
لحل الصراع الروسي الأوكراني.. مكالمة هاتفية بين ترامب وبوتين
تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الاثنين بشأن السلام في أوكرانيا بعد أن قالت واشنطن إن الطريق مسدود أمام إنهاء أكثر الصراعات دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، وإن الولايات المتحدة قد تنسحب.
وأرسل بوتين آلاف القوات إلى أوكرانيا في فبراير شباط 2022 لتندلع أخطر مواجهة بين روسيا والغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962.
ودعا ترامب مرارا إلى إنهاء «حمام الدم» في أوكرانيا، الذي تصوره إدارته على أنه حرب بالوكالة بين الولايات المتحدة وروسيا.
وتحت ضغط من ترامب، التقى ممثلون من البلدين المتحاربين في إسطنبول يوم الجمعة للمرة الأولى منذ مارس آذار 2022، بعد أن اقترح بوتين إجراء محادثات مباشرة فيما طالب الأوروبيون وأوكرانيا بوقف فوري لإطلاق النار.
وقال مسؤول في البيت الأبيض إن المكالمة تجري الآن.
وقبل الاتصال الهاتفي بوقت قصير، قال جيه.دي فانس نائب الرئيس الأميركي لصحفيين إن واشنطن تدرك أن الطريق نحو إنهاء الحرب صار مسدودا، وإذا لم تكن موسكو مستعدة للمشاركة، فإن الولايات المتحدة ستضطر في النهاية إلى القول إنها ليست حربها.
بانسداد أفق المحادثات بشأن إنهاء الحرب وإن واشنطن ستضطر في النهاية إلى الانسحاب من تلك المساعي إذا لم تكن موسكو مستعدة للمشاركة فيها.
وأضاف في أثناء استعداده لمغادرة إيطاليا «ندرك أن هناك بعض الجمود وأعتقد أن الرئيس سيقول للرئيس بوتين: 'انظر، هل أنت جاد؟ هل أنت صادق في هذا؟»
وتابع «أعتقد بصراحة أن الرئيس بوتين لا يعرف تماما كيف ينهي تلك الحرب»، مضيفا أنه تحدث للتو مع ترامب.
وقال إن الأمر «يتطلب جهودا من الجانبين. أعلم أن الرئيس مستعد للقيام بذلك، لكن إذا لم تكن روسيا مستعدة لفعل هذا، فسنقول في نهاية المطاف إن هذه ليست حربنا».
وقال «سنحاول إنهاءها لكن إذا لم نتمكن من إنهائها، فسنقول في النهاية: 'أتعلمون؟ كان الأمر يستحق المحاولة لكننا لن نبذل جهدا بعد الآن'».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 3 ساعات
- الأنباء
إسرائيل تسمح بإدخال المساعدات لغزة وتعتزم السيطرة عليها بالكامل
أعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو اعتزامه السيطرة على كامل أراضي غزة، مع تكثيف الغارات الجوية والعمليات البرية في القطاع الفلسطيني المحاصر، وسط سقوط المزيد من الضحايا بين قتيل وجريح. وقال نتنياهو في شريط مصور إن على إسرائيل أن تتفادي حدوث مجاعة في غزة «لأسباب ديبلوماسية»، وذلك غداة إعلانه السماح بدخول «كمية أساسية» من الغذاء إلى القطاع بعد شهرين من إطباق الحصار على سكانه البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة. وأوضح ان «القتال شديد ونحن نحقق تقدما. سنسيطر على كامل مساحة قطاع غزة ولن نستسلم. غير أن النجاح يقتضي أن نتحرك بأسلوب لا يمكن التصدي له». وتابع نتنياهو «يجب ألا نسمح لسكان القطاع بالانزلاق نحو المجاعة، وذلك لأسباب عملية وديبلوماسية على السواء»، مشيرا إلى أن حتى داعمي إسرائيل لن يكونوا متسامحين مع «مشاهد المجاعة الجماعية». جاء ذلك بعد ساعات من تشديد المبعوث الاميركي للشرق الاوسط ستيف ويتكوف على أن واشنطن لن تسمح بأزمة إنسانية في غزة في عهد الرئيس دونالد ترامب، واصفا الوضع في القطاع المحاصر بأنه «خطير للغاية». وقال ترامب الأسبوع الماضي إن الكثيرين في غزة «يتضورون جوعا»، وأن بلاده تسعى إلى «معالجة» الوضع. واعلن مكتب نتنياهو أمس الاول أن إسرائيل ستسمح بدخول «كمية أساسية» من الأغذية التي لن يسمح لحركة «حماس» بالاستفادة منها. وأشار إلى أن هذا القرار جاء «بناء على توصية الجيش ونظرا