على الصين هي في الواقع ضريبة على الإنفاق الرأسمالي المحلي والتصنيع.