logo
بعد صمت طويل… زيدان يفتح الباب لخلافة ديشان

بعد صمت طويل… زيدان يفتح الباب لخلافة ديشان

المدىمنذ 2 أيام

قال نجم كرة القدم السابق الفرنسي زين الدين زيدان المرشح بقوة لتولي تدريب المنتخب الوطني بعد مونديال 2026، إنه في حال تولى هذا المنصب فسيحقق حلمه وهو يتوق لتحقيق ذلك.
وجاء تصريح زيدان (52 عاماً) خلال فعالية نظمتها شركة 'أديداس' للمعدات والألبسة الرياضية الراعية الرسمية من فترة طويلة للفرنسي، وفقاً لما أفادت وسائل إعلام محلية.
وقال زيدان، القائد السابق للمنتخب الفرنسي وصاحب هدفين من ثلاثية الفوز على البرازيل في نهائي كأس العالم 1998: 'أشعر أنني مؤهل للإشراف على المنتخب الفرنسي، حيث لعبت وقضيت قرابة 12 و13 و14 عاماً كلاعب. بالطبع إنه حلم. لا أطيق الانتظار'.
ويتولى ديدييه ديشان (56 عاماً) زميل زيدان في خط الوسط والفائز معه بكأس العالم وكأس أوروبا 2000، مسؤولية تدريب منتخب فرنسا منذ عام 2012. قاده للفوز بمونديال روسيا 2018 وإلى وصافة مونديال قطر 2022 حين خسر أمام أرجنتين ليونيل ميسي بركلات الترجيح.
وكان ديشان أعلن أنه سيضع حداً لمسيرته مع المنتخب الفرنسي بعد كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
كمدرب، قاد زيدان ريال مدريد الإسباني إلى ثلاثة ألقاب في دوري أبطال أوروبا وإلى لقبين في الدوري، إلّا انه غاب عن دكة المدربين منذ انتهاء فترته الثانية مع ريال مدريد عام 2021.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميلان يقيل كونسيساو بعد موسم مخيب للآمال
ميلان يقيل كونسيساو بعد موسم مخيب للآمال

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

ميلان يقيل كونسيساو بعد موسم مخيب للآمال

أعلن ميلان المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم يوم أمس الخميس إقالة سيرجيو كونسيساو من تدريب الفريق بعد موسم مخيب للآمال أنهى فيه الدوري في المركز التاسع وغاب عن المشاركة في المسابقات الأوروبية لأول مرة منذ 2019. وقال ميلان في بيان «يود النادي أن يشكر سيرجيو وطاقمه على التزامهم واحترافيتهم وتفانيهم الذي أظهروه خلال فترة قيادتهم للفريق في الأشهر القليلة الماضية». وتم تعيين كونسيساو في ديسمبر خلفا لباولو فونسيكا، وحقق بداية مثيرة للإعجاب، إذ قاد ميلان للفوز بكأس السوبر الإيطالية في مباراته الثانية كمدرب للفريق. لكن نتائج الفريق في الدوري لم تتحسن تحت قيادة المدرب البرتغالي، كما خرج من دوري أبطال أوروبا بعد خسارته في الدور الفاصل أمام فينوورد الهولندي في فبراير. وتبدد آخر أمل لميلان في إنقاذ الموسم في وقت سابق من مايو الجاري بالخسارة 1-صفر أمام بولونيا في نهائي كأس إيطاليا. ولم يكن كونسيساو حاضرا على مقاعد البدلاء في المباراة الأخيرة بالموسم أمام مونزا في سان سيرو، بعد أن تم إيقافه لمباراة واحدة إثر طرده خلال الهزيمة أمام روما، وهي النتيجة التي أنهت آخر أمل لميلان في المشاركة الأوروبية بالموسم المقبل.

