أحدث الأخبار مع #جيوسياسي


أرقام
منذ 12 ساعات
- أعمال
- أرقام
جيه بي مورجان يبقي على توقعاته لدخل الفوائد هذا العام
أبقى بنك "جيه بي مورجان"، على توقعاته لصافي دخل الفوائد خلال العام الجاري عند 94.5 مليار دولار، مشيرًا إلى حالة عدم اليقين الاقتصادي. وقال مسؤولو البنك خلال يوم المستثمر السنوي، الإثنين، إن المصرف في وضع يسمح له بتحقيق عوائد قوية وحماية وتنمية أعماله في ظل مجموعة من الظروف، مشيرًا إلى فائض رأس المال في الربع الأول والبالغ 57 مليار دولار. وأكد البنك مجددًا على هدفه بتحقيق عائد بنسبة 17% على الأسهم العادية خلال الدورة الاقتصادية، مضيفًا: "بالنظر إلى المستقبل، نحن في وضع جيد للاستفادة من بيئة تنظيمية محسنة محتملة، مع التعامل مع حالة عدم يقين أكثر من أي وقت مضى على الصعيدين الجيوسياسي والاقتصادي". ويأتي موقف "جيه بي مورجان" المتفائل بعد أيام قليلة من تخفيض وكالة "موديز" التصنيف الائتماني للولايات المتحدة إلى "Aa1" من "AAA"، لتصبح بذلك آخر وكالة رئيسية تجرد البلاد من تصنيفها المرتفع. وفي حين قرر البنك عدم تغيير توقعاته للأداء المالي بأكمله، قال "جيريمي بارنوم"، المدير المالي خلال الحدث إن التوقعات ربما تكون "أفضل قليلاً مما أشرنا إليه في نتائج الربع الأول".


الشرق السعودية
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق السعودية
مشاركة مقاتلات الصين في نزاع الهند وباكستان تؤجج توترات جيوسياسية
تُوازن الصين بين الحماسة وضبط النفس الدبلوماسي، وسط مزاعم باكستان التي تتعلق بإسقاط مقاتلات صينية، لـ5 مقاتلات تمتلكها الهند، فيما تراقب الولايات المتحدة التوتر الجيوسياسي، إذ تسلط الخطوة الضوء على اختبار بكين أسلحتها في النزاع بين الدولتين المسلحتين نووياً، حسبما أفادت صحيفة "واشنطن بوست". ويتخوف المسؤولون الصينيون، من أن عرض أي نجاح علني للصين في ساحة المعركة، قد يُحطم انفراج العلاقات الهش مع الهند، فيما تحاول فيه بكين تقديم نفسها كقوة استقرار في آسيا على عكس تقلبات واشنطن. وعززت الصين علاقاتها الاقتصادية والعسكرية مع باكستان في السنوات الأخيرة، حيث تُزوّدها الآن بنحو 80% من أسلحتها المستوردة، لكن بعد احتدام العمليات القتالية عبر الحدود الأسبوع الماضي، وعقد سلسلة من الاجتماعات في كل من إسلام أباد وبكين، سارع الدبلوماسيون الصينيون إلى تقييم التداعيات المحتملة. وتُعد مقاتلات J-10 شائعة الاستخدام في الطلعات الجوية التي ينفذها الجيش الصيني فوق تايوان وبحر الصين الجنوبي، وقد استُخدمت لاعتراض طائرات أميركية. وهذا الأسبوع، تبنى المسؤولون الصينيون ووسائل الإعلام الرسمية، نبرة حذرة، فيما أشادوا بنجاح التكنولوجيا العسكرية الصينية، ودعوا إلى ضبط النفس بين الجارتين النوويتين، اللتين التزمتا بوقف إطلاق النار أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب. بدورها، أعلنت نيودلهي هذا الأسبوع، تفاصيل جديدة تسلط الضوء على دور الأسلحة الصينية في الاشتباك مع القوات الباكستانية، ونفت مزاعم تفوقها على الدفاعات