
عطية الله ينفي انضمامه للوداد
وأوضح اللاعب عبر حسابه على "انستغرام" أنه لم يتوصل بأي عرض من الوداد، ولم يجر أي تواصل بين الطرفين، سواء عبر الرئيس أو باقي مسؤولي النادي الأحمر، في وقت يتواصل فيه الحديث عبر منصات التواصل الاجتماعي عن عودة محتملة لعطية الله إلى الدوري المغربي.
تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News
ليازغي لكشـ24: تصويت 'ليكيب' استئناسي لكنه يعكس قوة ارتباط المغاربة بحكيمي وبونو
أكد الباحث في السياسات الرياضية، منصف اليازغي، أن التصويت الذي أطلقته جريدة ليكيب الفرنسية لاختيار أفضل لاعب، والذي تصدره الدولي المغربي أشرف حكيمي بفضل دعم واسع من المغاربة، يظل تصويتا استئناسيا لا تأثير مباشرا له على التنافس الرسمي على الكرة الذهبية. وأوضح اليازغي في تصريحه لموقع كشـ24، أن هذا التصويت الإلكتروني لا يعد شرطا من شروط منح الجائزة، ولا يدخل ضمن الآليات الرسمية لاختيار الفائز، إذ يقتصر تأثيره على تقديم مؤشرات أولية حول المرشحين الثلاثة الأوائل، قبل أن تنشر الصحيفة نتائجه كخبر بعد انتهاء العملية، مع ذكر أعداد المشاركين وأسماء اللاعبين المتصدرين، مشيرا إلى أن التصويت الفعلي يتم عبر لجنة خاصة تضم مدربين وإعلاميين، وهو وحده المعتمد في حسم الجائزة. ورغم ذلك، يرى اليازغي أن حملة التصويت كشفت عن حجم الدعم الكبير الذي يحظى به حكيمي، ومعه الحارس ياسين بونو، من طرف المغاربة، حيث جرى الترويج المكثف للرابط الإلكتروني للتصويت، في ما يعكس ارتباطا وثيقا بين الجمهور ولاعبيه المميزين، واعتبر أن حكيمي وبونو أصبحا من أبرز رموز القوة الناعمة للمغرب على الصعيد الرياضي، مشيدا بالتأثير العالمي لحكيمي كواجهة مشرفة لكرة القدم المغربية. وأضاف المتحدث ذاته، أن فوز حكيمي بالتصويت سيكون حدثا معنويا مهما، وقد يشكل سابقة تاريخية إذا توج لاحقا بالكرة الذهبية، إذ لم يسبق لأي لاعب مغربي أو عربي أو إفريقي في مركز المدافع أو الحارس أن فاز بها، باستثناء المهاجم جورج ويا سنة 1995، وكنافارو الإيطالي سنة 2006، وختم اليازغي بالقول إن تتويج حكيمي أو بونو بهذا اللقب سيكون تتويجا لمسار احترافي مميز مع أنديتهما والمنتخب الوطني، وحدثا بارزا في تاريخ كرة القدم المغربية.
رياضة
خبير تغذية يكشف سر ميسي في الحفاظ على لياقته بعد سن الـ38
رغم بلوغه عامه الـ38 لا يزال الأرجنتيني ليونيل ميسي يحافظ على مستوى بدني وفني مميز مكنه من تجنب الإصابات إلى حد كبير والاستمرار في التألق داخل الملاعب. يعود جزء كبير من نجاح ميسي نجم إنتر ميامي وبرشلونة السابق، في الحفاظ على لياقته إلى نظامه الغذائي الصارم، بالإضافة إلى أسلوب تدريباته المدروس، وكيفية تعامله مع فترات الراحة وتجنب الإجهاد في مراحل معينة من الموسم. هذه الخبرات اكتسبها من مشواره الطويل ومن خلال العمل مع خبراء وأجهزة فنية متميزة. فرانسيس هولواي، خبير التغذية الذي يتعاون مع ميسي، كشف في بودكاست "I have a plan" أنه قام بتقييم الحالة البدنية لميسي في ميامي العام الماضي، عندما كان يبلغ 37 عاما، وأشاد بمستوى الانضباط الذي يلتزم به النجم الأرجنتيني، إلى جانب زملائه السابقين في برشلونة لويس سواريز، وجوردي ألبا، وسيرجيو بوسكيتس. يقول هولواي: "عند عودتهم من عطلة عيد الميلاد، كانوا في حالة مثالية دون أي زيادة في الوزن أو تراجع في الجاهزية، إنهم محترفون لأقصى درجة". هولواي أوضح أن ميسي عانى من عدة إصابات خلال مسيرته، خاصة بين 2008 و2012، لكن وجود المدرب بيب غوارديولا في برشلونة ساعده على تغيير أسلوب لعبه، حيث نصحه المدرب الإسباني بتنظيم مجهوده داخل الملعب، وهو ما كان أحد مفاتيح نجاحه. هذا التغيير جعله يتحرك بذكاء أكبر، مستخدما الانطلاقات القصيرة في اللحظة المناسبة، وهو ما دفع المدرب الهولندي لويس فان غال في مونديال 2022 لوصفه بأنه "يمشي على قدميه"، في إشارة إلى قدرته على اختيار توقيت التحركات بعناية. ويمتلك ميسي رؤية مميزة تجعله يتصرف بالشكل الأمثل في الوقت المناسب، ما ساعده على الحفاظ على معدلات تهديفية عالية رغم انتقاله إلى الدوري الأمريكي بعد 19 عاما في أوروبا. منذ انضمامه إلى إنتر ميامي، أصبح الهداف التاريخي للفريق برصيد 58 هدفا، وحقق معه كأس الدوريات ودرع المشجعين خلال أول موسمين، ورغم فترات الغياب بسبب الإصابات، لا يزال يقدم مستويات لافتة تؤكد أن العمر بالنسبة له مجرد رقم.
