
الرئيس الأمريكي يعلن عن مؤتمر صحفي مهم صباح اليوم في البنتاجون (تفاصيل)
قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيجسيث، سيعقد مؤتمرا صحفيا «مهما» صباح اليوم الخميس.
وأوضح «ترامب» في تدوينة عبر منصته «تروث سوشيال»: «سيعقد هيجسيث، مع ممثلي الجيش، مؤتمرا صحافيا مهما في البنتاجون، للدفاع عن كرامة طيارينا الأمريكيين العظماء»، مضيفا: «سيكون المؤتمر الصحفي مثيرا للاهتمام وغير قابل للجدل».
ويأتي هذا في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى دحض الشكوك حول الأضرار التي ألحقتها الضربات الأمريكية بالمنشآت النووية الإيرانية.
وفي وقت سابق، جدد الرئيس الأمريكى، التأكيد على أن الضربة العسكرية التي شنتها قواته على إيران، الأحد الماضى، «دمرت بالكامل» المواقع النووية الثلاثة (فوردو وأصفهان ونطنز) التي استهدفتها، نافيا صحة تقارير إعلامية نقلت عن مصادر مخابراتية أن الضربة لم تؤد سوى لتأخير برنامج طهران النووى بضعة أشهر.
وعن التقارير المخابراتية التي تشكك في القضاء على البرنامج النووى الإيرانى جراء الهجوم الأمريكى، قال ترامب من لاهاى، قبل انعقاد قمة لقادة الدول الأعضاء بحلف شمال الأطلسى (ناتو): «معلومات المخابرات (الأمريكية) ليست حاسمة تماما بشأن الضربة على إيران».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 42 دقائق
- مصرس
ترامب يلمح إلى تخفيف العقوبات النفطية عن إيران: «سيحتاجون المال لإعادة إعمار البلاد»
في تصريحات لافتة أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، يوم الأربعاء، ألمح إلى احتمال تخفيف العقوبات المفروضة على صادرات النفط الإيراني، قائلًا إن إيران "ستحتاج إلى المال لإعادة إعمار البلاد" بعد ما شهدته من دمار خلال التصعيدات الأخيرة مع إسرائيل. وأكد ترامب أن بلاده لم تتراجع رسميًا عن سياسة "الضغط الأقصى" تجاه طهران، لكنه لم يستبعد تطبيقًا مرنًا للعقوبات في المرحلة المقبلة، في خطوة اعتبرها مراقبون تغييرًا دبلوماسيًا محتملًا في ملف حساس ظل لسنوات حجر زاوية في السياسة الأمريكية بالشرق الأوسط.ترامب يقترح إعادة لقب "وزير الحرب" بدلا من وزير الدفاعمجلس النواب يرفض بأغلبية كاسحة مقترح عزل ترامب بسبب ضرباته لإيرانترامب: "نريد أن نرى إيران تعود إلى سابق عهدها"ردًا على سؤال مباشر حول ما إذا كانت واشنطن تنوي تخفيف القيود على مبيعات النفط الإيراني، قال ترامب: "سيحتاجون إلى المال لإعادة البلاد إلى سابق عهدها.. نريد أن نرى ذلك يحدث".وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن إعادة الإعمار في إيران قد تتطلب تدفقًا ماليًا لا يمكن تحقيقه دون عائدات النفط، ما اعتُبر تصريحًا غير مباشر بأن الإدارة الأمريكية قد تسمح باستثناءات أو تسهيلات لصادرات طهران من الخام.رسائل غير مباشرة إلى بكين: الصين يمكنها مواصلة شراء النفط الإيرانيوفي تصريحات متزامنة، قال ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط، لقناة CNBC، إن مواقف ترامب تشير إلى رغبة واشنطن في التعاون الاقتصادي مع الصين، مشددًا على أن: "تعليق الرئيس كان إشارة إلى الصينيين بأننا نريد العمل معكم، ولا نرغب في إلحاق الضرر باقتصادكم".وتابع ويتكوف: "نأمل أن تكون هذه أيضًا إشارة للإيرانيين بأن باب الانخراط لم يُغلق بالكامل".وكان ترامب قد نشر تدوينة عبر منصته "تروث سوشيال" قال فيها: "يمكن للصين الآن مواصلة شراء النفط من إيران. ونأمل أن تشتري كميات كبيرة من الولايات المتحدة أيضًا".