الهندية. وفي بيان صدر الأربعاء، زعمت نيودلهي أن قواتها "تجاوزت وعطلت أنظمة الدفاع الجوي الباكستانية الموردة من الصين في غضون 23 دقيقة فقط". "قوة بالوكالة" في جنوب آسيا ويؤكد هذا القلق السائد بين المسؤولين الصينيين والرسائل المدروسة بعناية، الدور الحساس الذي تلعبه بكين كـ"قوة عسكرية بالوكالة" ناشئة في جنوب آسيا، وهي منطقة قد تصبح أول ساحة اختبار حقيقية لترسانتها وفعاليتها ضد الأسلحة الغربية. وقال مصدر مطلع للصحيفة: "تُدار الأوضاع في الصين بحذر شديد، لا شك أن بكين تريد إظهار قوة تطور صناعتها العسكرية، لكن هذا ليس الوقت المناسب للانجراف إلى معارك تافهة". بدوره، قال نيشانك موتواني، من المعهد الأسترالي للسياسات الاستراتيجية: "بالنسبة للصين، تُعدّ الهند علاقة بالغة الأهمية، على الرغم من كونهما منافسين. فهي لا تريد دفع الهند أكثر نحو فلك الولايات المتحدة". وتُسهم الشراكة بين الصين وباكستان، في موازنة نفوذ الهند، التي لديها نزاع حدودي طويل الأمد مع الصين، حيث اشتبكت القوات الصينية والهندية في عام 2020 في وادي جالوان المتنازع عليه، ما أسفر عن سقوط ضحايا من الجانبين، ولم يتفق الجانبان إلا في العام الماضي على اتفاقية دوريات مشتركة لتهدئة التوتر. ولا تزال بكين حذرة من المبالغة في الضغط على نيودلهي، فعندما توترت العلاقات عقب اشتباكات وادي جالوان، سارعت واشنطن إلى ضم الهند إلى تحالف الدول التي تواجه نفوذ الصين المتزايد في آسيا. وفي اجتماع عُقد في البيت الأبيض في عام 2022، وقّع الرئيس الأميركي آنذاك، جو بايدن، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي اتفاقية لإنتاج محركات طائرات مقاتلة بشكل مشترك في الهند، مُعلنين أن البلدين "من أقرب الشركاء في العالم". وكان ترمب ادعى أن اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه قبل أي تصريح رسمي من الهند أو باكستان، يُعدّ "انتصاراً دبلوماسياً عابراً"، وسط تعثر جهود التوسط في السلام في أوكرانيا والشرق الأوسط. ورفض مسؤولون في الهند، دعوة ترمب لوقف إطلاق النار في كشمير، ومع ذلك، يرى المحللون إن نيودلهي لا تزال مُقيدة بضرورة إبرام صفقة تجارية خلال مهلة الـ90 يوماً للمفاوضات. وزعم ترمب في تصريحات صحافية، الخميس، أن الهند عرضت صفقة "بدون رسوم جمركية" على السلع الأميركية. وقد صدّقت واشنطن على توسيع بكين لعلاقاتها العسكرية مع باكستان المسلحة نووياً، ما أثار مخاوف بشأن الاستقرار الإقليمي ومخاطر انتشار الأسلحة النووية، وفي سبتمبر الماضي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على عدد من الشركات الصينية التي تمد برنامج الصواريخ الباليستية الباكستاني بالتجهيزات. يشار إلى أن الصين أنفقت تريليونات الدولارات في بناء جيش عالي التقنية، تأمل أن يُنافس جيش الولايات المتحدة في العقود المقبلة، لكنها لم تُتح لها سوى فرص قليلة لاختبار هذه الاستثمارات عملياً، ومن المرجح أن تُثير الأدلة المتزايدة على أن الطائرات الصينية ربما أسقطت طائرات فرنسية حديثة الصنع ارتياحاً لدى بكين.