رياضة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجريدة 24
منذ 9 ساعات
- الجريدة 24
حقيقة توقيع نجم "الأسود" للوداد
خرج الدولي المغربي يحيى عطية الله، لاعب نادي سوتشي الروسي، عن صمته لوضع حد للشائعات التي ربطت اسمه بالعودة إلى فريقه السابق الوداد الرياضي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وأكد عطية الله، في تصريح نشره عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام"، أنه لم يتلق أي عرض رسمي من إدارة الوداد، ولم يجرِ أي اتصال أو لقاء مع رئيس النادي أو أي من مسؤوليه، مشدداً على أن ما يتم تداوله في مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام مجرد أخبار غير دقيقة. وكانت تقارير إعلامية قد تحدثت عن دخول الوداد في مفاوضات متقدمة مع اللاعب، في محاولة لاستعادته بعد تجربته في الأهلي المصري وسوتشي الروسي، غير أن النفي القاطع من عطية الله بدد كل التكهنات. اللاعب، الذي دافع عن ألوان الوداد بين عامي 2020 و2023 وخاض بقميصه 166 مباراة سجل خلالها 11 هدفاً وقدم 23 تمريرة حاسمة، أوضح أنه يدرس حالياً عدة عروض احترافية من داخل وخارج أوروبا، سعياً لاختيار الوجهة الأنسب لمسيرته الكروية، خصوصاً مع رغبته في حجز مقعد له داخل المنتخب الوطني المغربي للمشاركة في منافسات كأس أمم إفريقيا 2025. وكان عطية الله قد أنهى فترة إعارة قصيرة إلى الأهلي المصري، قبل أن يعود إلى ناديه الروسي، دون أن يحسم مستقبله بعد، في وقت يسعى فيه الوداد إلى تعزيز صفوفه بعناصر مجربة قادرة على تقديم الإضافة. وتبقى جميع السيناريوهات مفتوحة بشأن مستقبل الدولي المغربي، في ظل استمرار فترة الانتقالات، بينما يترقب جمهور الوداد بحذر ما إذا كان اللاعب سيعود يوماً إلى القلعة الحمراء أم سيختار خوض تجربة جديدة بعيداً عن الدوري المغربي.