وقد أثارت هذه التدوينة تكهنات واسعة حول احتمالية إحداث تغيير جذري في سياسة العقوبات التي لطالما فرضتها الولايات المتحدة على إيران منذ انسحاب ترامب من الاتفاق النووي في 2018. مسؤول أمريكي: لا تخفيف رسمي حتى الآن لكن لا مؤشرات على إغلاق هرمزفي المقابل، صرح مسؤول كبير في البيت الأبيض لوكالة رويترز بأن تصريحات ترامب لا تعني تخفيفًا رسميًا للعقوبات، بل تشير إلى أن إيران لم تتخذ خطوات تصعيدية مثل إغلاق مضيق هرمز، وهو ما كان سيشكل خطرًا استراتيجيًا خصوصًا على الصين، أكبر مستورد للنفط الإيراني في العالم.وأضاف المسؤول: "الرئيس لا يزال يدعو الصين وجميع الدول إلى استيراد النفط الأمريكي بدلًا من الإيراني، في التزام واضح بتطبيق العقوبات القائمة".


نافذة على العالم
منذ 43 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الذهب يرتفع وسط ضعف الدولار وانتقاد ترامب لـ"باول"
الخميس 26 يونيو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - ارتفعت أسعار الذهب بصورة طفيفة خلال تعاملات جلسة الخميس، السادس والعشرين من يونيو حزيران، في ظل عدم اليقين بشأن مستوى التوتر في الشرق الأوسط، ومع تراجع الدولار. وأفاد تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أمس الأربعاء بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يفكر في اختيار بديل لرئيس الفدرالي جيروم باول مبكراً، بحلول سبتمبر أيلول أو أكتوبر تشرين الأول. مما أثار مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي في المستقبل، وهو الأمر الذي عزز الطلب على المعدن الأصفر الذي يعتبر ملاذاً آمناً. كما وصف ترامب باول بأنه "بغيض" وقال إنه يدرس ثلاثة أو أربعة مرشحين لتولي منصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي. بصورة طفيفة خلال تعاملات جلسة الخميس، السادس والعشرين من يونيو حزيران، في ظل عدم اليقين بشأن مستوى التوتر في الشرق الأوسط، ومع تراجع الدولار. وأفاد تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال أمس الأربعاء بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يفكر في اختيار بديل لرئيس الفدرالي جيروم باول مبكراً، بحلول سبتمبر أيلول أو أكتوبر تشرين الأول. مما أثار مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي في المستقبل، وهو الأمر الذي عزز الطلب على المعدن الأصفر الذي يعتبر ملاذاً آمناً. كما وصف ترامب باول بأنه "بغيض" وقال إنه يدرس ثلاثة أو أربعة مرشحين لتولي منصب رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي.في الوقت نفسه، تراجع الدولار إلى أدنى مستوى منذ مارس آذار 2022، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأميركية أقل تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى. ويميل الذهب إلى الارتفاع خلال فترات عدم اليقين وفي بيئة معدل الفائدة المنخفضة. ويبدو أن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران صمد أمس الأربعاء إذ أشاد ترامب على هامش قمة حلف شمال الأطلسي بالنهاية السريعة للصراع الذي استمر 12 يوماً. وقال إنه سيسعى للحصول على التزام من إيران بإنهاء طموحاتها النووية في محادثات الأسبوع المقبل. اقرأ أيضاً: رغم ضغوط ترامب.. رئيس الفدرالي يتمسك بسياسة "التريث" ويشدد على ضبط التضخم هذا وتترقب الأسواق صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأميركي في وقت لاحق اليوم، بينما تترقب أيضاً بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي غداً الجمعة. وعلى صعيد التداولات، ارتفعت العقود الآجلة للذهب بنحو 0.1% إلى 3347 دولاراً للأونصة. فيما صعد سعر التسليم الفوري للمعدن الأصفر بأقل من 0.1% إلى 3334.46 دولار للأونصة.


