logo
دولة عربية على رأس القائمة.. تعرفوا إلى "أفقر 10 دول في العالم"!

دولة عربية على رأس القائمة.. تعرفوا إلى "أفقر 10 دول في العالم"!

اليمن الآنمنذ 13 ساعات

آ
آ
من نحن للاتصال بالموقع للإعلابية على رأس القائمة.. تعرفوا إلى "أفقر 10 دول في العالم
آ
آ
نشرت مجلة فوربس الهندية مؤخراً تقريراً يكشف عن قائمة بأفقر 10 دول في العالم لعام 2025.. فمن هي هذه الدول؟ وماذا تقول المعلومات عنها؟
آ
آ
آ
1- جنوب السودان
آ
الدولة الأحدث استقلالاً في العالم وهي كذلك صاحبة أدنى دخل فردي عالمياً. حصلت على استقلالها عام 2011، ويبلغ ناتجها المحلي الإجمالي نحو 29.99 مليار دولار، بينما يبلغ عدد سكانها 11.1 مليون نسمة.
آ
2- بوروندي
آ
ad
تأتي بوروندي، الدولة الصغيرة غير الساحلية في شرق أفريقيا، في المرتبة الثانية من حيث الفقر، بناتج محلي قدره 2.15 مليار دولار وسكان يبلغ عددهم 13.4 مليون نسمة. ويُعزى ذلك إلى النمو السكاني السريع والاعتماد المفرط على الزراعة.
آ
3- جمهورية أفريقيا الوسطى
آ
رغم امتلاكها موارد طبيعية ضخمة تشمل الذهب والنفط واليورانيوم والألماس، فإن جمهورية أفريقيا الوسطى، البالغ عدد سكانها نحو 5.8 ملايين نسمة، تعاني من أزمات سياسية وصراعات مسلحة، ما يضعها في المرتبة الثالثة. ويعيش أكثر من 80% من سكانها تحت خط الفقر، رغم وجود ناتج محلي يقدّر بـ3.03 مليارات دولار.
آ
4- مالاوي
آ
تُصنف مالاوي، الواقعة في جنوب شرق أفريقيا والمعروفة بجمال طبيعتها، رابع أفقر دولة في العالم. ويبلغ ناتجها المحلي الإجمالي 10.78 مليارات دولار ويقطنها حوالي 21.3 مليون نسمة. ويُشكل اعتمادها على الزراعة المطرية أحد أهم أسباب تأثرها بتقلبات المناخ والأسواق العالمية.
آ
5- موزمبيق
آ
ad
Al Markab: لن تصدق أسعار الأرائك في متجر تصفية الأثاث!
أرائك | إعلانات البحث
رغم امتلاكها موارد طبيعية كبيرة، تعاني موزمبيق، المستعمرة البرتغالية السابقة، من تحديات جسيمة أبرزها الإرهاب، والكوارث الطبيعية، والأوبئة، والنمو السكاني السريع. يبلغ عدد سكانها 34.4 مليون نسمة، وناتجها المحلي الإجمالي 24.55 مليار دولار، ما يضعها في المرتبة الخامسة.
آ
6- الصومال
آ
تعاني الصومال، المرتبطة سمعتها بالعنف والقرصنة، من تبعات حرب أهلية طويلة الأمد، ما أدى إلى انهيار مؤسسات الدولة، وتردي الأوضاع الاقتصادية. وبناتج محلي يبلغ 13.89 مليار دولار وعدد سكان يقارب 19 مليون نسمة، تحتل البلاد المرتبة السادسة في المؤشر.
آ
7- جمهورية الكونغو الديمقراطية
آ
رغم ثروتها الهائلة من الكوبالت والنحاس، فإن جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي تُعد الأكبر في أفريقيا جنوب الصحراء، تعاني من أزمة اقتصادية خانقة، إذ يعيش نحو 62% من سكانها البالغ عددهم أكثر من 104 ملايين نسمة تحت خط الفقر، ما يجعلها في المرتبة السابعة عالمياً رغم ناتج محلي يبلغ 79.24 مليار دولار.
آ
8- ليبيريا
آ
بناتج محلي إجمالي لا يتجاوز 5.05 مليارات دولار، وسكان يُقدّر عددهم بـ5.49 ملايين نسمة، تأتي ليبيريا في المرتبة الثامنة. ويعزى الفقر المزمن فيها إلى الصراعات الدموية السابقة وتفشي الأوبئة، وعلى رأسها الإيبولا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ
تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 2 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ

تصريحات مسموعة لضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية عن اليمنيين تحدى الشعب اليمني للقوى العظمى عبر التاريخ في عالمٍ اندمجت فيه دولٌ عديدة تدريجيًا في النظام العالمي القائم بعد عقود من الاستعمار والحرب، يُعدّ اليمن أحد الاستثناءات الجغرافية والتاريخية؛ بلدٌ فقيرٌ لكنه عازم، معزولٌ لكنه صامد، ومنسيٌّ لكنه مصيري. إن تصريحات ضابط المخابرات المركزية السابق عن روح التمرد والتاريخ المضطرب لليمنيين ليست مجرد اعترافٍ صريحٍ بالمعلومات الاستخباراتية، بل هي أيضًا انعكاسٌ دقيقٌ لحقيقةٍ تاريخية: 'اليمن لا يُقهر، لا يُمكن إلا أن يُجرح'. لقد أصبح الشعب اليمني، بكل ما يعانيه من حرمان، عمليًا أحد أكثر اللاعبين حسمًا في ساحة المعركة الإقليمية، ومن المفارقات أن هذه القوة لم تنبثق من ميزانياتٍ بمليارات الدولارات، بل من هيكل المقاومة الشعبية. إن وصف ضابط مخابرات أمريكي لهم بأنهم 'أشرف الناس' و'أصعبهم' ترويضًا ليس مجرد وصف بشري؛ بل هو تحليل استراتيجي لهذا البلد الذي أطلق عليه البعض اسم 'فيتنام' شبه الجزيرة العربية، حيث تدخل القوى وتخرج منها مذلولة. وأكد ثيودور ج. سينغر، الضابط السابق في وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقف العدوان على اليمن لن يزيل الخطر عن واشنطن. وكما ذكرت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية، أضاف سينغر في مقال نُشر في مجلة بارون: 'اليمنيون من أشرف الناس الذين قابلتهم في حياتي، ولكن الويل لمن يحاول فرض إرادته عليهم، لطالما أزعجت اليمن القوى العظمى، من العثمانيين إلى البريطانيين والأمريكيين'. واعتبر الكاتب التدخل الأمريكي في اليمن متناقضًا، وقال إن الشعب اليمني أصبح عمليًا القوة المهيمنة في هذا البلد، لا أعتقد أن إعلان وقف العدوان على اليمن عشية زيارة ترامب للمنطقة محض صدفة، رحلةٌ اقتصاديةٌ واستثماريةٌ كبرى، ومن غير المنطقي تعريض رحلةٍ كهذه، قيمتها تريليون دولار، للخطر. رحّب جيران اليمن في الخليج الفارسي ضمنيًا بوقف إطلاق النار هذا، لأن لا أحد يريد زعزعة الاستقرار الإقليمي أثناء الزيارة الرئاسية أو بعدها، لكن وقف إطلاق النار هذا لا يشمل النظام الإسرائيلي، الذي يواصل اليمنيون قصفه، وهذه العملية العسكرية تُسبب فوضى جويةً وأمنيةً يوميةً داخل النظام الإسرائيلي. إغلاق مطار بن غوريون مجددًا أعلن الجيش الإسرائيلي أمس إطلاق صاروخ باليستي من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة، ووفقًا لمصادر، دوت صفارات الإنذار في القدس ومنطقة البحر الميت وما حولهما، كما أعلنت مصادرٌ عن إغلاق الرحلات الجوية في مطار تل أبيب، وزعم الجيش الإسرائيلي اعتراض