تورام يواجه فريق طفولته
تورام يواجه فريق طفولته

الرأي

timeمنذ 6 ساعات

  • الرأي

تورام يواجه فريق طفولته

يشعر مهاجم إنتر ميلان، الدولي الفرنسي ماركوس تورام، بالحزن لخسارة فريقه لقب الدوري الإيطالي، لكنه يأمل في أن يُحقّق إنجازاً غير مسبوق لعائلته الكروية الشهيرة. وعن مواجهة باريس سان جرمان في النهائي، قال تورام: «إنه أمرٌ خاص للغاية بالنسبة لي، لأنني ألعب ضد الفريق الذي نشأت فيه، وما زلت صديقاً جيداً لبعض لاعبيه». وأضاف: «عثمان ديمبيلي هو أحد أفضل أصدقائي، ونتحدث على الهاتف كل يوم تقريباً». وزاد: «نهائي دوري أبطال أوروبا هو بمثابة حلم، وهو نفس نوع المباراة التي تتخيل لعبها عندما كنت طفلاً تلعب في الحديقة، وأخيراً تحصل على فرصة تجربتها على أرض الواقع». وينحدر تورام من عائلة كروية، والده ليليان، مدافع منتخب فرنسا السابق، حاضر دائماً في المدرجات لمشاهدته. وتابع تورام: «أما بالنسبة لوالدي، فأتمنى أن أكون قادراً على شرح له كيفية الفوز بدوري أبطال أوروبا». وعن فقدان فرصة التتويج بلقب الدوري الإيطالي، شرح تورام: «كنت حزيناً لأنه كان بإمكاننا الفوز باللقب. لم يكن أدائي في النصف الثاني من الموسم جيداً كالأول، لكن إنتر في النهائي. أمامنا 90 دقيقة للعب ونأمل في الفوز باللقب القاري». واعتبر وصول «سان جرمان» الى النهائي «ليس مفاجئاً، فهو من بين أفضل ثلاثة فرق في أوروبا. (الحارس الإيطالي جيانلويجي) دوناروما يُقدّم أداءً مذهلاً أيضاً، فهو من بين أفضل حراس المرمى في العالم».