نافذة على العالم
منذ 43 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : الاتحاد الأوروبي يستكشف آراء الرؤساء بشأن الرسوم الجمركية مع أمريكا
الخميس 26 يونيو 2025 01:00 مساءً نافذة على العالم - مباشر- يعتزم زعماء دول الاتحاد الأوروبي اليوم الخميس إبلاغ المفوضية الأوروبية برأيهم فيما يتعلق بحل مسألة الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة وما إذا كانوا يفضلون إبرام اتفاق تجاري سريع يضمن لواشنطن شروطا أفضل لصالحها أو تصعيد النزاع على أمل الوصول إلى ما هو أفضل لهم. وقال مسؤولون ودبلوماسيون إن التوصل لاتفاق سريع يبدو الخيار المفضل بالنسبة لمعظم زعماء الاتحاد الأوروبي إذ يمكن للتكتل بعد ذلك أن يسعى إلى معالجة الأفضلية غير المرغوب فيها التي تميل لصالح الولايات المتحدة من خلال اتخاذ إجراءات لإعادة التوازن لصالحه وفق رويترز. وتضطلع المفوضية الأوروبية بمسؤولية التفاوض على الاتفاقيات التجارية نيابة عن دول الاتحاد الأوروبي. وستسأل زعماء دول التكتل خلال اجتماع في بروكسل عن شكل الرد الذي يريدونه عندما يحل موعد نهائي حدده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في التاسع من يوليو تموز للتوصل إلى اتفاق. وقال التكتل إنه يسعى جاهدا للتوصل إلى اتفاق مفيد للطرفين. لكن مع توقعات تشير إلى تمسك واشنطن برسوم جمركية شاملة بنسبة عشرة بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي وتهديدها بزيادتها إذا طال أمد المحادثات، قال دبلوماسيون في الاتحاد الأوروبي إن عددا متزايدا من دول التكتل يفضلون الآن التوصل إلى حل سريع. ويواجه التكتل بالفعل رسوما جمركية أمريكية بنسبة 50 بالمئة على الصلب والألمنيوم و25 بالمئة على السيارات وقطع غيارها إلى جانب رسوم جمركية بنسبة عشرة بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي الأخرى، والتي هدد ترامب بأنها قد ترتفع إلى 50 بالمئة إذا لم يتم إبرام اتفاق. وسيأتي نحو 23 من زعماء دول الاتحاد للقمة في بروكسل من قمة حلف شمال الأطلسي التي انعقدت في لاهاي ولا يريد الكثير منهم الخوض في حرب اقتصادية بعد أجواء التوافق التي سادت قمة الحلف. ومن الأسئلة التي ستطرح على زعماء دول الاتحاد الأوروبي هو ما إذا كان ينبغي على التكتل الرد بإجراءات من جانبه على الرسوم الجمركية الأمريكية الأساسية. وهناك اتفاق في التكتل على فكرة فرض رسوم جمركية على سلع أمريكية تبلغ قيمة الواردات منها 21 مليار يورو لكن الاتفاق ليس على فرضها فعليا بعد. كما يناقش التكتل حزمة جديدة من الرسوم الجمركية على واردات من الولايات المتحدة تقدر قيمتها بنحو 95 مليار دولار. لكن بعض دول الاتحاد الأوروبي تفضل تخفيف حدة ذلك. ومن بين الخيارات التي يمكن للتكتل اتخاذها لإعادة التوازن التجاري، فرض ضريبة على الإعلانات الرقمية وهو أمر سيوجه للشركات العملاقة في مجال المنصات والتكنولوجيا الرقمية مثل ألفابت المالكة لجوجل وميتا وأبل وإكس ومايكروسوفت ويقلص الفائض التجاري في الخدمات الذي يميل لصالح الولايات المتحدة مع الاتحاد الاوروبي. ولدى التكتل فائض تجاري مع الولايات المتحدة في مجال السلع.