تفاصيل حكاية فلاش باك من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو قبل عرضها
أبطال حكاية "فلاش باك"
حكاية "فلاش باك" بطولة أحمد خالد صالح ومريم الجندي في أول تعاون فني لهما على مستوى الدراما التلفزيونية، بجانب ظهور الفنان خالد أنور كضيف شرف، وهي تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، وتدور أحداثها في إطار تشويقي ذات بُعد إنساني مثير.
مصور جنائي يمر بتحول نفسي حاد
ومن جانبه أحمد خالد صالح، أبدى حماسه الشديد لحكاية "فلاش باك"، كونها تحمل مفاجآت صادمة، على مستوى القصة والأحداث، حيث كشف تفاصيل الشخصية التي يُجسدها داخل العمل، موضحاً أنه يؤدي دور "زياد الكردي"، مصور جنائي ذكي، يمر بتحول نفسي حاد بسبب صدمة غير متوقعة تقلب حياته رأساً على عقب، مشيراً إلى أن الشخصية تحمل أبعاداً إنسانية عميقة جذبته منذ قراءة السيناريو.
بُعد درامي إنساني عميق
أما الفنانة مريم الجندي، تُجسد شخصية "مريم" فنانة راقصة ورسامة، تتسم بالتركيب والتعقيد النفسي، وتعيش تحولاتٍ كبيرة داخل الأحداث، واصفةً تلك الشخصية بقولها: "قريبة لقلبي جداً، غنية درامياً وإنسانياً، أول ما قريت الاسم حسيت إني مؤمنة بيه فعلاً، لأن إللي بنشوفه مش دايماً هو الحقيقة".
مواعيد عرض مسلسل ما تراه ليس كما يبدو
ومن المُقرر انطلاق أولى حلقات حكاية "فلاش باك" من مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"، اعتباراً من يوم 9 أغسطس، عبر قناة "دي إم سي"، في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت القاهرة، وكذلك منصتي "شاهد" و"WaTch IT"، وتتوالى بعدها عرض الحكايات الأخرى، حيث إنّ المسلسل مكوّن من 35 حلقة، مقسمة على مدار 7 حكايات مستقلة، يمتد كل منها على مدار 5 حلقات، ويُقدَّم في كل حكاية فريق عمل مختلف على مستوى الإخراج والكتابة والتمثيل.
حكايات مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"
وأزاحت الشركة المنتجة، عن تفاصيل حكايات المسلسل، منها حكاية بعنوان "بتوقيت 2028" بطولة هنادي مهنا، وأحمد جمال سعيد، ويوسف عثمان، ونانسي هلال، وهي تأليف نسمة سمير، وإخراج خالد سعيد، وحكاية "Just You" بطولة تارا عماد، وعمرو جمال، وبسمة داوود ووفاء صادق، وتأليف محمد حجاب، وقصة أسماء عبدالناصر بمشاركة مخرج الحكاية جمال خزيم.
كما يتضمن المسلسل حكاية "هند" بطولة ليلى أحمد زاهر، وحازم إيهاب، وهاجرالشرنوبي ومؤمن نور، وتأليف هند عبدالله، وإخراج خالد سعيد، وحكاية "ديجافو" التي يبدأ تصويرها قريباً بعد جلسات بروفات مكثفة، وهي بطولة شيري عادل، أحمدالرافعي، هند عبدالحليم، وعمرو وهبة، وتأليف نسمة سمير وإخراج محمد خضر، وحكاية "نور مكسور"، إخراج محمود زهران، بينما لم يُعلَن بعد عن تفاصيلها، وأخيراً حكاية "الوكيل" الذي انطلق تصويرها مؤخراً، وهي بطولة مراد مكرم، محسن محي الدين، إسلام خالد، محمد طعيمة، أميرةالشريف، بسنت النبراوي، أحمد فهيم، نورا عبدالرحمن، وتامر فرج، وهي من تأليف محمدالدسوقي رشدي وإخراج محمود زهران.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
تفاصيل صغيرةفي الصيف