مُعانقة المجد
مُعانقة المجد

الرأي

timeمنذ 6 ساعات

  • الرأي

مُعانقة المجد

يتطلّع باريس سان جرمان الفرنسي إلى التتويج بأول لقب في دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، طال انتظاره، فيما يأمل إنتر ميلان الإيطالي في استعادة أمجاده القارية والظفر بالكأس ذات الأذنين للمرّة الرابعة، عندما يتواجهان في المباراة النهائية، السبت، على ملعب «أليانتس أرينا» في مدينة ميونخ الألمانية، في المشهد الأخير للموسم الراهن. وقد تكون ميونخ فألاً حسناً على نادي العاصمة الفرنسية ويتوّج باللقب، الذي يأتي في مقدّمة أولوياته منذ انتقال ملكيته إلى قطر عام 2011، لأن غريمه مرسيليا كان أول فريق فرنسي يحرز اللقب القاري عام 1993 حين تغلّب على ميلان، الجار اللدود لإنتر، بهدف لمدافعه باسيل بولي في ميونخ أيضاً، لكن على الملعب الأولمبي القديم. ويخوض «سان جرمان» النهائي للمرّة الثانية في تاريخه، آملاً تعويض خسارته أمام بايرن ميونخ 0-1 عام 2020، وبالتالي تحقيق حلم التتويج بالثلاثية التاريخية بعد فوزه بالدوري والكأس، فضلاً عن كأس الأبطال المحلية، التي توازي كأس «السوبر»، بقيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي الطامح بدوره إلى لقب قاري ثانٍ، بعدما أحرزه مع برشلونة عام 2025. أما إنتر، المتوّج بثلاثة ألقاب أعوام 1964 و1965 و2010، فيمني النفس في عدم تفويت الفرصة في حصد النجمة الرابعة، التي أفلتت منه عام 2023 بخسارته النهائي أمام مانشستر سيتي الإنكليزي 0-1 في إسطنبول. ويأمل المدرب سيموني إنزاغي في أن يُعيد اللقب إلى إيطاليا التي أحرزته للمرّة الأخيرة عام 2010 عبر فريقه، عندما توّج بالثلاثية التاريخية بقيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، وبالتالي تجنّب الخروج من الموسم صفر اليدين، بعدما كان منافساً قويّاً على إعادة إنجاز الثلاثية، قبل أن يودّع الكأس المحلية على يد ميلان، ويفقد لقب الدوري الإيطالي في السباق الأخير لصالح نابولي. ويملك الفريقان كوكبة من اللاعبين المؤثرين، ما يعد بمباراة تليق بهما. ويعتبر حارس مرمى «سان جرمان»، الإيطالي جيانلويجي دوناروما «صمام الأمان»، حيث لعب دوراً بطولياً في تأهل فريقه إلى النهائي، لا سيّما أمام ليفربول وأستون فيلا الإنكليزيين. كما يُشكّل القائد البرازيلي ماركينيوس والإكوادوري ويليان باتشو والبرتغالي نونو مينديز والمغربي أشرف حكيمي الركيزة الأساسية في الدفاع. ونجح إنريكي في بناء فريقٍ من أكثر الفرق الأوروبية تنوعاً، بدمج لاعبي وسط سريعي الحركة قادرين على إعادة الاستحواذ على الكرة واستغلال المساحات. ويُعدّ البرتغالي فيتينيا العنصر الأساسي، فهو لاعب وسط مبدع، ويتميز ببراعته في تسجيل الأهداف الحاسمة، وسيلعب بلا شك دوراً مهمّاً مع مواطنه، الذي لا يقلّ قيمة فنية عنه، جواو نيفيز والإسباني فابيان رويس. وتنفّس إنريكي الصعداء مع عودة الجناح الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا إلى التدريبات، الثلاثاء، بعد غيابه عن نهائي كأس فرنسا ضد رينس (3-0)، بسبب المرض قبل لحظات من انطلاق المباراة، وتم استبعاده من التشكيلة الأساسية. وسيكون جناح نابولي الإيطالي السابق جاهزاً للمشاركة في النهائي، إلى جانب المتألّق عثمان ديمبيلي، أفضل لاعب في الدوري الفرنسي، الذي سجّل 33 هدفاً وصنع 12 في 45 مباراة في المسابقات كافة. ومن بين هذه الأهداف 25 سجّلها في العام الجاري، ما جعل منه الهدّاف الأول في العالم خلال 2025. وسيختار إنريكي ما بين برادلي باركولا وديزيري دوي لإكمال الثلاثي الهجومي في نظام 4-3-3. في المقابل، أثبت إنزاغي جدارته بين نخبة أوروبا في السنوات الأخيرة، معتمداً على أسلوب 3-5-2، ويبدو أن كل شيء مُستقرّ في التشكيلة الأساسية التي يحرسها السويسري يان سومر، وكانت له اليد الطولى في بلوغ إنتر النهائي، بعد أداء مذهل أمام برشلونة في إياب نصف النهائي «الملحمي». ويستفيد إنتر من ضغط الظهير الأيسر الهولندي المتوهّج دينزل دومفريس وفيديريكو ديماركو بقوّة على الأطراف، بينما يُسيطر التركي هاكان تشالهان أوغلو على إيقاع اللعب من خلال دوره كصانع ألعاب، إلى جانب نيكولو باريلا في خط الوسط، بينما يتميز الأرميني هنريك مخيتاريان بحركة دؤوبة. ويُكمّل الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز والفرنسي ماركوس تورام بعضهما البعض بشكل مثالي في الهجوم. الطريق إلى ميونخ إنتر ميلان - المجموعة الموحدة: المركز الرابع. - دور الـ 16: فينورد 4-1 مجموع المباراتين (2-0 