أرقام
منذ 7 أيام
- أعمال
- أرقام
بيل جيتس: العالم سيكون في حال أفضل بعد 20 عامًا
أعرب الملياردير "بيل جيتس" عن تفاؤله بمستقبل البشرية والكوكب، على الرغم من تحذيراته الكبيرة المتكررة في السنوات الأخيرة بشأن "الجائحة القادمة" أو ضرورة تجنب "كارثة مناخية". وقال "جيتس" في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" نُشرت الأسبوع الماضي: "يمكنكم اتهامي بأنني شخص متفائل بطبيعتي، لكنني أعتقد أنني واقعي فحسب، وأعتقد أنه من الموضوعي أن أقول إن الأمور ستكون أفضل في العشرين عامًا القادمة". ومن المفارقة أن نظرة "جيتس" الإيجابية تأتي في وقتٍ حرجٍ من عدم الاستقرار الجيوسياسي، حيث يشهد العالم صراعات متعددة وحرب تجارية هزت الأسواق العالمية. وأعرب "جيتس" مؤخرًا عن أسفه لقرارات الولايات المتحدة ودول أخرى بخفض عشرات المليارات من الدولارات من المساعدات الخارجية، وقال إنه "من غير الواضح ما إذا كانت أغنى دول العالم ستواصل دعم أفقر شعوبها".


عكاظ
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
3 % ارتفاع بأسعار الذهب.. الأوقية عند 3,344 دولاراً
تابعوا عكاظ على شهدت أسعار الذهب العالمية ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 3% خلال الأسبوع الماضي، مدعومة بزيادة الإقبال على المعدن النفيس بصفته ملاذاً آمناً وسط حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي. وأغلقت عقود الذهب الآجلة لشهر مايو عند 3,344 دولاراً للأوقية في آخر تداول لها، مرتفعة من 3,243.30 دولار في 2 مايو الجاري، مسجلة أعلى مستوى لها عند 3,448.10 دولار يوم 7 مايو، وأدنى مستوى عند 3,278.90 دولار يوم 9 مايو. وخلال الأسبوع ذاته، بلغ الذهب أعلى مستوياته عند 3448.10 دولار في 7 مايو، فيما هبط إلى أدنى مستوى له عند 3278.90 دولار في جلسة 9 مايو. وبخلاف أسعار الذهب، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.8% إلى 32.75 دولار للأوقية، وصعد البلاتين نحو 2% إلى 995.10 دولار، وصعد البلاديوم 0.2% إلى 977.68 دولار. وارتفع سعر سبائك الذهب المعروفة بأنها أداة للتحوط ضد عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، بأكثر من 27% منذ بداية العام، وارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة 1.1% لتغلق عند 3,344 دولارا للأوقية. وقال جيمس ستانلي، خبير أسوق الذهب: «إن تحركات الذهب خلال الأسبوع كانت محايدة نسبياً، بعد أن أكد مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) مجدداً أنه ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة، في ظل استمرار استقرار الاقتصاد الأمريكي نسبياً واستمرار المخاطر التضخمية». أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء براثا
مستشار سابق بالمجلس العلوي: جماعة الجولاني ابادت عوائل بالكامل في الساحل السوري
اكد مستشار الرئيس السابق للمجلس العلوي، محمد ناصر، اليوم الجمعة، قيام جماعة الجولاني بابادة عوائل بالكامل في الساحل السوري. وقال ناصر في حديث لبرنامج "جيوسياسي" الذي يعرض على "العهد"، إن "أكثر من 1700 مدني قتلوا في منطقة الساحل السوري بينهم نساء وأطفال". وأضاف، أن "جماعة الجولاني ابادت عوائل بالكامل في منطقة الساحل السوري تحت شعار بـ(الذبح جيناكم)". وأشار الى أن "جماعة الجولاني نكلت بالعلويين لتمسكهم بهويتهم الوطنية ورفضهم تقسيم سوريا".