صاروخٍ أُطلق من اليمن باتجاه الأراضي المحتلة، وكتبت صحيفة يديعوت أحرونوت: 'تم تعليق الرحلات الجوية بسبب إطلاق الصاروخ من اليمن'، وأفادت الإذاعة والتلفزيون الإسرائيليان بسقوط بقايا صاروخ في منطقةٍ غير مأهولة جنوب الخليل. من جهة أخرى، وبعد دقائق من ورود الخبر من الأراضي المحتلة، صرّح 'يحيى سريع'، المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، عن الهجوم الأخير قائلاً: 'نفّذت وحدة الصواريخ التابعة للقوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية خاصة استهدفت مطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب) باستخدام صاروخ باليستي أسرع من الصوت. وقد حققت هذه العملية هدفها بنجاح، ودفعت ملايين الصهاينة الغاصبين إلى الملاجئ، وأُغلق المطار'، يُذكر أن القوات المسلحة اليمنية أكدت أنها ستواصل استهداف 'إسرائيل' طالما استمرت الحرب على قطاع غزة، وأن هذه الهجمات تأتي في إطار دعم الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان. ووفقاً لإذاعة الجيش الإسرائيلي، أطلق الجيش اليمني منذ استئناف الحرب الإسرائيلية على غزة في الـ 18 من مارس (28 إسفند 1403)، نحو 41 صاروخاً باليستياً على 'إسرائيل'، وأطلق 25 منها صافرات الإنذار. أخيرًا، تجدر الإشارة إلى أن كلام ثيودور سينجر يُنشر في وقتٍ يُثقل فيه النظام السعودي – بكل ما يملكه من دولارات نفطية وأسلحته الغربية ومشاريعه الفاخرة – بديونٍ قدرها 290 مليار دولار، وقد لجأ إلى أرامكو لتأمين السيولة؛ الشركة التي كان يُفترض أن تكون رمزًا لـ'العربية السعودية الجديدة'. اليوم، إذا أردنا الحكم على 'النماذج الإقليمية' من أرض الواقع وفي الميدان، فعلينا أن نسأل: كيف بقيت السعودية الفخمة، التي أراد البعض يومًا أن تُرسّخ 'نموذجًا تنمويًا' لإيران، عاجزةً أمام إرادة دولة فقيرة؟ ما الذي جعل اليمنيين، غير المرتبطين بوول ستريت ولا بالعقود العسكرية، قادرين على إخضاع 'إسرائيل' والولايات المتحدة، تمامًا كما دفعوا النظام السعودي سابقًا إلى موقف دفاعي، والآن حتى ضباط المخابرات الأمريكية مُجبرون على احترامهم؟ الحقيقة هي أن لليمن شيئًا لا يُوجد على أي مدرج في الرياض: 'جذور'. جذر لا يُشترى بالنفط أو بالدولارات الصامتة، مع أن هذا الجذر نما في تربة فقيرة (أو، بتعبير أدق، في تربة فُرضت عليه)، إلا أنه قويٌّ لدرجة أن أي قوة تحاول اقتلاعه دفعت ثمنًا باهظًا. المملكة العربية السعودية، التي تأسست مع سقوط الإمبراطورية العثمانية والحكم البريطاني، تفتقر الآن بوضوح إلى شيء واحد في مواجهة أمة تاريخية، كما يقول سينغر، ليست 'مُتعمدة': العمق. وهذا ما لا يمكن إدراجه في رؤية 2030.