الجريدة 24
منذ 9 ساعات
- الجريدة 24
منصة عالمية تتوج حكيمي أفضل لاعب في الدوري الفرنسي
توجت منصة 'سوفاسكور' العالمية، المتخصصة في تحليل الأداء الرياضي وتقييم اللاعبين استنادا إلى البيانات الرقمية، الدولي المغربي أشرف حكيمي بجائزة أفضل لاعب في الدوري الفرنسي 'ليغ 1' لموسم 2024-2025، بعد موسم استثنائي على المستويين الفردي والجماعي. ويأتي هذا التتويج تتويجا لمجهودات اللاعب داخل المستطيل الأخضر بعيدا عن أي تأثيرات جماهيرية أو اعتبارات خارجية، في ظل اعتماد المنصة على أرقام الأداء الفعلي داخل المباريات. ووفق البيانات التي نشرتها المنصة عبر حسابها الرسمي، خاض حكيمي 25 مباراة في الدوري الفرنسي خلال الموسم، سجل خلالها 4 أهداف وقدم 6 تمريرات حاسمة، بمعدل تمريرتين مفتاحيتين في كل مباراة، ليحصل على متوسط تقييم بلغ 7.76، وهو الأعلى بين جميع لاعبي البطولة. ويعد حكيمي أحد الأسماء البارزة ضمن قائمة الثلاثين لاعبا المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2025، التي تمنحها مجلة 'فرانس فوتبول' الفرنسية لأفضل لاعب في العالم، والتي سيقام حفلها في باريس في الثاني والعشرين من شتنبر المقبل. ويأتي هذا الترشيح بعد موسم حافل بالإنجازات مع ناديه باريس سان جيرمان ومنتخب المغرب، حيث تمكن من جمع خمسة ألقاب كبرى في موسم واحد، من بينها دوري أبطال أوروبا، الدوري الفرنسي، كأس فرنسا، كأس السوبر الفرنسي، إضافة إلى الميدالية البرونزية في أولمبياد باريس، فضلا عن المساهمة في بلوغ نهائي كأس العالم للأندية. وشارك النجم المغربي في 69 مباراة على امتداد الموسم مع فريقه والمنتخب، سجل خلالها 11 هدفا وقدم 16 تمريرة حاسمة، محققا معدل مساهمة هجومية يقارب واحدة كل مباراتين، وهو رقم غير مألوف بالنسبة للاعب يشغل مركز الظهير. كما حصل على جائزة أفضل مدافع في كأس العالم للأندية من الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا'، بعد أن أثبتت التحليلات التقنية تفوقه في الضغط العالي، التمركز الدفاعي، والتدخلات الحاسمة، حيث أجبر المنافسين على فقدان الكرة 44 مرة ونجح في 67 عملية ضغط فعالة. وتمكن حكيمي من تحطيم الرقم القياسي الذي كان يحمله البرازيلي داني ألفيس من حيث المساهمات الهجومية في موسم واحد، بعدما وصل إلى 27 مساهمة مباشرة بين أهداف وتمريرات حاسمة، متجاوزا أفضل حصيلة لداني ألفيس مع برشلونة والتي بلغت 25 مساهمة، ليصبح المدافع الأكثر إسهاما هجوميا في الدوريات الأوروبية الكبرى خلال العقد الأخير. كما تميز بدقة تمرير عالية، حيث احتل المركز الثاني في كأس العالم للأندية من حيث عدد التمريرات الناجحة برصيد 483 تمريرة، بنسبة دقة بلغت 89%، إضافة إلى إرسال 13 عرضية وصلت 31% منها إلى زملائه رغم مواجهة فرق تعتمد على ضغط مكثف على الأطراف. ويترقب متابعو كرة القدم حول العالم حفل تسليم الكرة الذهبية في باريس، وسط تساؤلات عما إذا كان تألق حكيمي سيكسر قاعدة هيمنة المهاجمين وصناع اللعب على الجائزة، ويعيد المدافعين إلى الواجهة في أكبر تكريم فردي على الساحة الكروية العالمية.


كش 24
منذ 10 ساعات
- كش 24
عطية الله ينفي انضمامه للوداد
تفاعل الدولي المغربي لاعب نادي سوتشي الروسي، يحيى عطية الله، مع الأخبار التي تم تداولها مؤخرا بخصوص توقيعه لنادي الوداد الرياضي أو عقده أي لقاء مع رئيس الفريق، هشام آيت منا، كاشفا أن ما يروج لا يعدو أن يكون مجرد إشاعات. وأوضح اللاعب عبر حسابه على "انستغرام" أنه لم يتوصل بأي عرض من الوداد، ولم يجر أي تواصل بين الطرفين، سواء عبر الرئيس أو باقي مسؤولي النادي الأحمر، في وقت يتواصل فيه الحديث عبر منصات التواصل الاجتماعي عن عودة محتملة لعطية الله إلى الدوري المغربي. تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News ليازغي لكشـ24: تصويت 'ليكيب' استئناسي لكنه يعكس قوة ارتباط المغاربة بحكيمي وبونو