ذهابا، 2-1 إيابا). - ربع النهائي: بايرن ميونخ 4-3 مجموع المباراتين (2-1 ذهابا، 2-2 إيابا). - نصف النهائي: برشلونة 7-6 مجموع المباراتين (3-3 ذهابا، 4-3 إيابا). باريس سان جرمان - المجموعة الموحدة: المركز الخامس عشر. - خروج المغلوب: بريست 10-0 مجموع المباراتين (3-0 ذهابا، 7-0 إيابا). - دور الـ 16: ليفربول 1-1 مجموع المباراتين (0-1 ذهابا، 1-0 إيابا و4-1 بركلات الترجيح). - ربع النهائي: أستون فيلا 5-4 مجموع المباراتين (3-1 ذهابا، 2-3 إيابا). - نصف النهائي: أرسنال 3-1 مجموع المباراتين (1-0 ذهابا، 2-1 إياباً). أول مواجهة في أوروبا هذه هي المرّة الأولى التي يلتقي فيها فريقا باريس سان جرمان وإنتر ميلان في نهائي دوري أبطال أوروبا، مما يجعل المباراة تاريخية. ولم يتواجه النادي الباريسي والـ«نيراتزوري» في البطولات الأوروبية الرسمية من قبل، فيما التقيا في 5 مباريات ودية فقط. وفاز «سان جرمان» في 3 مرّات 1-0 عام 2014 وبالنتيجة ذاتها عام 2015 و3-1 عام 2016، في حين فاز إنتر ميلان 2-1 عام 2023، وتعادلا 1-1 عام 2019. النهائي الثاني في «أليانتس أرينا» يستضيف ملعب «أليانتس أرينا» النهائي للمرّة الثانية منذ 19 مايو 2012، حين توج تشلسي الإنكليزي باللقب القاري للمرّة الأولى في تاريخه، بفوزه المفاجئ على صاحب الضيافة بايرن ميونخ الألماني بركلات الترجيح 4-3، بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي. ثالث فرنسي - باريس سان جرمان هو ثالث فريق فرنسي يصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا أكثر من مرّة، بعد رينس (1955-1956، 1958-1959) ومرسيليا (1990-1991، 1992-1993). 7-6 -فوز إنتر ميلان على برشلونة 7-6 في مجموع مباراتي نصف النهائي عادل الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف في أدوار خروج المغلوب في دوري أبطال أوروبا (ليفربول على روما 7-6 في نصف نهائي 2017-2018، بايرن ميونخ على سبورتينغ لشبونة 12-1 في ثُمن نهائي 2008-2009). مارتينيز... يُحذّر حذّر قائد ومهاجم إنتر ميلان، الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، من قوة باريس سان جرمان. وقال لموقع الاتحاد الأوروبي «يويفا»: «إنهم فريق قوي ومتماسك، يهاجم ويدافع جيداً، لذا علينا الحذر منهم. بعض لاعبيهم، من خط الوسط مؤثرون». وأضاف: «نعرف الكثير منهم؛ فقد لعبوا في إيطاليا. علينا دراسة نقاط قوتهم وضعفهم، لنستفيد منها لنجعل المباراة النهائية رائعة». وتابع مارتينيز: «قبل كل شيء، علينا الاستمتاع بالمباراة، فقد كانت منافسة صعبة، وقد وصلنا إلى النهائي مرّتين في السنوات الثلاث الماضية. لذا، فنحن نستحق ذلك. لقد بذلنا جهداً كبيراً، وتواضعنا واضح، ونرغب في مواصلة التطوّر». 613 هو عدد الأهداف المسجلة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، قبل المباراة النهائية، بمعدل 3.27 هدف في المباراة الواحدة، وبمعدل هدف كل 28 دقيقة. ويعتبر برشلونة الإسباني أكثر الأندية تسجيلاً برصيد 43 هدفاً، يليه باريس سان جرمان 33، ثم بوروسيا دورتموند وبايرن ميونخ الألمانيين وأرسنال الإنكليزي 31 لكل منهم، وريال مدريد الإسباني 29. الأكثر تتويجاً باللقب - ريال مدريد الإسباني 15 لقباً - ميلان الإيطالي 7 - بايرن ميونخ الألماني 6 - ليفربول الإنكليزي 6 - برشلونة الإسباني 5 - أياكس أمستردام الهولندي 4 - إنتر ميلان الإيطالي 3 6 ألقاب تاريخية بعد تتويجهم باللقب في الموسم الماضي، رفع لاعب ريال مدريد الإسباني المعتزل الألماني توني كروس، الكرواتي لوكا مودريتش، الذي سيُغادر النادي بعد مونديال الأندية، داني كارفخال، ولاعب الفريق السابق ناتشو فرنانديز، مدافع القادسية السعودي راهناً، رصيدهم إلى 6 ألقاب في دوري أبطال أوروبا، ليُعادلوا الرقم القياسي المُسجّل باسم «أسطورة» نادي العاصمة الإسبانية باكو خينتو كأكثر اللاعبين تتويجاً باللقب في التاريخ. ترتيب الهدّافين 1 - الغيني سيرهو غيراسي (بوروسيا دورتموند الألماني) 13 هدفاً. 1 - البرازيلي رافينيا (برشلونة الإسباني) 13 هدفاً. 3 - الإنكليزي هاري كاين (بايرن ميونخ الألماني) 11 هدفاً. 3 - البولندي روبرت ليفاندوفسكي (برشلونة) 11 هدفاً. 5 - الأرجنتيني لاوتارو مارتنينيز (إنتر ميلان) 9 أهداف. 6 - النروجي إرلينغ هالاند (مانشستر سيتي الإنكليزي) 8 أهداف. 6 - البرازيلي فينيسيوس جونيور (ريال مدريد الإسباني) 8 أهداف. 6 - الفرنسي عثمان ديمبيلي (باريس سان جرمان) 8 أهداف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store