صحيفة أمريكية: هكذا هز الحوثيون البحرية الأمريكية وغيروا شكل الحرب البحرية
صحيفة أمريكية: هكذا هز الحوثيون البحرية الأمريكية وغيروا شكل الحرب البحرية

شهارة نت

timeمنذ 2 ساعات

  • شهارة نت

صحيفة أمريكية: هكذا هز الحوثيون البحرية الأمريكية وغيروا شكل الحرب البحرية

شهارة نت – تقرير كشفت صحيفةٌ أمريكية، عن عمق التحول الذي أحدثه 'الحوثيون' في مفاهيم الحرب البحرية، بعد سلسلة من المواجهات المباشرة مع الأسطول الأميركي في البحر الأحمر، وصفها مسؤولون أميركيون بأنها 'الأعنف منذ الحرب العالمية الثانية'. وأكدت صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية، في تقرير مطوّل حمل عنوان 'كيف هز الحوثيون البحرية الأميركية — وغيروا شكل الحرب البحرية' أن القوات البحرية الأميركية واجهت تحديات غير مسبوقة من قبل الحوثيين، رغم فارق التسليح والتكنولوجيا، معتبرة أن واشنطن 'فشلت حتى الآن في تحقيق هدفها الاستراتيجي بإعادة تأمين الملاحة في البحر الأحمر'، بعد أكثر من عام من التصعيد العسكري. وأتى التقريرُ بعد أسابيعَ من إعلان واشنطن فقدان طائرة مقاتلة ثالثة من طراز F/A-18 على متن حاملة الطائرات 'ترومان'، التي تم الدفع بها منذ ديسمبر 2024 ضمن الحملة الأميركية ضد الحوثيين في البحر الأحمر. ونقلت الصحيفة عن مسؤول في البحرية الأميركية وصفه للحادث بـ'غير المسبوق'، في إشارة إلى حجم الخسائر والارتباك التقني المصاحب. ووفقًا للتقرير، فقد أنفقت الولايات المتحدة أكثر من 1.5 مليار دولار من الذخائر على حملة عسكرية ضخمة لم تؤتِ أُكلها، بينما أثبت الحوثيون قدرتهم على التكيف السريع ومباغتة القوات الأميركية، من خلال استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية المضادة للسفن، وهو تطور نادر الحدوث في تاريخ الحروب البحرية الحديثة. ونقلت وول ستريت جورنال عن نائب الأدميرال براد كوبر، نائب قائد القيادة المركزية الأميركية، تفاصيل ليلة من المواجهات على متن المدمرة 'ستوكيديل' في أواخر 2024، حين أُجبرت السفينة على إطفاء أضوائها، والتحرك بمناورات متعرجة لتفادي صواريخ حوثية باليستية كانت تحلق بسرعة تقارب 4000 ميل في الساعة. وأشار التقرير إلى أن الولايات المتحدة اضطرت لتغيير أساليبها وتحديث قدراتها الدفاعية، بعدما كشفت المعارك عن ثغرات فادحة في منظومة الرادارات والرد السريع، واضطرت إلى نشر حوالي 30 سفينة في البحر الأحمر، أي ما يعادل 10% من أسطولها العامل، في مهمة أنهكت القدرات اللوجستية والجاهزية العالمية للأسطول الأميركي. كما أكدت الصحيفة الأميركية أن الحوثيين تمكنوا من إسقاط أكثر من 12 طائرة أميركية من طراز 'ريبر' تبلغ قيمة الواحدة منها نحو 30 مليون دولار، واستمروا في شن هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة بطرق متطورة أرهقت منظومة الدفاعات الأميركية. ورغم الإعلان عن تشكيل تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة في ديسمبر الماضي لحماية الملاحة، وتكثيف الضربات الجوية الأميركية في اليمن، إلا أن الحوثيين تمكنوا من مواصلة هجماتهم وإفشال جهود الردع، حيث أُجبرت القوات الأميركية في مرات عديدة على الانسحاب التكتيكي أو التراجع بسبب ضغط العمليات المستمر، بحسب ما ورد في التقرير. وقالت الصحيفة إن الضغط العملياتي كلف البحرية الأميركية كثيرًا من الموارد والتضحيات، وأدى إلى تأخير جداول الصيانة لحاملات الطائرات، مما يهدد بوجود 'فجوات حرجة' في توازن القوى البحري الأميركي خلال السنوات المقبلة، خاصة مع اتساع التزامات واشنطن في مواجهة الصين بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ. وأكدت وول ستريت جورنال، نقلاً عن مصادر في البنتاغون، أن حملة 'رَافِر رايدر' التي شنتها الولايات المتحدة في مارس 2025، والتي شملت استخدام قاذفات B-2 ومقاتلات F-35، أدّت إلى مقتل مئات المقاتلين اليمنيين وتدمير عدد من البنى التحتية، إلا أنها فشلت في كسر إرادة الحوثيين، الذين واصلوا استهداف السفن الإسرائيلية، بينما تجنّبوا استهداف السفن الأميركية بعد دخول هدنة حيز التنفيذ نهاية مايو. وفيما يستمر التحقيق في أسباب فشل البحرية الأميركية في إسقاط عدد كبير من الطائرات والصواريخ في الوقت المناسب، قالت الصحيفة إن الدرس الأبرز الذي خرج به قادة البنتاغون هو أن جماعة صغيرة تعمل من كهوف وبنية تحتية بدائية استطاعت أن تعيد كتابة قواعد الاشتباك البحري، وتحدث تصدعًا استراتيجياً في الهيمنة الأميركية البحرية.