أكد الباحث في السياسات الرياضية، منصف اليازغي، أن التصويت الذي أطلقته جريدة ليكيب الفرنسية لاختيار أفضل لاعب، والذي تصدره الدولي المغربي أشرف حكيمي بفضل دعم واسع من المغاربة، يظل تصويتا استئناسيا لا تأثير مباشرا له على التنافس الرسمي على الكرة الذهبية. وأوضح اليازغي في تصريحه لموقع كشـ24، أن هذا التصويت الإلكتروني لا يعد شرطا من شروط منح الجائزة، ولا يدخل ضمن الآليات الرسمية لاختيار الفائز، إذ يقتصر تأثيره على تقديم مؤشرات أولية حول المرشحين الثلاثة الأوائل، قبل أن تنشر الصحيفة نتائجه كخبر بعد انتهاء العملية، مع ذكر أعداد المشاركين وأسماء اللاعبين المتصدرين، مشيرا إلى أن التصويت الفعلي يتم عبر لجنة خاصة تضم مدربين وإعلاميين، وهو وحده المعتمد في حسم الجائزة. ورغم ذلك، يرى اليازغي أن حملة التصويت كشفت عن حجم الدعم الكبير الذي يحظى به حكيمي، ومعه الحارس ياسين بونو، من طرف المغاربة، حيث جرى الترويج المكثف للرابط الإلكتروني للتصويت، في ما يعكس ارتباطا وثيقا بين الجمهور ولاعبيه المميزين، واعتبر أن حكيمي وبونو أصبحا من أبرز رموز القوة الناعمة للمغرب على الصعيد الرياضي، مشيدا بالتأثير العالمي لحكيمي كواجهة مشرفة لكرة القدم المغربية. وأضاف المتحدث ذاته، أن فوز حكيمي بالتصويت سيكون حدثا معنويا مهما، وقد يشكل سابقة تاريخية إذا توج لاحقا بالكرة الذهبية، إذ لم يسبق لأي لاعب مغربي أو عربي أو إفريقي في مركز المدافع أو الحارس أن فاز بها، باستثناء المهاجم جورج ويا سنة 1995، وكنافارو الإيطالي سنة 2006، وختم اليازغي بالقول إن تتويج حكيمي أو بونو بهذا اللقب سيكون تتويجا لمسار احترافي مميز مع أنديتهما والمنتخب الوطني، وحدثا بارزا في تاريخ كرة القدم المغربية. رياضة خبير تغذية يكشف سر ميسي في الحفاظ على لياقته بعد سن الـ38 رغم بلوغه عامه الـ38 لا يزال الأرجنتيني ليونيل ميسي يحافظ على مستوى بدني وفني مميز مكنه من تجنب الإصابات إلى حد كبير والاستمرار في التألق داخل الملاعب. يعود جزء كبير من نجاح ميسي نجم إنتر ميامي وبرشلونة السابق، في الحفاظ على لياقته إلى نظامه الغذائي الصارم، بالإضافة إلى أسلوب تدريباته المدروس، وكيفية تعامله مع فترات الراحة وتجنب الإجهاد في مراحل معينة من الموسم. هذه الخبرات اكتسبها من مشواره الطويل ومن خلال العمل مع خبراء وأجهزة فنية متميزة. فرانسيس هولواي، خبير التغذية الذي يتعاون مع ميسي، كشف في بودكاست "I have a plan" أنه قام بتقييم الحالة البدنية لميسي في ميامي العام الماضي، عندما كان يبلغ 37 عاما، وأشاد بمستوى الانضباط الذي يلتزم به النجم الأرجنتيني، إلى جانب زملائه السابقين في برشلونة لويس سواريز، وجوردي ألبا، وسيرجيو بوسكيتس. يقول هولواي: "عند عودتهم من عطلة عيد الميلاد، كانوا في حالة مثالية دون أي زيادة في الوزن أو تراجع في الجاهزية، إنهم محترفون لأقصى درجة". هولواي أوضح أن ميسي عانى من عدة إصابات خلال مسيرته، خاصة بين 2008 و2012، لكن وجود المدرب بيب غوارديولا في برشلونة ساعده على تغيير أسلوب لعبه، حيث نصحه المدرب الإسباني بتنظيم مجهوده داخل الملعب، وهو ما كان أحد مفاتيح نجاحه. هذا التغيير جعله يتحرك بذكاء أكبر، مستخدما الانطلاقات القصيرة في اللحظة المناسبة، وهو ما دفع المدرب الهولندي لويس فان غال في مونديال 2022 لوصفه بأنه "يمشي على قدميه"، في إشارة إلى قدرته على اختيار توقيت التحركات بعناية. ويمتلك ميسي رؤية مميزة تجعله يتصرف بالشكل الأمثل في الوقت المناسب، ما ساعده على الحفاظ على معدلات تهديفية عالية رغم انتقاله إلى الدوري الأمريكي بعد 19 عاما في أوروبا. منذ انضمامه إلى إنتر ميامي، أصبح الهداف التاريخي للفريق برصيد 58 هدفا، وحقق معه كأس الدوريات ودرع المشجعين خلال أول موسمين، ورغم فترات الغياب بسبب الإصابات، لا يزال يقدم مستويات لافتة تؤكد أن العمر بالنسبة له مجرد رقم. رياضة