إلى الحاجة العملياتية للسماح بتكثيف الحملة العسكرية لإلحاق الهزيمة بحماس». في سياق متصل، قرر المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي استئناف نقل المساعدات الإنسانية إلى غزة فورا، من دون إجراء تصويت على ذلك، في ظل انتشار المجاعة في القطاع. وذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست» نقلا عن مسؤول إسرائيلي أن إدخال المساعدات إلى غزة جاء بفعل ضغوط أميركية، مشيرا إلى انه قرار مؤقت لمدة أسبوع حتى الانتهاء من إنشاء مراكز التوزيع. في هذا السياق، قال مكتب الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) إنه يناقش مع السلطات الإسرائيلية استئناف دخول المساعدات إلى غزة بعد إعلانها السماح بدخول «كمية أساسية» من الغذاء إلى القطاع المحاصر والمدمر. وقال المكتب في بيان أمس «تواصلت السلطات الإسرائيلية معنا لاستئناف تسليم المساعدات المحدودة. نجري مناقشات معهم حول كيفية تنفيذ ذلك في ظل الظروف الحالية على الأرض». وكان تقرير للأمم المتحدة، نشر في وقت سابق من مايو الجاري، قد أفاد بأن قطاع غزة يواجه مستوى «حرجا» من خطر المجاعة فيما 22% من سكانه مهددون بالانزلاق إلى وضع «كارثي»، في ظل منع إسرائيل التام لدخول المساعدات الإنسانية. قصف 160 هدفاً وسقوط عشرات الضحايا ميدانيا، أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته تواصل عملياتها العسكرية في أنحاء قطاع غزة ضمن إطار عملية «عربات جدعون»، مشيرا إلى تنفيذ ضربات جوية استهدفت أكثر من 160 هدفا خلال الساعات الماضية. وقال المتحدث باسم الجيش للإعلام العربي افيخاي ادرعي في بيان إنه تم استهداف خلايا مسلحة ومواقع إطلاق قذائف مضادة للدروع ومبان عسكرية في شمال القطاع. وفي وسط القطاع تم استهداف مسارات أنفاق تحت أرضية ومستودع وسائل قتالية في حين تم استهداف خلايا مسلحة ومبانٍ عسكرية ومواقع إطلاق قذائف مضادة للدروع ومبانٍ مفخخة جنوب القطاع. ولاحقا، أعلن الجيش الإسرائيلي محافظة خان يونس «منطقة قتال خطيرة»، وأصدر أوامر إخلاء عاجلة فيها، لشن «هجوم غير مسبوق» في المنطقة. من جانبه، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 52 شخصا على الاقل في غارات إسرائيلية استهدفت القطاع أمس. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة «فرانس برس»: «نقل 52 شهيدا على الأقل إثر غارات شنها الطيران الحربي الإسرائيلي في مناطق مختلفة في غزة». وسجلت الحصيلة الأعلى في خان يونس بجنوب القطاع، حيث قتل 12 شخصا بينهم خمسة قضوا في «استهداف لمنزل لعائلة أبو الروس في مدينة حمد» السكنية بغرب المدينة. وطالت الضربات الإسرائيلية «محيط مستشفى ناصر» في خان يونس. في الغضون، قتل قيادي بفصيل فلسطيني مسلح في عملية إسرائيلية خاصة في مدينة خان يونس جنوبي غزة، بحسب ما أفادت مصادر محلية وطبية. وقالت المصادر إن قوة إسرائيلية خاصة تسللت إلى حي الكتيبة متنكرة بملابس محلية، وأطلقت النار على أحمد سرحان أحد قادة «ألوية الناصر» التابعة للجان المقاومة، ما أدى إلى مقتله على الفور. وأضافت أن القوة اعتقلت زوجة سرحان وأطفاله قبل أن تنسحب من المنطقة، تاركة خلفها حقيبة تحتوي على مقتنيات توحي بأنها تعود لنازحين، على ما يبدو بقصد التمويه. وأكدت مصادر طبية في مستشفى ناصر استقبال جثمان سرحان إلى جانب جثث ستة أشخاص آخرين سقطوا في سلسلة غارات جوية ومدفعية إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة من مدينة خان يونس بالتزامن مع العملية الخاصة. عواصم - وكالات: أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بتضرر وتدمير 92% من المنازل في قطاع غزة. وقالت الوكالة الأممية في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك، أمس