واتساب يتجاوز 2.5 مليار مستخدم عالميًا..أكثر 10 شعوب بالعالم استخداما للتطبيق
واتساب يتجاوز 2.5 مليار مستخدم عالميًا..أكثر 10 شعوب بالعالم استخداما للتطبيق

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

واتساب يتجاوز 2.5 مليار مستخدم عالميًا..أكثر 10 شعوب بالعالم استخداما للتطبيق

منذ إطلاقه في عام 2009، تطوّر تطبيق "واتساب" من خدمة رسائل بسيطة إلى واحدة من أكثر منصات التواصل استخدامًا على مستوى العالم، مع أكثر من 2.5 مليار مستخدم نشط شهريًا في عام 2024، ليصبح أداة رقمية فعالة في التواصل والاقتصاد الرقمي. ورغم أن التطبيق لا يعرض الإعلانات، إلا أن إيراداته بلغت 1.7 مليار دولار في عام 2024 ، بفضل خدماته المدفوعة المخصصة للشركات، خاصة واجهة البرمجة الخاصة بالأعمال (API) التي تتيح تواصلاً واسع النطاق مع العملاء، حسب بيانات منصتي "SleekFlow" و"Business of Apps". صفقة تاريخية وكانت شركة "فيسبوك" (ميتا حالياً) قد استحوذت على واتساب في 2014 مقابل 19 مليار دولار ، وهي الصفقة الأكبر في تاريخ الشركة، متفوقة على عرض سابق من "غوغل" بقيمة مليار دولار عام 2013، وفق صحيفة "الغارديان". ترتيب الدول الأكثر استخدامًا لواتساب (2024): الهند – 390 مليون مستخدم البرازيل – 148 مليون إندونيسيا – 112 مليون الولايات المتحدة – 98 مليون الفلبين – 88 مليون المكسيك – 77 مليون تركيا – 56 مليون مصر – 55 مليون ألمانيا – 44 مليون نيجيريا – 40 مليون أمريكا اللاتينية.. سوق رابحة بيّنت بيانات "Contexto" أن البرازيل حققت أعلى عائدات من واتساب للأعمال في 2022 بـ 5.28 مليارات دولار ، تلتها المكسيك بـ 1.94 مليار دولار ، ما يؤكد الأهمية المحورية لأميركا اللاتينية في استراتيجية واتساب التوسعية. نمو الإيرادات عبر السنوات: 2018: 443 مليون دولار 2019: 507 ملايين دولار 2020: 632 مليون دولار 2021: 790 مليون دولار 2022: 906 ملايين دولار 2023: 1.3 مليار دولار 2024: 1.7 مليار دولار وقد بلغ عدد مرات تحميل التطبيق أكثر من 6.3 مليارات مرة منذ تأسيسه. تحديات وانتقادات رغم النجاح العالمي، يواجه واتساب انتقادات بسبب سياسات الخصوصية، لا سيما بعد التحديث المثير للجدل في 2021، والذي أثار ضجة قانونية في الهند. كما وُجّهت له اتهامات بالمساهمة في نشر المعلومات المضللة، خصوصًا خلال الانتخابات في دول مثل البرازيل والهند. وتدرس جهات رقابية، بينها لجنة التجارة الفدرالية الأميركية، إمكانية تفكيك استحواذات ميتا على واتساب وإنستغرام ، في ظل تزايد المخاوف من الاحتكار في سوق التطبيقات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store