في الصيف، حيث الكل يسافر، الفعاليات الثقافية في أدنى حضور، والكسل سيد الموقف، والملل يخيم عليك، لا يبقى لديك سوى أن تكتب عن لحظاتك الصغيرة، فلنبدأ. أرسل لي د. ألدو نيكوسيا رابط مقال طويل كتبه عن الروايات التي ترجم بداياتها إلى الإيطالية ونشرها في كتاب سماه بدايات، نشر المقال في مجلة الجديد، وهي مجلة ثقافية تصدر من لندن، وهكذا بدأت تشغلني أسئلة من نوع: كم بقي لدى العرب من مجلات ثقافية؟ وتذكرت المجلات الثقافية المهمة التي كانت تصدر من مختلف البلدان العربية، كم بقي منها، ومن بقي منها، مدى مقروئيتها، أسئلة كثيرة وعميقة تتطلب بحثاً مكثفاً لا يتناسب مع حالتي المزاجية، لذلك سأرجئ هذا الموضوع لوقت لاحق، لو حصل. كنت أقرأ في كتاب النقد الفني وهو كتاب مهم، لكنه طويل جداً، وأنا صار نفسي قصير جداً، يضاف إلى ذلك أنني لا أحب القراءة في النقد، وقد يعزز ذلك من نظرية النقاد الذين يرون أن الكاتب العربي لا يحب نقد أعماله، أكتب هذه العبارة وأنا أضحك لأنني أعرف أنني أتخابث هنا وأمارس شيئاً لا أحب ممارسته، وهو الكتابة بشكل مبطن. على العموم، أطلب من النقاد أن يتابعوا الأعمال ويكتبوا عنها، على الأقل الأعمال التي أعجبتهم، وبشرط أن يكونوا نقّاداً فعلاً، وليسوا مخلّصي حسابات. على الرغم من أنني اشتكيت من الكسل والملل في أول المقال لكنني أعرف أنني لا أنصف نفسي، فأنا أرسم بشكل يومي تقريباً، وفي القاهرة حيث صرت أقسّم وقتي بينها وبين جدة، عملت بشكل جاد، ومازلت على عمل لوحات لمعرض في مخيلتي حتى الآن، لم أعرض منه شيئاً في السوشيال ميديا، سيكون سراً حتى موعد العرض، لكن ولالتزامي مع متابعي صفحتي في سناباشات وانستغرام فأنا أرسم بورتريهات كي أنشرها في هذه الصفحات. اكتشفت مدى غلاء أسعار الأدوات الفنية في مصر، وعلى الرغم من أنني أحضرت الألوان والفرش من جدة، وهي بالطبع تشكيلة من أشياء أحضرتها من أماكن متفرقة في العالم، لكن مشكلتي هي حامل اللوحات، حتى حين قبلتُ أن أدفع ثمناً مرتفعاً لم تكن جيدة، لذلك طلبت من نجار أن يصنع حاملاً مثبتاً على الجدار، لم يكن مقنعاً، وحاولت أن أشتري حاملاً يصنع خارج القاهرة لكن اختلفت معهم في آخر لحظة لأنه سيأتي غير مركب وعليّ أن أركبه وأنا لا أفعل ذلك، بعد تجارب مؤلمة مع أثاث إيكيا أصبحت أعرف مقدرتي ولا أغامر أبداً. حيرتي المبررة هي فنانو مصر المذهلون والكثر جداً، وطلبة كليات الفنون الجميلة، من أين يحصلون على أدواتهم، هل هناك أماكن سرية لا أعرف عنها. انتهى المقال، أتمنى أن يكون قد خفف من مللكم، نجح في ذلك معي.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
ورشة تحذرمن الضجيج المعرفي
أكَّد الدكتور خالد الحربي أنَّ تسويق المحتوى الثَّقافي لا يبدأ بالنَّشر، بل بفهم الجمهور، وأنَّ الرَّسائل المعرفيَّة التي لا تُترجم إلى تأثيرٍ على الوعي والسُّلوك تبقى في دائرة الاستهلاك السّطحي، حيث إنَّ "المحتوى القويّ قد يفشل، والمحتوى الضّعيف قد ينتشر، إن لم يُصغَ بما يلائمُ نمط التّلقّي وسلوك الجمهور". جاء ذلك خلال ورشةٍ بعنوان "ما بين القارئ والرِّسالة: كيف تسوِّق محتواك الثَّقافيّ من خلال فَهم جمهورك"، أقيمتْ ضمن فعاليّات معرض المدينة المنوّرة للكتاب 2025، الذي تنظِّمه هيئةُ الأدب والنَّشر والتَّرجمة. وأضاف الحربيّ في بداية الورشة: "إذا لم يفهم الكاتبُ جمهورَه، فماذا يَكتُب له؟ وإذا فهمه فقط ليكسبه، فماذا يضيف له؟ نحن بحاجةٍ إلى محتوى يعرف مَن يخاطب دون أن يرضخَ له بالكامل". وهذا ما جعله يدعو إلى إعادةِ تعريفِ العلاقة بين النَّشر والمتلقّي، بحيث لا تكتفي الرّسائل الثّقافيّة بأن تُقرأ، بل تتجاوز ذلك إلى التّأثير في الذَّائقة والهويّة. وأوضح أنَّ النَّشر التَّقليدي، الذي يُنتج كتابًا ثمَّ ينتظر قُرّاءه، لم يعُد كافيًا في ظلِّ التّحوّلات السَّريعة في سلوك القرّاء، ما لم يتحوّل إلى تجربةٍ تفاعليَّة تبدأ من فَهم احتياجاتِ الفئات المستهدفة، وتقديم محتوى قادرٍ على استيعابِ هذا التنوّع. كما أشار إلى أهميّة تحليل سلوك الجمهور، سواء في تفضيله للورقي أو الرَّقمي، أو في حضوره المباشر للفعاليات الثَّقافية مقابل متابعتها من بُعد، موضحًا أنَّ هذه المؤشّراتِ تساعدُ صنّاع المحتوى ودورَ النّشر على اختيار المنصّاتِ والقنوات الأنسب، وتطويرِ أدوات تسويقٍ أكثرَ فاعليّة. وقدّم الحربي خلال الورشة أمثلةً تطبيقيَّةً على استراتيجيَّاتٍ تسويقيَّةٍ اتِّصاليَّة ناجحةٍ، استَخدمَتْها مبادراتٌ معرفيَّةٌ لبناء قاعدةٍ جماهيريَّة راسخةٍ، من خلال الجمع بين العُمق الثَّقافيّ والمخاطبة الذكيَّة للفئات المستهدفة. كما توقَّف عند أبرز التَّحديات التي تواجه صنّاع المحتوى، وعلى رأسها التّوفيق بين الأمانة المعرفيّة ومتطلبات السّوق، وبين العمق والانتشار، مشيرًا إلى أنَّ من ينجح في هذه الموازنة يصنع مشروعًا ثقافيًّا حقيقيًّا، لا مجرد "منشور عابر".

صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
"هيئة الأدب" تدعو دور النشر للتسجيل في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
أعلنت هيئة الأدب والنشر والترجمة بدء استقبال طلبات التسجيل لدور النشر المحلية والدولية الراغبة في المشاركة في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، والمقرر إقامته في مدينة الرياض خلال الفترة من 2 إلى 11 أكتوبر المقبل، على أن تستمر فترة التسجيل حتى 19 أغسطس 2025. ويمكن للراغبين في المشاركة التسجيل عبر الرابط الإلكتروني المخصص: ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب منصة ثقافية كبرى تجمع تحت مظلتها صناع الأدب والنشر والترجمة من مختلف أنحاء العالم، بهدف دعم صناعة النشر، وتعزيز حركة الترجمة، وتأكيد دور الأدب كمكون أساسي للثقافة والمعرفة. كما يسعى المعرض إلى ترسيخ ثقافة القراءة في المجتمع، ويتيح لدور النشر استعراض أحدث إصداراتها أمام جمهور واسع من القراء والمهتمين ضمن أجواء ثقافية وتفاعلية. ويضم المعرض برنامجًا ثقافيًا حافلًا يشمل ندوات ومحاضرات وورش عمل بمشاركة نخبة من المثقفين والخبراء من داخل المملكة وخارجها، كما يشتمل على جناح "ركن المؤلف السعودي"، لدعم المؤلفين السعوديين، وتمكينهم من عرض أعمالهم بشكل مباشر للجمهور، خصوصًا ممن يمتلكون حقوق النشر والتوزيع الذاتي. ويقدم المعرض لهذا العام تجربة متميزة للأطفال من خلال "جناح الطفل"، الذي يحتفي بأدب الأطفال واليافعين، ويضم برامج تفاعلية وورش عمل إبداعية تسهم في تنمية الخيال وترسيخ حب القراءة لدى النشء، في بيئة تعليمية آمنة وجاذبة. ويُعد معرض الرياض الدولي للكتاب أحد أبرز الفعاليات الثقافية في العالم العربي، نظرًا لما يشهده من إقبال جماهيري واسع ومشاركة كبيرة لدور نشر من مختلف الدول العربية والدولية، إضافة إلى تنوع برنامجه الثقافي، مما يرسخه كحدث ثقافي رائد على الساحة الإقليمية والدولية.