إن «العائلات في غزة تواجه دمارا لا يمكن تصوره. لقد تضررت أو دمرت 92% من المنازل». وأشارت «أونروا» إلى أنه «تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات»، لافتة إلى أنها لاتزال تقدم معونة بالغة الأهمية للفلسطينيين، مشددة على ضرورة رفع الحصار عن غزة. من جهة أخرى، حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس من خطر المجاعة في قطاع غزة حيث يوجد «مليونا شخص يتضورون جوعا» هناك. وقال غبرييسوس في افتتاح الاجتماع السنوي للدول الأعضاء في المنظمة في جنيف «يتزايد خطر المجاعة في غزة بسبب المنع المتعمد لدخول المساعدات الإنسانية» بينما «أطنان من الطعام عالقة عند الحدود على بعد دقائق فقط». وأكد تيدروس أن «تصاعد الأعمال العدائية وأوامر الإخلاء وتقليص المساحة المتاحة لعمليات الإغاثة ومنع المساعدات تؤدي إلى تدفق الضحايا في ظل نظام صحي منهك». وأضاف «الناس يموتون من أمراض يمكن الوقاية منها بينما تنتظر الأدوية على الحدود، كما أن الهجمات على المستشفيات تحرم الناس من الرعاية وتثنيهم عن طلبها». وأشار غبرييسوس إلى الحاجة لإجلاء آلاف المرضى من غزة لتلقي العلاج، داعيا إسرائيل إلى السماح للمرضى بالمغادرة، وكذلك السماح بدخول الغذاء والدواء إلى القطاع.


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
هل يدقّ تراجع تصنيف أميركا ناقوس خطر قروضها؟
، للمرة الأولى في التاريخ، لم يعد الدين الأميركي يحظى بأعلى تصنيف ائتماني لدى أي من الوكالات الرئيسية، بعدما جردت «موديز» البلاد من التصنيف «AAA» الذي يعني أكبر قدر ممكن من الموثوقية الائتمانية لدولة ما وتمتعها بوضع مالي جيد وقدرة عالية على سداد ديونها، إلى «AA1» في خطوة تاريخية تلقي بظلال من الشك على مكانة البلاد. ويعكس القرار زيادة نسب الدين الحكومي ومدفوعات الفائدة على مدى أكثر من عقد، لتصل لمستويات أعلى بكثير من تلك التي سجلتها الدول ذات التصنيف المماثل. وذلك بعدما دقت ناقوس الخطر في شأن تدهور الوضع المالي في مارس، وخفضها رؤيتها في شأن الدين الأميركي إلى سلبية في نوفمبر 2023، في خطوة تنذر غالباً بخفض التصنيف في النهاية. لكنها غيرت نظرتها المستقبلية الحالية للديون الأميركية إلى مستقرة، مشيرة إلى احتفاظ البلاد بقوة ائتمانية استثنائية مثل حجم اقتصادها ومرونته وديناميكيته، مع استمرار دور الدولار كعملة احتياط عالمية. ورغم ذلك توقعت الوكالة ارتفاع الدين الفيدرالي لـ 134 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2035، من 98 في المئة في 2024. وانتقد البيت الأبيض القرار ووصفه بـ «السياسي»، مشيراً إلى تركيزه الحالي على إصلاح فوضى بايدن، ووجه ستيفن تشيونغ المتحدث باسم الرئيس الأميركي دونالد ترامب انتقاداً لخبير «موديز» مارك زاندي متهماً إياه بأنه ناقد مخضرم لسياسات الإدارة. وتأتي تلك الخطوة مع تزايد المخاوف في شأن المسار المالي لأميركا، مع وصول الدين الوطني إلى 36 تريليون دولار، إلى جانب سعي الجمهوريون لصياغة مشروع قانون من شأنه تمديد التخفيضات الضريبية وإضافة أخرى جديدة، والذي من المتوقع أن يزيد عجز الميزانية بنحو 3 تريليونات دولار خلال العقد المقبل. ويعد خفض التصنيف بمثابة جرس إنذار، حيث قال المسؤول بلجنة الميزانية في مجلس النواب الديمقراطي بريندان بويل «هذا الخفض بمثابة تحذير مباشر: آفاقنا المالية تتدهور، والجمهوريون في مجلس النواب عازمون على مفاقمتها». أما رئيس لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب الجمهوري فرينش هيل، فقال إن «خفض التصنيف بمثابة تذكير قوي بأن الوضع المالي لبلادنا ليس على ما يرام»، مضيفاً أن «الجمهوريين في مجلس النواب ملتزمون باتخاذ خطوات لاستعادة الاستقرار المالي ومعالجة العوامل الهيكلية المحفزة للديون وتعزيز بيئة اقتصادية داعمة للنمو». بدوره، قال كبير مسؤولي الاستثمار لدى «جراي فاليو مانجمنت» ستيفن جراي: «هذا القرار هو تتويج لسنوات طويلة من سوء الإدارة المالية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر إدارة دونالد ترامب». وأوضحت «موديز» أن زيادة الإيرادات الحكومية أو خفض الإنفاق قد يعيدان التصنيف الائتماني الأعلى، ما تستهدفه إدارة ترامب بالفعل من خلال إدارة كفاءة الحكومة بقيادة إيلون ماسك والتي تسببت في تسريح آلاف من الموظفين بالحكومة الفيدرالية. وارتفعت عوائد السندات الأميركية خلال تعاملات أمس، مع تركيز المستثمرين على الدين الأميركي المتضخم، بعد قرار «موديز». وارتفعت عوائد السندات لأجل عامين –الأكثر حساسية لتغيرات السياسة النقدية– بمقدار 2.1 نقطة أساس إلى 4.004 في المئة، فيما صعدت عوائد السندات لأجل 10 سنوات بمقدار 10.5 نقطة أساس إلى 4.544 في المئة، وزادت عوائد السندات الثلاثينية بمقدار 12.6 نقطة إلى 5.023 في المئة، متجاوزة أعلى مستوى منذ نوفمبر 2023. التأثير على السوق يرى الخبير الاقتصادي محمد العريان، أنه سيكون لخفض «موديز» تصنيف أميركاً من «AAA» إلى «AA1» تأثيراً محدوداً على السوق، رغم هبوط «إس أند بي 500» بأكثر من 6 في المئة يوم التداول التالي لقرار «ستاندرد أند بورز» بأول تجريد لأميركا من تصنيفها المتميز ثم سرعان ما تعافى، وتراجع السوق أيضاً في 2023 بعد قرار «فيتش». والخلاصة أنه ربما يمثل ذلك القرار التاريخي صدمة إضافية في وقت تشوبه حالة من عدم اليقين، خصوصاً مع تزايد عجز الميزانية الفيدرالية الذي يقرب تريليوني دولار سنوياً أي أكثر من 6 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، إلى جانب ارتفاع الفائدة الذي عزز تكلفة خدمة الدين الحكومي.


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
ترامب يتّهم هاريس بالفساد ودفع أموال إلى مشاهير لدعمها
قال الرئيس دونالد ترامب، إنه سيطالب بتحقيق شامل في دفع منافسته الرئاسية السابقة كامالا هاريس، أموالاً لمشاهير من أجل دعمها في الانتخابات الرئاسية التي عقدت في نوفمبر من العام الماضي. وكتب ترامب في منشور على منصته «تروث سوشيال»، متسائلاً «كم دفعت كامالا هاريس لبروس سبرينغستين مقابل أدائه الضعيف خلال حملتها الرئاسية؟ لماذا قبل هذا المبلغ إذا كان معجباً بها إلى هذا الحد؟ أليس هذا مساهمة كبيرة وغير قانونية في الحملة»؟ كما طرح التساؤلات نفسها عن بيونسيه، وأوبرا وينفري وبونو. وشدد ترامب، على أنه «لا يُسمح للمرشحين بدفع ثمن لمؤيديهم»، معتبراً أن هذا ما فعلته هاريس تحت ستار إقامة فعاليات ترفيهية، مؤكداً أن هذا التصرف غير قانوني. ورأى أن تلك الطريقة «فاسدة وغير قانونية لاستغلال نظام فاسد». وكان العديد من المشاهير ظهروا بشكل بارز خلال المؤتمرات الوطنية للحزبين الجمهوري والديمقراطي العام الماضي. إذ عقدت الممثلة كيري واشنطن والممثل توني غولدوين اجتماعاً مفاجئاً على مسرح المؤتمر الوطني الديمقراطي، وأعلنا دعمهما هاريس. كما قدم دانا وايت، الرئيس التنفيذي لبطولة Ultimate Fighting Championship، دعمه لترامب في المؤتمر الوطني الجمهوري. كذلك أعلنت تايلور سويفت، تأييدها لهاريس عقب انتهاء المناظرة الأولى بينها وبين ترامب. ودعمها أيضاً الممثل الشهير الحائز جائزة الأوسكار جورج كلوني، فضلاً عن روبيرت دي نيرو. في المقابل، أيد قطب التكنولوجيا إيلون ماسك الرئيس الجمهوري، كذلك فعل لمصارع السابق هالك هوغان، مغني موسيقى الريف كيد روك، فضلاً عن عارضة الأزياء ومغنية الراب أمبر روز، وغيرهم كثر من عالم المشاهير.